رغم طي الليبيين صفحة العقيد معمر القذافي بعد مقتله من قبل الثوار، لاتزال قصص مثيرة تكشف للعموم، تروي جوانب حميمة من حياة العقيد وسلوكه الشخصي المثير للجدل.
معاناة الليبيين مع 'ملك ملوك إفريقيا' لم تستثن الرجال والنساء، ولا حتى القاصرات، ولاتزال آثارها المادية والنفسية باقية حتى بعد سقوطه. فقد كشفت جريدة 'لوموند' الفرنسية من خلال تحقيق أجراه مراسلها في طرابلس مأساة إنسانية تنضاف لمآسي أخرى لاتزال تلاحق صاحباتها.
'صفية' فتاة ليبية لم تتجاوز 22 ربيعا، روت بكل حرقة تفاصيل أسرها واغتصابها من قبل القذافي طوال خمس سنوات.
اغتصاب القاصرات
'القذافي دمر حياتي.. تمنيت لو أنه لم يقتل حتى يحاكم على الجرائم التي ارتكبها في حق الليبيات وشرفهن الذي هتكه بدم بارد '.
بهذه الكلمات بدأت صفية الحديث عن تجربتها المؤلمة مع القذافي مضيفة: 'حين رأيت جثته ممددة في أحد ثلاجات مصراته، انتابني شعور بالسعادة والمرارة في نفس الوقت.. كنت أود أن أسأله لماذا فعلت بي كل هذا؟ لما خطفتني من أهلي؟ وهتكت عرضي؟ وجررتني نحو الإدمان وقصفت زهرة شبابي '
ذكريات ثقيلة تلك التي تحملها صفية تحولت بمرور السنوات إلى كوابيس تطاردها في المنام واليقظة.
وتمضي في حديثها: 'كان عمري 15 سنة، حين انتقلت عائلتي للعيش في مدينة سرت مسقط رأس القذافي، وقد تم اختياري من قبل مدير المعهد الذي كنت أدرس فيه لتقديم باقة من الورود بمناسبة زيارة العقيد للمؤسسة التربوية'
شعور صفية بالفخر والاعتزاز حينها كان عظيما، لاختيارها لأداء تلك المهمة، وهي التي كانت تلقب القائد دائما بـ'بابا معمر' وتضعه في مكانة أرفع حتى من والدها .
وتواصل 'حين قدمت للقذافي باقة الورود بادلني الابتسامة، وربت على كتفي ومسح شعري في إشارة ضمنية لحارساته الشخصيات- فهمتها بعد ذلك- 'هذه أريدها لي'.
في اليوم الموالي توجهت ثلاث نساء من حراس العقيد الشخصيات- سلمى ومبروكة والفايزة- لوالدة صفية ليخبرنها أن القذافي يرغب في رؤية ابنتها، وبأنه يريد أن يقدم لها هدية، ليتم بعدها اقتياد صفية في سيارة باتجاه الصحراء الليبية أين نصب القذافي خيمته بهدف الصيد والاستجمام.
تقول صفية 'حين وصلنا إلى خيمته، سألني عن عائلتي وعن وضعنا الاجتماعي، ثم أخبرني بعدها أني سأبقى معه، وبأنه سيوفر لي كل مقومات العيش الكريم، وسيقنع والديّ بالأمر'
وتمضي في حديثها 'قدمت لي إحدى حارساته الشخصيات ملابس مثيرة، بدلا من الملابس التي كنت أرتديها، وتم تلقيني دروسا في الرقص ..قضيت ثلاث ليال بأكملها في خيمة العقيد الصحراوية أرقص كل ليلة على موسيقى أحد الفنانين الليبيين، لخبرني بعدها القذافي بصراحة اني 'سأكون خليلته الدائمة '
سهرات حمراء على شرف زعماء أفارقة
من الخيمة تحولت صفية رفقة العقيد وحاشيته إلى مقر إقامته في باب العزيزية بطرابلس، ليبدأ 'الزعيم' في اغتصابها بكل 'وحشية وسادية' على حد وصفها.
وتضيف صفية: 'لقد أصبحت أسيرة شهوات العقيد الجنسية الشاذة، ولم أتمكن من الهرب طيلة 5 سنوات'
صفية اقتسمت أحد غرف النوم في قصر القذافي بباب العزيزية مع إحدى القاصرات الليبيات، التي تم بدورها، اختطافها من مدينة بنغازي ليتمتع بها 'القائد'.
ومع مرور الوقت اكتشفت صفية أنها ليست الضحية الوحيدة، فهناك عشرات الفتيات القاصرات اللاتي تم جلبهن قسرا لإشباع رغبات القذافي الجنسية، التي لم يستثن منها، حتى الذكور .
صفية أكدت أن القذافي كان يحرص دائما على تنظيم سهرات حمراء تحضرها عارضات أزياء من إيطاليا وبلجيكا وإفريقيا على شرف زعماء ورؤساء من دول إفريقية، تنتهي بإهدائهن حقائب مليئة بالأموال، لكنه لا يعطي- في المقابل- لليبيات أي شيء منها.
عائلة صفية كانت على علم بما يجري لابنتهم، لكنهم كانوا مجبرين على السكوت، فحياتهم كانت على المحك حسب قول صفية.
في 2009 تمكنت صفية من الهرب، بعد تنكرها في زي عجوز، بمعية أحد الأصدقاء، لتسافر بعدها لفرنسا بشكل سري.
بعد اندلاع الثورة في ليبيا تعود صفية لمسقط رأسها، لكنها لم تستطع ان تمحي من ذاكرتها تلك الذكريات السوداء، حتى بعد مقتل القذافي، فلاتزال آثار الاغتصاب والأسر تطاردها حتى اللحظة.
صفية أكدت أنها على استعداد للإدلاء بشهادتها امام محكمة، ولكن دون أن تكشف وجهها أمام الصحافة، خشية تداعيات ذلك عليها وعلى أهلها في المجتمع الليبي المحافظ. (العربية)
رغم طي الليبيين صفحة العقيد معمر القذافي بعد مقتله من قبل الثوار، لاتزال قصص مثيرة تكشف للعموم، تروي جوانب حميمة من حياة العقيد وسلوكه الشخصي المثير للجدل.
معاناة الليبيين مع 'ملك ملوك إفريقيا' لم تستثن الرجال والنساء، ولا حتى القاصرات، ولاتزال آثارها المادية والنفسية باقية حتى بعد سقوطه. فقد كشفت جريدة 'لوموند' الفرنسية من خلال تحقيق أجراه مراسلها في طرابلس مأساة إنسانية تنضاف لمآسي أخرى لاتزال تلاحق صاحباتها.
'صفية' فتاة ليبية لم تتجاوز 22 ربيعا، روت بكل حرقة تفاصيل أسرها واغتصابها من قبل القذافي طوال خمس سنوات.
اغتصاب القاصرات
'القذافي دمر حياتي.. تمنيت لو أنه لم يقتل حتى يحاكم على الجرائم التي ارتكبها في حق الليبيات وشرفهن الذي هتكه بدم بارد '.
بهذه الكلمات بدأت صفية الحديث عن تجربتها المؤلمة مع القذافي مضيفة: 'حين رأيت جثته ممددة في أحد ثلاجات مصراته، انتابني شعور بالسعادة والمرارة في نفس الوقت.. كنت أود أن أسأله لماذا فعلت بي كل هذا؟ لما خطفتني من أهلي؟ وهتكت عرضي؟ وجررتني نحو الإدمان وقصفت زهرة شبابي '
ذكريات ثقيلة تلك التي تحملها صفية تحولت بمرور السنوات إلى كوابيس تطاردها في المنام واليقظة.
وتمضي في حديثها: 'كان عمري 15 سنة، حين انتقلت عائلتي للعيش في مدينة سرت مسقط رأس القذافي، وقد تم اختياري من قبل مدير المعهد الذي كنت أدرس فيه لتقديم باقة من الورود بمناسبة زيارة العقيد للمؤسسة التربوية'
شعور صفية بالفخر والاعتزاز حينها كان عظيما، لاختيارها لأداء تلك المهمة، وهي التي كانت تلقب القائد دائما بـ'بابا معمر' وتضعه في مكانة أرفع حتى من والدها .
وتواصل 'حين قدمت للقذافي باقة الورود بادلني الابتسامة، وربت على كتفي ومسح شعري في إشارة ضمنية لحارساته الشخصيات- فهمتها بعد ذلك- 'هذه أريدها لي'.
في اليوم الموالي توجهت ثلاث نساء من حراس العقيد الشخصيات- سلمى ومبروكة والفايزة- لوالدة صفية ليخبرنها أن القذافي يرغب في رؤية ابنتها، وبأنه يريد أن يقدم لها هدية، ليتم بعدها اقتياد صفية في سيارة باتجاه الصحراء الليبية أين نصب القذافي خيمته بهدف الصيد والاستجمام.
تقول صفية 'حين وصلنا إلى خيمته، سألني عن عائلتي وعن وضعنا الاجتماعي، ثم أخبرني بعدها أني سأبقى معه، وبأنه سيوفر لي كل مقومات العيش الكريم، وسيقنع والديّ بالأمر'
وتمضي في حديثها 'قدمت لي إحدى حارساته الشخصيات ملابس مثيرة، بدلا من الملابس التي كنت أرتديها، وتم تلقيني دروسا في الرقص ..قضيت ثلاث ليال بأكملها في خيمة العقيد الصحراوية أرقص كل ليلة على موسيقى أحد الفنانين الليبيين، لخبرني بعدها القذافي بصراحة اني 'سأكون خليلته الدائمة '
سهرات حمراء على شرف زعماء أفارقة
من الخيمة تحولت صفية رفقة العقيد وحاشيته إلى مقر إقامته في باب العزيزية بطرابلس، ليبدأ 'الزعيم' في اغتصابها بكل 'وحشية وسادية' على حد وصفها.
وتضيف صفية: 'لقد أصبحت أسيرة شهوات العقيد الجنسية الشاذة، ولم أتمكن من الهرب طيلة 5 سنوات'
صفية اقتسمت أحد غرف النوم في قصر القذافي بباب العزيزية مع إحدى القاصرات الليبيات، التي تم بدورها، اختطافها من مدينة بنغازي ليتمتع بها 'القائد'.
ومع مرور الوقت اكتشفت صفية أنها ليست الضحية الوحيدة، فهناك عشرات الفتيات القاصرات اللاتي تم جلبهن قسرا لإشباع رغبات القذافي الجنسية، التي لم يستثن منها، حتى الذكور .
صفية أكدت أن القذافي كان يحرص دائما على تنظيم سهرات حمراء تحضرها عارضات أزياء من إيطاليا وبلجيكا وإفريقيا على شرف زعماء ورؤساء من دول إفريقية، تنتهي بإهدائهن حقائب مليئة بالأموال، لكنه لا يعطي- في المقابل- لليبيات أي شيء منها.
عائلة صفية كانت على علم بما يجري لابنتهم، لكنهم كانوا مجبرين على السكوت، فحياتهم كانت على المحك حسب قول صفية.
في 2009 تمكنت صفية من الهرب، بعد تنكرها في زي عجوز، بمعية أحد الأصدقاء، لتسافر بعدها لفرنسا بشكل سري.
بعد اندلاع الثورة في ليبيا تعود صفية لمسقط رأسها، لكنها لم تستطع ان تمحي من ذاكرتها تلك الذكريات السوداء، حتى بعد مقتل القذافي، فلاتزال آثار الاغتصاب والأسر تطاردها حتى اللحظة.
صفية أكدت أنها على استعداد للإدلاء بشهادتها امام محكمة، ولكن دون أن تكشف وجهها أمام الصحافة، خشية تداعيات ذلك عليها وعلى أهلها في المجتمع الليبي المحافظ. (العربية)
رغم طي الليبيين صفحة العقيد معمر القذافي بعد مقتله من قبل الثوار، لاتزال قصص مثيرة تكشف للعموم، تروي جوانب حميمة من حياة العقيد وسلوكه الشخصي المثير للجدل.
معاناة الليبيين مع 'ملك ملوك إفريقيا' لم تستثن الرجال والنساء، ولا حتى القاصرات، ولاتزال آثارها المادية والنفسية باقية حتى بعد سقوطه. فقد كشفت جريدة 'لوموند' الفرنسية من خلال تحقيق أجراه مراسلها في طرابلس مأساة إنسانية تنضاف لمآسي أخرى لاتزال تلاحق صاحباتها.
'صفية' فتاة ليبية لم تتجاوز 22 ربيعا، روت بكل حرقة تفاصيل أسرها واغتصابها من قبل القذافي طوال خمس سنوات.
اغتصاب القاصرات
'القذافي دمر حياتي.. تمنيت لو أنه لم يقتل حتى يحاكم على الجرائم التي ارتكبها في حق الليبيات وشرفهن الذي هتكه بدم بارد '.
بهذه الكلمات بدأت صفية الحديث عن تجربتها المؤلمة مع القذافي مضيفة: 'حين رأيت جثته ممددة في أحد ثلاجات مصراته، انتابني شعور بالسعادة والمرارة في نفس الوقت.. كنت أود أن أسأله لماذا فعلت بي كل هذا؟ لما خطفتني من أهلي؟ وهتكت عرضي؟ وجررتني نحو الإدمان وقصفت زهرة شبابي '
ذكريات ثقيلة تلك التي تحملها صفية تحولت بمرور السنوات إلى كوابيس تطاردها في المنام واليقظة.
وتمضي في حديثها: 'كان عمري 15 سنة، حين انتقلت عائلتي للعيش في مدينة سرت مسقط رأس القذافي، وقد تم اختياري من قبل مدير المعهد الذي كنت أدرس فيه لتقديم باقة من الورود بمناسبة زيارة العقيد للمؤسسة التربوية'
شعور صفية بالفخر والاعتزاز حينها كان عظيما، لاختيارها لأداء تلك المهمة، وهي التي كانت تلقب القائد دائما بـ'بابا معمر' وتضعه في مكانة أرفع حتى من والدها .
وتواصل 'حين قدمت للقذافي باقة الورود بادلني الابتسامة، وربت على كتفي ومسح شعري في إشارة ضمنية لحارساته الشخصيات- فهمتها بعد ذلك- 'هذه أريدها لي'.
في اليوم الموالي توجهت ثلاث نساء من حراس العقيد الشخصيات- سلمى ومبروكة والفايزة- لوالدة صفية ليخبرنها أن القذافي يرغب في رؤية ابنتها، وبأنه يريد أن يقدم لها هدية، ليتم بعدها اقتياد صفية في سيارة باتجاه الصحراء الليبية أين نصب القذافي خيمته بهدف الصيد والاستجمام.
تقول صفية 'حين وصلنا إلى خيمته، سألني عن عائلتي وعن وضعنا الاجتماعي، ثم أخبرني بعدها أني سأبقى معه، وبأنه سيوفر لي كل مقومات العيش الكريم، وسيقنع والديّ بالأمر'
وتمضي في حديثها 'قدمت لي إحدى حارساته الشخصيات ملابس مثيرة، بدلا من الملابس التي كنت أرتديها، وتم تلقيني دروسا في الرقص ..قضيت ثلاث ليال بأكملها في خيمة العقيد الصحراوية أرقص كل ليلة على موسيقى أحد الفنانين الليبيين، لخبرني بعدها القذافي بصراحة اني 'سأكون خليلته الدائمة '
سهرات حمراء على شرف زعماء أفارقة
من الخيمة تحولت صفية رفقة العقيد وحاشيته إلى مقر إقامته في باب العزيزية بطرابلس، ليبدأ 'الزعيم' في اغتصابها بكل 'وحشية وسادية' على حد وصفها.
وتضيف صفية: 'لقد أصبحت أسيرة شهوات العقيد الجنسية الشاذة، ولم أتمكن من الهرب طيلة 5 سنوات'
صفية اقتسمت أحد غرف النوم في قصر القذافي بباب العزيزية مع إحدى القاصرات الليبيات، التي تم بدورها، اختطافها من مدينة بنغازي ليتمتع بها 'القائد'.
ومع مرور الوقت اكتشفت صفية أنها ليست الضحية الوحيدة، فهناك عشرات الفتيات القاصرات اللاتي تم جلبهن قسرا لإشباع رغبات القذافي الجنسية، التي لم يستثن منها، حتى الذكور .
صفية أكدت أن القذافي كان يحرص دائما على تنظيم سهرات حمراء تحضرها عارضات أزياء من إيطاليا وبلجيكا وإفريقيا على شرف زعماء ورؤساء من دول إفريقية، تنتهي بإهدائهن حقائب مليئة بالأموال، لكنه لا يعطي- في المقابل- لليبيات أي شيء منها.
عائلة صفية كانت على علم بما يجري لابنتهم، لكنهم كانوا مجبرين على السكوت، فحياتهم كانت على المحك حسب قول صفية.
في 2009 تمكنت صفية من الهرب، بعد تنكرها في زي عجوز، بمعية أحد الأصدقاء، لتسافر بعدها لفرنسا بشكل سري.
بعد اندلاع الثورة في ليبيا تعود صفية لمسقط رأسها، لكنها لم تستطع ان تمحي من ذاكرتها تلك الذكريات السوداء، حتى بعد مقتل القذافي، فلاتزال آثار الاغتصاب والأسر تطاردها حتى اللحظة.
صفية أكدت أنها على استعداد للإدلاء بشهادتها امام محكمة، ولكن دون أن تكشف وجهها أمام الصحافة، خشية تداعيات ذلك عليها وعلى أهلها في المجتمع الليبي المحافظ. (العربية)
التعليقات
آآآآه يا زمن ...
هدوء
الله اعلم بالحقيقه
لاشيء مستبعد عن حاكم غير بالقران الكريم ووضع الكتاب الاخضر ولم يعترف بالاحاديث النبويه على كلا كل من يتعالى على الله ويسمي نفسه ملك الملوك يذله الله سبحانه وتعالى متل شاه ايران الذي لقب نفسه شاه شاه وبقي يلف بطائرته فوق سماء الدول ولم تستقبله ولا دوله الا مصر لان الطيور على اشكالها تقع
سوسو الاموره
الزلمه مات وبدت الاقلام تطلع عنه ومين بده يكشف ...ولا صدقك الزلمه ميت وولاده ميتين واللي حواليه انقتلوا واللي بعرف الحقيقه صار بده يكذب مشان يبري ذمته وما يروح فيها بخبر كان وبده ييأد ويمشي مع التيار .
وبده يتهم القذافي بأنه هو اللي اغتصب النساء في البوسنه والهرسك
وهو اللي حرق اليهود في المحرقه المزعومه نفس الفلم تبع ايمان العبيدي اللي نطت على وسائل الاعلام بعد ما كتيبه من المرتزقه على قولتها اغتصبتها وقدرت تمشي على رجليها وهي متمكيجه وعلى سن رمح وتدخل الفندق وتحكي عن اغتصابها للعالم
وكأنه الي بغتصب وحده في الحرب بده يتركها عايشه تحكي عنه وكأنه لما وحده بتتعرض لاغتصاب على يد عشرات الاشخاص بتكون قادره على المشي او الكلام ما بتكون منهاره وانصابت بالجنون هاد اذا ما كانت ماتت تحت هيك تعذيب وانتهاك جسدي وجنسي هاد زمن رديء وأردى من رديء
يلا
والله انك .. وعيب تتهمي انسان بماليس فيه فمن يرمي مسلما بماليس فيه يؤثموعقوبته عند الله كبيرهيعني الممرضه الروسيه اللملحده شهدت شهادة حق ولم تظلم الرجل حتى بعد ان وقع وانتي يالعربيه يامن تدينين بالاسلام يالاسم دون الروح تتهمين الرجل بماليس فيه نعم الغرب عندهم روح الاسلام دون اسلام واحنا اسلام بدون روح الاسلام وصحيح الجمل لما يطيح بتكثر سكاكينه وانتي بتعلقي اخطائك على رجل هو الان بدار الحق وبين يدي حاكم عادل
النشميه الاردنيه
لعنة الله على شكلك .. مين بدو يصدقك...
جنوبي
....
we loooooooooove jordan
لقد التقيت في لندن قبل سنوات مع شخص ليبي هرب من ليبيا بعد ان تم اغتصاب شقيقتيه وقتلهن من قبل اولاد القذافي المجرم, ولم يكتفي الفاجر وابنائه بذلك بل حاولوا قتل الشاب في بريطانيا نفسها في محاولة اغتيال نتج عنها شلل جزئي للشاب وهو يعمل الان في احد مساجد بريطانيا خادماللمسجد ويحفظ اكثر من عشرين جزء من القرآن. قبل ان تتهمي بنات الناس بالكذب والفجور اتقي الله في لسانك قبل ان يبتليكي الله ببلاء اعظم. قولي خيرا ... افضل.
الى من تدعي انها.................
لو صحيح ما كان حكيتي الان ، كان دفنتي سرك وخلص ما دام ما حدا عرفك ، انا لم اكن مع القذافي يوما ، بس كمان رح تكتر متل هيك قصص لناس يرغبون بالشهرة . وازا كلامك صحيح تأكدي انه حقك عند رب العالمين ما رح يضيع حتى لو ضاع في الدنيا واستري على حالك وكملي سكوتك لانه لا فائدة من كلامك الان، لو يعني القذافي عايش وسيخضع لمحاكمة وبدك تاخذي حقك بالقصاص كان ممكن يكون مبرر للاعتراف بقصتك لكن الان بعد وفاته وسقوط نظامه شو رح تستفيدي من الحكي ؟!
؟!
وين...نعتذر
محايد
كلام .. بدهم يشوهو سمعته وهو ميت الله يرحم كل المسلمين
كركي حر
........
عجلوني
طريقتك في سرد الحدث توحي بأنّ حديثك و... . غير متقن..رحم الله القذّافي..
السّـــراج
يعني اذا بتحكي هل كلام لمخرج ممكن يعمله فيلم هندي كل كلامك غير صحيح وفيه انتقادات كثيرة فيه وما في داعي لذكرها .... اين موضع الانسان في الانسان كله انسان
ولا بلاش
القصه مش صحيحه ابدا لان الانسان لا يمكن ان يفضح نفسه بنفسه ومن باب الربح والخسارة ماذا ستستفيد من رواية القصه فالقذافي قد مات ولو حيا ممكن يكون في امكانية التصديق
مهتم
روحي ....
عايف الدنيا
اذا كان ما روتيه صحيح فلعنة الله عليه وان لم يكن صحيحا فلعنة الله عليك انتي .
صصصصصصص
...على القدافي حيا وميتا
مومو
الله أعلم بالحقيقه بس أنا بقول القذافي بعمل أكثر من هيك بلاقي عند ربه إنشاء الله
حيران
ليش ما كشفت الحقائق ب2009 وانتظرت لما مات وهي بفرنسا
هذه بالذات كاذبه وان صدقت فانها كانت راضية
مروان
يعني لما الزعيم توفى بلشو يطلعو هالشائعات الله اكبر والله لو شيء لصالحو ما صدقناة زي ما عملو للشهيد صدام عشيقة اوكرانية اصحو يا عرب
نار القهر
لماذا تريدون تشويه صوره القذافي. لان القذافي مات شهيدا مقاوما للاستعمار الغربي؟
لانه مات شهيد على ايدي جرذان الناتو
الجمل لن طاح
احمد الازايده
بعد ما راح القذافي صارت اسيرة ملذات تموت الحرة ولا تأكل..........
ابراهيم محجمد حامد
وما ملكت ايمانكم
waaaawwww
بلا .....إذا وقع الجمل كثرت سكاكينوا بتلاقيكي إنت تبعت .... وبدك ترمي بلاكي على القذافي الله يرحموا
جهاد كفاوين /الكرك
كاذبة كاذبة كاذبة كيف بتعرف الكذبة من كبرها بلا ضحك أكلنا من هل قصص كثير
مروان
لما يكون مسلم بالأول بعدين بتترحموا عليه كلنا عارفين شو اصل القذافي و مين هي امه و من وين اصلها
مغتربة جدة
الواحد مش عارف يصدق مين !!!! انا سمعت واكيد الغالبيه سمعوا ان الدراسه والعلاج والسكن كان على حساب القذافي ،، كيف صار القذافي هسه عاطل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اياد
اللي .... بيصدق أنه القذافي ملاك، واللي مسمية حالها...يا ريت بلاش تستخدمي هلإسم لإنك بهدلتيه. دولة مدخولها اليومي يفوق 700 مليون دولار كل صباح من 40 عام، وشعبها شحاذ وما فيها شارع شرياني يربط مدينة بالثانية، انتو بتعرفوا أنه الليبيين زي عددنا إحنا الأردنيين يعني .... ومع الدخل اللي عندهم كان ممكن يكونوا أغنى من دولة الإمارات، بس القذافي تعامل مع ناتج ليبيا القومي من النفط على أساس أنها مخصصاته هو وولاده .... اللي ما ضل ..............
أم الريان
بما أن لوموند الفرنسيه هي المصدر فما على على الصحافة الا.........
هذا حالنا عندما تقع الذبيحة يكثر السكاكين
راضي
والله حاسس حالي بحظر فلم ااااااااممممممم الله اعلم لانستطيع الظلم فظلم ظلماااااات
نوره المغروره
و الله الواحد بطل يعرف يصدق و لا لأ .. الي بعرفه انه مات و روحه صارت بين رب العالمين و ه و اللي بيعرف شو عمل ..
لوليتا
....
معاذ شديفات
اول شيء من اعطاكي الحق تحكي على انسان انه مسلم او كافر ثاني شيء حتى لو كانت والدته مين ما كانت كل انسان يحاسب عن نفسة
الى مغتربة جدة
والله الي بعده بدافع عن الجرذ الكبير يا هو بتخوث او ما فيه براسه عقل يفكر بيه تنبا سيد كشك قبل عشرين سنه انه المقابر لن تقبلة وقد تحقق ذلك ووضعه في مكان لايعرفه احد
الى....
مجنون يحكي وعاقل يسمع صقوني يا اخواني غير الشعب اليبي يبكي على .. معمر القذافي زي العراقين في الوقت الحالي كلهم ببكو على صادم حسين بعد ماسلمو للامريكان وعدمو اول يوم في عيد الاضحى
يعني صفيه زعلانه انو كان بيعطي الاجنبيات فلوس بس الليبيات لا...يعني لو اعطاها فلوس ما حكت ولا شفناقصتها هاد لو صادقه........
ساهر
لا تأسف على غدر الزمان فلطالما رقصت على جثث الأسود كلاب …
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها … تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب..
رحمة الله عليك يا معمر القذافي أنت و صدام حسين وكل من مات مغدور...
azzedine
انا كنت مع القذافي من 2002 وانتي ما شفتك و لا بعرفك ..
حبوبه
ان شاء يسير فيكي حقيقه لانك كذابه يا شيعيه
حامد
لو انك حره شريف...... خمس سنوات ايش تساوي مالك اهل يسالو عنك والله انك كنتي راضيه بهل عيشه
راعي الحمرا
أسيرة ملذات القذافي تروي وقائع احتجازها واغتصابها طوال 5 سنوات
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
أسيرة ملذات القذافي تروي وقائع احتجازها واغتصابها طوال 5 سنوات
رغم طي الليبيين صفحة العقيد معمر القذافي بعد مقتله من قبل الثوار، لاتزال قصص مثيرة تكشف للعموم، تروي جوانب حميمة من حياة العقيد وسلوكه الشخصي المثير للجدل.
معاناة الليبيين مع 'ملك ملوك إفريقيا' لم تستثن الرجال والنساء، ولا حتى القاصرات، ولاتزال آثارها المادية والنفسية باقية حتى بعد سقوطه. فقد كشفت جريدة 'لوموند' الفرنسية من خلال تحقيق أجراه مراسلها في طرابلس مأساة إنسانية تنضاف لمآسي أخرى لاتزال تلاحق صاحباتها.
'صفية' فتاة ليبية لم تتجاوز 22 ربيعا، روت بكل حرقة تفاصيل أسرها واغتصابها من قبل القذافي طوال خمس سنوات.
اغتصاب القاصرات
'القذافي دمر حياتي.. تمنيت لو أنه لم يقتل حتى يحاكم على الجرائم التي ارتكبها في حق الليبيات وشرفهن الذي هتكه بدم بارد '.
بهذه الكلمات بدأت صفية الحديث عن تجربتها المؤلمة مع القذافي مضيفة: 'حين رأيت جثته ممددة في أحد ثلاجات مصراته، انتابني شعور بالسعادة والمرارة في نفس الوقت.. كنت أود أن أسأله لماذا فعلت بي كل هذا؟ لما خطفتني من أهلي؟ وهتكت عرضي؟ وجررتني نحو الإدمان وقصفت زهرة شبابي '
ذكريات ثقيلة تلك التي تحملها صفية تحولت بمرور السنوات إلى كوابيس تطاردها في المنام واليقظة.
وتمضي في حديثها: 'كان عمري 15 سنة، حين انتقلت عائلتي للعيش في مدينة سرت مسقط رأس القذافي، وقد تم اختياري من قبل مدير المعهد الذي كنت أدرس فيه لتقديم باقة من الورود بمناسبة زيارة العقيد للمؤسسة التربوية'
شعور صفية بالفخر والاعتزاز حينها كان عظيما، لاختيارها لأداء تلك المهمة، وهي التي كانت تلقب القائد دائما بـ'بابا معمر' وتضعه في مكانة أرفع حتى من والدها .
وتواصل 'حين قدمت للقذافي باقة الورود بادلني الابتسامة، وربت على كتفي ومسح شعري في إشارة ضمنية لحارساته الشخصيات- فهمتها بعد ذلك- 'هذه أريدها لي'.
في اليوم الموالي توجهت ثلاث نساء من حراس العقيد الشخصيات- سلمى ومبروكة والفايزة- لوالدة صفية ليخبرنها أن القذافي يرغب في رؤية ابنتها، وبأنه يريد أن يقدم لها هدية، ليتم بعدها اقتياد صفية في سيارة باتجاه الصحراء الليبية أين نصب القذافي خيمته بهدف الصيد والاستجمام.
تقول صفية 'حين وصلنا إلى خيمته، سألني عن عائلتي وعن وضعنا الاجتماعي، ثم أخبرني بعدها أني سأبقى معه، وبأنه سيوفر لي كل مقومات العيش الكريم، وسيقنع والديّ بالأمر'
وتمضي في حديثها 'قدمت لي إحدى حارساته الشخصيات ملابس مثيرة، بدلا من الملابس التي كنت أرتديها، وتم تلقيني دروسا في الرقص ..قضيت ثلاث ليال بأكملها في خيمة العقيد الصحراوية أرقص كل ليلة على موسيقى أحد الفنانين الليبيين، لخبرني بعدها القذافي بصراحة اني 'سأكون خليلته الدائمة '
سهرات حمراء على شرف زعماء أفارقة
من الخيمة تحولت صفية رفقة العقيد وحاشيته إلى مقر إقامته في باب العزيزية بطرابلس، ليبدأ 'الزعيم' في اغتصابها بكل 'وحشية وسادية' على حد وصفها.
وتضيف صفية: 'لقد أصبحت أسيرة شهوات العقيد الجنسية الشاذة، ولم أتمكن من الهرب طيلة 5 سنوات'
صفية اقتسمت أحد غرف النوم في قصر القذافي بباب العزيزية مع إحدى القاصرات الليبيات، التي تم بدورها، اختطافها من مدينة بنغازي ليتمتع بها 'القائد'.
ومع مرور الوقت اكتشفت صفية أنها ليست الضحية الوحيدة، فهناك عشرات الفتيات القاصرات اللاتي تم جلبهن قسرا لإشباع رغبات القذافي الجنسية، التي لم يستثن منها، حتى الذكور .
صفية أكدت أن القذافي كان يحرص دائما على تنظيم سهرات حمراء تحضرها عارضات أزياء من إيطاليا وبلجيكا وإفريقيا على شرف زعماء ورؤساء من دول إفريقية، تنتهي بإهدائهن حقائب مليئة بالأموال، لكنه لا يعطي- في المقابل- لليبيات أي شيء منها.
عائلة صفية كانت على علم بما يجري لابنتهم، لكنهم كانوا مجبرين على السكوت، فحياتهم كانت على المحك حسب قول صفية.
في 2009 تمكنت صفية من الهرب، بعد تنكرها في زي عجوز، بمعية أحد الأصدقاء، لتسافر بعدها لفرنسا بشكل سري.
بعد اندلاع الثورة في ليبيا تعود صفية لمسقط رأسها، لكنها لم تستطع ان تمحي من ذاكرتها تلك الذكريات السوداء، حتى بعد مقتل القذافي، فلاتزال آثار الاغتصاب والأسر تطاردها حتى اللحظة.
صفية أكدت أنها على استعداد للإدلاء بشهادتها امام محكمة، ولكن دون أن تكشف وجهها أمام الصحافة، خشية تداعيات ذلك عليها وعلى أهلها في المجتمع الليبي المحافظ. (العربية)
التعليقات
لاشيء مستبعد عن حاكم غير بالقران الكريم ووضع الكتاب الاخضر ولم يعترف بالاحاديث النبويه
على كلا كل من يتعالى على الله ويسمي نفسه ملك الملوك يذله الله سبحانه وتعالى متل شاه ايران الذي لقب نفسه شاه شاه وبقي يلف بطائرته فوق سماء الدول ولم تستقبله ولا دوله الا مصر لان الطيور على اشكالها تقع
وبده يتهم القذافي بأنه هو اللي اغتصب النساء في البوسنه والهرسك
وهو اللي حرق اليهود في المحرقه المزعومه
نفس الفلم تبع ايمان العبيدي اللي نطت على وسائل الاعلام بعد ما كتيبه من المرتزقه على قولتها اغتصبتها وقدرت تمشي على رجليها وهي متمكيجه وعلى سن رمح وتدخل الفندق وتحكي عن اغتصابها للعالم
وكأنه الي بغتصب وحده في الحرب بده يتركها عايشه تحكي عنه وكأنه لما وحده بتتعرض لاغتصاب على يد عشرات الاشخاص بتكون قادره على المشي او الكلام ما بتكون منهاره وانصابت بالجنون هاد اذا ما كانت ماتت تحت هيك تعذيب وانتهاك جسدي وجنسي
هاد زمن رديء وأردى من رديء
قبل ان تتهمي بنات الناس بالكذب والفجور اتقي الله في لسانك قبل ان يبتليكي الله ببلاء اعظم. قولي خيرا ... افضل.
وازا كلامك صحيح تأكدي انه حقك عند رب العالمين ما رح يضيع حتى لو ضاع في الدنيا واستري على حالك وكملي سكوتك لانه لا فائدة من كلامك الان، لو يعني القذافي عايش وسيخضع لمحاكمة
وبدك تاخذي حقك بالقصاص كان ممكن يكون مبرر للاعتراف بقصتك لكن الان بعد وفاته وسقوط نظامه شو رح تستفيدي من الحكي ؟!
. غير متقن..رحم الله القذّافي..
هذه بالذات كاذبه وان صدقت فانها كانت راضية
دولة مدخولها اليومي يفوق 700 مليون دولار كل صباح من 40 عام، وشعبها شحاذ وما فيها شارع شرياني يربط مدينة بالثانية، انتو بتعرفوا أنه الليبيين زي عددنا إحنا الأردنيين يعني .... ومع الدخل اللي عندهم كان ممكن يكونوا أغنى من دولة الإمارات، بس القذافي تعامل مع ناتج ليبيا القومي من النفط على أساس أنها مخصصاته هو وولاده .... اللي ما ضل ..............
هذا حالنا عندما تقع الذبيحة يكثر السكاكين
الله اعلم لانستطيع الظلم
فظلم ظلماااااات
الي بعرفه انه مات و روحه صارت بين رب العالمين و ه و اللي بيعرف شو عمل ..
لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها … تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب..
رحمة الله عليك يا معمر القذافي أنت و صدام حسين وكل من مات مغدور...