القبضاي المر... أزعج أهل الحي نغص عليهم عيشتهم وجعلهم يعيشون في جحيم كلا يتحاشاه لقوته البدنية وقسوة قلبه وضمور عقله... بين قوسين(حط على الحي صعيعة)... ضاق سكان الحي به ذرعا وأخذوا يتآمرون عليه ويخططون في دياجير الليل علهم يتخلصون منه بأي وسيلة وتحت أي غطاء....لكن هيهات خنجره وعصاه الغليظة تناغمت مع قلبه وأحاسيسه الميتة... ماتت عجوز وتركت بيتا... تكالب الورثة كلا يطلب ان يكون من نصيبه...لكن هيهات ...مستأجر قادم من حيث لا نعرف دخل الحي طالبا البيت ...فالجميع همه المال ومن يدفع أكثر ...وأكثر من ذلك من يدفع سلف؟!!!!! سكن البيت بلا عقد كونه لا يمتلك هوية ولا رقم وطني.... المهم التعرف على أسمه حيث أجاب أنا داود بن ابراهيم ...أدخل حقائبه الست ومكن له في بيته الجديد ....خرج ذات صباح على صياح القبضاي الذي أثار ذعرا في نفوس المساكين من أبناء الحي ..أقترب القبضاي بشير من داود وسأله بغلظة من أتى بك هنا؟!!! أرحل ....أشهر داود سلاحا أوتوماتيكيا مطورا لتطمس معه معالم العصا والخنجر ليغادر بشير عنوة وليفض النزاع ...في جنح الليل تمكنت مجموعة من سكان الحي الوصول لداود واتفقت معه على خلاصهم من بشير ...وفعلا تحقق ذلك صباح اليوم التالي: طلقة واحدة أردت بشير قتيلا ...دفن وأعلنت الأفراح بالخلاص من قبضاي الحي وظن الجميع بأنهم تخلصوا من هم وغم ...صنعت النساء الحلوى ووزعتها فهذا يوم عيد وانتصار وخلاص من طاغية... تزوج داوود زوجة بشير عنوة وعاث في البت فسادا وسلب الأولاد أرثهم وفتك في كل سكان الحي تحت وطأة سلاح فتاك ...خرج الجميع يحملون الورد لينثروه على قبر بشير القبضاي واتفقوا على ان يسموا كل مولود جديد باسم بشير .
القبضاي المر... أزعج أهل الحي نغص عليهم عيشتهم وجعلهم يعيشون في جحيم كلا يتحاشاه لقوته البدنية وقسوة قلبه وضمور عقله... بين قوسين(حط على الحي صعيعة)... ضاق سكان الحي به ذرعا وأخذوا يتآمرون عليه ويخططون في دياجير الليل علهم يتخلصون منه بأي وسيلة وتحت أي غطاء....لكن هيهات خنجره وعصاه الغليظة تناغمت مع قلبه وأحاسيسه الميتة... ماتت عجوز وتركت بيتا... تكالب الورثة كلا يطلب ان يكون من نصيبه...لكن هيهات ...مستأجر قادم من حيث لا نعرف دخل الحي طالبا البيت ...فالجميع همه المال ومن يدفع أكثر ...وأكثر من ذلك من يدفع سلف؟!!!!! سكن البيت بلا عقد كونه لا يمتلك هوية ولا رقم وطني.... المهم التعرف على أسمه حيث أجاب أنا داود بن ابراهيم ...أدخل حقائبه الست ومكن له في بيته الجديد ....خرج ذات صباح على صياح القبضاي الذي أثار ذعرا في نفوس المساكين من أبناء الحي ..أقترب القبضاي بشير من داود وسأله بغلظة من أتى بك هنا؟!!! أرحل ....أشهر داود سلاحا أوتوماتيكيا مطورا لتطمس معه معالم العصا والخنجر ليغادر بشير عنوة وليفض النزاع ...في جنح الليل تمكنت مجموعة من سكان الحي الوصول لداود واتفقت معه على خلاصهم من بشير ...وفعلا تحقق ذلك صباح اليوم التالي: طلقة واحدة أردت بشير قتيلا ...دفن وأعلنت الأفراح بالخلاص من قبضاي الحي وظن الجميع بأنهم تخلصوا من هم وغم ...صنعت النساء الحلوى ووزعتها فهذا يوم عيد وانتصار وخلاص من طاغية... تزوج داوود زوجة بشير عنوة وعاث في البت فسادا وسلب الأولاد أرثهم وفتك في كل سكان الحي تحت وطأة سلاح فتاك ...خرج الجميع يحملون الورد لينثروه على قبر بشير القبضاي واتفقوا على ان يسموا كل مولود جديد باسم بشير .
القبضاي المر... أزعج أهل الحي نغص عليهم عيشتهم وجعلهم يعيشون في جحيم كلا يتحاشاه لقوته البدنية وقسوة قلبه وضمور عقله... بين قوسين(حط على الحي صعيعة)... ضاق سكان الحي به ذرعا وأخذوا يتآمرون عليه ويخططون في دياجير الليل علهم يتخلصون منه بأي وسيلة وتحت أي غطاء....لكن هيهات خنجره وعصاه الغليظة تناغمت مع قلبه وأحاسيسه الميتة... ماتت عجوز وتركت بيتا... تكالب الورثة كلا يطلب ان يكون من نصيبه...لكن هيهات ...مستأجر قادم من حيث لا نعرف دخل الحي طالبا البيت ...فالجميع همه المال ومن يدفع أكثر ...وأكثر من ذلك من يدفع سلف؟!!!!! سكن البيت بلا عقد كونه لا يمتلك هوية ولا رقم وطني.... المهم التعرف على أسمه حيث أجاب أنا داود بن ابراهيم ...أدخل حقائبه الست ومكن له في بيته الجديد ....خرج ذات صباح على صياح القبضاي الذي أثار ذعرا في نفوس المساكين من أبناء الحي ..أقترب القبضاي بشير من داود وسأله بغلظة من أتى بك هنا؟!!! أرحل ....أشهر داود سلاحا أوتوماتيكيا مطورا لتطمس معه معالم العصا والخنجر ليغادر بشير عنوة وليفض النزاع ...في جنح الليل تمكنت مجموعة من سكان الحي الوصول لداود واتفقت معه على خلاصهم من بشير ...وفعلا تحقق ذلك صباح اليوم التالي: طلقة واحدة أردت بشير قتيلا ...دفن وأعلنت الأفراح بالخلاص من قبضاي الحي وظن الجميع بأنهم تخلصوا من هم وغم ...صنعت النساء الحلوى ووزعتها فهذا يوم عيد وانتصار وخلاص من طاغية... تزوج داوود زوجة بشير عنوة وعاث في البت فسادا وسلب الأولاد أرثهم وفتك في كل سكان الحي تحت وطأة سلاح فتاك ...خرج الجميع يحملون الورد لينثروه على قبر بشير القبضاي واتفقوا على ان يسموا كل مولود جديد باسم بشير .
التعليقات