في مراحل العملية الاعلامية هناك هاجس لدى كل إعلامي هو هاجس التشويش على الرسالة التي سوف يرسلها للمتلقي ، وهنا يبدأ الاعلامي أو المؤسسة الاعلامية في البحث وايجاد كافة السبل للحد من اي محاولة تشويش على الرسالة كي تصل بكل وضوح وتحقق هدفها .
وتبدء هذه الخطوات من اللغة التي توضع بها هذه الرسالة ومرورا بالوسيلة التي ستسخدم لبث أو نقل هذه الرسالة ومن ثم الجمهور المستهدف من هذه الرسالة ، ومن خلال هذه الخطوات أجد نفسي في حيرة في محاولاتي لدراسة اي رسالة إعلامية يصدرها دولة الخصاونة لأن في شخصه قد تمثلت المرحليتن الرئيسيتين ، فهو من يعد الرسالة وهو الوسيلة التي تنقل هذه الرسالة وهنا تكمن المشكلة العصيبة جدا وهي أن دولته لايتملك مهارات إخراج الحروف من أماكن النطق بوضوح وان هناك مشكلة في نبرة صوته ( اجش ) وهذا يعيدنا الى حجم التشويش على الرسالة الاعلامية التي يصدرها دولة الرئيس عالي جدا للحد الذي يجعلني أقول كلمتي هنا وأجري على الله ،وهي أنني أفضل أن يصمت دولة الرئيس الخصاونه ويجد من يتحدث عنه كوسيلة لإيصال الرسالة ويكتفي هو في إعداد وكتابة الرسالة فقط .
من وحي لقاء مع دولة الرئيس على التلفزيون الاردني بعد فوز النشامى على سنغافوره .ولم افهم من كلامه شيء وكان البث على الهواء مباشره ..؟
في مراحل العملية الاعلامية هناك هاجس لدى كل إعلامي هو هاجس التشويش على الرسالة التي سوف يرسلها للمتلقي ، وهنا يبدأ الاعلامي أو المؤسسة الاعلامية في البحث وايجاد كافة السبل للحد من اي محاولة تشويش على الرسالة كي تصل بكل وضوح وتحقق هدفها .
وتبدء هذه الخطوات من اللغة التي توضع بها هذه الرسالة ومرورا بالوسيلة التي ستسخدم لبث أو نقل هذه الرسالة ومن ثم الجمهور المستهدف من هذه الرسالة ، ومن خلال هذه الخطوات أجد نفسي في حيرة في محاولاتي لدراسة اي رسالة إعلامية يصدرها دولة الخصاونة لأن في شخصه قد تمثلت المرحليتن الرئيسيتين ، فهو من يعد الرسالة وهو الوسيلة التي تنقل هذه الرسالة وهنا تكمن المشكلة العصيبة جدا وهي أن دولته لايتملك مهارات إخراج الحروف من أماكن النطق بوضوح وان هناك مشكلة في نبرة صوته ( اجش ) وهذا يعيدنا الى حجم التشويش على الرسالة الاعلامية التي يصدرها دولة الرئيس عالي جدا للحد الذي يجعلني أقول كلمتي هنا وأجري على الله ،وهي أنني أفضل أن يصمت دولة الرئيس الخصاونه ويجد من يتحدث عنه كوسيلة لإيصال الرسالة ويكتفي هو في إعداد وكتابة الرسالة فقط .
من وحي لقاء مع دولة الرئيس على التلفزيون الاردني بعد فوز النشامى على سنغافوره .ولم افهم من كلامه شيء وكان البث على الهواء مباشره ..؟
في مراحل العملية الاعلامية هناك هاجس لدى كل إعلامي هو هاجس التشويش على الرسالة التي سوف يرسلها للمتلقي ، وهنا يبدأ الاعلامي أو المؤسسة الاعلامية في البحث وايجاد كافة السبل للحد من اي محاولة تشويش على الرسالة كي تصل بكل وضوح وتحقق هدفها .
وتبدء هذه الخطوات من اللغة التي توضع بها هذه الرسالة ومرورا بالوسيلة التي ستسخدم لبث أو نقل هذه الرسالة ومن ثم الجمهور المستهدف من هذه الرسالة ، ومن خلال هذه الخطوات أجد نفسي في حيرة في محاولاتي لدراسة اي رسالة إعلامية يصدرها دولة الخصاونة لأن في شخصه قد تمثلت المرحليتن الرئيسيتين ، فهو من يعد الرسالة وهو الوسيلة التي تنقل هذه الرسالة وهنا تكمن المشكلة العصيبة جدا وهي أن دولته لايتملك مهارات إخراج الحروف من أماكن النطق بوضوح وان هناك مشكلة في نبرة صوته ( اجش ) وهذا يعيدنا الى حجم التشويش على الرسالة الاعلامية التي يصدرها دولة الرئيس عالي جدا للحد الذي يجعلني أقول كلمتي هنا وأجري على الله ،وهي أنني أفضل أن يصمت دولة الرئيس الخصاونه ويجد من يتحدث عنه كوسيلة لإيصال الرسالة ويكتفي هو في إعداد وكتابة الرسالة فقط .
من وحي لقاء مع دولة الرئيس على التلفزيون الاردني بعد فوز النشامى على سنغافوره .ولم افهم من كلامه شيء وكان البث على الهواء مباشره ..؟
التعليقات
العلة ليست في الرسالة الاعلامية انما في متلقيها الذي لم يعد يعجبه العجب ولا الصيام في رجب وشعبان ورمضان .
انا لا احمل المسؤولية لك ولمثلك من الكتاب ولكن احملها لهذا الزمن الذي سمي بالخطأ (زمن الحرية) وما هو الا مسمى وغطاء لأمثالك ليمارسوا لعبة الكتابة دون حسيب او رقيب .
تذكر يا عريقات ان دولا اخرى في المنطقة لن تسمح لك بالكتابة مرة اخرى لو كتبت مثل هذا المقال , لهذا فعليك أنت الصمت وليس دولة الرئيس
يجب ان يخضع رئيس الحكومة القادم الى اختبار في برنامج سوبر ستار ليعجبك واذا جاء هذا اليوم فسيكون امثالك سوبر كتاب
لقد فاتتكم يا كتاب الامة فستكون سبق صحفي
بتفرطوا من الضحك