بمناسبة انجازات المنتخب الوطني المتكررة ودائماً بالفوز فلا بد من الشكر الجزيل للرعاية الملكية وسمو الأمير علي بن الحسين على الرعاية المتواصلة وكذلك الشكر الجزيل للقائمين على إدارة شؤون المنتخب، ولا بد من الاعتزاز والافتخار بالنشامى جميعاًُ لروح العطاء والاعتزاز برفع الراية الأردنية بقيادة المدرب المخضرم عدنان حمد. وبعد المقدمة هل تأخذ الحكومة العبرة بأنه إذا تم اختيار المسؤولين والقائمين على أمور الناس الذين هم أهل لتلك المواقع بالمقابل تكون النتيجة لصالح الوطن والمواطن، وهل إذا ما أعُطي رئيس الحكومة الحرية في اختيار الوزراء لمن هو كفؤ ونظيف وشريف تكون النتيجة لصالح الوطن؟ وهل إذا شغل مواقع الحكومة والمناصب العليا أناس مشهود لهم بالكفاءة والنزاهة والعطاء يكون هذا لصالح الوطن؟ وهل يمكن أن نرى التعيينات بالحكومة لسد الشواغر الناقصة بدون واسطات وبدون محسوبيات وبدون القفز على حقوق الآخرين ممن يستحقون لكي ننتج وننجح مثلما يفعل المنتخب الوطني؟ أليس المنتخب له إدارة صحيحة؟ وبالتالي كان عطائه متميز ولم يضغط أحد على المدرب لكي يضع لاعب مكان آخر لذلك جاءت النتائج مبشرة والنجاح الأكبر تمثل بالوحدة الوطنية بأعضاء المنتخب وكذلك جميع أفراد الشعب خلف المنتخب. والسؤال الموجه لرئيس الحكومة والوزراء: هل يتم الاقتداء بالمنتخب الوطني لكي تنجح الحكومة ويرتاح الشعب؟ والسؤال برسم الإجابة.
بمناسبة انجازات المنتخب الوطني المتكررة ودائماً بالفوز فلا بد من الشكر الجزيل للرعاية الملكية وسمو الأمير علي بن الحسين على الرعاية المتواصلة وكذلك الشكر الجزيل للقائمين على إدارة شؤون المنتخب، ولا بد من الاعتزاز والافتخار بالنشامى جميعاًُ لروح العطاء والاعتزاز برفع الراية الأردنية بقيادة المدرب المخضرم عدنان حمد. وبعد المقدمة هل تأخذ الحكومة العبرة بأنه إذا تم اختيار المسؤولين والقائمين على أمور الناس الذين هم أهل لتلك المواقع بالمقابل تكون النتيجة لصالح الوطن والمواطن، وهل إذا ما أعُطي رئيس الحكومة الحرية في اختيار الوزراء لمن هو كفؤ ونظيف وشريف تكون النتيجة لصالح الوطن؟ وهل إذا شغل مواقع الحكومة والمناصب العليا أناس مشهود لهم بالكفاءة والنزاهة والعطاء يكون هذا لصالح الوطن؟ وهل يمكن أن نرى التعيينات بالحكومة لسد الشواغر الناقصة بدون واسطات وبدون محسوبيات وبدون القفز على حقوق الآخرين ممن يستحقون لكي ننتج وننجح مثلما يفعل المنتخب الوطني؟ أليس المنتخب له إدارة صحيحة؟ وبالتالي كان عطائه متميز ولم يضغط أحد على المدرب لكي يضع لاعب مكان آخر لذلك جاءت النتائج مبشرة والنجاح الأكبر تمثل بالوحدة الوطنية بأعضاء المنتخب وكذلك جميع أفراد الشعب خلف المنتخب. والسؤال الموجه لرئيس الحكومة والوزراء: هل يتم الاقتداء بالمنتخب الوطني لكي تنجح الحكومة ويرتاح الشعب؟ والسؤال برسم الإجابة.
بمناسبة انجازات المنتخب الوطني المتكررة ودائماً بالفوز فلا بد من الشكر الجزيل للرعاية الملكية وسمو الأمير علي بن الحسين على الرعاية المتواصلة وكذلك الشكر الجزيل للقائمين على إدارة شؤون المنتخب، ولا بد من الاعتزاز والافتخار بالنشامى جميعاًُ لروح العطاء والاعتزاز برفع الراية الأردنية بقيادة المدرب المخضرم عدنان حمد. وبعد المقدمة هل تأخذ الحكومة العبرة بأنه إذا تم اختيار المسؤولين والقائمين على أمور الناس الذين هم أهل لتلك المواقع بالمقابل تكون النتيجة لصالح الوطن والمواطن، وهل إذا ما أعُطي رئيس الحكومة الحرية في اختيار الوزراء لمن هو كفؤ ونظيف وشريف تكون النتيجة لصالح الوطن؟ وهل إذا شغل مواقع الحكومة والمناصب العليا أناس مشهود لهم بالكفاءة والنزاهة والعطاء يكون هذا لصالح الوطن؟ وهل يمكن أن نرى التعيينات بالحكومة لسد الشواغر الناقصة بدون واسطات وبدون محسوبيات وبدون القفز على حقوق الآخرين ممن يستحقون لكي ننتج وننجح مثلما يفعل المنتخب الوطني؟ أليس المنتخب له إدارة صحيحة؟ وبالتالي كان عطائه متميز ولم يضغط أحد على المدرب لكي يضع لاعب مكان آخر لذلك جاءت النتائج مبشرة والنجاح الأكبر تمثل بالوحدة الوطنية بأعضاء المنتخب وكذلك جميع أفراد الشعب خلف المنتخب. والسؤال الموجه لرئيس الحكومة والوزراء: هل يتم الاقتداء بالمنتخب الوطني لكي تنجح الحكومة ويرتاح الشعب؟ والسؤال برسم الإجابة.
التعليقات