63 عاماً مضت على استشهادك أيها البطل... لقد كنت مشاكساً عنيداً عندما كنت تراوغ العدو الصهيوني، فقد آثرت على نفسك إلاّ أن تموت شهيداً في سبيل الله والوطن.. لقد تركت الأهل والعشيرة والخطيبة وذهبت للدفاع عن فلسطين الحبيبة.. لقد أذهلت عدوّك برصاص بندقيتك إلاّ أن أصابتك رصاصة فردتك شهيداً لتروي بدمائك الطاهرة أرض القدس الحبيبة.
استشهد الجندي البطل ياسين عبدي حسين الذيابات بتاريخ 7/11/1948على أسوار القدس، من مواليد مدينة الرمثا، كان شاباً في الثامنة عشر من عمره عندما ذهب إلى فلسطين دفاعاً عن الأرض والعروبة.
إلتحق الشهيد بالقوات المسلحة الأردنية وهو في سن الخامس عشر مستجيباً بذت الوقت للنداء بعدما كان في إجازة للزواج، شارك وزملائه في معركة كر وفر ضد القوات الصهيونية مما دفعهم إلى استدعاء مجندة صهيونية للقضاء عليه فسقط شهيداً.
تحية إلى روحك أيها البطل.. وستبقى خالداً في ذاكرتنا جميعاً إلى الأبد
63 عاماً مضت على استشهادك أيها البطل... لقد كنت مشاكساً عنيداً عندما كنت تراوغ العدو الصهيوني، فقد آثرت على نفسك إلاّ أن تموت شهيداً في سبيل الله والوطن.. لقد تركت الأهل والعشيرة والخطيبة وذهبت للدفاع عن فلسطين الحبيبة.. لقد أذهلت عدوّك برصاص بندقيتك إلاّ أن أصابتك رصاصة فردتك شهيداً لتروي بدمائك الطاهرة أرض القدس الحبيبة.
استشهد الجندي البطل ياسين عبدي حسين الذيابات بتاريخ 7/11/1948على أسوار القدس، من مواليد مدينة الرمثا، كان شاباً في الثامنة عشر من عمره عندما ذهب إلى فلسطين دفاعاً عن الأرض والعروبة.
إلتحق الشهيد بالقوات المسلحة الأردنية وهو في سن الخامس عشر مستجيباً بذت الوقت للنداء بعدما كان في إجازة للزواج، شارك وزملائه في معركة كر وفر ضد القوات الصهيونية مما دفعهم إلى استدعاء مجندة صهيونية للقضاء عليه فسقط شهيداً.
تحية إلى روحك أيها البطل.. وستبقى خالداً في ذاكرتنا جميعاً إلى الأبد
63 عاماً مضت على استشهادك أيها البطل... لقد كنت مشاكساً عنيداً عندما كنت تراوغ العدو الصهيوني، فقد آثرت على نفسك إلاّ أن تموت شهيداً في سبيل الله والوطن.. لقد تركت الأهل والعشيرة والخطيبة وذهبت للدفاع عن فلسطين الحبيبة.. لقد أذهلت عدوّك برصاص بندقيتك إلاّ أن أصابتك رصاصة فردتك شهيداً لتروي بدمائك الطاهرة أرض القدس الحبيبة.
استشهد الجندي البطل ياسين عبدي حسين الذيابات بتاريخ 7/11/1948على أسوار القدس، من مواليد مدينة الرمثا، كان شاباً في الثامنة عشر من عمره عندما ذهب إلى فلسطين دفاعاً عن الأرض والعروبة.
إلتحق الشهيد بالقوات المسلحة الأردنية وهو في سن الخامس عشر مستجيباً بذت الوقت للنداء بعدما كان في إجازة للزواج، شارك وزملائه في معركة كر وفر ضد القوات الصهيونية مما دفعهم إلى استدعاء مجندة صهيونية للقضاء عليه فسقط شهيداً.
تحية إلى روحك أيها البطل.. وستبقى خالداً في ذاكرتنا جميعاً إلى الأبد
التعليقات