الحكومة تعترف بالبلطجة الرسمية ( لكنها تكررت في سحاب يوم الجمعة 4/ 11 ) بتزويير الانتخابات.
بتدخل الاجهزة الامنية وجهات اخرى بولايتها , وبمفاصل الحياة بمجملها في الوطن.( ولم يتغير شئ )
بوجود معتقلين سياسين ( ستطلق سراحهم تباعا ! وتدعي بالحرص على الحريات ) بعدم ملائمة قانون الانتخابات الحالي . بعدم صلاحية المادة 23 وبكونها تضييق على الحريات . بوجود الفساد الرسمي والعام . بعدم دستورية خروج حماس من الاردن .
هذة الوجبة من الاعترافات جائت نتيجة ظروف ضاغطة وليست طوعا اي ان كل النظالات والتضحيات لم تفضي الا الى هذة الاعترافات المتواضعة واحتاجت للمناخ الثوري الذي يسود الوطن العربي والى اسقاط انظمة طغيان لثلاث بلدان عربية والى مطالبة دؤوبة ومنظمة على مدار شهور طويلة من قبل الجماهير والفعاليات الشعبية بالاصلاحات استحقاقا لمعاناة الشعب الاردني وبؤسة واضطهادة .كما انها عبرت عما يحيق بة من ضيم كانت الحكومات السابقة تنكرة وتصرعلى الاستمرار فية .
وعلى هذة القاعدة سنحتاج لسنوات طويلة جدا حتى تعترف الحكومات التي ستحل علينا بباقي البلاوي والمصائب التي حلت ولا زالت تحل بنا .
والمسألة لا تنتهي بالاعتراف بل تبدأ فالمطلوب هو العلاج والاصلاح فكم حكومة نحتاج حتى يبدأ العلاج ؟ وماذا سيحل بناالى أن يبدأ ؟ وهل يعتقد النظام السياسي ان الارنيين سيواصلون الانتظار ؟ .
ناجي الزعبي
الحكومة تعترف بالبلطجة الرسمية ( لكنها تكررت في سحاب يوم الجمعة 4/ 11 ) بتزويير الانتخابات.
بتدخل الاجهزة الامنية وجهات اخرى بولايتها , وبمفاصل الحياة بمجملها في الوطن.( ولم يتغير شئ )
بوجود معتقلين سياسين ( ستطلق سراحهم تباعا ! وتدعي بالحرص على الحريات ) بعدم ملائمة قانون الانتخابات الحالي . بعدم صلاحية المادة 23 وبكونها تضييق على الحريات . بوجود الفساد الرسمي والعام . بعدم دستورية خروج حماس من الاردن .
هذة الوجبة من الاعترافات جائت نتيجة ظروف ضاغطة وليست طوعا اي ان كل النظالات والتضحيات لم تفضي الا الى هذة الاعترافات المتواضعة واحتاجت للمناخ الثوري الذي يسود الوطن العربي والى اسقاط انظمة طغيان لثلاث بلدان عربية والى مطالبة دؤوبة ومنظمة على مدار شهور طويلة من قبل الجماهير والفعاليات الشعبية بالاصلاحات استحقاقا لمعاناة الشعب الاردني وبؤسة واضطهادة .كما انها عبرت عما يحيق بة من ضيم كانت الحكومات السابقة تنكرة وتصرعلى الاستمرار فية .
وعلى هذة القاعدة سنحتاج لسنوات طويلة جدا حتى تعترف الحكومات التي ستحل علينا بباقي البلاوي والمصائب التي حلت ولا زالت تحل بنا .
والمسألة لا تنتهي بالاعتراف بل تبدأ فالمطلوب هو العلاج والاصلاح فكم حكومة نحتاج حتى يبدأ العلاج ؟ وماذا سيحل بناالى أن يبدأ ؟ وهل يعتقد النظام السياسي ان الارنيين سيواصلون الانتظار ؟ .
ناجي الزعبي
الحكومة تعترف بالبلطجة الرسمية ( لكنها تكررت في سحاب يوم الجمعة 4/ 11 ) بتزويير الانتخابات.
بتدخل الاجهزة الامنية وجهات اخرى بولايتها , وبمفاصل الحياة بمجملها في الوطن.( ولم يتغير شئ )
بوجود معتقلين سياسين ( ستطلق سراحهم تباعا ! وتدعي بالحرص على الحريات ) بعدم ملائمة قانون الانتخابات الحالي . بعدم صلاحية المادة 23 وبكونها تضييق على الحريات . بوجود الفساد الرسمي والعام . بعدم دستورية خروج حماس من الاردن .
هذة الوجبة من الاعترافات جائت نتيجة ظروف ضاغطة وليست طوعا اي ان كل النظالات والتضحيات لم تفضي الا الى هذة الاعترافات المتواضعة واحتاجت للمناخ الثوري الذي يسود الوطن العربي والى اسقاط انظمة طغيان لثلاث بلدان عربية والى مطالبة دؤوبة ومنظمة على مدار شهور طويلة من قبل الجماهير والفعاليات الشعبية بالاصلاحات استحقاقا لمعاناة الشعب الاردني وبؤسة واضطهادة .كما انها عبرت عما يحيق بة من ضيم كانت الحكومات السابقة تنكرة وتصرعلى الاستمرار فية .
وعلى هذة القاعدة سنحتاج لسنوات طويلة جدا حتى تعترف الحكومات التي ستحل علينا بباقي البلاوي والمصائب التي حلت ولا زالت تحل بنا .
والمسألة لا تنتهي بالاعتراف بل تبدأ فالمطلوب هو العلاج والاصلاح فكم حكومة نحتاج حتى يبدأ العلاج ؟ وماذا سيحل بناالى أن يبدأ ؟ وهل يعتقد النظام السياسي ان الارنيين سيواصلون الانتظار ؟ .
ناجي الزعبي
التعليقات