ورد في مقال الأستاذ محمد المسفر أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر عبارات عن الدولة الأردنية يجب التوقف عندها والتمعن بمدلول كل كلمة صدرت عن هذا الرجل فقال : 'بعض' الكهول' زينوا للملك كل ما هو ليس بزين، الأمر الذي 'جرّ البلاد كلّها إلى مأزق اقتصادي وسياسي يحتاج إلى تضافر كل الجهود لإصلاح ما فسد' فمن هم الكهول الذين قصدهم المسفر في حديثة؟ وهل نحمّل نحن الأردنيون الحالة التي وصل لها الأردن في الوقت الراهن إلى تلك الثلة من الأردنيين الذين تحملوا الكثير لأجل هذا البلد. لا بد وأن المسفر يقصد أناسا بعينهم أو انه يشير ضمنيا إلى بعض الأسماء والتي نعتبرها في الأردن رموزا أو شخصيات لا يجوز الاقتراب منها. كنت أتمنى أن يذكر بعض الأسماء، حتى يتم التحقق من صحة كلام المسفر أذا كانت نيته هي الخوف على الأردن ومستقبل الأردن، وينال كل ذي جرم عقابه الرادع ليكون عبرة لمن اعتبر.
ويواصل المسفر قوله: لم يعجب البعض هذا الحديث حبا في الملك وعقب بعضهم، اللوم كله ينصب على 'بعض الكهول ' الذين أحاطوا بالملك في بداية عهدة، معظمهم لم يكونوا أوفياء للعهد فبقوا يعظّمون مصالحهم على مصالح النظام، كان الملك عبدالله معتمدا على خبراتهم وقدراتهم وقربهم من باني الدولة الحديثة الملك حسين رحمه الله ولكن مع الأسف هذا البعض جر البلاد كلها إلى مأزق اقتصادي وسياسي يحتاج إلى تضافر كل الجهود لإصلاح ما فسد. وهنا نوجه السؤال للمسفر من هم الذين لم يعجبهم الكلام ؟. والرموز الذين أحاطوا بالملك في بداية عهدة معروفون لدى كل الأردنيون فماذا قصد المسفر بهذا الكلام. وهل استشهاده بكلام الملك والقول هنا للملك: 'إن هدف عملية الإصلاح السياسي هو الوصول إلى الحكومات النيابية، ولا حصانة لمسؤول وسنحمي قيم العدالة وتكافؤ الفرص بقوة القانون، ولن نسمح لأحد بأن يتطاول على المال العام وحقوق الآخرين '.إشارة إلى بداية محاسبة الكهول في الدولة الأردنية.
وأشار المسفر إلى الوطن البديل بقولة: ' كنتم دولة واحدة بضفتين والخير بينهما مشاع 'وأضاف المسفر: لكن لا يجوز تجريد الفلسطيني من جنسيته الأردنية خاصة الذين هم مواطنون بحكم النشأة والقانون.
من قال إننا في الأردن نريد تجريد الفلسطيني من جنسيته إنهم أهل وأشقاء وساهموا في بناء الأردن منذ تأسيس المملكة ومن حقهم أن تكون لهم دولة ولذلك نرفض فكرة الوطن البديل جملة وتفصيلا ولهم الخيار في النهاية.
نشكر الأستاذ محمد المسفر لأنه اثأر قضية جدلية جديدة في الأردن ولا ندري على ماذا اعتمد من وثائق بهذا الشأن. حمى الله الوطن وقائد الوطن
عواد النواصرة رئيس ملتقى غور المزرعة الثقافي
awad_naws@yahoo.com
ورد في مقال الأستاذ محمد المسفر أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر عبارات عن الدولة الأردنية يجب التوقف عندها والتمعن بمدلول كل كلمة صدرت عن هذا الرجل فقال : 'بعض' الكهول' زينوا للملك كل ما هو ليس بزين، الأمر الذي 'جرّ البلاد كلّها إلى مأزق اقتصادي وسياسي يحتاج إلى تضافر كل الجهود لإصلاح ما فسد' فمن هم الكهول الذين قصدهم المسفر في حديثة؟ وهل نحمّل نحن الأردنيون الحالة التي وصل لها الأردن في الوقت الراهن إلى تلك الثلة من الأردنيين الذين تحملوا الكثير لأجل هذا البلد. لا بد وأن المسفر يقصد أناسا بعينهم أو انه يشير ضمنيا إلى بعض الأسماء والتي نعتبرها في الأردن رموزا أو شخصيات لا يجوز الاقتراب منها. كنت أتمنى أن يذكر بعض الأسماء، حتى يتم التحقق من صحة كلام المسفر أذا كانت نيته هي الخوف على الأردن ومستقبل الأردن، وينال كل ذي جرم عقابه الرادع ليكون عبرة لمن اعتبر.
ويواصل المسفر قوله: لم يعجب البعض هذا الحديث حبا في الملك وعقب بعضهم، اللوم كله ينصب على 'بعض الكهول ' الذين أحاطوا بالملك في بداية عهدة، معظمهم لم يكونوا أوفياء للعهد فبقوا يعظّمون مصالحهم على مصالح النظام، كان الملك عبدالله معتمدا على خبراتهم وقدراتهم وقربهم من باني الدولة الحديثة الملك حسين رحمه الله ولكن مع الأسف هذا البعض جر البلاد كلها إلى مأزق اقتصادي وسياسي يحتاج إلى تضافر كل الجهود لإصلاح ما فسد. وهنا نوجه السؤال للمسفر من هم الذين لم يعجبهم الكلام ؟. والرموز الذين أحاطوا بالملك في بداية عهدة معروفون لدى كل الأردنيون فماذا قصد المسفر بهذا الكلام. وهل استشهاده بكلام الملك والقول هنا للملك: 'إن هدف عملية الإصلاح السياسي هو الوصول إلى الحكومات النيابية، ولا حصانة لمسؤول وسنحمي قيم العدالة وتكافؤ الفرص بقوة القانون، ولن نسمح لأحد بأن يتطاول على المال العام وحقوق الآخرين '.إشارة إلى بداية محاسبة الكهول في الدولة الأردنية.
وأشار المسفر إلى الوطن البديل بقولة: ' كنتم دولة واحدة بضفتين والخير بينهما مشاع 'وأضاف المسفر: لكن لا يجوز تجريد الفلسطيني من جنسيته الأردنية خاصة الذين هم مواطنون بحكم النشأة والقانون.
من قال إننا في الأردن نريد تجريد الفلسطيني من جنسيته إنهم أهل وأشقاء وساهموا في بناء الأردن منذ تأسيس المملكة ومن حقهم أن تكون لهم دولة ولذلك نرفض فكرة الوطن البديل جملة وتفصيلا ولهم الخيار في النهاية.
نشكر الأستاذ محمد المسفر لأنه اثأر قضية جدلية جديدة في الأردن ولا ندري على ماذا اعتمد من وثائق بهذا الشأن. حمى الله الوطن وقائد الوطن
عواد النواصرة رئيس ملتقى غور المزرعة الثقافي
awad_naws@yahoo.com
ورد في مقال الأستاذ محمد المسفر أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر عبارات عن الدولة الأردنية يجب التوقف عندها والتمعن بمدلول كل كلمة صدرت عن هذا الرجل فقال : 'بعض' الكهول' زينوا للملك كل ما هو ليس بزين، الأمر الذي 'جرّ البلاد كلّها إلى مأزق اقتصادي وسياسي يحتاج إلى تضافر كل الجهود لإصلاح ما فسد' فمن هم الكهول الذين قصدهم المسفر في حديثة؟ وهل نحمّل نحن الأردنيون الحالة التي وصل لها الأردن في الوقت الراهن إلى تلك الثلة من الأردنيين الذين تحملوا الكثير لأجل هذا البلد. لا بد وأن المسفر يقصد أناسا بعينهم أو انه يشير ضمنيا إلى بعض الأسماء والتي نعتبرها في الأردن رموزا أو شخصيات لا يجوز الاقتراب منها. كنت أتمنى أن يذكر بعض الأسماء، حتى يتم التحقق من صحة كلام المسفر أذا كانت نيته هي الخوف على الأردن ومستقبل الأردن، وينال كل ذي جرم عقابه الرادع ليكون عبرة لمن اعتبر.
ويواصل المسفر قوله: لم يعجب البعض هذا الحديث حبا في الملك وعقب بعضهم، اللوم كله ينصب على 'بعض الكهول ' الذين أحاطوا بالملك في بداية عهدة، معظمهم لم يكونوا أوفياء للعهد فبقوا يعظّمون مصالحهم على مصالح النظام، كان الملك عبدالله معتمدا على خبراتهم وقدراتهم وقربهم من باني الدولة الحديثة الملك حسين رحمه الله ولكن مع الأسف هذا البعض جر البلاد كلها إلى مأزق اقتصادي وسياسي يحتاج إلى تضافر كل الجهود لإصلاح ما فسد. وهنا نوجه السؤال للمسفر من هم الذين لم يعجبهم الكلام ؟. والرموز الذين أحاطوا بالملك في بداية عهدة معروفون لدى كل الأردنيون فماذا قصد المسفر بهذا الكلام. وهل استشهاده بكلام الملك والقول هنا للملك: 'إن هدف عملية الإصلاح السياسي هو الوصول إلى الحكومات النيابية، ولا حصانة لمسؤول وسنحمي قيم العدالة وتكافؤ الفرص بقوة القانون، ولن نسمح لأحد بأن يتطاول على المال العام وحقوق الآخرين '.إشارة إلى بداية محاسبة الكهول في الدولة الأردنية.
وأشار المسفر إلى الوطن البديل بقولة: ' كنتم دولة واحدة بضفتين والخير بينهما مشاع 'وأضاف المسفر: لكن لا يجوز تجريد الفلسطيني من جنسيته الأردنية خاصة الذين هم مواطنون بحكم النشأة والقانون.
من قال إننا في الأردن نريد تجريد الفلسطيني من جنسيته إنهم أهل وأشقاء وساهموا في بناء الأردن منذ تأسيس المملكة ومن حقهم أن تكون لهم دولة ولذلك نرفض فكرة الوطن البديل جملة وتفصيلا ولهم الخيار في النهاية.
نشكر الأستاذ محمد المسفر لأنه اثأر قضية جدلية جديدة في الأردن ولا ندري على ماذا اعتمد من وثائق بهذا الشأن. حمى الله الوطن وقائد الوطن
عواد النواصرة رئيس ملتقى غور المزرعة الثقافي
awad_naws@yahoo.com
التعليقات
أخي الكريم كان يجب عليك أنةتقرأ المقال اكثر من مرة وأن تنظر إليه من أكثرمن زاوية ثم يجب علينا أن نميز بين الكهول والشيوخ أصحاب العقول والتجارب