خطاب العرش السامي الذي القاة جلالة الملك عبداللة الثاني في افتتاح الدورة العادية الثانية لمجلس النواب السادس عشر كان يحمل الكثير من الطروحات والأمور التي ينشدها المواطن الأردني, الإصلاح, بمعناه الواسع, الإصلاح السياسي, وهنا أكد جلالته على مرتكزات أساسية واضحة ومحددة في الحياة السياسية والحزبية في المملكة, وأهمها التنوع السياسي والتعددية, ودور المواطن وخاصة الشباب في العمل الحزبي المنظم في تحقيق العمل السياسي, الذي يلتزم بالدستور وبالبرلمان كركن أساسي للنظام السياسي الأردني الذي يمثل عنصر التوازن والمشاركة الشعبية, واحترام حقوق الإنسان, والرقابة والشورى في منظومة الحكم, ونجاح التعددية الحزبية, والعمل الحزبي النابع من أجندة وطنية, تهدف إلى رفعة الوطن وازدهاره, والعمل النيابي, كل هذا مرتبط كما قال جلالته بوعي المواطنين وتنافسهم وقدرتهم على ممارسة العمل السياسي الاجتماعي المنظم, الذي يخدم الوطن ويحقق تطلعات المواطن الأردني وطموحاته. لقد تناول خطاب العرش خطوات العمل الإصلاحي القائم على القانون والالتزام بالثوابت الوطنية العربية والحقوق الفلسطينية المشروعة في إقامة دولتهم المستقلة , وبما يؤكد حقوق المواطنين في الأردن ومصالحة الوطنية. الديمقراطية منهج حياة وطريق الحكم, العمل الوطني المشترك, وهي مفتاح الإبداع والتطور الذي سيقود الوطن إلى تحقيق مبادئ العدالة والمساؤاة وتكافو الفرص والانجاز, واعتبار إن الديمقراطية هي نقطة البداية في ثقافتنا الوطنية التي تقودنا إلى الانجاز والعمل الراسخ, وتدعم ثقافة العمل والانجاز لا الأقوال بدون الأفعال. وفي كل مرة يؤكد جلالته على دعمه المتواصل للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية درع الوطن وحامي سياجه من خلال الاستمرار في تطويرها وتحديثها بما تحتاج من احدث الأسلحة والمعدات, لتبقى مصدر فخر واعتزاز للوطن والمواطن. الشباب دائما حاضرين في خطابات جلالة الملك ويوليهم العناية الفائقة لأخذ دورهم الوطني في العمل السياسي والانخراط في الحياة الحزبية , ويأتي دور الجامعات في إن تبادر في توعية الشباب الجامعي بالتفاعل مع هذا المطلب الملكي لكي يدخلوا في العمل السياسي, وان إيجاد وزارة الشباب والرياضة هي دعم كبير لقطاع الشباب لخدمة وطنهم ورفعته. خطاب جلالة الملك عبداللة يحمل الكثير من التحولات الإصلاحية الكبيرة, مؤكدا على ان إرادة الإصلاح الشامل تحتاج إلى تضافر الجهود لرسم معالم المرحلة الجديدة لأردن الانجاز والتقدم والنماء. حفظ الله جلالة الملك عبداللة الثاني ابن الحسين المعظم وولي عهدة الامين الامير الحسين بن عبداللة المعظم والاردن الغالي.
خطاب العرش السامي الذي القاة جلالة الملك عبداللة الثاني في افتتاح الدورة العادية الثانية لمجلس النواب السادس عشر كان يحمل الكثير من الطروحات والأمور التي ينشدها المواطن الأردني, الإصلاح, بمعناه الواسع, الإصلاح السياسي, وهنا أكد جلالته على مرتكزات أساسية واضحة ومحددة في الحياة السياسية والحزبية في المملكة, وأهمها التنوع السياسي والتعددية, ودور المواطن وخاصة الشباب في العمل الحزبي المنظم في تحقيق العمل السياسي, الذي يلتزم بالدستور وبالبرلمان كركن أساسي للنظام السياسي الأردني الذي يمثل عنصر التوازن والمشاركة الشعبية, واحترام حقوق الإنسان, والرقابة والشورى في منظومة الحكم, ونجاح التعددية الحزبية, والعمل الحزبي النابع من أجندة وطنية, تهدف إلى رفعة الوطن وازدهاره, والعمل النيابي, كل هذا مرتبط كما قال جلالته بوعي المواطنين وتنافسهم وقدرتهم على ممارسة العمل السياسي الاجتماعي المنظم, الذي يخدم الوطن ويحقق تطلعات المواطن الأردني وطموحاته. لقد تناول خطاب العرش خطوات العمل الإصلاحي القائم على القانون والالتزام بالثوابت الوطنية العربية والحقوق الفلسطينية المشروعة في إقامة دولتهم المستقلة , وبما يؤكد حقوق المواطنين في الأردن ومصالحة الوطنية. الديمقراطية منهج حياة وطريق الحكم, العمل الوطني المشترك, وهي مفتاح الإبداع والتطور الذي سيقود الوطن إلى تحقيق مبادئ العدالة والمساؤاة وتكافو الفرص والانجاز, واعتبار إن الديمقراطية هي نقطة البداية في ثقافتنا الوطنية التي تقودنا إلى الانجاز والعمل الراسخ, وتدعم ثقافة العمل والانجاز لا الأقوال بدون الأفعال. وفي كل مرة يؤكد جلالته على دعمه المتواصل للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية درع الوطن وحامي سياجه من خلال الاستمرار في تطويرها وتحديثها بما تحتاج من احدث الأسلحة والمعدات, لتبقى مصدر فخر واعتزاز للوطن والمواطن. الشباب دائما حاضرين في خطابات جلالة الملك ويوليهم العناية الفائقة لأخذ دورهم الوطني في العمل السياسي والانخراط في الحياة الحزبية , ويأتي دور الجامعات في إن تبادر في توعية الشباب الجامعي بالتفاعل مع هذا المطلب الملكي لكي يدخلوا في العمل السياسي, وان إيجاد وزارة الشباب والرياضة هي دعم كبير لقطاع الشباب لخدمة وطنهم ورفعته. خطاب جلالة الملك عبداللة يحمل الكثير من التحولات الإصلاحية الكبيرة, مؤكدا على ان إرادة الإصلاح الشامل تحتاج إلى تضافر الجهود لرسم معالم المرحلة الجديدة لأردن الانجاز والتقدم والنماء. حفظ الله جلالة الملك عبداللة الثاني ابن الحسين المعظم وولي عهدة الامين الامير الحسين بن عبداللة المعظم والاردن الغالي.
خطاب العرش السامي الذي القاة جلالة الملك عبداللة الثاني في افتتاح الدورة العادية الثانية لمجلس النواب السادس عشر كان يحمل الكثير من الطروحات والأمور التي ينشدها المواطن الأردني, الإصلاح, بمعناه الواسع, الإصلاح السياسي, وهنا أكد جلالته على مرتكزات أساسية واضحة ومحددة في الحياة السياسية والحزبية في المملكة, وأهمها التنوع السياسي والتعددية, ودور المواطن وخاصة الشباب في العمل الحزبي المنظم في تحقيق العمل السياسي, الذي يلتزم بالدستور وبالبرلمان كركن أساسي للنظام السياسي الأردني الذي يمثل عنصر التوازن والمشاركة الشعبية, واحترام حقوق الإنسان, والرقابة والشورى في منظومة الحكم, ونجاح التعددية الحزبية, والعمل الحزبي النابع من أجندة وطنية, تهدف إلى رفعة الوطن وازدهاره, والعمل النيابي, كل هذا مرتبط كما قال جلالته بوعي المواطنين وتنافسهم وقدرتهم على ممارسة العمل السياسي الاجتماعي المنظم, الذي يخدم الوطن ويحقق تطلعات المواطن الأردني وطموحاته. لقد تناول خطاب العرش خطوات العمل الإصلاحي القائم على القانون والالتزام بالثوابت الوطنية العربية والحقوق الفلسطينية المشروعة في إقامة دولتهم المستقلة , وبما يؤكد حقوق المواطنين في الأردن ومصالحة الوطنية. الديمقراطية منهج حياة وطريق الحكم, العمل الوطني المشترك, وهي مفتاح الإبداع والتطور الذي سيقود الوطن إلى تحقيق مبادئ العدالة والمساؤاة وتكافو الفرص والانجاز, واعتبار إن الديمقراطية هي نقطة البداية في ثقافتنا الوطنية التي تقودنا إلى الانجاز والعمل الراسخ, وتدعم ثقافة العمل والانجاز لا الأقوال بدون الأفعال. وفي كل مرة يؤكد جلالته على دعمه المتواصل للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية درع الوطن وحامي سياجه من خلال الاستمرار في تطويرها وتحديثها بما تحتاج من احدث الأسلحة والمعدات, لتبقى مصدر فخر واعتزاز للوطن والمواطن. الشباب دائما حاضرين في خطابات جلالة الملك ويوليهم العناية الفائقة لأخذ دورهم الوطني في العمل السياسي والانخراط في الحياة الحزبية , ويأتي دور الجامعات في إن تبادر في توعية الشباب الجامعي بالتفاعل مع هذا المطلب الملكي لكي يدخلوا في العمل السياسي, وان إيجاد وزارة الشباب والرياضة هي دعم كبير لقطاع الشباب لخدمة وطنهم ورفعته. خطاب جلالة الملك عبداللة يحمل الكثير من التحولات الإصلاحية الكبيرة, مؤكدا على ان إرادة الإصلاح الشامل تحتاج إلى تضافر الجهود لرسم معالم المرحلة الجديدة لأردن الانجاز والتقدم والنماء. حفظ الله جلالة الملك عبداللة الثاني ابن الحسين المعظم وولي عهدة الامين الامير الحسين بن عبداللة المعظم والاردن الغالي.
التعليقات
مقال مناسب وفقك اللة يا دكتور عمر
محمد الشوبكي
الإصلاح يبدأ من النفس
مواطن رمثاوي
الوطن بحاجة الى ابناءة المخلصين الاوفياء في هذة المرحلة التي تتطلب منا الوقوف صفا للحفاظ على مكتسبات الوطن والحرص علية
ابو هادي
الوطن يا جماعة فوق كل الاعتبارات
اربداوي
الإصلاح, بمعناه الواسع, الإصلاح السياسي, وهنا أكد جلالته على مرتكزات أساسية واضحة ومحددة في الحياة السياسية والحزبية في المملكة, وأهمها التنوع السياسي والتعددية.
الرواشدة
الاصلاح الحقيقي في نفسية كل واحد منا اخلاصنا في العمل هو اصلاح ثقافة العمل واتقانة والاخلاص فية هو اصلاح لذا يجب ان نبدا بانفسنا في عملية الاصلاح في بيوتنا في مدارسنا في جامعاتنا في السوق والعمل والمساجد ودور العبادات انها ثقافة العمل, اشكرك دكتور عمر على المقالة واود ان اشكر موقع جراسا المتميز واللة يحفظ وطننا الغالي
محمد الخوالدة
الاصلاح الحقيقي هو اصلاح النفوس قبل اصلاح الفلوس الاصلاح الاقتصادي والسياسي فان صلح فكل شي يصلح
الحمايدة
خطاب العرش والاصلاح
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
خطاب العرش والاصلاح
خطاب العرش السامي الذي القاة جلالة الملك عبداللة الثاني في افتتاح الدورة العادية الثانية لمجلس النواب السادس عشر كان يحمل الكثير من الطروحات والأمور التي ينشدها المواطن الأردني, الإصلاح, بمعناه الواسع, الإصلاح السياسي, وهنا أكد جلالته على مرتكزات أساسية واضحة ومحددة في الحياة السياسية والحزبية في المملكة, وأهمها التنوع السياسي والتعددية, ودور المواطن وخاصة الشباب في العمل الحزبي المنظم في تحقيق العمل السياسي, الذي يلتزم بالدستور وبالبرلمان كركن أساسي للنظام السياسي الأردني الذي يمثل عنصر التوازن والمشاركة الشعبية, واحترام حقوق الإنسان, والرقابة والشورى في منظومة الحكم, ونجاح التعددية الحزبية, والعمل الحزبي النابع من أجندة وطنية, تهدف إلى رفعة الوطن وازدهاره, والعمل النيابي, كل هذا مرتبط كما قال جلالته بوعي المواطنين وتنافسهم وقدرتهم على ممارسة العمل السياسي الاجتماعي المنظم, الذي يخدم الوطن ويحقق تطلعات المواطن الأردني وطموحاته. لقد تناول خطاب العرش خطوات العمل الإصلاحي القائم على القانون والالتزام بالثوابت الوطنية العربية والحقوق الفلسطينية المشروعة في إقامة دولتهم المستقلة , وبما يؤكد حقوق المواطنين في الأردن ومصالحة الوطنية. الديمقراطية منهج حياة وطريق الحكم, العمل الوطني المشترك, وهي مفتاح الإبداع والتطور الذي سيقود الوطن إلى تحقيق مبادئ العدالة والمساؤاة وتكافو الفرص والانجاز, واعتبار إن الديمقراطية هي نقطة البداية في ثقافتنا الوطنية التي تقودنا إلى الانجاز والعمل الراسخ, وتدعم ثقافة العمل والانجاز لا الأقوال بدون الأفعال. وفي كل مرة يؤكد جلالته على دعمه المتواصل للقوات المسلحة والأجهزة الأمنية درع الوطن وحامي سياجه من خلال الاستمرار في تطويرها وتحديثها بما تحتاج من احدث الأسلحة والمعدات, لتبقى مصدر فخر واعتزاز للوطن والمواطن. الشباب دائما حاضرين في خطابات جلالة الملك ويوليهم العناية الفائقة لأخذ دورهم الوطني في العمل السياسي والانخراط في الحياة الحزبية , ويأتي دور الجامعات في إن تبادر في توعية الشباب الجامعي بالتفاعل مع هذا المطلب الملكي لكي يدخلوا في العمل السياسي, وان إيجاد وزارة الشباب والرياضة هي دعم كبير لقطاع الشباب لخدمة وطنهم ورفعته. خطاب جلالة الملك عبداللة يحمل الكثير من التحولات الإصلاحية الكبيرة, مؤكدا على ان إرادة الإصلاح الشامل تحتاج إلى تضافر الجهود لرسم معالم المرحلة الجديدة لأردن الانجاز والتقدم والنماء. حفظ الله جلالة الملك عبداللة الثاني ابن الحسين المعظم وولي عهدة الامين الامير الحسين بن عبداللة المعظم والاردن الغالي.
التعليقات