ارتبطت كلمة الإنفلات بالناحية الامنية وخصوصا عندما يتم الاعتداء على حقوق المواطنين من قبل مجموعة من أصحاب الخاوات والبلطجية وبهدف أخذ ما ليس لهم حق به من المواطنين ، وتقوم الدنيا لاوتقعد في أجهزة الأمن ويتم السيطرة على الوضع وفرض الأمن والاستقرار للمنطقة التي فلت بها الأمن .
وهنا الحديث عندما يكون الإنفلات حكومي وليس أمني وتصبح به الحكومة مباحة لكل من هب ودب ومن قال أنه صاحب قرار وقادر على التحكم بمصير المواطنين واتخاذ القرار الذي يصب بمصلحة الوطن وكأنه هو صاحب القدرة الخارقة بمعرفة ما يفيد ومالا يفيد هذا الوطن .
وقد جاء هذا الحديث في سياق ما سمعته من انباء عن القرارات التي اتخذتها حكومة البخيت وعلى كافة الصعد وبدء بتفتيت البلديات وإعادة الهيكلة وإقرار القوانين داخل طنجرة مجلس الأمة ، والتي نتج عنها عبىء قانوني واداري وشعبي لن تستطيع حكومة عون الخصاونة التعامل معه سوى من خلال مسحه بممحاة والعودة بالبلاد لنقطة الصفر ، وفي تصريحات حكومة الخصاونة خلال الايام القليلة الماضية لأكبر دليل على أنه كان هناك إنفلات حكومي خلال فترة حكومة البخيت .
والمطلوب من رجل القانون الدولي والقاضي في نفس الوقت أن يعيد الامور الى نصابها ويفرض حالة من الاستقرار الحكومي في الوطن كي يعيد الحياة السياسية للبلد للوضع الذي يستطيع من خلاله المواطن أن يفكر بالامور بناء على أولويات ضرورية وليس فزعات سياسية تؤدي بالبلد الى الرجوع للخلف ومن ثم العودة للخلف من جديد وهكذا ..
وهنا علينا أن لا نضع الامور كافة في سلة دولة الخصاونة لأن حكومته بالنهاية ستغادر وخلال فترة قصيرة ونعود عندها للإنفلات الحكومي من جديد ويخرج علينا رجال يملكون القوة والمنطق بالدفاع عن حكومة جديدة تحاول السيطرة على هذه الفلاتان الحكومي ونعود للدائرة الأولى من جديد .. ومكانك سر يا وطن .. وللمواطن ذراعه فقط كي يحمي نفسه من الإنفلات الحكومي الذي لايشبه بأي حال من الاحوال حالة الإنفلات الأمني .. وتحية لرجال الأمن العام لأنهم قادرين على إيقاف الإنفلات الأمني .. والشكرليس لرجال الحكومات لأنه ليس هناك من يحاسبهم على هذا الإنفلات الحكومي ؟
ارتبطت كلمة الإنفلات بالناحية الامنية وخصوصا عندما يتم الاعتداء على حقوق المواطنين من قبل مجموعة من أصحاب الخاوات والبلطجية وبهدف أخذ ما ليس لهم حق به من المواطنين ، وتقوم الدنيا لاوتقعد في أجهزة الأمن ويتم السيطرة على الوضع وفرض الأمن والاستقرار للمنطقة التي فلت بها الأمن .
وهنا الحديث عندما يكون الإنفلات حكومي وليس أمني وتصبح به الحكومة مباحة لكل من هب ودب ومن قال أنه صاحب قرار وقادر على التحكم بمصير المواطنين واتخاذ القرار الذي يصب بمصلحة الوطن وكأنه هو صاحب القدرة الخارقة بمعرفة ما يفيد ومالا يفيد هذا الوطن .
وقد جاء هذا الحديث في سياق ما سمعته من انباء عن القرارات التي اتخذتها حكومة البخيت وعلى كافة الصعد وبدء بتفتيت البلديات وإعادة الهيكلة وإقرار القوانين داخل طنجرة مجلس الأمة ، والتي نتج عنها عبىء قانوني واداري وشعبي لن تستطيع حكومة عون الخصاونة التعامل معه سوى من خلال مسحه بممحاة والعودة بالبلاد لنقطة الصفر ، وفي تصريحات حكومة الخصاونة خلال الايام القليلة الماضية لأكبر دليل على أنه كان هناك إنفلات حكومي خلال فترة حكومة البخيت .
والمطلوب من رجل القانون الدولي والقاضي في نفس الوقت أن يعيد الامور الى نصابها ويفرض حالة من الاستقرار الحكومي في الوطن كي يعيد الحياة السياسية للبلد للوضع الذي يستطيع من خلاله المواطن أن يفكر بالامور بناء على أولويات ضرورية وليس فزعات سياسية تؤدي بالبلد الى الرجوع للخلف ومن ثم العودة للخلف من جديد وهكذا ..
وهنا علينا أن لا نضع الامور كافة في سلة دولة الخصاونة لأن حكومته بالنهاية ستغادر وخلال فترة قصيرة ونعود عندها للإنفلات الحكومي من جديد ويخرج علينا رجال يملكون القوة والمنطق بالدفاع عن حكومة جديدة تحاول السيطرة على هذه الفلاتان الحكومي ونعود للدائرة الأولى من جديد .. ومكانك سر يا وطن .. وللمواطن ذراعه فقط كي يحمي نفسه من الإنفلات الحكومي الذي لايشبه بأي حال من الاحوال حالة الإنفلات الأمني .. وتحية لرجال الأمن العام لأنهم قادرين على إيقاف الإنفلات الأمني .. والشكرليس لرجال الحكومات لأنه ليس هناك من يحاسبهم على هذا الإنفلات الحكومي ؟
ارتبطت كلمة الإنفلات بالناحية الامنية وخصوصا عندما يتم الاعتداء على حقوق المواطنين من قبل مجموعة من أصحاب الخاوات والبلطجية وبهدف أخذ ما ليس لهم حق به من المواطنين ، وتقوم الدنيا لاوتقعد في أجهزة الأمن ويتم السيطرة على الوضع وفرض الأمن والاستقرار للمنطقة التي فلت بها الأمن .
وهنا الحديث عندما يكون الإنفلات حكومي وليس أمني وتصبح به الحكومة مباحة لكل من هب ودب ومن قال أنه صاحب قرار وقادر على التحكم بمصير المواطنين واتخاذ القرار الذي يصب بمصلحة الوطن وكأنه هو صاحب القدرة الخارقة بمعرفة ما يفيد ومالا يفيد هذا الوطن .
وقد جاء هذا الحديث في سياق ما سمعته من انباء عن القرارات التي اتخذتها حكومة البخيت وعلى كافة الصعد وبدء بتفتيت البلديات وإعادة الهيكلة وإقرار القوانين داخل طنجرة مجلس الأمة ، والتي نتج عنها عبىء قانوني واداري وشعبي لن تستطيع حكومة عون الخصاونة التعامل معه سوى من خلال مسحه بممحاة والعودة بالبلاد لنقطة الصفر ، وفي تصريحات حكومة الخصاونة خلال الايام القليلة الماضية لأكبر دليل على أنه كان هناك إنفلات حكومي خلال فترة حكومة البخيت .
والمطلوب من رجل القانون الدولي والقاضي في نفس الوقت أن يعيد الامور الى نصابها ويفرض حالة من الاستقرار الحكومي في الوطن كي يعيد الحياة السياسية للبلد للوضع الذي يستطيع من خلاله المواطن أن يفكر بالامور بناء على أولويات ضرورية وليس فزعات سياسية تؤدي بالبلد الى الرجوع للخلف ومن ثم العودة للخلف من جديد وهكذا ..
وهنا علينا أن لا نضع الامور كافة في سلة دولة الخصاونة لأن حكومته بالنهاية ستغادر وخلال فترة قصيرة ونعود عندها للإنفلات الحكومي من جديد ويخرج علينا رجال يملكون القوة والمنطق بالدفاع عن حكومة جديدة تحاول السيطرة على هذه الفلاتان الحكومي ونعود للدائرة الأولى من جديد .. ومكانك سر يا وطن .. وللمواطن ذراعه فقط كي يحمي نفسه من الإنفلات الحكومي الذي لايشبه بأي حال من الاحوال حالة الإنفلات الأمني .. وتحية لرجال الأمن العام لأنهم قادرين على إيقاف الإنفلات الأمني .. والشكرليس لرجال الحكومات لأنه ليس هناك من يحاسبهم على هذا الإنفلات الحكومي ؟
التعليقات
بكره القاضي باخر يوم بعمل نفس الشيء وانتا او...زيك بكتب نفس الشيء...