ذهبت حكومة البخيت التي وضعت قانون البلديات وحددت موعد الانتخابات ثم فجرت قنبلة الانفصالات ثم جاءت حكومة الخصاونه التي اكد رئيسها غير مره ان مفتاح الديمقراطية الحقيقي هو عدم تزوير الانتخابات البلدية التي قد تكون المفتاح الحقيقي والمحك الاول لهذه الحكومة امام الناس وذلك بعد فشل رئيسها في إقناع الكثير منهم بتركيبه تلك الحكومة اصلا ثم خيبه الامل التي رافقه التشكيل نظرا للعدد الكبير من الوزراء الذي تجاوز المعقول في بلد بحجم الأردن وفي هذه الظروف الاستثنائية ثلاثون وزيرا وهل من مزيد ثم المرور عبر الامتحان الصعب الذي ستواجهه الحكومة امام النواب الذين توعد الكثير منهم هذه الحكومة بالحجب قبل طرح الثقة فيها وبعد كل ذلك ورغم قرار الحكومة التي أجلت فيه الانتخابات البلدية التي اكد جلاله الملك انها ستجري قبل نهاية العام الحالي لكننا نقول ان قرار التأجيل كان صائب نظرا للظروف التي مرت بها تلك العملية ابتدأ من قرار فصل البلديات الذي تجاوز المعقول مرورا بعمليه التسجيل البدائية التي شابها الكثير من اللغط والشبهات ورغم كل الاحتجاجات والمطالبات التي رافقت عمليه التسجيل وما أثير حولها من تزوير وتلاعب والذي يؤكده الكثير ممن شاركوا فيها والتي قد تكون هي مفتاح التزوير في تلك العملية لان التسجيل هو اساس نجاح او فشل تلك ألعمليه الانتخابية وبعد كل ذلك جاء قرار الوزير الجديد للبلديات بتمديد عمليه التسجيل مما خلق حاله من خيبه الامل لدى كثير من الناس وانا منهم ان هذه العملية الانتخابية لن تتم بكل النزاهة او الشفافية التي يؤكد عليها جلاله الملك كثيرا فكيف لنا ان نقنع الناس بنزاهة هذه العملية التي كما قلنا ستكون مفتاح المحك الاول لهذه الحكومة ان نجت من قبضه ثقة النواب وكيف ستهيئ هذه الحكومة لانتخابات برلمانيه قادمة والتي اكدها جلاله الملك قبل نهاية العام القادم ان تمت ولكن هنا لابد لهذه الحكومة ان تعيد النظر بعمليه التسجيل تلك وتعتمد كشوفات الأحوال المدنية او تحاول ايجاد طريقه اخرى مناسبة ومقنعه لكي تؤكد للناس نيتها الصادقة الجادة بإجراء الانتخابات وفق معاير واضحة للنزاهة والشفافية لعلها تعيد بعض الامل لنفوس الناس وتؤكد لهم مطلب جلاله الملك الرئيسي في هذه العملية وهو النزاهة والحياد وتحقق مقوله الرئيس القاضي الدولي ان مفتاح العملية الديمقراطية الحقيقي هو عدم تزوير الانتخابات ونأمل ان تتم تلك المراجعة قبل التورط بموعد جديد للانتخابات و يستمر التسجيل ....؟


زيد عبد الكريم المحارمه

ذهبت حكومة البخيت التي وضعت قانون البلديات وحددت موعد الانتخابات ثم فجرت قنبلة الانفصالات ثم جاءت حكومة الخصاونه التي اكد رئيسها غير مره ان مفتاح الديمقراطية الحقيقي هو عدم تزوير الانتخابات البلدية التي قد تكون المفتاح الحقيقي والمحك الاول لهذه الحكومة امام الناس وذلك بعد فشل رئيسها في إقناع الكثير منهم بتركيبه تلك الحكومة اصلا ثم خيبه الامل التي رافقه التشكيل نظرا للعدد الكبير من الوزراء الذي تجاوز المعقول في بلد بحجم الأردن وفي هذه الظروف الاستثنائية ثلاثون وزيرا وهل من مزيد ثم المرور عبر الامتحان الصعب الذي ستواجهه الحكومة امام النواب الذين توعد الكثير منهم هذه الحكومة بالحجب قبل طرح الثقة فيها وبعد كل ذلك ورغم قرار الحكومة التي أجلت فيه الانتخابات البلدية التي اكد جلاله الملك انها ستجري قبل نهاية العام الحالي لكننا نقول ان قرار التأجيل كان صائب نظرا للظروف التي مرت بها تلك العملية ابتدأ من قرار فصل البلديات الذي تجاوز المعقول مرورا بعمليه التسجيل البدائية التي شابها الكثير من اللغط والشبهات ورغم كل الاحتجاجات والمطالبات التي رافقت عمليه التسجيل وما أثير حولها من تزوير وتلاعب والذي يؤكده الكثير ممن شاركوا فيها والتي قد تكون هي مفتاح التزوير في تلك العملية لان التسجيل هو اساس نجاح او فشل تلك ألعمليه الانتخابية وبعد كل ذلك جاء قرار الوزير الجديد للبلديات بتمديد عمليه التسجيل مما خلق حاله من خيبه الامل لدى كثير من الناس وانا منهم ان هذه العملية الانتخابية لن تتم بكل النزاهة او الشفافية التي يؤكد عليها جلاله الملك كثيرا فكيف لنا ان نقنع الناس بنزاهة هذه العملية التي كما قلنا ستكون مفتاح المحك الاول لهذه الحكومة ان نجت من قبضه ثقة النواب وكيف ستهيئ هذه الحكومة لانتخابات برلمانيه قادمة والتي اكدها جلاله الملك قبل نهاية العام القادم ان تمت ولكن هنا لابد لهذه الحكومة ان تعيد النظر بعمليه التسجيل تلك وتعتمد كشوفات الأحوال المدنية او تحاول ايجاد طريقه اخرى مناسبة ومقنعه لكي تؤكد للناس نيتها الصادقة الجادة بإجراء الانتخابات وفق معاير واضحة للنزاهة والشفافية لعلها تعيد بعض الامل لنفوس الناس وتؤكد لهم مطلب جلاله الملك الرئيسي في هذه العملية وهو النزاهة والحياد وتحقق مقوله الرئيس القاضي الدولي ان مفتاح العملية الديمقراطية الحقيقي هو عدم تزوير الانتخابات ونأمل ان تتم تلك المراجعة قبل التورط بموعد جديد للانتخابات و يستمر التسجيل ....؟


زيد عبد الكريم المحارمه

ذهبت حكومة البخيت التي وضعت قانون البلديات وحددت موعد الانتخابات ثم فجرت قنبلة الانفصالات ثم جاءت حكومة الخصاونه التي اكد رئيسها غير مره ان مفتاح الديمقراطية الحقيقي هو عدم تزوير الانتخابات البلدية التي قد تكون المفتاح الحقيقي والمحك الاول لهذه الحكومة امام الناس وذلك بعد فشل رئيسها في إقناع الكثير منهم بتركيبه تلك الحكومة اصلا ثم خيبه الامل التي رافقه التشكيل نظرا للعدد الكبير من الوزراء الذي تجاوز المعقول في بلد بحجم الأردن وفي هذه الظروف الاستثنائية ثلاثون وزيرا وهل من مزيد ثم المرور عبر الامتحان الصعب الذي ستواجهه الحكومة امام النواب الذين توعد الكثير منهم هذه الحكومة بالحجب قبل طرح الثقة فيها وبعد كل ذلك ورغم قرار الحكومة التي أجلت فيه الانتخابات البلدية التي اكد جلاله الملك انها ستجري قبل نهاية العام الحالي لكننا نقول ان قرار التأجيل كان صائب نظرا للظروف التي مرت بها تلك العملية ابتدأ من قرار فصل البلديات الذي تجاوز المعقول مرورا بعمليه التسجيل البدائية التي شابها الكثير من اللغط والشبهات ورغم كل الاحتجاجات والمطالبات التي رافقت عمليه التسجيل وما أثير حولها من تزوير وتلاعب والذي يؤكده الكثير ممن شاركوا فيها والتي قد تكون هي مفتاح التزوير في تلك العملية لان التسجيل هو اساس نجاح او فشل تلك ألعمليه الانتخابية وبعد كل ذلك جاء قرار الوزير الجديد للبلديات بتمديد عمليه التسجيل مما خلق حاله من خيبه الامل لدى كثير من الناس وانا منهم ان هذه العملية الانتخابية لن تتم بكل النزاهة او الشفافية التي يؤكد عليها جلاله الملك كثيرا فكيف لنا ان نقنع الناس بنزاهة هذه العملية التي كما قلنا ستكون مفتاح المحك الاول لهذه الحكومة ان نجت من قبضه ثقة النواب وكيف ستهيئ هذه الحكومة لانتخابات برلمانيه قادمة والتي اكدها جلاله الملك قبل نهاية العام القادم ان تمت ولكن هنا لابد لهذه الحكومة ان تعيد النظر بعمليه التسجيل تلك وتعتمد كشوفات الأحوال المدنية او تحاول ايجاد طريقه اخرى مناسبة ومقنعه لكي تؤكد للناس نيتها الصادقة الجادة بإجراء الانتخابات وفق معاير واضحة للنزاهة والشفافية لعلها تعيد بعض الامل لنفوس الناس وتؤكد لهم مطلب جلاله الملك الرئيسي في هذه العملية وهو النزاهة والحياد وتحقق مقوله الرئيس القاضي الدولي ان مفتاح العملية الديمقراطية الحقيقي هو عدم تزوير الانتخابات ونأمل ان تتم تلك المراجعة قبل التورط بموعد جديد للانتخابات و يستمر التسجيل ....؟


زيد عبد الكريم المحارمه