في تقليد افضى بالاردنيين الى ما آلوا الية من ترد بمستوى المعيشة وبطالة وفقرو نهب لثرواتهم وتهميشهم واقصائهم , تهبط الحكومات المراثونية اذ تداولنا ثلاث حكومات في ستة شهور بمفارقة مبكية مضحكة كشُر البلية , بالمظلة وواضح ان هذة المظلة من نوع خاص فلا هي هبطت بالحكومات على الارض التي نقف عليها ' بحكم تكوينها الموضوعي ' فنحن فقط من يجب ان يقطن على ارض الفقر والاقصاء وغياب العدالة الاجتماعية والحرمان من الثروات , والموارد , والمؤسسات , والادارات ,وبسبب عدم تمثيلها لنا فلسنا نحن من اختارها ! ولا هي من طينتنا . ولا هي تبقيها في القمة , فالقمة مقصورة على طبقة من نوع خاص . هي مجرد ادوات لهذة الطبقة .
هذةالولادة القيصرية تجعل تكوينها هشا' خداجا فهي لا معلقة ولا مطلقة ! ان حاولت ان تتصدى لمهامها ستغضب الطابق العلوي وان لم تتصدى ستغضب الطابق السفلي وبذا سيكون عليها ان تنحاز وقطعا ستنحاز لاولياء النعم .
ولعدم توفر الافق والرؤيا والرشد السياسي والبرامج , وبسبب كونها مسافر ترانزيت , تتوة البوصلة ويرتبك الاداء . وبسبب انحيازها لمصالحها ولاولياء النعم سيكون عليها ان تخمد الاصوات النشاز المطالبة بالحرية والعدالة وسيادة القانون , وعند استنفاذ الوسائل من تضليل اعلامي , ومماطلة , وتسويف , ودهلزة , وشراء للضمائر , وتزوير للانتخابات , ستجد الطريق مسدودا ويصبح لزاما عليها ان تستعمل القوة , وحين يغيب العقل , وتغيب الحكمة يأتي دور القوة والعصا . والمثل يقول ' عصاة المجنون خشبة '! فالعاقل عصاة حكمتة ورجاحة عقلة وسداد رأية .
البلطجة الرسمية ( باعتراف السلطة نفسها ) افلاس وانتحار سياسي وغياب للحكمة .ودليل مادي على عدم توفر الارادة للاصلاح وعدم توفر الشرعية الشعبية والدستورية , والخطأ في آلية تعيين الحكومات , فالشعب مصدر السلطات الامر الذي سيدفع الى مزيد من الاحتقان والنقمة ويفاقم الازمة ويطيح بالضرورة بضيقي الافق هابطي المظلات .
ومن يدفع ثمن تعاقب الحكومات دون حسابها حين تمضي زيادة في المعاناة والفقروالتهميش والاقصاء وتعميق الازمة وبلطجة مدفوعة الثمن من جيوبنا هم نحن الاردنيون . اما آن الاوان لتصويب الوضع ؟
في تقليد افضى بالاردنيين الى ما آلوا الية من ترد بمستوى المعيشة وبطالة وفقرو نهب لثرواتهم وتهميشهم واقصائهم , تهبط الحكومات المراثونية اذ تداولنا ثلاث حكومات في ستة شهور بمفارقة مبكية مضحكة كشُر البلية , بالمظلة وواضح ان هذة المظلة من نوع خاص فلا هي هبطت بالحكومات على الارض التي نقف عليها ' بحكم تكوينها الموضوعي ' فنحن فقط من يجب ان يقطن على ارض الفقر والاقصاء وغياب العدالة الاجتماعية والحرمان من الثروات , والموارد , والمؤسسات , والادارات ,وبسبب عدم تمثيلها لنا فلسنا نحن من اختارها ! ولا هي من طينتنا . ولا هي تبقيها في القمة , فالقمة مقصورة على طبقة من نوع خاص . هي مجرد ادوات لهذة الطبقة .
هذةالولادة القيصرية تجعل تكوينها هشا' خداجا فهي لا معلقة ولا مطلقة ! ان حاولت ان تتصدى لمهامها ستغضب الطابق العلوي وان لم تتصدى ستغضب الطابق السفلي وبذا سيكون عليها ان تنحاز وقطعا ستنحاز لاولياء النعم .
ولعدم توفر الافق والرؤيا والرشد السياسي والبرامج , وبسبب كونها مسافر ترانزيت , تتوة البوصلة ويرتبك الاداء . وبسبب انحيازها لمصالحها ولاولياء النعم سيكون عليها ان تخمد الاصوات النشاز المطالبة بالحرية والعدالة وسيادة القانون , وعند استنفاذ الوسائل من تضليل اعلامي , ومماطلة , وتسويف , ودهلزة , وشراء للضمائر , وتزوير للانتخابات , ستجد الطريق مسدودا ويصبح لزاما عليها ان تستعمل القوة , وحين يغيب العقل , وتغيب الحكمة يأتي دور القوة والعصا . والمثل يقول ' عصاة المجنون خشبة '! فالعاقل عصاة حكمتة ورجاحة عقلة وسداد رأية .
البلطجة الرسمية ( باعتراف السلطة نفسها ) افلاس وانتحار سياسي وغياب للحكمة .ودليل مادي على عدم توفر الارادة للاصلاح وعدم توفر الشرعية الشعبية والدستورية , والخطأ في آلية تعيين الحكومات , فالشعب مصدر السلطات الامر الذي سيدفع الى مزيد من الاحتقان والنقمة ويفاقم الازمة ويطيح بالضرورة بضيقي الافق هابطي المظلات .
ومن يدفع ثمن تعاقب الحكومات دون حسابها حين تمضي زيادة في المعاناة والفقروالتهميش والاقصاء وتعميق الازمة وبلطجة مدفوعة الثمن من جيوبنا هم نحن الاردنيون . اما آن الاوان لتصويب الوضع ؟
في تقليد افضى بالاردنيين الى ما آلوا الية من ترد بمستوى المعيشة وبطالة وفقرو نهب لثرواتهم وتهميشهم واقصائهم , تهبط الحكومات المراثونية اذ تداولنا ثلاث حكومات في ستة شهور بمفارقة مبكية مضحكة كشُر البلية , بالمظلة وواضح ان هذة المظلة من نوع خاص فلا هي هبطت بالحكومات على الارض التي نقف عليها ' بحكم تكوينها الموضوعي ' فنحن فقط من يجب ان يقطن على ارض الفقر والاقصاء وغياب العدالة الاجتماعية والحرمان من الثروات , والموارد , والمؤسسات , والادارات ,وبسبب عدم تمثيلها لنا فلسنا نحن من اختارها ! ولا هي من طينتنا . ولا هي تبقيها في القمة , فالقمة مقصورة على طبقة من نوع خاص . هي مجرد ادوات لهذة الطبقة .
هذةالولادة القيصرية تجعل تكوينها هشا' خداجا فهي لا معلقة ولا مطلقة ! ان حاولت ان تتصدى لمهامها ستغضب الطابق العلوي وان لم تتصدى ستغضب الطابق السفلي وبذا سيكون عليها ان تنحاز وقطعا ستنحاز لاولياء النعم .
ولعدم توفر الافق والرؤيا والرشد السياسي والبرامج , وبسبب كونها مسافر ترانزيت , تتوة البوصلة ويرتبك الاداء . وبسبب انحيازها لمصالحها ولاولياء النعم سيكون عليها ان تخمد الاصوات النشاز المطالبة بالحرية والعدالة وسيادة القانون , وعند استنفاذ الوسائل من تضليل اعلامي , ومماطلة , وتسويف , ودهلزة , وشراء للضمائر , وتزوير للانتخابات , ستجد الطريق مسدودا ويصبح لزاما عليها ان تستعمل القوة , وحين يغيب العقل , وتغيب الحكمة يأتي دور القوة والعصا . والمثل يقول ' عصاة المجنون خشبة '! فالعاقل عصاة حكمتة ورجاحة عقلة وسداد رأية .
البلطجة الرسمية ( باعتراف السلطة نفسها ) افلاس وانتحار سياسي وغياب للحكمة .ودليل مادي على عدم توفر الارادة للاصلاح وعدم توفر الشرعية الشعبية والدستورية , والخطأ في آلية تعيين الحكومات , فالشعب مصدر السلطات الامر الذي سيدفع الى مزيد من الاحتقان والنقمة ويفاقم الازمة ويطيح بالضرورة بضيقي الافق هابطي المظلات .
ومن يدفع ثمن تعاقب الحكومات دون حسابها حين تمضي زيادة في المعاناة والفقروالتهميش والاقصاء وتعميق الازمة وبلطجة مدفوعة الثمن من جيوبنا هم نحن الاردنيون . اما آن الاوان لتصويب الوضع ؟
التعليقات