ان كل خطوة باتجاه الاصلاح يجب ان تقابل بالتقدير اذا كانت في اطار شامل للاصلاح ومحاربة الفساد، وتكليف الرئيس الجديد للحكومة والتشكيلات في بعض المناصب والمواقع الاخرى يجب ان تصب في الاتجاه ذاته والا سوف تكون صرخة تتبعها صحوة وتصعيد اعمق واكبر من السابق . وذلك لان الذاكرة الشعبية وعمقها الباطن لم تعد هشة ورخوة كما كانت، بل اصبحت مفعمة بالحيوية والتحليل والتخزين والتفاعل والابداع والتمحيص التي تعرف دقائق التفاصيل ولا يهمها بريق المعدن بل جودته واصالته، ولا سراب الصحراء بل ما اكتنزته من مياه حقيقية. ان دقة الحسابات لن تجد اذا لم يكن اعضاء الحكومة من اصحاب الثقة والاحترام وان يكون البرنامج اصلاحي بامتياز يركز على اجتثاث الفساد بشكل جدي وحقيقي وعملي سريع من خلال استحداث تشريعات من اين لك هذا وتطبيق فاعل ومباشر، اون الاختبار الحقيقي للحكومة في مدى سيرها السريع في الاصلاح يتطلب ان يبدأ من نوعية اعضاء الحكومة،فان كانوا على شاكلة ما سبق من التوريث والبزنس والوجوه المكررة والعائلات المكررة ايضا والاصهار فان الواقع لن يتغير بل سوف ينحى نحو التصعيد التلقائي. ومن هنا نسال هل ما يجري من تشكيلات حكومية وامنية ومواقع اخرى هي على طريق الاصلاح واجتثاث الفساد ام خطو معزولة لها حسابات اخرى كالتنفيس والاحتواء او محاولة اعادة انتاج نظرية الترغيب والترهيب في سياقات جديدة مثلا؟! سنرى في قادم الايام..
drmjumian@gmail.com خلوي/ 0795849459
ان كل خطوة باتجاه الاصلاح يجب ان تقابل بالتقدير اذا كانت في اطار شامل للاصلاح ومحاربة الفساد، وتكليف الرئيس الجديد للحكومة والتشكيلات في بعض المناصب والمواقع الاخرى يجب ان تصب في الاتجاه ذاته والا سوف تكون صرخة تتبعها صحوة وتصعيد اعمق واكبر من السابق . وذلك لان الذاكرة الشعبية وعمقها الباطن لم تعد هشة ورخوة كما كانت، بل اصبحت مفعمة بالحيوية والتحليل والتخزين والتفاعل والابداع والتمحيص التي تعرف دقائق التفاصيل ولا يهمها بريق المعدن بل جودته واصالته، ولا سراب الصحراء بل ما اكتنزته من مياه حقيقية. ان دقة الحسابات لن تجد اذا لم يكن اعضاء الحكومة من اصحاب الثقة والاحترام وان يكون البرنامج اصلاحي بامتياز يركز على اجتثاث الفساد بشكل جدي وحقيقي وعملي سريع من خلال استحداث تشريعات من اين لك هذا وتطبيق فاعل ومباشر، اون الاختبار الحقيقي للحكومة في مدى سيرها السريع في الاصلاح يتطلب ان يبدأ من نوعية اعضاء الحكومة،فان كانوا على شاكلة ما سبق من التوريث والبزنس والوجوه المكررة والعائلات المكررة ايضا والاصهار فان الواقع لن يتغير بل سوف ينحى نحو التصعيد التلقائي. ومن هنا نسال هل ما يجري من تشكيلات حكومية وامنية ومواقع اخرى هي على طريق الاصلاح واجتثاث الفساد ام خطو معزولة لها حسابات اخرى كالتنفيس والاحتواء او محاولة اعادة انتاج نظرية الترغيب والترهيب في سياقات جديدة مثلا؟! سنرى في قادم الايام..
drmjumian@gmail.com خلوي/ 0795849459
ان كل خطوة باتجاه الاصلاح يجب ان تقابل بالتقدير اذا كانت في اطار شامل للاصلاح ومحاربة الفساد، وتكليف الرئيس الجديد للحكومة والتشكيلات في بعض المناصب والمواقع الاخرى يجب ان تصب في الاتجاه ذاته والا سوف تكون صرخة تتبعها صحوة وتصعيد اعمق واكبر من السابق . وذلك لان الذاكرة الشعبية وعمقها الباطن لم تعد هشة ورخوة كما كانت، بل اصبحت مفعمة بالحيوية والتحليل والتخزين والتفاعل والابداع والتمحيص التي تعرف دقائق التفاصيل ولا يهمها بريق المعدن بل جودته واصالته، ولا سراب الصحراء بل ما اكتنزته من مياه حقيقية. ان دقة الحسابات لن تجد اذا لم يكن اعضاء الحكومة من اصحاب الثقة والاحترام وان يكون البرنامج اصلاحي بامتياز يركز على اجتثاث الفساد بشكل جدي وحقيقي وعملي سريع من خلال استحداث تشريعات من اين لك هذا وتطبيق فاعل ومباشر، اون الاختبار الحقيقي للحكومة في مدى سيرها السريع في الاصلاح يتطلب ان يبدأ من نوعية اعضاء الحكومة،فان كانوا على شاكلة ما سبق من التوريث والبزنس والوجوه المكررة والعائلات المكررة ايضا والاصهار فان الواقع لن يتغير بل سوف ينحى نحو التصعيد التلقائي. ومن هنا نسال هل ما يجري من تشكيلات حكومية وامنية ومواقع اخرى هي على طريق الاصلاح واجتثاث الفساد ام خطو معزولة لها حسابات اخرى كالتنفيس والاحتواء او محاولة اعادة انتاج نظرية الترغيب والترهيب في سياقات جديدة مثلا؟! سنرى في قادم الايام..
drmjumian@gmail.com خلوي/ 0795849459
التعليقات
تفاءلوا بالخير , ننتظر قادم الساعات وايدينا على قلوبنا توجسا وخيفة من خيبة الامل فخطوة العون الاولى وحجر الزاوية في بناء العدالة والاصلاح يتمثل بالفريق الوزاري متبوعا باحالة ملفات حيتان الفساد للقضاء. املا ان يكون لعون من اسمة نصيب وان لا ينطبق عليو المثل الاردني جبناك يا عون تعينا.... . ابا احمد شكرا مع المحبة وعظيم الاحترام والتقدير. انا متفائل.
محمد الجبوري
مهم جدا التفاؤل والمهم ايضا ان التشكيل الوزارى الجديد لا يشمل اى عضو من التشكيل القديم الفاسد والمهم ايضا الا نتلكع فى اتخاد اللازم وتحويل ملفات الفاسدين للقضاء بأقصا سرعة وشكرا
د. حايده عبد الرازق
حكومة بانتظار التشكيل ؟!
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
حكومة بانتظار التشكيل ؟!
ان كل خطوة باتجاه الاصلاح يجب ان تقابل بالتقدير اذا كانت في اطار شامل للاصلاح ومحاربة الفساد، وتكليف الرئيس الجديد للحكومة والتشكيلات في بعض المناصب والمواقع الاخرى يجب ان تصب في الاتجاه ذاته والا سوف تكون صرخة تتبعها صحوة وتصعيد اعمق واكبر من السابق . وذلك لان الذاكرة الشعبية وعمقها الباطن لم تعد هشة ورخوة كما كانت، بل اصبحت مفعمة بالحيوية والتحليل والتخزين والتفاعل والابداع والتمحيص التي تعرف دقائق التفاصيل ولا يهمها بريق المعدن بل جودته واصالته، ولا سراب الصحراء بل ما اكتنزته من مياه حقيقية. ان دقة الحسابات لن تجد اذا لم يكن اعضاء الحكومة من اصحاب الثقة والاحترام وان يكون البرنامج اصلاحي بامتياز يركز على اجتثاث الفساد بشكل جدي وحقيقي وعملي سريع من خلال استحداث تشريعات من اين لك هذا وتطبيق فاعل ومباشر، اون الاختبار الحقيقي للحكومة في مدى سيرها السريع في الاصلاح يتطلب ان يبدأ من نوعية اعضاء الحكومة،فان كانوا على شاكلة ما سبق من التوريث والبزنس والوجوه المكررة والعائلات المكررة ايضا والاصهار فان الواقع لن يتغير بل سوف ينحى نحو التصعيد التلقائي. ومن هنا نسال هل ما يجري من تشكيلات حكومية وامنية ومواقع اخرى هي على طريق الاصلاح واجتثاث الفساد ام خطو معزولة لها حسابات اخرى كالتنفيس والاحتواء او محاولة اعادة انتاج نظرية الترغيب والترهيب في سياقات جديدة مثلا؟! سنرى في قادم الايام..
التعليقات