مع الفرحة الشعبية العارمة برحيل حكومة معورف البخيت الذي دار حولها لغطا كبيرا وشبهات أكثر حول جدية مكافحتها الفساد أو انتقائيتها في مثل تلك الملفات ولا ننسى قضية – رجل الأعمال – خالد شاهين - وحول المسؤوليات التي أنسحب منها الكثير رغم ان الشبهات كانت تدور حول شخصية محددة الا ان الآعتراف بالخطيئة فضيلة ,,, فلم تسمع آذاننا هذه الفضيلة وآثرت الماكبرة والعناد والتهرب من تحمل المسؤولية ,كما هي قضية – الكازينو .
القلوب الآن متوجهة نحو شخصية الرئيس المكلف – الدكتور – عون الخصاونة وحول مواقفع وجرأته وفتح باب الحوار مع جميع الاتجاهات السياسية للحوار والمشاركة في حكومته حتى مع الاسلاميين الذي وصفهم بأنه لا توجد أية خلافات معهم بل دعوة صريحة وواضحة بأن ذهنية الرئيس في التعامل ليست انتقائية او هي لكسب الود انما صريحة وجريئة وخطوطها واضحة المعالم ,
الحكومة الراحلة وقعت على (( عــدة تعيينات )) قبل رحيلها وهي تلفظ أنفاس اللحظة الأخيرة من عمرها ,,و وكان حريا على الرئيس المستقيل أن لا يقوم بمثل هذه الخطوة بالتعيينات ويذكرنا هذا بدولة السيد سمير الرفاعي عندما وقع في اللحظات الأخيرة من عمر حكومته على تأجير الآلاف الدونمات من اراضي الديسة باثمان بخسة وكما يقال (( ضربة مودع )) من محاسيبه ,
القرار الأول التي اتخذه الرئيس المكلف هو (( الغاء التعيينات )) الأخيرة التي قام بها دولة الرئيس المستقيل وهي خطوة في الاتجاه الصحيح ولا يجوز الاقدام على مثل هذه الخطوة التي تعتبر استغلالا للموقف وفقد التوازن في اتخاذ قرار قد يكافىء به البعض من هم محسوبون على دولته وحكومته المغادره ,
اول الغيث (قطرة )) دولة الرئيس في السير نحو المحاسبة وكل مستغل لوظيفته ومقدرات الوطن حتى توضع الأمور في نصابها ولا تبقى المحسوبيات والانتقائية تسيطر على مفاصل الدولة فلا تحسب حساب الا الله ومن ثم مصلحة الوطن والمواطن حتى يشعر المواطن بالطمأنينة نحو حقوقه ومستقبل ابنائه وان لا تبقى يد العابثيين تتلاعب به على هواها وتستغله أبشع استغلال ,
احمد سلطان دولات
مع الفرحة الشعبية العارمة برحيل حكومة معورف البخيت الذي دار حولها لغطا كبيرا وشبهات أكثر حول جدية مكافحتها الفساد أو انتقائيتها في مثل تلك الملفات ولا ننسى قضية – رجل الأعمال – خالد شاهين - وحول المسؤوليات التي أنسحب منها الكثير رغم ان الشبهات كانت تدور حول شخصية محددة الا ان الآعتراف بالخطيئة فضيلة ,,, فلم تسمع آذاننا هذه الفضيلة وآثرت الماكبرة والعناد والتهرب من تحمل المسؤولية ,كما هي قضية – الكازينو .
القلوب الآن متوجهة نحو شخصية الرئيس المكلف – الدكتور – عون الخصاونة وحول مواقفع وجرأته وفتح باب الحوار مع جميع الاتجاهات السياسية للحوار والمشاركة في حكومته حتى مع الاسلاميين الذي وصفهم بأنه لا توجد أية خلافات معهم بل دعوة صريحة وواضحة بأن ذهنية الرئيس في التعامل ليست انتقائية او هي لكسب الود انما صريحة وجريئة وخطوطها واضحة المعالم ,
الحكومة الراحلة وقعت على (( عــدة تعيينات )) قبل رحيلها وهي تلفظ أنفاس اللحظة الأخيرة من عمرها ,,و وكان حريا على الرئيس المستقيل أن لا يقوم بمثل هذه الخطوة بالتعيينات ويذكرنا هذا بدولة السيد سمير الرفاعي عندما وقع في اللحظات الأخيرة من عمر حكومته على تأجير الآلاف الدونمات من اراضي الديسة باثمان بخسة وكما يقال (( ضربة مودع )) من محاسيبه ,
القرار الأول التي اتخذه الرئيس المكلف هو (( الغاء التعيينات )) الأخيرة التي قام بها دولة الرئيس المستقيل وهي خطوة في الاتجاه الصحيح ولا يجوز الاقدام على مثل هذه الخطوة التي تعتبر استغلالا للموقف وفقد التوازن في اتخاذ قرار قد يكافىء به البعض من هم محسوبون على دولته وحكومته المغادره ,
اول الغيث (قطرة )) دولة الرئيس في السير نحو المحاسبة وكل مستغل لوظيفته ومقدرات الوطن حتى توضع الأمور في نصابها ولا تبقى المحسوبيات والانتقائية تسيطر على مفاصل الدولة فلا تحسب حساب الا الله ومن ثم مصلحة الوطن والمواطن حتى يشعر المواطن بالطمأنينة نحو حقوقه ومستقبل ابنائه وان لا تبقى يد العابثيين تتلاعب به على هواها وتستغله أبشع استغلال ,
احمد سلطان دولات
مع الفرحة الشعبية العارمة برحيل حكومة معورف البخيت الذي دار حولها لغطا كبيرا وشبهات أكثر حول جدية مكافحتها الفساد أو انتقائيتها في مثل تلك الملفات ولا ننسى قضية – رجل الأعمال – خالد شاهين - وحول المسؤوليات التي أنسحب منها الكثير رغم ان الشبهات كانت تدور حول شخصية محددة الا ان الآعتراف بالخطيئة فضيلة ,,, فلم تسمع آذاننا هذه الفضيلة وآثرت الماكبرة والعناد والتهرب من تحمل المسؤولية ,كما هي قضية – الكازينو .
القلوب الآن متوجهة نحو شخصية الرئيس المكلف – الدكتور – عون الخصاونة وحول مواقفع وجرأته وفتح باب الحوار مع جميع الاتجاهات السياسية للحوار والمشاركة في حكومته حتى مع الاسلاميين الذي وصفهم بأنه لا توجد أية خلافات معهم بل دعوة صريحة وواضحة بأن ذهنية الرئيس في التعامل ليست انتقائية او هي لكسب الود انما صريحة وجريئة وخطوطها واضحة المعالم ,
الحكومة الراحلة وقعت على (( عــدة تعيينات )) قبل رحيلها وهي تلفظ أنفاس اللحظة الأخيرة من عمرها ,,و وكان حريا على الرئيس المستقيل أن لا يقوم بمثل هذه الخطوة بالتعيينات ويذكرنا هذا بدولة السيد سمير الرفاعي عندما وقع في اللحظات الأخيرة من عمر حكومته على تأجير الآلاف الدونمات من اراضي الديسة باثمان بخسة وكما يقال (( ضربة مودع )) من محاسيبه ,
القرار الأول التي اتخذه الرئيس المكلف هو (( الغاء التعيينات )) الأخيرة التي قام بها دولة الرئيس المستقيل وهي خطوة في الاتجاه الصحيح ولا يجوز الاقدام على مثل هذه الخطوة التي تعتبر استغلالا للموقف وفقد التوازن في اتخاذ قرار قد يكافىء به البعض من هم محسوبون على دولته وحكومته المغادره ,
اول الغيث (قطرة )) دولة الرئيس في السير نحو المحاسبة وكل مستغل لوظيفته ومقدرات الوطن حتى توضع الأمور في نصابها ولا تبقى المحسوبيات والانتقائية تسيطر على مفاصل الدولة فلا تحسب حساب الا الله ومن ثم مصلحة الوطن والمواطن حتى يشعر المواطن بالطمأنينة نحو حقوقه ومستقبل ابنائه وان لا تبقى يد العابثيين تتلاعب به على هواها وتستغله أبشع استغلال ,
احمد سلطان دولات
التعليقات