في مقابلة لزميل في احدى المحطات الفضائية وعند سؤال مقدم البرنامج عن حكومة سمير الرفاعي أجابه الزميل إن سمير الرفاعي ... وهنا قاطعه المقدم وقال :دولة سمير الرفاعي وبادره الزميل بقول كلمة بسيطة وهي أن هل هي دولة سمير الرفاعي أم دولة الشعب الأردني ...، الى هنا ونقف عن الاقتباس من المقابلة ويأتي الحديث التالي :
في حدود معرفتي السياسية والبسيطة أن الدولة تعود ملكيتها للشعب وبالتالي فأن الصفة منها لايجوز أن تعود لشخص واحد بعينه ويكون بذلك قد تعدى على صفة الشعب ككل ، وفي حالة توهم هذا الشخص أنه ينوب عن الشعب بالصفة يقع بمحرمات العلاقة ما بين السلطة والشعب ويعطي نفسه الحق بأن يكون هو المشرع والمنفذ والمراقب وعلى هذا الشعب أن يستكين ويمارس يومه المعتاد من ذهاب للعمل وأكل وشرب ونوم .
واذا تمادى هذا الشخص ومارس في اسلوب ادارته لأمر هذا الشعب الفوقية نجده يقع في مطب أخر وهو أن هذا الشعب عليه أن يمر عبر مجموعة من الفلاتر والقنوات الاتصالية قبل أن يلج الى باب بيت الدولة ، وفي هذه الطريق يتم فلترة كل ما هو غير لائق بمقام هذه الشخص وبالتالي يتم رسم الوضع بأجمل ما يمكن ويعود المواطن خالي الوفاض وفي نصب عينيه نقطة واحدة وهي أن هذا الشخص الذي أعتدى على صفته الجماعية كشعب وصلت به الامور أن قام بحماية نفسه من أي شخص يطالب بعودة الصفة لأصحابها .
وهنا نطرح سؤالنا الصغير بمساحته على صفحة الورق والكبير بحجمه الذي يكاد يغطي مساحة الوطن وتاريخه ككل ،وهو هل هي دولة رئيس الوزراء أم دولة الشعب الاردني ... ومن يجد الاجابة عليه أن يحفرها على لوح من الفولاذ ويعلقه أمام الدوار الرابع لعل وعسى أن يتعض من يمر من بوابته ويعيد للشعب صفته التي أخذت منه زورا وبهتانا !!!
في مقابلة لزميل في احدى المحطات الفضائية وعند سؤال مقدم البرنامج عن حكومة سمير الرفاعي أجابه الزميل إن سمير الرفاعي ... وهنا قاطعه المقدم وقال :دولة سمير الرفاعي وبادره الزميل بقول كلمة بسيطة وهي أن هل هي دولة سمير الرفاعي أم دولة الشعب الأردني ...، الى هنا ونقف عن الاقتباس من المقابلة ويأتي الحديث التالي :
في حدود معرفتي السياسية والبسيطة أن الدولة تعود ملكيتها للشعب وبالتالي فأن الصفة منها لايجوز أن تعود لشخص واحد بعينه ويكون بذلك قد تعدى على صفة الشعب ككل ، وفي حالة توهم هذا الشخص أنه ينوب عن الشعب بالصفة يقع بمحرمات العلاقة ما بين السلطة والشعب ويعطي نفسه الحق بأن يكون هو المشرع والمنفذ والمراقب وعلى هذا الشعب أن يستكين ويمارس يومه المعتاد من ذهاب للعمل وأكل وشرب ونوم .
واذا تمادى هذا الشخص ومارس في اسلوب ادارته لأمر هذا الشعب الفوقية نجده يقع في مطب أخر وهو أن هذا الشعب عليه أن يمر عبر مجموعة من الفلاتر والقنوات الاتصالية قبل أن يلج الى باب بيت الدولة ، وفي هذه الطريق يتم فلترة كل ما هو غير لائق بمقام هذه الشخص وبالتالي يتم رسم الوضع بأجمل ما يمكن ويعود المواطن خالي الوفاض وفي نصب عينيه نقطة واحدة وهي أن هذا الشخص الذي أعتدى على صفته الجماعية كشعب وصلت به الامور أن قام بحماية نفسه من أي شخص يطالب بعودة الصفة لأصحابها .
وهنا نطرح سؤالنا الصغير بمساحته على صفحة الورق والكبير بحجمه الذي يكاد يغطي مساحة الوطن وتاريخه ككل ،وهو هل هي دولة رئيس الوزراء أم دولة الشعب الاردني ... ومن يجد الاجابة عليه أن يحفرها على لوح من الفولاذ ويعلقه أمام الدوار الرابع لعل وعسى أن يتعض من يمر من بوابته ويعيد للشعب صفته التي أخذت منه زورا وبهتانا !!!
في مقابلة لزميل في احدى المحطات الفضائية وعند سؤال مقدم البرنامج عن حكومة سمير الرفاعي أجابه الزميل إن سمير الرفاعي ... وهنا قاطعه المقدم وقال :دولة سمير الرفاعي وبادره الزميل بقول كلمة بسيطة وهي أن هل هي دولة سمير الرفاعي أم دولة الشعب الأردني ...، الى هنا ونقف عن الاقتباس من المقابلة ويأتي الحديث التالي :
في حدود معرفتي السياسية والبسيطة أن الدولة تعود ملكيتها للشعب وبالتالي فأن الصفة منها لايجوز أن تعود لشخص واحد بعينه ويكون بذلك قد تعدى على صفة الشعب ككل ، وفي حالة توهم هذا الشخص أنه ينوب عن الشعب بالصفة يقع بمحرمات العلاقة ما بين السلطة والشعب ويعطي نفسه الحق بأن يكون هو المشرع والمنفذ والمراقب وعلى هذا الشعب أن يستكين ويمارس يومه المعتاد من ذهاب للعمل وأكل وشرب ونوم .
واذا تمادى هذا الشخص ومارس في اسلوب ادارته لأمر هذا الشعب الفوقية نجده يقع في مطب أخر وهو أن هذا الشعب عليه أن يمر عبر مجموعة من الفلاتر والقنوات الاتصالية قبل أن يلج الى باب بيت الدولة ، وفي هذه الطريق يتم فلترة كل ما هو غير لائق بمقام هذه الشخص وبالتالي يتم رسم الوضع بأجمل ما يمكن ويعود المواطن خالي الوفاض وفي نصب عينيه نقطة واحدة وهي أن هذا الشخص الذي أعتدى على صفته الجماعية كشعب وصلت به الامور أن قام بحماية نفسه من أي شخص يطالب بعودة الصفة لأصحابها .
وهنا نطرح سؤالنا الصغير بمساحته على صفحة الورق والكبير بحجمه الذي يكاد يغطي مساحة الوطن وتاريخه ككل ،وهو هل هي دولة رئيس الوزراء أم دولة الشعب الاردني ... ومن يجد الاجابة عليه أن يحفرها على لوح من الفولاذ ويعلقه أمام الدوار الرابع لعل وعسى أن يتعض من يمر من بوابته ويعيد للشعب صفته التي أخذت منه زورا وبهتانا !!!
التعليقات