العدالة الاجتماعية ومكتسبات التنمية هي احد اللبنات الأساسية لأمن المجتمع وسلامته وهي عندما تسود بكل اركانها ومقوماتها وتوزيعها بعدالة حتما ستخلق اجواءا مريحة لدى افراد المجتمع بشكل عام ,
لكن مايصل الآن من مطالب قد تكون محقة وقد تكون باطلة هو اللجوء الى الشارع والتهديد والوعيد من اجل الحصول على تلك المطالب على طريقة (( الكابوي الأمريكية )),, فلم يكفينا ان(( البلطجية )) واذرعهم شوهوا الصورة الحضارية للوطن ,, لكن طلت علينا هذه الظاهرة التي اصبحت تغلق الشوارع وتحمل الاسلحة في وجه الحكومة وتهدد بكل الوسائل لتفرض هيبتها وتتعدى على القانون ,,
ان التظاهر الحضاري والسلمي له اسبابه للوصول الى النتائج التي نريدها وهنا من يعارض هذه الفكرة لكن في العرف العام العالمي تعتبر هي اسلم طريقة حضارية لتحقيق المطالب التي تنتقص من حقوق العباد ليعم الظلم والحرمان بدل العدل والحفاظعلى حقوق العباد ,,
اعتقد هنا جازما وحسب وجهة نظري بأن هذه الطريقة في قطع الطرقات _وغير من مظاهر العنف التي قد يتبعها ظاهرة لا يقودها (( عقلانيون )) بل العقلانية تختفي في لحظة من الطيش والجنون بحيث تخرج عن اهدافها احيانا وتؤدي الى ما لا يحمد عقباه وعندها سنندم على فعلتنا يوم لا ينفع الندم ,,
الكل يتذمر من الحكومة بسبب استرضاءاتها اطرافا على حساب اطراف اخرى وعدم توزيع المكتسبات التنموية بعدالة على مناطق المملكة وغيرها من الكثير حتى اصبحت كل منطقة تفكر في ان ييكون لها كيانا خصا بها ولو على حساب العدالة الاجتماعية لتصبح كل منطقة لها ما تريد بغض النظر عن الوسيلة المتبعة في طريقة الطلب ,,
هذه المنطقة ينقصها وزير وتلك المنطقة ليس منها مستشار وتلك المنطقة ليس منها امين عام او مدير دائرة ,, فأصبحت الأعذار والمكابرة والاصرار في تنفيذ كل هواه على حساب مقدرات الوطن ويتحمل تبعاتها الوطن وحتما هذا بسبب غياب العدالة الاجتماعية وسياسة (( الاسترضاءات )) لن تبني وطنا بل تبني فئوية وجهوية ومناطقية تكون حدودها هشة على المدى البعيد ,, وعندما لا يعجبنا اي شىء على مقاسنا فإن لغة الشارع ستكون الحكم بيننا وبين الحكومة وهي لغة انحدارية اذا صرنا مثل (( قطاع الطرق - الكاوبويوون )) ونحن اجل وارفع من ذلك ,,,فلا شرعة تحكمنا سوى مظلة القانون حتى لا ننجرف وراء لغة العنف والبلطجة في تحقيق ما نريد ,
العدالة الاجتماعية ومكتسبات التنمية هي احد اللبنات الأساسية لأمن المجتمع وسلامته وهي عندما تسود بكل اركانها ومقوماتها وتوزيعها بعدالة حتما ستخلق اجواءا مريحة لدى افراد المجتمع بشكل عام ,
لكن مايصل الآن من مطالب قد تكون محقة وقد تكون باطلة هو اللجوء الى الشارع والتهديد والوعيد من اجل الحصول على تلك المطالب على طريقة (( الكابوي الأمريكية )),, فلم يكفينا ان(( البلطجية )) واذرعهم شوهوا الصورة الحضارية للوطن ,, لكن طلت علينا هذه الظاهرة التي اصبحت تغلق الشوارع وتحمل الاسلحة في وجه الحكومة وتهدد بكل الوسائل لتفرض هيبتها وتتعدى على القانون ,,
ان التظاهر الحضاري والسلمي له اسبابه للوصول الى النتائج التي نريدها وهنا من يعارض هذه الفكرة لكن في العرف العام العالمي تعتبر هي اسلم طريقة حضارية لتحقيق المطالب التي تنتقص من حقوق العباد ليعم الظلم والحرمان بدل العدل والحفاظعلى حقوق العباد ,,
اعتقد هنا جازما وحسب وجهة نظري بأن هذه الطريقة في قطع الطرقات _وغير من مظاهر العنف التي قد يتبعها ظاهرة لا يقودها (( عقلانيون )) بل العقلانية تختفي في لحظة من الطيش والجنون بحيث تخرج عن اهدافها احيانا وتؤدي الى ما لا يحمد عقباه وعندها سنندم على فعلتنا يوم لا ينفع الندم ,,
الكل يتذمر من الحكومة بسبب استرضاءاتها اطرافا على حساب اطراف اخرى وعدم توزيع المكتسبات التنموية بعدالة على مناطق المملكة وغيرها من الكثير حتى اصبحت كل منطقة تفكر في ان ييكون لها كيانا خصا بها ولو على حساب العدالة الاجتماعية لتصبح كل منطقة لها ما تريد بغض النظر عن الوسيلة المتبعة في طريقة الطلب ,,
هذه المنطقة ينقصها وزير وتلك المنطقة ليس منها مستشار وتلك المنطقة ليس منها امين عام او مدير دائرة ,, فأصبحت الأعذار والمكابرة والاصرار في تنفيذ كل هواه على حساب مقدرات الوطن ويتحمل تبعاتها الوطن وحتما هذا بسبب غياب العدالة الاجتماعية وسياسة (( الاسترضاءات )) لن تبني وطنا بل تبني فئوية وجهوية ومناطقية تكون حدودها هشة على المدى البعيد ,, وعندما لا يعجبنا اي شىء على مقاسنا فإن لغة الشارع ستكون الحكم بيننا وبين الحكومة وهي لغة انحدارية اذا صرنا مثل (( قطاع الطرق - الكاوبويوون )) ونحن اجل وارفع من ذلك ,,,فلا شرعة تحكمنا سوى مظلة القانون حتى لا ننجرف وراء لغة العنف والبلطجة في تحقيق ما نريد ,
العدالة الاجتماعية ومكتسبات التنمية هي احد اللبنات الأساسية لأمن المجتمع وسلامته وهي عندما تسود بكل اركانها ومقوماتها وتوزيعها بعدالة حتما ستخلق اجواءا مريحة لدى افراد المجتمع بشكل عام ,
لكن مايصل الآن من مطالب قد تكون محقة وقد تكون باطلة هو اللجوء الى الشارع والتهديد والوعيد من اجل الحصول على تلك المطالب على طريقة (( الكابوي الأمريكية )),, فلم يكفينا ان(( البلطجية )) واذرعهم شوهوا الصورة الحضارية للوطن ,, لكن طلت علينا هذه الظاهرة التي اصبحت تغلق الشوارع وتحمل الاسلحة في وجه الحكومة وتهدد بكل الوسائل لتفرض هيبتها وتتعدى على القانون ,,
ان التظاهر الحضاري والسلمي له اسبابه للوصول الى النتائج التي نريدها وهنا من يعارض هذه الفكرة لكن في العرف العام العالمي تعتبر هي اسلم طريقة حضارية لتحقيق المطالب التي تنتقص من حقوق العباد ليعم الظلم والحرمان بدل العدل والحفاظعلى حقوق العباد ,,
اعتقد هنا جازما وحسب وجهة نظري بأن هذه الطريقة في قطع الطرقات _وغير من مظاهر العنف التي قد يتبعها ظاهرة لا يقودها (( عقلانيون )) بل العقلانية تختفي في لحظة من الطيش والجنون بحيث تخرج عن اهدافها احيانا وتؤدي الى ما لا يحمد عقباه وعندها سنندم على فعلتنا يوم لا ينفع الندم ,,
الكل يتذمر من الحكومة بسبب استرضاءاتها اطرافا على حساب اطراف اخرى وعدم توزيع المكتسبات التنموية بعدالة على مناطق المملكة وغيرها من الكثير حتى اصبحت كل منطقة تفكر في ان ييكون لها كيانا خصا بها ولو على حساب العدالة الاجتماعية لتصبح كل منطقة لها ما تريد بغض النظر عن الوسيلة المتبعة في طريقة الطلب ,,
هذه المنطقة ينقصها وزير وتلك المنطقة ليس منها مستشار وتلك المنطقة ليس منها امين عام او مدير دائرة ,, فأصبحت الأعذار والمكابرة والاصرار في تنفيذ كل هواه على حساب مقدرات الوطن ويتحمل تبعاتها الوطن وحتما هذا بسبب غياب العدالة الاجتماعية وسياسة (( الاسترضاءات )) لن تبني وطنا بل تبني فئوية وجهوية ومناطقية تكون حدودها هشة على المدى البعيد ,, وعندما لا يعجبنا اي شىء على مقاسنا فإن لغة الشارع ستكون الحكم بيننا وبين الحكومة وهي لغة انحدارية اذا صرنا مثل (( قطاع الطرق - الكاوبويوون )) ونحن اجل وارفع من ذلك ,,,فلا شرعة تحكمنا سوى مظلة القانون حتى لا ننجرف وراء لغة العنف والبلطجة في تحقيق ما نريد ,
التعليقات