كتب عبدالله اليماني - منذ تاسيسها لم تشهد مؤسسة المتقاعدين العسكريين نشاطا وحيوية ، مثلما تشهد الان . كانت سابقا ملتقى للمتقاعدين وليس لكل المتقاعدين حيث كانو يشربون الشاي والقهوة والزنجبيل ، والكركديه ، والحليب والشنينه أب . الذي يصلهم من مزرعة الابقار في الضليل ، والعسل من مزارع النحل . الى جانب القيام باعمال البزنس والبريستيج .
لقد حافظوا على القابهم رغم انهم احيلوا على التقاعد ، مع ان جميع العاملين فيها دخلو باب الحياة المدنيه من اوسع ابوابها، بعدما خدموا في صفوف القوات المسلحة الاردنيه في تشكيلاتها ووحداتها كافة . وصنعت منهم رجالا وصلوا الى مراكز متقدمة فيها .
اليوم المؤسسة تشهد نقلات نوعيه بهمة ونشاط كوكبة من موظفيها وعلى راسهم ابن وادي موسى المدينه الوردية عبدالسلام الحسنات الذي يضع مع كل اشراقة شمس يوم جديد كان يسطع من سيق البتراء في جعل هذة المؤسسة وردية تهدي عطرها الفواح لكل المتقاعدين وتعكس الصورة السوداء ، بعدما كانت جثة هامدة لا حراك ولا حركة ولا فائدة منها للمتقاعدين واسرهم . فاعاد كتابة اوراقها من جديد .
في حديثة الاول عندما تسلم زمام امور قيادة مسيرة المؤسسة فكرت للوهلة الاولى ان حديث الرجل مجرد استهلاك اعلامي، وبيان انتخابي لنائب يدغدغ به عواطف المرشحين ، او بيان لنيل الثقه من المتقاعدين العسكريين .
لكنني وجدت ان الرجل غير يختلف عن كل الرجال ، انه عقلية تجارية تطورية متقده ، انه شعلة من النشاط والحيوية والعمل الدؤوب المثمر ، انة في كل يوم لدية كل جديد ومستجد ، وهذا الجديد والمستجد لا يعجب بالطبع كل المتقاعسين والعجزة والحاسدين والذين لا هم لهم ولا شغل او مشغلة لهم الا وضع العصا في دواليب مسيرة المؤسسة .
الحرب التي تشن على الرجل ، بوعي اوبدون وعي او المحاولات والتي تبؤ بالفشل ، تعطي هذا الرجل عزيمه واصرار على بذل المزيد من العمل الخالص لمرضاة الله ، وتنفيذا لثقة من حملة امانة المسؤولية في قيادة هذة المؤسسة ، والبدء في انطلاقتها الجديده . لا تثني من انطلاقته ومواصلة عملة الجاد والمثمر . فالمؤسسة ارادها اليوم، ان تكون قبلة لكل المتقاعدين وافراد اسرهم ، لقد رايت كتبا يقوم بتوجيهها الى القطاع الخاص من اجل تشغيل المتقاعدين واولادهم في الشركات والمؤسسات الاردنية . مثلما رايت كتبا الى مؤسسات الدولة الاردنية العامة ترجوها مساعدة المتقاعدين في تامين حياة كريمة لهم ، كيف لا وهم الذين سهروا وما زالوا يسهرون الليالي ليبقى الوطن ينعم في جو الامن والامان والاستقرار والازدهار . يعمل هذا الانسان ليثبت للجميع ان المؤسسة العسكرية عليها واجبات ومسؤوليات وحقوق ومهام لكل المتقاعدين ، فهي يجب ان تكون بيت المتقاعدين بعد احالتهم على التقاعد .
كونهم اهل خبرة ، وهم خيرة الخيرة . والحسنات ليس غريبا عنهم فهو، واحد من خريجي مدرسة الرجولة(القوات المسلحة الاردنية)، التي اولاها جلالة القائد الاعلى جل عنايته ورعايته. والحسنات عبدالسلام ، لم يسعى نحو المنصب وانما المنصب هو من سعى الية . وقد استطاع خلال هذة الفترة الوجيزة ان يحافظ على اموالها ويعيد الحياة اليها بانطلاقة جديدة بتحويلها استثماراتها الى شركات قابضة . هذا الرجل ، في كل يوم تجده متحفزا لانطلاقة جديدة وجولة هنا وهناك حيثما يوجد متقاعد يتألم لتألمهم ويعيش اتراحهم وافراحهم ، ويراقب عن كثب اين وصلت مطالبهم . وخصص لهذة الغاية لقاء مفتوحا كل يوم ثلاثاء يستمع من خلاله الى قضاياهم . ويتميز بانه صاحب رؤيا مستقبلية ويكرة الشللية والمحسوبية . فكل المتقاعدين عنده يقفون على نفس المسافة ، ويتحاور مع المتقاعدين ويقول لهم انا معكم وليس ضدكم .
هذا الرجل لدية نفس طويل ، وطويل جدا ،لا يمل من سماع مطالب رفاق السلاح. لا يعرف الكذب ، وانما يعرف قول الفعل عبر العمل . اتعلمون لماذا لا يكذب ، لانه ليس بحاجه الى الكذب ؟ خاصة اذا علمنا ان الكذب عند كثيرا من المسؤولين يعتبرونة ، طريقا معبدا يسلكونه للبقاء جلوسا على (كرسي الحلاقة ) .
هذا الرجل اخذ على عاتقه ان يغادر المؤسسة وقد ترك خلفه شواهد تدل على ان انجازاته ستبقى شاهدة على الفترة التي خدم فيها اخوانه المتقاعدين الذين سوف يذكرونه بالخير . واعتقد ان هذا الرجل تفوق على نفسة من خلال عطائة وغدا سوف يكرمه الرجال، سواء وجها لوجه ، او خلال جلساتهم عبر الإشادة بما قدم واعطى وانجز لهم .
ومن الانجازات الجديده والتي يتهافت المتقاعدين العسكرين على التسجيل فيها صندوق التكافل الاجتماعي الذي وصل العدد الى ما يقارب من 10 الاف مشترك خلال ايام قصيرة من بدء مباشرة العمل فية . وهذا انجاز يسجل لهذا الرجل .
المؤسسة اليوم عاد اليها القها وبريقها ودورها الذي وجدت من اجله .
وبعد:كاني اقرأ لسان حال عبدالسلام الحسنات وهو يقول : انني اعاهد الله والقائد والوطن بان اعمل بكل جد واخلاص حتى لا يبقى متقاعد لم ينضم للمؤسسة ، ويستفيد من وجودها . بوركت الايدي التي تعطي والعقول التي تنير الدروب . وهكذا هم يا وطني النشامى الاشاوس .
كتب عبدالله اليماني - منذ تاسيسها لم تشهد مؤسسة المتقاعدين العسكريين نشاطا وحيوية ، مثلما تشهد الان . كانت سابقا ملتقى للمتقاعدين وليس لكل المتقاعدين حيث كانو يشربون الشاي والقهوة والزنجبيل ، والكركديه ، والحليب والشنينه أب . الذي يصلهم من مزرعة الابقار في الضليل ، والعسل من مزارع النحل . الى جانب القيام باعمال البزنس والبريستيج .
لقد حافظوا على القابهم رغم انهم احيلوا على التقاعد ، مع ان جميع العاملين فيها دخلو باب الحياة المدنيه من اوسع ابوابها، بعدما خدموا في صفوف القوات المسلحة الاردنيه في تشكيلاتها ووحداتها كافة . وصنعت منهم رجالا وصلوا الى مراكز متقدمة فيها .
اليوم المؤسسة تشهد نقلات نوعيه بهمة ونشاط كوكبة من موظفيها وعلى راسهم ابن وادي موسى المدينه الوردية عبدالسلام الحسنات الذي يضع مع كل اشراقة شمس يوم جديد كان يسطع من سيق البتراء في جعل هذة المؤسسة وردية تهدي عطرها الفواح لكل المتقاعدين وتعكس الصورة السوداء ، بعدما كانت جثة هامدة لا حراك ولا حركة ولا فائدة منها للمتقاعدين واسرهم . فاعاد كتابة اوراقها من جديد .
في حديثة الاول عندما تسلم زمام امور قيادة مسيرة المؤسسة فكرت للوهلة الاولى ان حديث الرجل مجرد استهلاك اعلامي، وبيان انتخابي لنائب يدغدغ به عواطف المرشحين ، او بيان لنيل الثقه من المتقاعدين العسكريين .
لكنني وجدت ان الرجل غير يختلف عن كل الرجال ، انه عقلية تجارية تطورية متقده ، انه شعلة من النشاط والحيوية والعمل الدؤوب المثمر ، انة في كل يوم لدية كل جديد ومستجد ، وهذا الجديد والمستجد لا يعجب بالطبع كل المتقاعسين والعجزة والحاسدين والذين لا هم لهم ولا شغل او مشغلة لهم الا وضع العصا في دواليب مسيرة المؤسسة .
الحرب التي تشن على الرجل ، بوعي اوبدون وعي او المحاولات والتي تبؤ بالفشل ، تعطي هذا الرجل عزيمه واصرار على بذل المزيد من العمل الخالص لمرضاة الله ، وتنفيذا لثقة من حملة امانة المسؤولية في قيادة هذة المؤسسة ، والبدء في انطلاقتها الجديده . لا تثني من انطلاقته ومواصلة عملة الجاد والمثمر . فالمؤسسة ارادها اليوم، ان تكون قبلة لكل المتقاعدين وافراد اسرهم ، لقد رايت كتبا يقوم بتوجيهها الى القطاع الخاص من اجل تشغيل المتقاعدين واولادهم في الشركات والمؤسسات الاردنية . مثلما رايت كتبا الى مؤسسات الدولة الاردنية العامة ترجوها مساعدة المتقاعدين في تامين حياة كريمة لهم ، كيف لا وهم الذين سهروا وما زالوا يسهرون الليالي ليبقى الوطن ينعم في جو الامن والامان والاستقرار والازدهار . يعمل هذا الانسان ليثبت للجميع ان المؤسسة العسكرية عليها واجبات ومسؤوليات وحقوق ومهام لكل المتقاعدين ، فهي يجب ان تكون بيت المتقاعدين بعد احالتهم على التقاعد .
كونهم اهل خبرة ، وهم خيرة الخيرة . والحسنات ليس غريبا عنهم فهو، واحد من خريجي مدرسة الرجولة(القوات المسلحة الاردنية)، التي اولاها جلالة القائد الاعلى جل عنايته ورعايته. والحسنات عبدالسلام ، لم يسعى نحو المنصب وانما المنصب هو من سعى الية . وقد استطاع خلال هذة الفترة الوجيزة ان يحافظ على اموالها ويعيد الحياة اليها بانطلاقة جديدة بتحويلها استثماراتها الى شركات قابضة . هذا الرجل ، في كل يوم تجده متحفزا لانطلاقة جديدة وجولة هنا وهناك حيثما يوجد متقاعد يتألم لتألمهم ويعيش اتراحهم وافراحهم ، ويراقب عن كثب اين وصلت مطالبهم . وخصص لهذة الغاية لقاء مفتوحا كل يوم ثلاثاء يستمع من خلاله الى قضاياهم . ويتميز بانه صاحب رؤيا مستقبلية ويكرة الشللية والمحسوبية . فكل المتقاعدين عنده يقفون على نفس المسافة ، ويتحاور مع المتقاعدين ويقول لهم انا معكم وليس ضدكم .
هذا الرجل لدية نفس طويل ، وطويل جدا ،لا يمل من سماع مطالب رفاق السلاح. لا يعرف الكذب ، وانما يعرف قول الفعل عبر العمل . اتعلمون لماذا لا يكذب ، لانه ليس بحاجه الى الكذب ؟ خاصة اذا علمنا ان الكذب عند كثيرا من المسؤولين يعتبرونة ، طريقا معبدا يسلكونه للبقاء جلوسا على (كرسي الحلاقة ) .
هذا الرجل اخذ على عاتقه ان يغادر المؤسسة وقد ترك خلفه شواهد تدل على ان انجازاته ستبقى شاهدة على الفترة التي خدم فيها اخوانه المتقاعدين الذين سوف يذكرونه بالخير . واعتقد ان هذا الرجل تفوق على نفسة من خلال عطائة وغدا سوف يكرمه الرجال، سواء وجها لوجه ، او خلال جلساتهم عبر الإشادة بما قدم واعطى وانجز لهم .
ومن الانجازات الجديده والتي يتهافت المتقاعدين العسكرين على التسجيل فيها صندوق التكافل الاجتماعي الذي وصل العدد الى ما يقارب من 10 الاف مشترك خلال ايام قصيرة من بدء مباشرة العمل فية . وهذا انجاز يسجل لهذا الرجل .
المؤسسة اليوم عاد اليها القها وبريقها ودورها الذي وجدت من اجله .
وبعد:كاني اقرأ لسان حال عبدالسلام الحسنات وهو يقول : انني اعاهد الله والقائد والوطن بان اعمل بكل جد واخلاص حتى لا يبقى متقاعد لم ينضم للمؤسسة ، ويستفيد من وجودها . بوركت الايدي التي تعطي والعقول التي تنير الدروب . وهكذا هم يا وطني النشامى الاشاوس .
كتب عبدالله اليماني - منذ تاسيسها لم تشهد مؤسسة المتقاعدين العسكريين نشاطا وحيوية ، مثلما تشهد الان . كانت سابقا ملتقى للمتقاعدين وليس لكل المتقاعدين حيث كانو يشربون الشاي والقهوة والزنجبيل ، والكركديه ، والحليب والشنينه أب . الذي يصلهم من مزرعة الابقار في الضليل ، والعسل من مزارع النحل . الى جانب القيام باعمال البزنس والبريستيج .
لقد حافظوا على القابهم رغم انهم احيلوا على التقاعد ، مع ان جميع العاملين فيها دخلو باب الحياة المدنيه من اوسع ابوابها، بعدما خدموا في صفوف القوات المسلحة الاردنيه في تشكيلاتها ووحداتها كافة . وصنعت منهم رجالا وصلوا الى مراكز متقدمة فيها .
اليوم المؤسسة تشهد نقلات نوعيه بهمة ونشاط كوكبة من موظفيها وعلى راسهم ابن وادي موسى المدينه الوردية عبدالسلام الحسنات الذي يضع مع كل اشراقة شمس يوم جديد كان يسطع من سيق البتراء في جعل هذة المؤسسة وردية تهدي عطرها الفواح لكل المتقاعدين وتعكس الصورة السوداء ، بعدما كانت جثة هامدة لا حراك ولا حركة ولا فائدة منها للمتقاعدين واسرهم . فاعاد كتابة اوراقها من جديد .
في حديثة الاول عندما تسلم زمام امور قيادة مسيرة المؤسسة فكرت للوهلة الاولى ان حديث الرجل مجرد استهلاك اعلامي، وبيان انتخابي لنائب يدغدغ به عواطف المرشحين ، او بيان لنيل الثقه من المتقاعدين العسكريين .
لكنني وجدت ان الرجل غير يختلف عن كل الرجال ، انه عقلية تجارية تطورية متقده ، انه شعلة من النشاط والحيوية والعمل الدؤوب المثمر ، انة في كل يوم لدية كل جديد ومستجد ، وهذا الجديد والمستجد لا يعجب بالطبع كل المتقاعسين والعجزة والحاسدين والذين لا هم لهم ولا شغل او مشغلة لهم الا وضع العصا في دواليب مسيرة المؤسسة .
الحرب التي تشن على الرجل ، بوعي اوبدون وعي او المحاولات والتي تبؤ بالفشل ، تعطي هذا الرجل عزيمه واصرار على بذل المزيد من العمل الخالص لمرضاة الله ، وتنفيذا لثقة من حملة امانة المسؤولية في قيادة هذة المؤسسة ، والبدء في انطلاقتها الجديده . لا تثني من انطلاقته ومواصلة عملة الجاد والمثمر . فالمؤسسة ارادها اليوم، ان تكون قبلة لكل المتقاعدين وافراد اسرهم ، لقد رايت كتبا يقوم بتوجيهها الى القطاع الخاص من اجل تشغيل المتقاعدين واولادهم في الشركات والمؤسسات الاردنية . مثلما رايت كتبا الى مؤسسات الدولة الاردنية العامة ترجوها مساعدة المتقاعدين في تامين حياة كريمة لهم ، كيف لا وهم الذين سهروا وما زالوا يسهرون الليالي ليبقى الوطن ينعم في جو الامن والامان والاستقرار والازدهار . يعمل هذا الانسان ليثبت للجميع ان المؤسسة العسكرية عليها واجبات ومسؤوليات وحقوق ومهام لكل المتقاعدين ، فهي يجب ان تكون بيت المتقاعدين بعد احالتهم على التقاعد .
كونهم اهل خبرة ، وهم خيرة الخيرة . والحسنات ليس غريبا عنهم فهو، واحد من خريجي مدرسة الرجولة(القوات المسلحة الاردنية)، التي اولاها جلالة القائد الاعلى جل عنايته ورعايته. والحسنات عبدالسلام ، لم يسعى نحو المنصب وانما المنصب هو من سعى الية . وقد استطاع خلال هذة الفترة الوجيزة ان يحافظ على اموالها ويعيد الحياة اليها بانطلاقة جديدة بتحويلها استثماراتها الى شركات قابضة . هذا الرجل ، في كل يوم تجده متحفزا لانطلاقة جديدة وجولة هنا وهناك حيثما يوجد متقاعد يتألم لتألمهم ويعيش اتراحهم وافراحهم ، ويراقب عن كثب اين وصلت مطالبهم . وخصص لهذة الغاية لقاء مفتوحا كل يوم ثلاثاء يستمع من خلاله الى قضاياهم . ويتميز بانه صاحب رؤيا مستقبلية ويكرة الشللية والمحسوبية . فكل المتقاعدين عنده يقفون على نفس المسافة ، ويتحاور مع المتقاعدين ويقول لهم انا معكم وليس ضدكم .
هذا الرجل لدية نفس طويل ، وطويل جدا ،لا يمل من سماع مطالب رفاق السلاح. لا يعرف الكذب ، وانما يعرف قول الفعل عبر العمل . اتعلمون لماذا لا يكذب ، لانه ليس بحاجه الى الكذب ؟ خاصة اذا علمنا ان الكذب عند كثيرا من المسؤولين يعتبرونة ، طريقا معبدا يسلكونه للبقاء جلوسا على (كرسي الحلاقة ) .
هذا الرجل اخذ على عاتقه ان يغادر المؤسسة وقد ترك خلفه شواهد تدل على ان انجازاته ستبقى شاهدة على الفترة التي خدم فيها اخوانه المتقاعدين الذين سوف يذكرونه بالخير . واعتقد ان هذا الرجل تفوق على نفسة من خلال عطائة وغدا سوف يكرمه الرجال، سواء وجها لوجه ، او خلال جلساتهم عبر الإشادة بما قدم واعطى وانجز لهم .
ومن الانجازات الجديده والتي يتهافت المتقاعدين العسكرين على التسجيل فيها صندوق التكافل الاجتماعي الذي وصل العدد الى ما يقارب من 10 الاف مشترك خلال ايام قصيرة من بدء مباشرة العمل فية . وهذا انجاز يسجل لهذا الرجل .
المؤسسة اليوم عاد اليها القها وبريقها ودورها الذي وجدت من اجله .
وبعد:كاني اقرأ لسان حال عبدالسلام الحسنات وهو يقول : انني اعاهد الله والقائد والوطن بان اعمل بكل جد واخلاص حتى لا يبقى متقاعد لم ينضم للمؤسسة ، ويستفيد من وجودها . بوركت الايدي التي تعطي والعقول التي تنير الدروب . وهكذا هم يا وطني النشامى الاشاوس .
التعليقات
صارلي 33 سنه متقاعد من الجيش ما استفدت من المؤسسة ولا شيء,وكل واحد بيجي على المؤسسة بزبط حالو وبزبط جماعتو وسلامتك وتعيش........
متقاعد ( مت قاعد)
القضيه الاولى والاهم للمتقاعدين
هي انصافهم بهيكلة الرواتب واعادة حقوقهم المسلوبه من اصحاب الاجندات
هل يستطيع الحسنات الباشا ان ينهض ويحمل هذا الهم
بدون هذه القضيه كل المشاريع تعتبر ثانويه لااهميه لها
ليتبنى هذه القضيه اولا ثم بعدها
بفرجها الله
انورمه المحار
اكبر خطا اني انضميت لهذه المؤسسه اللي انا متاكد ما راح استفيد منها للابد ....
متقاعد زهقان
كلمة حق.. هذا الرجل اخذ ينقل المؤسسة الى مأسسة حقيقية وابعد عنها شبح الخسارة والفشل ويكفي انه نظيف اليد طاهر القلب ومن شهد له لفيف من الناس بشئ كان فيه وجازاه الله به فمن احبه الله حبب الناس به.. وربنا يعطيك العافي يا باشا ويجعل منك قدوة حسنة لرفاق الدرب والسلاح.
عبدالناصر الزعبي
جمعية الكتقاعدين العسكريين / المقابلين \ كل الشكر والتقدير الى الباشا عبدالسلام الحسنات
غالب الـــكــفــاويــن
بدل هذا الاستعراض الانشائي ,, حبذا لو ان الكاتب توسع بذكر انجازات الحسنات باشا العملية الملموسة على ارض الواقع لان الانجازات وحدها تدحض كل الاشاعات
عمليا لم نشاهد اية انجازات ملموسة ....
متقاعد
انا اعرف كثير من شباب الحسنات،لديهم خلق عالي ونباهه وقدرة في الاستثمار والعمل السياحي،كل التوفيق يا باشا والى الامام،
الى الباشا الحسنات
.............
متقاعد.....مممممتقاعد
اول حسنات هذا الحسنات تصريحة بانه لا يجوز للمتقاعد العسكري الانضمام لحزب سياسي او تشكيله ونسي ......وحزبه .ثم هل طالب بهيكلة رواتب المتقاعدين ومساواتهم بالجدد .ثم كم عدد الذين اوجد لهم وظائف ومن هم .اما صندوق التكافل فهو موجود بالقوات المسلحة من ايام المرحوم الشيخ .......... يبدو ان اخانا الكاتب متحمس للحسنات وموؤسسة المتقاعدين .وهذا واضح من اسلوب سردة للموسوعه المطوله.
احمد الدهني
الله يعطيه العافيه الباشا على الانجازات علما بانه لم نتطلع على شي ولم نجاور على مايدور من مشاريع او استثمارات ولا حتي على مستوي توزيع بروشور بالانجازات موسسه المتقاعدين وكذلك فروع الموسسه في المحافظات مقصرين جدا جدا في واجباتهم اتجاه زملائهم في التواصل معهم واعلامهم ما يستجد في الموسسه العريقه التي تجمع عدد من المحلصين .وشكرا.......
وطني.. غيور
يا سيد ......... هذا انشاء مدفوع الاجر علما انك كنت من ازلام .......... وتتردد عليه كثيرا فالمؤسسه اصبحت.....اكثر من السابق وتعيين الباشاوات يدل علي ذلك فماذا عمل لباقي المتقاعدين
سلطي مبقاعد
الحسنات الي بتمجدوا فية يا متقاعدين وضف 200 مدني في المؤوسة بخذوا راتب وهموا طلاب جامعات
متقاعد
ان المجاملة ليست في مصلحة الوطن يا أستاذ عبدالله فهل ما تقوله واقعيا !!!!!
متقاعد
اقولها بصرحه مع عدم معرفتى فى الكاتب انك قلت وصدقت واكتبت واجزيت كلمه حق...كلمه حق...اللواء حسنات وكونى مراقب ومتقاعد اتابع عمل الموسسه انه رجل واخذ على عاتقه ان يفنى عمله ويعمل ليلا نهارا الى الموسسه واصبحت تشار لها بانها موسسه ناجحه واوافق تعليق رقم 4 نعم الرجل نظيف اليد طاهر القلب وامين على مصلحه المتقاعدين ويحارب المحسوبيه ومتعاون مع المتقاعدين الغير نفعييتومن اسباب نجاح المسوسه التزم بهذه القوانين:
1- أولاً ، التزم بمبدأ الاستقامة التامة في كل ما يعمل ، ويشمل ذلك القواعد التالية : لا تخلف وعداً أو عهداً ، أفعل ما هو الصواب حتى لو كنت أنت الشخص الوحيد الذي يعلم أنك تفعله . دائماً أختار الأمر الصعب الصحيح ، بدلاً من السهل الخاطئ . 2- كافح في أن يكون خبيراً في مجال عمله ، لأن الخبرة مصدر هام من مصادر السلطة لدى القائد . ان الناس عادة ما يشعرون بالطمأنينة مع قادة يتمتعون بخبرة ومعرفة جيدة في مجال اختصاصهم. 3- يقول للآخرين ما يتوقعه يستعمل لغة قوية للتأثير في نفوس المستمعين وفي توضيح أهدافه ورؤيته ويقيم المؤسسة أعد خطة لما تنوى الوصول إليه ثم بدأ في تنفيذها ، وراقب رد الفعل على الخطة ، وقرر هل هناك حاجة لتعديل في الاستراتيجية . 4- كان ملتزماً وصادقاً في التزامه. وهذا يتم بتمسكه بهذا النهج حتى في أوقات العسرة ، وحل المشاكل التي تبدو مستحيلة للآخرين اللواء حسنات حدد الهدف ويعرف اين سيصل فى الارتقاء فى هذه الموسسه وهنالك ناكرين للجميل كون مصالحهم الشخصيه قطعت والمصالح التى اقصده الشخصيه والماديه التى كانوا يتنعمون بها والان هم من يدعون الاصلاح والوطنيه الزائده خافوا الله الدنيا فانيه ولاتقولون الى مصالحكم الضيقه الحسنات لايطلب منى ان اقول ولكن ضمير يوجب على ان اقول الحسنات الرجل المناسب فى المكان المناسب فى هذه الايام الرجل نظيف..امين..مخلص فى عمله...ىعمل ليلا نهار...مكتبه مفتوح ليلا نهرا...يعمل المستحيل من اجل المتقاعدين وحسب امكانيته... أن القائد الناجح يتألق نجمه في ميدان العمل، أما القائد العاجز فيختبئ في مكتبه ويصدر الأوامر وهذا الرجل دائما فى الميدان اقول الى اللواء حسنات سير ولاتلتفت الى المتقاعسين الى اصحاب المصالح الشخصيه اتمنى من الله يوفقك فى عملك ....القافله تسير و....تنيح
لواء متقاعد
يا جماعة الخير اللواء تناقش مع رئيس الوزراء في إعادة هيكلة رواتب المتقاعدين العسكريين وأرجوا من الاخوة الكرام الاطلاع على الاخبار قبل اتهام هذا الرجل , أنا مع هذا الرجل 100% لأن اليد نظيفة والعقل سليم والهدف الارتقاء بالمؤسسة هذا ما لمسته عند قرب .. جزاك الله عنا كل خير يا باشا وكلامي موجه الى إخوتي في السلاح ناكرين الجميل .. لا اريد مصلحة مما قلت وانا غير عامل بالمؤسسة!!!!!!!
عقيد متقاعد
كاتب .....
عادل المجالي
للعلم هذا الكاتب قال كلاما مماثلا عن كل المراء السابقين
سلمان
الحسنات عندما يقود عمليات اصلاح مؤسسة المتقاعدين العسكريين
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الحسنات عندما يقود عمليات اصلاح مؤسسة المتقاعدين العسكريين
كتب عبدالله اليماني - منذ تاسيسها لم تشهد مؤسسة المتقاعدين العسكريين نشاطا وحيوية ، مثلما تشهد الان . كانت سابقا ملتقى للمتقاعدين وليس لكل المتقاعدين حيث كانو يشربون الشاي والقهوة والزنجبيل ، والكركديه ، والحليب والشنينه أب . الذي يصلهم من مزرعة الابقار في الضليل ، والعسل من مزارع النحل . الى جانب القيام باعمال البزنس والبريستيج .
لقد حافظوا على القابهم رغم انهم احيلوا على التقاعد ، مع ان جميع العاملين فيها دخلو باب الحياة المدنيه من اوسع ابوابها، بعدما خدموا في صفوف القوات المسلحة الاردنيه في تشكيلاتها ووحداتها كافة . وصنعت منهم رجالا وصلوا الى مراكز متقدمة فيها .
اليوم المؤسسة تشهد نقلات نوعيه بهمة ونشاط كوكبة من موظفيها وعلى راسهم ابن وادي موسى المدينه الوردية عبدالسلام الحسنات الذي يضع مع كل اشراقة شمس يوم جديد كان يسطع من سيق البتراء في جعل هذة المؤسسة وردية تهدي عطرها الفواح لكل المتقاعدين وتعكس الصورة السوداء ، بعدما كانت جثة هامدة لا حراك ولا حركة ولا فائدة منها للمتقاعدين واسرهم . فاعاد كتابة اوراقها من جديد .
في حديثة الاول عندما تسلم زمام امور قيادة مسيرة المؤسسة فكرت للوهلة الاولى ان حديث الرجل مجرد استهلاك اعلامي، وبيان انتخابي لنائب يدغدغ به عواطف المرشحين ، او بيان لنيل الثقه من المتقاعدين العسكريين .
لكنني وجدت ان الرجل غير يختلف عن كل الرجال ، انه عقلية تجارية تطورية متقده ، انه شعلة من النشاط والحيوية والعمل الدؤوب المثمر ، انة في كل يوم لدية كل جديد ومستجد ، وهذا الجديد والمستجد لا يعجب بالطبع كل المتقاعسين والعجزة والحاسدين والذين لا هم لهم ولا شغل او مشغلة لهم الا وضع العصا في دواليب مسيرة المؤسسة .
الحرب التي تشن على الرجل ، بوعي اوبدون وعي او المحاولات والتي تبؤ بالفشل ، تعطي هذا الرجل عزيمه واصرار على بذل المزيد من العمل الخالص لمرضاة الله ، وتنفيذا لثقة من حملة امانة المسؤولية في قيادة هذة المؤسسة ، والبدء في انطلاقتها الجديده . لا تثني من انطلاقته ومواصلة عملة الجاد والمثمر . فالمؤسسة ارادها اليوم، ان تكون قبلة لكل المتقاعدين وافراد اسرهم ، لقد رايت كتبا يقوم بتوجيهها الى القطاع الخاص من اجل تشغيل المتقاعدين واولادهم في الشركات والمؤسسات الاردنية . مثلما رايت كتبا الى مؤسسات الدولة الاردنية العامة ترجوها مساعدة المتقاعدين في تامين حياة كريمة لهم ، كيف لا وهم الذين سهروا وما زالوا يسهرون الليالي ليبقى الوطن ينعم في جو الامن والامان والاستقرار والازدهار . يعمل هذا الانسان ليثبت للجميع ان المؤسسة العسكرية عليها واجبات ومسؤوليات وحقوق ومهام لكل المتقاعدين ، فهي يجب ان تكون بيت المتقاعدين بعد احالتهم على التقاعد .
كونهم اهل خبرة ، وهم خيرة الخيرة . والحسنات ليس غريبا عنهم فهو، واحد من خريجي مدرسة الرجولة(القوات المسلحة الاردنية)، التي اولاها جلالة القائد الاعلى جل عنايته ورعايته. والحسنات عبدالسلام ، لم يسعى نحو المنصب وانما المنصب هو من سعى الية . وقد استطاع خلال هذة الفترة الوجيزة ان يحافظ على اموالها ويعيد الحياة اليها بانطلاقة جديدة بتحويلها استثماراتها الى شركات قابضة . هذا الرجل ، في كل يوم تجده متحفزا لانطلاقة جديدة وجولة هنا وهناك حيثما يوجد متقاعد يتألم لتألمهم ويعيش اتراحهم وافراحهم ، ويراقب عن كثب اين وصلت مطالبهم . وخصص لهذة الغاية لقاء مفتوحا كل يوم ثلاثاء يستمع من خلاله الى قضاياهم . ويتميز بانه صاحب رؤيا مستقبلية ويكرة الشللية والمحسوبية . فكل المتقاعدين عنده يقفون على نفس المسافة ، ويتحاور مع المتقاعدين ويقول لهم انا معكم وليس ضدكم .
هذا الرجل لدية نفس طويل ، وطويل جدا ،لا يمل من سماع مطالب رفاق السلاح. لا يعرف الكذب ، وانما يعرف قول الفعل عبر العمل . اتعلمون لماذا لا يكذب ، لانه ليس بحاجه الى الكذب ؟ خاصة اذا علمنا ان الكذب عند كثيرا من المسؤولين يعتبرونة ، طريقا معبدا يسلكونه للبقاء جلوسا على (كرسي الحلاقة ) .
هذا الرجل اخذ على عاتقه ان يغادر المؤسسة وقد ترك خلفه شواهد تدل على ان انجازاته ستبقى شاهدة على الفترة التي خدم فيها اخوانه المتقاعدين الذين سوف يذكرونه بالخير . واعتقد ان هذا الرجل تفوق على نفسة من خلال عطائة وغدا سوف يكرمه الرجال، سواء وجها لوجه ، او خلال جلساتهم عبر الإشادة بما قدم واعطى وانجز لهم .
ومن الانجازات الجديده والتي يتهافت المتقاعدين العسكرين على التسجيل فيها صندوق التكافل الاجتماعي الذي وصل العدد الى ما يقارب من 10 الاف مشترك خلال ايام قصيرة من بدء مباشرة العمل فية . وهذا انجاز يسجل لهذا الرجل .
المؤسسة اليوم عاد اليها القها وبريقها ودورها الذي وجدت من اجله .
وبعد:كاني اقرأ لسان حال عبدالسلام الحسنات وهو يقول : انني اعاهد الله والقائد والوطن بان اعمل بكل جد واخلاص حتى لا يبقى متقاعد لم ينضم للمؤسسة ، ويستفيد من وجودها . بوركت الايدي التي تعطي والعقول التي تنير الدروب . وهكذا هم يا وطني النشامى الاشاوس .
التعليقات
هي انصافهم بهيكلة الرواتب واعادة حقوقهم المسلوبه من اصحاب الاجندات
هل يستطيع الحسنات الباشا ان ينهض ويحمل هذا الهم
بدون هذه القضيه كل المشاريع تعتبر ثانويه لااهميه لها
ليتبنى هذه القضيه اولا ثم بعدها
بفرجها الله
عمليا لم نشاهد اية انجازات ملموسة ....
يبدو ان اخانا الكاتب متحمس للحسنات وموؤسسة المتقاعدين .وهذا واضح من اسلوب سردة للموسوعه المطوله.
1- أولاً ، التزم بمبدأ الاستقامة التامة في كل ما يعمل ، ويشمل ذلك القواعد التالية : لا تخلف وعداً أو عهداً ، أفعل ما هو الصواب حتى لو كنت أنت الشخص الوحيد الذي يعلم أنك تفعله . دائماً أختار الأمر الصعب الصحيح ، بدلاً من السهل الخاطئ .
2- كافح في أن يكون خبيراً في مجال عمله ، لأن الخبرة مصدر هام من مصادر السلطة لدى القائد . ان الناس عادة ما يشعرون بالطمأنينة مع قادة يتمتعون بخبرة ومعرفة جيدة في مجال اختصاصهم.
3- يقول للآخرين ما يتوقعه يستعمل لغة قوية للتأثير في نفوس المستمعين وفي توضيح أهدافه ورؤيته ويقيم المؤسسة أعد خطة لما تنوى الوصول إليه ثم بدأ في تنفيذها ، وراقب رد الفعل على الخطة ، وقرر هل هناك حاجة لتعديل في الاستراتيجية .
4- كان ملتزماً وصادقاً في التزامه. وهذا يتم بتمسكه بهذا النهج حتى في أوقات العسرة ، وحل المشاكل التي تبدو مستحيلة للآخرين اللواء حسنات حدد الهدف ويعرف اين سيصل فى الارتقاء فى هذه الموسسه وهنالك ناكرين للجميل كون مصالحهم الشخصيه قطعت والمصالح التى اقصده الشخصيه والماديه التى كانوا يتنعمون بها والان هم من يدعون الاصلاح والوطنيه الزائده خافوا الله الدنيا فانيه ولاتقولون الى مصالحكم الضيقه الحسنات لايطلب منى ان اقول ولكن ضمير يوجب على ان اقول الحسنات الرجل المناسب فى المكان المناسب فى هذه الايام الرجل نظيف..امين..مخلص فى عمله...ىعمل ليلا نهار...مكتبه مفتوح ليلا نهرا...يعمل المستحيل من اجل المتقاعدين وحسب امكانيته...
أن القائد الناجح يتألق نجمه في ميدان العمل، أما القائد العاجز فيختبئ في مكتبه ويصدر الأوامر وهذا الرجل دائما فى الميدان اقول الى اللواء حسنات سير ولاتلتفت الى المتقاعسين الى اصحاب المصالح الشخصيه اتمنى من الله يوفقك فى عملك ....القافله تسير و....تنيح