احالت لجنة التحقق النيابية الرابعة المتعلقة بامانة عمان ملف مشروع الباص السريع الى رئيس مجلس النواب لاحالته الى الحكومة لاجراء المقتضى القانوني واعلام المجلس بذلك .
جاء ذلك في الاجتماع الذي عقدته اللجنة اليوم برئاسة النائب احمد العتوم وحضور مقررها النائب احمد الهميسات والنواب ممدوح العبادي وهدى ابو رمان وعبد الجليل السليمات وعبد الرحمن الحناقطة.
واوضح النائب العتوم ان اللجنة كانت في وقت سابق طالبت الحكومة بايقاف العمل بمشروع الباص السريع وتشكيل لجنة فنية لدراسة هذا المشروع من جوانبه المختلفة واعداد تقرير فني بهذا الخصوص وتقديمه الى اللجنة مبينا ان اللجنة بعد ان اطلعت على التقرير الفني الذي اعدته اللجنة الحكومية المشكلة برئاسة وزير الاشغال العامة وعلى تقريري ديوان المحاسبة ودائرة التدقيق الداخلي في الامانة فقد قررت احالة هذا الملف الى رئاسة مجلس النواب لاحالته الى الحكومة لاجراء المقتضى القانوني
واوضح العتوم ان اللجنة ستواصل مناقشة وبحث القضايا والشكاوى المحالة اليها مناقشة معمقة وستستمع الى اراء وملاحظات الخبراء والمختصين لتتمكن من اتخاذ القرار المناسب والصائب مؤكدا ان اللجنة ستحيل أي ملف تجد ان فيه شبهة فساد للجهات المختصة لاجراء المقتضى القانوني
احالت لجنة التحقق النيابية الرابعة المتعلقة بامانة عمان ملف مشروع الباص السريع الى رئيس مجلس النواب لاحالته الى الحكومة لاجراء المقتضى القانوني واعلام المجلس بذلك .
جاء ذلك في الاجتماع الذي عقدته اللجنة اليوم برئاسة النائب احمد العتوم وحضور مقررها النائب احمد الهميسات والنواب ممدوح العبادي وهدى ابو رمان وعبد الجليل السليمات وعبد الرحمن الحناقطة.
واوضح النائب العتوم ان اللجنة كانت في وقت سابق طالبت الحكومة بايقاف العمل بمشروع الباص السريع وتشكيل لجنة فنية لدراسة هذا المشروع من جوانبه المختلفة واعداد تقرير فني بهذا الخصوص وتقديمه الى اللجنة مبينا ان اللجنة بعد ان اطلعت على التقرير الفني الذي اعدته اللجنة الحكومية المشكلة برئاسة وزير الاشغال العامة وعلى تقريري ديوان المحاسبة ودائرة التدقيق الداخلي في الامانة فقد قررت احالة هذا الملف الى رئاسة مجلس النواب لاحالته الى الحكومة لاجراء المقتضى القانوني
واوضح العتوم ان اللجنة ستواصل مناقشة وبحث القضايا والشكاوى المحالة اليها مناقشة معمقة وستستمع الى اراء وملاحظات الخبراء والمختصين لتتمكن من اتخاذ القرار المناسب والصائب مؤكدا ان اللجنة ستحيل أي ملف تجد ان فيه شبهة فساد للجهات المختصة لاجراء المقتضى القانوني
احالت لجنة التحقق النيابية الرابعة المتعلقة بامانة عمان ملف مشروع الباص السريع الى رئيس مجلس النواب لاحالته الى الحكومة لاجراء المقتضى القانوني واعلام المجلس بذلك .
جاء ذلك في الاجتماع الذي عقدته اللجنة اليوم برئاسة النائب احمد العتوم وحضور مقررها النائب احمد الهميسات والنواب ممدوح العبادي وهدى ابو رمان وعبد الجليل السليمات وعبد الرحمن الحناقطة.
واوضح النائب العتوم ان اللجنة كانت في وقت سابق طالبت الحكومة بايقاف العمل بمشروع الباص السريع وتشكيل لجنة فنية لدراسة هذا المشروع من جوانبه المختلفة واعداد تقرير فني بهذا الخصوص وتقديمه الى اللجنة مبينا ان اللجنة بعد ان اطلعت على التقرير الفني الذي اعدته اللجنة الحكومية المشكلة برئاسة وزير الاشغال العامة وعلى تقريري ديوان المحاسبة ودائرة التدقيق الداخلي في الامانة فقد قررت احالة هذا الملف الى رئاسة مجلس النواب لاحالته الى الحكومة لاجراء المقتضى القانوني
واوضح العتوم ان اللجنة ستواصل مناقشة وبحث القضايا والشكاوى المحالة اليها مناقشة معمقة وستستمع الى اراء وملاحظات الخبراء والمختصين لتتمكن من اتخاذ القرار المناسب والصائب مؤكدا ان اللجنة ستحيل أي ملف تجد ان فيه شبهة فساد للجهات المختصة لاجراء المقتضى القانوني
التعليقات
شبهة فساد؟!! اي هو الفساد كله بس ماحد يجيب سيره اني حكيت بعدين يدفعوني 60 الف بيخربو بيتي
مهستر
يا عمي حلوها قرفنا عيشتنا بهالشارع
انا مواطن
الالفاظ والمسميات والمصطلحات في بلدنا تعجز عنها مجامع اللغة العربية , فشبهة دغدغت مسامعي وكنت اسمعها في السابق في امثالنا العربية ( يخلق من الشبه اربعين ) فشبهة رقمها 39 وهذا من باب القر (الحسد) فمن شر حاسد إذا حسد , فخوفا من الغرامات فحيا الله شبهة واخواتها فهي ليست بأقل من كان وأن ومحبوبتهما إن رغم انها وضعت كحرف توكيد ونصب فتحية لها اينما كانت في اول الجمل في لغتناالعربية لغة الضاد , رغم انها حرف توكيد ونصب الا ان امرها فيه شبهة على الجزم لغة , فطار الباص بسبب سرعته ووصل تونس الخضراء على رأي المرحوم فريد الاطرش مرورا بوادي النيل رغم انه لم يتحرك من مكانه وكان البولمان او الباص السريع كلمات جميلة ولحن اجمل رغم ان الباص السريع كان شعرا في افكار الكاتب وابدع الملحن في رسم وكتابة النوتة رغم كل العقبات للباص السريع على الحدود العربية العربية العربية ففي طريقه كل الاسلاك الشائكة والبراميل الصدأة والبوابات العفنة وكلاب الحراسة ففكرة الباص السريع او بصات الريح شابها الفساد .......
أعرابي
كل التحيه للمهندس محمد ابو زيتون البطل حاربوك لكن الله سبحانه وتعالى انتصر لك
البطل
ديوان المحاسبه اصبح اكثر من رائع في امانة عمان بعد ان تم اجراء تغيرات عليه وانا مطلع عن قرب - بارك الله فيكم
مطلع
مبروك منصبك الجديد مدير لدائرة الحدائق
همسات
لا الامين السابق ولا رئيس اللجنه الحاليه للامانه مؤهليين ان يقرروا من هكذا مشروع - ولم يستشيروا الا انفسهم فقط - اخطأوا الحسابات تماما
الستي هول
- تم اخذ القرار وبشكل غايه في التكتم على مشروع وطني يهم جميع شرائح المجتمع حيث ان هذا المشروع له ما له من انعكاسات اجتماعيه واقتصاديه وبيئيه على المواطنين وعلى المدينه وعناصرها الفيزيائيه المتعدده – وسرعان ماتم اخذ خطوات دراماتيكيه بجميع النواحي حتى استفاق جميع المعنيين على ازمة قرار بشأن استكمال هذا المشروع او ايقافه وذلك لجملة شوائب رافقت المشروع من بدايته ولحين اللحظه
- تحليل لفكرة المشروع
- لقد سارعت الامانه – ممثله باشخاص اصحاب قرار وعددهم لايتجاوز الثلاثه – بالتحليق بعيدا بتبني فكرة الباص السريع اثر عرض تقديمي نالت استحسان اصحاب القرار واصبحو فيما بعد علامة وجهابذه في النقل ومفرداته – ان الباص السريع مشروع كفكره مرفوضه من حيث المبدأ لعدة اسباب
- 1.هذا الخيار لايتم تبنيه الا اذا استنفذت جمع الحلول المطروحه بعلم النقل والمرور من تخطيط وتنظيم المدينه والتي يفترض ان تكون موجوده على اجندة وقرارات المخطط الشمولي حيث ان مدينه عمان من المعروف لدى اصحاب الاختصاص ان المدينه لايمكن باي شكل من الاشكال ان تتحمل اي سياره اضافيه تدخل شوارع المدينه وهذا يعني ان ان عمان يجب ان تخرج خارج حدودها مما يعني ان المخطط الشمولي ومن منظار النقل ومفرداته مقتنع ان هذا المشروع يجب ان يقر بان يكون التوجه بايجاد مناطق جذب سكاني خارج المدينه
- لم يأخذ بعين الاعتبار القوانين والانظمه الناظمه لمنح تراخيص الابنيه والمهن في امانة عمان والتي ساهمت وتساهم لغاية الان بتفاقم مشكلة المرور في المدينه وهذا يراد له سن قوانين وانظمه استراتيجيه على هذا الصعيد للحد من المشاكل المروريه في المدينه
- ان مراكز التجمعات السكانيه مثل الوزارات والجامعات كالجامعه الاردنيه يراد لها حلول غير تقليديه
- لم يتم دراسة الثقافه المروريه لدى سكان المدنيه وحركتهم التي اعتادو عليها سنين طويله بالاضافه الى انهم من الصعب تغيير هذه الثقافه ليس فقط لاسباب شخصيه بل لاسباب كثيره منها طبيعة توزع اعمالهم وافراد اسرهم وثقافة عيشهم – حيث ان هذا الجانب له من الاهميه ماله ويراد له دراسات قد تمتد اشهر طويله
- للخروج بخلاصه تقرر مدى جدوى المشروع من هذا الجانب لوحده
- ان طبيعة عمان الطبوغرافيه من اكبر المعيقات لتبني مثل هذا المشروع ولها من الاشكاليات التنفيذيه والتطبيقيه من حيث الاستعمال لايمن حصرها
- ان مثل هذا المشروع نعم قد ينجح في بلدان فقيره ومستوية الطبوغرافيه وقد يجو انه افضل من سياراتهم المتهالكه ودراجاتهم البسطه ولكن لمستوى معيشي عند مواطني عمان فسوف يبقى خيار سياراتهم هو الحل الامثل لهم بغض النظر عن يسر المرور في مدينتهم ان السياره هي جزء من هوية وشخصية مواطننا وهو في النهايه لن يستغني عنها طول يومه ليركب الباص السريع – قد يكون القله منهم يستعملونه ولكن الاغلبيه فلا
- ان الوضع الاقتصادي لايسمح باي شكل من الاشكال المغامره بمثل هذ المشروع والارقام تتحدث عن هذا بكل وضوح
- ان الملكيه الفرديه هي من اهم العقبات التي تواجه التخطيط والتنظيم في المدن والمعنى ان الاستملاكات سوف تقضي على اموال ضخمه جدا
متخصص بالنقل
مهندس صغير السن كبير بفراسته اكبر من كراسيهم وامتيازاتهم وجيباتهمالفارهه وجلساتهم التي اختبأوا فيها ليقرروا مثل هذا القرار بتنفيذ مشروع استعراضي فقط - كان اجرأ مما توقعوا ولم يتوقعوا ان يكون مطلع اكثر منهم ويعلم اكثر منهم -
مطلع عن قرب
لنغرض في فساد شوبصير
اكيد مش راح يتحاكم واحد
موظف امانة
غريب امر الدوائر الخدماتية في وطننا فكلما إقتربت رويدا من تلك الادارات ترى العجب العجاب , طبعا ما ينطبق على ..... العتيدة ينطبق على ........ التي لا يظهر منها سوى إسمها من غير افعال فهي ضمير مستتر قد ترفع او تضم بهدوء مبتعدة عن المعمعة التي قد تكشف ضعفها وأدائها كذلك الامر في ...... فهي اسم كبير وموقع انيق وفكر يحتذى لكنها في الواقع بعيدة عن حماية البيئة وتعنى بكل شيء الا البيئة ,لحقت بها....... فهي نموذج متكرر لامانة عمان والدفاع المدني الذي نقدره ونحترمه ووزارة الصحة كل تلك المديريات لديها دفاتر لديها القدرة على المخالفة والضبط جهات عديدة مختلفة لعمل واحد هو الجباية والقهر دونما تطوير او تغيير على ارض الواقع , الخاسر هو الوطن والمواطن افكار نيرة فجأة تحاك خيوطها تقفز على السطح وتطفو كمشاريع ميكي ماوس والرسوم المتحركة وتتفسخ العقول لتظهر مشاريع وهمية بالملايين لكنها على ارض الواقع تبذير وتكسب وحصاد عمولات , اما ما ينفع الناس من حل القضايا التي تفتك بهم وتقتلهم يوميا فلا يوجد غير وضع الرؤوس في الرمال حوادث سير متكررة تفتك بعباده على طرقنا فأين الادمغة حلالي العقد مجبري المكسور ؟ البيئة يهتك عرضها الامراض تنشرها امانة عمان باسطولها من سيارات القمامة التي تنشر رذيلة الفايروسات والميكروبات والجراثيم على طرقنا ناهيك عن الروائح الكريهة هل تلك سمة شوارعنا وهل ذلك مستوى مواطننا ومستوى وطننا ؟؟ الباص السريع تكلفته 200 مليون مهزلة بفكرة ولدت ميتة ,اما تنظيف شوارعنا وعدم السماح للسوائل ان تنثر لتغطي سطح الاسفلت ناشرة الامراض والقاذورات على طرقنا اليست اهم من باص ميكي ماوس ؟ النفط والزيوت المنتشرة والابخرة التي تعلو سطح الطرق لدينا وما تحويه من شقوق وتمزق وهبوط اليس امرا مهما للعقول النيرة في قسم الاشغال في امانة عمان الكبرى المتكبرة ليقوموا بأداء اعمالهم والاشراف عليها ؟ الزفتة تأتي من وادي القطار في الزرقاء على قلابات مكشوفة تضربها الرياح ويضربها ملهي الرعيان الذي يشربهم القهوة وتناول فطور الصباح ثم إكمال المسير للموقع للقيام بترقيع المرقع تبديداوتبذيرا وتقاعسا , ثم تذهب تلك الطبقة بعد ايام او اسابيع اتمنى على المسؤولين ذوي العلاقة ان يردوا علي لاقدم المآسي بالصورة والمعلومة الدقيقة للقارىء وللرأي العام عن كل ما قلته وذكرته , أجزم بان دولتنا من افضل الدول سواء كانت دولا غنية او متوسطة إلا انه ليس لديها حول ولا قوة, شللية, جهل , تخوين لبعضهم , خمس بيت مال المسلمين يجب ان يدفع ,فان كنت عالما وحاورت جاهلا فقد يغلبك وان قدمت علما إعتبروك مندوبا لاحد الدوائر الامنية فيبتعدوا عنك حيث تمتد المعلومة لتلك الفئة وتمررالمعلومة حيث تنزلق إنزلاقا وإن كنت تقدم العلم لجهلة فورا يعتذر ويقظبك الباب للمساعم او النائب او شخص اخر إداريا تعفيه من تورطه لضعف علمه اجزم باننا بحاجة الى وقفة في هذه الظروف القاسية ,لا بد من وجود آذان تسمع لتربط تلك الدوائر مع بعضها بعضا لتصب في مصلحة الوطن والمواطن من غير هنبقة وهجايص
المهندس كعب
بقترح يعملوا في سوق يسمى سوق الاسبوع ويكون كله بسطات
VIP
كل التحايا للمهندس المتخصص بالنقل وللمهندس كعب (متخصص النقل بالفطره) على اثراء النقاش ووضع حقائق على الطاولة لكن نريد مخرج من هذا المأزق خاصة ان 31/10/2011 قريب جدا" واقترح مناقشه استخدام نمط القطار الخفيف احادي السكة(mono rail) المرفوع على اعمدة وسط الجزيرة الوسطية لكلفته البسيطة ولمرونة تجاوزه عقبات التقاطعات وامكانية مروره احيانا" بسهولة من الاحياء السكنية في المواقع الحرجة عدا عن الجماليةالهندسيه الانشائيه والمعماريه المتكونه باضافة مفرده حضريه جديده لهوية عمان. المقام لا يتسع للكثير من الحديث لكن في ظل توفر القرض الفرنسي (ماغيره) يمكن عمل الكثير لتحسين واقع نقل الركاب‘ بارادة ابناء الوطن المخلصين لدينهم وعاصمتهم ومليكهم.
.........
MONO RAIL
كل هال الشارع والمشروع والخنقة والزنقة والبطيخ كلو كلو وشبهة فساد !!! لا بصراحة مالهم حق قال شبهة قال اذا هاذا شبهمة فمعناتو لولحي يا دالية
مواطن اطمر
بدري عليك بدري
lolo
وينك ......... تمينه عمان السابقه) تطلعي م. عمؤ من الازمات اللى هو فبها بسببك
سفتلانا
...........
مواطن مخنوق
الى متى يا قلب قلي أأنت لعنة ربي أأنت قصة حبي الى متى الى متى الى متى يا رئيس قلي يا رئيس قلي
الى متى سيبقون ارحمونا او ارجمونا
موظف امانة
اخواني لا خطاء في الحسابات و لا فشل مشروع هي احد الطرق التي يتبعها الفاسدين عندما يحتاجو الملايين من المال العام لانشاء مشاريعهم الخاصة و عليه فعلى الشعب تحمل النتيجة مهما كانت من منهم ليس له ارصدة في الداخل و الخارج من منهم ليس عنده بدل السيارة عشرة من منهم اولاده لا يقضون عطلهم خارج الوطن على حساب خزينة الشعب
اصحو يا بشر
أبن الأردن الغالي
" التحقيق النيابية " : شبة فساد في مشروع "الباص السريع "
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
" التحقيق النيابية " : شبة فساد في مشروع "الباص السريع "
احالت لجنة التحقق النيابية الرابعة المتعلقة بامانة عمان ملف مشروع الباص السريع الى رئيس مجلس النواب لاحالته الى الحكومة لاجراء المقتضى القانوني واعلام المجلس بذلك .
جاء ذلك في الاجتماع الذي عقدته اللجنة اليوم برئاسة النائب احمد العتوم وحضور مقررها النائب احمد الهميسات والنواب ممدوح العبادي وهدى ابو رمان وعبد الجليل السليمات وعبد الرحمن الحناقطة.
واوضح النائب العتوم ان اللجنة كانت في وقت سابق طالبت الحكومة بايقاف العمل بمشروع الباص السريع وتشكيل لجنة فنية لدراسة هذا المشروع من جوانبه المختلفة واعداد تقرير فني بهذا الخصوص وتقديمه الى اللجنة مبينا ان اللجنة بعد ان اطلعت على التقرير الفني الذي اعدته اللجنة الحكومية المشكلة برئاسة وزير الاشغال العامة وعلى تقريري ديوان المحاسبة ودائرة التدقيق الداخلي في الامانة فقد قررت احالة هذا الملف الى رئاسة مجلس النواب لاحالته الى الحكومة لاجراء المقتضى القانوني
واوضح العتوم ان اللجنة ستواصل مناقشة وبحث القضايا والشكاوى المحالة اليها مناقشة معمقة وستستمع الى اراء وملاحظات الخبراء والمختصين لتتمكن من اتخاذ القرار المناسب والصائب مؤكدا ان اللجنة ستحيل أي ملف تجد ان فيه شبهة فساد للجهات المختصة لاجراء المقتضى القانوني
التعليقات
بس ماحد يجيب سيره اني حكيت بعدين يدفعوني 60 الف بيخربو بيتي
- تحليل لفكرة المشروع
- لقد سارعت الامانه – ممثله باشخاص اصحاب قرار وعددهم لايتجاوز الثلاثه – بالتحليق بعيدا بتبني فكرة الباص السريع اثر عرض تقديمي نالت استحسان اصحاب القرار واصبحو فيما بعد علامة وجهابذه في النقل ومفرداته – ان الباص السريع مشروع كفكره مرفوضه من حيث المبدأ لعدة اسباب
- 1.هذا الخيار لايتم تبنيه الا اذا استنفذت جمع الحلول المطروحه بعلم النقل والمرور من تخطيط وتنظيم المدينه والتي يفترض ان تكون موجوده على اجندة وقرارات المخطط الشمولي حيث ان مدينه عمان من المعروف لدى اصحاب الاختصاص ان المدينه لايمكن باي شكل من الاشكال ان تتحمل اي سياره اضافيه تدخل شوارع المدينه وهذا يعني ان ان عمان يجب ان تخرج خارج حدودها مما يعني ان المخطط الشمولي ومن منظار النقل ومفرداته مقتنع ان هذا المشروع يجب ان يقر بان يكون التوجه بايجاد مناطق جذب سكاني خارج المدينه
- لم يأخذ بعين الاعتبار القوانين والانظمه الناظمه لمنح تراخيص الابنيه والمهن في امانة عمان والتي ساهمت وتساهم لغاية الان بتفاقم مشكلة المرور في المدينه وهذا يراد له سن قوانين وانظمه استراتيجيه على هذا الصعيد للحد من المشاكل المروريه في المدينه
- ان مراكز التجمعات السكانيه مثل الوزارات والجامعات كالجامعه الاردنيه يراد لها حلول غير تقليديه
- لم يتم دراسة الثقافه المروريه لدى سكان المدنيه وحركتهم التي اعتادو عليها سنين طويله بالاضافه الى انهم من الصعب تغيير هذه الثقافه ليس فقط لاسباب شخصيه بل لاسباب كثيره منها طبيعة توزع اعمالهم وافراد اسرهم وثقافة عيشهم – حيث ان هذا الجانب له من الاهميه ماله ويراد له دراسات قد تمتد اشهر طويله
- للخروج بخلاصه تقرر مدى جدوى المشروع من هذا الجانب لوحده
- ان طبيعة عمان الطبوغرافيه من اكبر المعيقات لتبني مثل هذا المشروع ولها من الاشكاليات التنفيذيه والتطبيقيه من حيث الاستعمال لايمن حصرها
- ان مثل هذا المشروع نعم قد ينجح في بلدان فقيره ومستوية الطبوغرافيه وقد يجو انه افضل من سياراتهم المتهالكه ودراجاتهم البسطه ولكن لمستوى معيشي عند مواطني عمان فسوف يبقى خيار سياراتهم هو الحل الامثل لهم بغض النظر عن يسر المرور في مدينتهم ان السياره هي جزء من هوية وشخصية مواطننا وهو في النهايه لن يستغني عنها طول يومه ليركب الباص السريع – قد يكون القله منهم يستعملونه ولكن الاغلبيه فلا
- ان الوضع الاقتصادي لايسمح باي شكل من الاشكال المغامره بمثل هذ المشروع والارقام تتحدث عن هذا بكل وضوح
- ان الملكيه الفرديه هي من اهم العقبات التي تواجه التخطيط والتنظيم في المدن والمعنى ان الاستملاكات سوف تقضي على اموال ضخمه جدا
اكيد مش راح يتحاكم واحد
المقام لا يتسع للكثير من الحديث لكن في ظل توفر القرض الفرنسي (ماغيره) يمكن عمل الكثير لتحسين واقع نقل الركاب‘ بارادة ابناء الوطن المخلصين لدينهم وعاصمتهم ومليكهم.
.........
قال شبهة قال اذا هاذا شبهمة فمعناتو لولحي يا دالية
أأنت لعنة ربي
أأنت قصة حبي
الى متى الى متى الى متى
يا رئيس قلي
يا رئيس قلي
الى متى سيبقون
ارحمونا او ارجمونا
اصحو يا بشر