على ثرى الأردن نشأ وترعرع في أحضان أبيه فقد سقاه من حب الوطن وأطعمه الولاء والاجتهاد والعمل المخلص والذي رسم بيده وبخطوط عريضة وبألوان مختلفة أني قادم للمستقبل فانا العماد وأنا الحلم وأنا الاسم الصعب لأني سأكمل انجازات أبائي وأجدادي الذين بنوا الوطن , هذا هو ( الطفل الأردني )
ونزداد فخرا عندما نرى أطفالا صغارا وصلوا الى المستقبل قبل أوانهم وقبل أن ينقلهم الزمن أليه فقد عشقوا الأردن وتغنوا بحبهم له , أطفال لهم انتماء لقوميتهم العربية المكتسبة من أبائهم .
فمن مدينة اربد عروس الشمال بزغ نجم سيصل الى العالمية , نجم سيضئ بنوره أروقة مهرجان سان سبياستيان في مملكة اسبانيا في الفترة الواقعة ما بين 16 الى 24 من الشهر المقبل .
الطفل احمد عبدالرحمن عسفة الذي انهى تصوير فيلم ( لما شفتك ) والذي تم اختياره من بين 300 طفل اردني بعد ان تم اجراء اختبارات لهم لفترة طويلة الى ان تم اختياره من بين اولئك الاطفال والفيلم من انتاج اسامة بورادي الملك لشركة لما شفتك محدودة المسؤولية ( ميمنتو فيلمز ) ومن اخراج المخرجة الامريكية آن ماري جاسر والتي تعود اصولها الى فلسطين الحبيبة وتلقى الفيلم الدعم الكامل من الهيئة الملكية لانتاج الافلام .
فنحن كأردنيين نفخر باطفالنا لكن علينا ان نعطيهم الدعم والمساندة من اجل ان يمنحونا الفرح والفخر , والدعم يبدأ من الاسرة ثم من المدرسة صانعة الاجيال ولنا عبرة في الطفل احمد الذي تم اكتشافه من قبل لجنة الفيلم وبعد ذلك اكتشفناه نحن وعلمنا ان لديه قدرات وكفاءات عالية .
فاطفالنا امانة في اعناقنا فعلينا ان نعمل من اجلهم وعلينا ان ندرك كيف نوجههم وكيفية أرشادهم واكتشاف مواهبهم مبكرا
فلجنة الفيلم اصرت المجئ الى الاردن لانها تعلم من هو الطفل الاردني وتؤمن بكفاءات اطفالنا ومواهبهم .
على ثرى الأردن نشأ وترعرع في أحضان أبيه فقد سقاه من حب الوطن وأطعمه الولاء والاجتهاد والعمل المخلص والذي رسم بيده وبخطوط عريضة وبألوان مختلفة أني قادم للمستقبل فانا العماد وأنا الحلم وأنا الاسم الصعب لأني سأكمل انجازات أبائي وأجدادي الذين بنوا الوطن , هذا هو ( الطفل الأردني )
ونزداد فخرا عندما نرى أطفالا صغارا وصلوا الى المستقبل قبل أوانهم وقبل أن ينقلهم الزمن أليه فقد عشقوا الأردن وتغنوا بحبهم له , أطفال لهم انتماء لقوميتهم العربية المكتسبة من أبائهم .
فمن مدينة اربد عروس الشمال بزغ نجم سيصل الى العالمية , نجم سيضئ بنوره أروقة مهرجان سان سبياستيان في مملكة اسبانيا في الفترة الواقعة ما بين 16 الى 24 من الشهر المقبل .
الطفل احمد عبدالرحمن عسفة الذي انهى تصوير فيلم ( لما شفتك ) والذي تم اختياره من بين 300 طفل اردني بعد ان تم اجراء اختبارات لهم لفترة طويلة الى ان تم اختياره من بين اولئك الاطفال والفيلم من انتاج اسامة بورادي الملك لشركة لما شفتك محدودة المسؤولية ( ميمنتو فيلمز ) ومن اخراج المخرجة الامريكية آن ماري جاسر والتي تعود اصولها الى فلسطين الحبيبة وتلقى الفيلم الدعم الكامل من الهيئة الملكية لانتاج الافلام .
فنحن كأردنيين نفخر باطفالنا لكن علينا ان نعطيهم الدعم والمساندة من اجل ان يمنحونا الفرح والفخر , والدعم يبدأ من الاسرة ثم من المدرسة صانعة الاجيال ولنا عبرة في الطفل احمد الذي تم اكتشافه من قبل لجنة الفيلم وبعد ذلك اكتشفناه نحن وعلمنا ان لديه قدرات وكفاءات عالية .
فاطفالنا امانة في اعناقنا فعلينا ان نعمل من اجلهم وعلينا ان ندرك كيف نوجههم وكيفية أرشادهم واكتشاف مواهبهم مبكرا
فلجنة الفيلم اصرت المجئ الى الاردن لانها تعلم من هو الطفل الاردني وتؤمن بكفاءات اطفالنا ومواهبهم .
على ثرى الأردن نشأ وترعرع في أحضان أبيه فقد سقاه من حب الوطن وأطعمه الولاء والاجتهاد والعمل المخلص والذي رسم بيده وبخطوط عريضة وبألوان مختلفة أني قادم للمستقبل فانا العماد وأنا الحلم وأنا الاسم الصعب لأني سأكمل انجازات أبائي وأجدادي الذين بنوا الوطن , هذا هو ( الطفل الأردني )
ونزداد فخرا عندما نرى أطفالا صغارا وصلوا الى المستقبل قبل أوانهم وقبل أن ينقلهم الزمن أليه فقد عشقوا الأردن وتغنوا بحبهم له , أطفال لهم انتماء لقوميتهم العربية المكتسبة من أبائهم .
فمن مدينة اربد عروس الشمال بزغ نجم سيصل الى العالمية , نجم سيضئ بنوره أروقة مهرجان سان سبياستيان في مملكة اسبانيا في الفترة الواقعة ما بين 16 الى 24 من الشهر المقبل .
الطفل احمد عبدالرحمن عسفة الذي انهى تصوير فيلم ( لما شفتك ) والذي تم اختياره من بين 300 طفل اردني بعد ان تم اجراء اختبارات لهم لفترة طويلة الى ان تم اختياره من بين اولئك الاطفال والفيلم من انتاج اسامة بورادي الملك لشركة لما شفتك محدودة المسؤولية ( ميمنتو فيلمز ) ومن اخراج المخرجة الامريكية آن ماري جاسر والتي تعود اصولها الى فلسطين الحبيبة وتلقى الفيلم الدعم الكامل من الهيئة الملكية لانتاج الافلام .
فنحن كأردنيين نفخر باطفالنا لكن علينا ان نعطيهم الدعم والمساندة من اجل ان يمنحونا الفرح والفخر , والدعم يبدأ من الاسرة ثم من المدرسة صانعة الاجيال ولنا عبرة في الطفل احمد الذي تم اكتشافه من قبل لجنة الفيلم وبعد ذلك اكتشفناه نحن وعلمنا ان لديه قدرات وكفاءات عالية .
فاطفالنا امانة في اعناقنا فعلينا ان نعمل من اجلهم وعلينا ان ندرك كيف نوجههم وكيفية أرشادهم واكتشاف مواهبهم مبكرا
فلجنة الفيلم اصرت المجئ الى الاردن لانها تعلم من هو الطفل الاردني وتؤمن بكفاءات اطفالنا ومواهبهم .
التعليقات