اعلنت الولايات المتحده الامريكيه على رؤوس الاشهاد في العالم اجمع وعلى لسان رئيسها بانها عازمه كل العزم على استخدام حق النقض الفيتو ضد اي قرار قد يتخذه مجلس الامن للاعتراف بالدوله الفلسطينيه على ارضي العام 67 وليس هذا وحسب بل انها استنفرت كل ادوات الترغيب والترهيب والتهديد من اجل ثني بعض الدول في مجلس الامن لكي لا تصوت لصالح القرار فهاهي الولايات المتحده بما لديها من سطوه تقف ضد ارداه الشعب الفلسطيني في ان تكون له دولته المستقله وضد ارادته في التحرروالاستقلال كبقية شعوب الارض
وللعلم فان الولايات المتحده قد استخدمت حق النقض الفيتو 67 مرة منها 36 مرة ضد الشعب الفلسطيني ولدعم وحمايه الكيان الصهيوني حتى من مجرد الادانة لاعماله الوحشيه ضد الشعب الفلسطيني فهذا التهديد والوعيد باستخدام الفيتو ليس بالشيء الجديد لان العالم كله يعلم بان الولايات المتحده كانت ولازالت تقف الى جانب الصهاينه ليس فقط في المحافل الدوليه بل تمدها بكل وسائل الدمار والخراب والقتل
فماذا يعني استخدامها للفيتو في مجلس الامن يعني وبكل بساطه بانها مع احتلال الصهينه لاراضي الغير بالقوة الغاشمه ومع استمرار ذلك الاحتلال بكل ما يترتب عليه من هضم لابسط حقوق الانسان ويعني ايضا بانها مع استمرار الاستيطان العنصري على اراضي الغير والمحتله من قبل الصهاينه منذ العام 1967 اضافة الى احتلالها لللاراضي المحتلة من العام 1948 وبانها مع الابقاء على الجدار العنصري الذي ابتلع الاف الدونمات من ارضي الفلسطينيين وقطع اوصال المدن والقرى وبانها مع ما تمارسه قوات الاحتلال الصهيوني من تمييز عنصري من خلال اعترافها ايضا بيهودية الدول الصهيونيه
وبانها مع نهب وسلب الدوله الصهيونيه لثروات الشعب الفلسطيني من خلال سطوها على مافي داخل الارض وماعليها من خيرات وثروات على مدار عشرات السنين وافقار ابناء الارض الاصليين وبانها مع الحصار الخانق لكل مداخل ومخارج اراضي الضفة الغربيه وقطاع غزة ووضعها لشعب كامل في سجن كبير تتحكم به الدوله الصهيونيه وقطعان مستوطنيها
وفوق كل ذلك فانها تقف ضد مبادئ الشرعيه الدوله التي تعترف بحق الشعوب في تقرير مصيرها وفي حقها في التخلص من احتلال اراضيها بموجب قرار الامم المتحده 242 والذي يعترف صراحه بان هذه الاراضي هي محتله ويتوجب على الصهاينه تركها لاصحابها بدون قيد وشرط
وبعد كل هذا هل هناك لايزال في هذا العالم اجمع من يصدق بما يتشدق به بعض مناصري وداعيمي الصهاينة صباح مساء عن دعمهم للحريه والعداله والديمقراطيه وحقوق الانسان اوليس الشعب الفلسطيني هو من يستحق الحريه والعداله والتخلص من الاحتلال وشروره وللابد
ومع كل ذلك فان الشعب الفلسطيني ومعه كل الاحرار في هذا العالم لن يتخلى عن حقه في اقامة دولته المستقله وعاصمتها القدس الشريف وعوده كافه الذين هجرتهم العصابات الصهيونيه من بلداتهم ولنا في التاريخ الكثير من العبر ومنها ان الاحتلال الى زوال ومهما طال الزمان وبأن الشعوب اقوى من جلاديها .
اعلنت الولايات المتحده الامريكيه على رؤوس الاشهاد في العالم اجمع وعلى لسان رئيسها بانها عازمه كل العزم على استخدام حق النقض الفيتو ضد اي قرار قد يتخذه مجلس الامن للاعتراف بالدوله الفلسطينيه على ارضي العام 67 وليس هذا وحسب بل انها استنفرت كل ادوات الترغيب والترهيب والتهديد من اجل ثني بعض الدول في مجلس الامن لكي لا تصوت لصالح القرار فهاهي الولايات المتحده بما لديها من سطوه تقف ضد ارداه الشعب الفلسطيني في ان تكون له دولته المستقله وضد ارادته في التحرروالاستقلال كبقية شعوب الارض
وللعلم فان الولايات المتحده قد استخدمت حق النقض الفيتو 67 مرة منها 36 مرة ضد الشعب الفلسطيني ولدعم وحمايه الكيان الصهيوني حتى من مجرد الادانة لاعماله الوحشيه ضد الشعب الفلسطيني فهذا التهديد والوعيد باستخدام الفيتو ليس بالشيء الجديد لان العالم كله يعلم بان الولايات المتحده كانت ولازالت تقف الى جانب الصهاينه ليس فقط في المحافل الدوليه بل تمدها بكل وسائل الدمار والخراب والقتل
فماذا يعني استخدامها للفيتو في مجلس الامن يعني وبكل بساطه بانها مع احتلال الصهينه لاراضي الغير بالقوة الغاشمه ومع استمرار ذلك الاحتلال بكل ما يترتب عليه من هضم لابسط حقوق الانسان ويعني ايضا بانها مع استمرار الاستيطان العنصري على اراضي الغير والمحتله من قبل الصهاينه منذ العام 1967 اضافة الى احتلالها لللاراضي المحتلة من العام 1948 وبانها مع الابقاء على الجدار العنصري الذي ابتلع الاف الدونمات من ارضي الفلسطينيين وقطع اوصال المدن والقرى وبانها مع ما تمارسه قوات الاحتلال الصهيوني من تمييز عنصري من خلال اعترافها ايضا بيهودية الدول الصهيونيه
وبانها مع نهب وسلب الدوله الصهيونيه لثروات الشعب الفلسطيني من خلال سطوها على مافي داخل الارض وماعليها من خيرات وثروات على مدار عشرات السنين وافقار ابناء الارض الاصليين وبانها مع الحصار الخانق لكل مداخل ومخارج اراضي الضفة الغربيه وقطاع غزة ووضعها لشعب كامل في سجن كبير تتحكم به الدوله الصهيونيه وقطعان مستوطنيها
وفوق كل ذلك فانها تقف ضد مبادئ الشرعيه الدوله التي تعترف بحق الشعوب في تقرير مصيرها وفي حقها في التخلص من احتلال اراضيها بموجب قرار الامم المتحده 242 والذي يعترف صراحه بان هذه الاراضي هي محتله ويتوجب على الصهاينه تركها لاصحابها بدون قيد وشرط
وبعد كل هذا هل هناك لايزال في هذا العالم اجمع من يصدق بما يتشدق به بعض مناصري وداعيمي الصهاينة صباح مساء عن دعمهم للحريه والعداله والديمقراطيه وحقوق الانسان اوليس الشعب الفلسطيني هو من يستحق الحريه والعداله والتخلص من الاحتلال وشروره وللابد
ومع كل ذلك فان الشعب الفلسطيني ومعه كل الاحرار في هذا العالم لن يتخلى عن حقه في اقامة دولته المستقله وعاصمتها القدس الشريف وعوده كافه الذين هجرتهم العصابات الصهيونيه من بلداتهم ولنا في التاريخ الكثير من العبر ومنها ان الاحتلال الى زوال ومهما طال الزمان وبأن الشعوب اقوى من جلاديها .
اعلنت الولايات المتحده الامريكيه على رؤوس الاشهاد في العالم اجمع وعلى لسان رئيسها بانها عازمه كل العزم على استخدام حق النقض الفيتو ضد اي قرار قد يتخذه مجلس الامن للاعتراف بالدوله الفلسطينيه على ارضي العام 67 وليس هذا وحسب بل انها استنفرت كل ادوات الترغيب والترهيب والتهديد من اجل ثني بعض الدول في مجلس الامن لكي لا تصوت لصالح القرار فهاهي الولايات المتحده بما لديها من سطوه تقف ضد ارداه الشعب الفلسطيني في ان تكون له دولته المستقله وضد ارادته في التحرروالاستقلال كبقية شعوب الارض
وللعلم فان الولايات المتحده قد استخدمت حق النقض الفيتو 67 مرة منها 36 مرة ضد الشعب الفلسطيني ولدعم وحمايه الكيان الصهيوني حتى من مجرد الادانة لاعماله الوحشيه ضد الشعب الفلسطيني فهذا التهديد والوعيد باستخدام الفيتو ليس بالشيء الجديد لان العالم كله يعلم بان الولايات المتحده كانت ولازالت تقف الى جانب الصهاينه ليس فقط في المحافل الدوليه بل تمدها بكل وسائل الدمار والخراب والقتل
فماذا يعني استخدامها للفيتو في مجلس الامن يعني وبكل بساطه بانها مع احتلال الصهينه لاراضي الغير بالقوة الغاشمه ومع استمرار ذلك الاحتلال بكل ما يترتب عليه من هضم لابسط حقوق الانسان ويعني ايضا بانها مع استمرار الاستيطان العنصري على اراضي الغير والمحتله من قبل الصهاينه منذ العام 1967 اضافة الى احتلالها لللاراضي المحتلة من العام 1948 وبانها مع الابقاء على الجدار العنصري الذي ابتلع الاف الدونمات من ارضي الفلسطينيين وقطع اوصال المدن والقرى وبانها مع ما تمارسه قوات الاحتلال الصهيوني من تمييز عنصري من خلال اعترافها ايضا بيهودية الدول الصهيونيه
وبانها مع نهب وسلب الدوله الصهيونيه لثروات الشعب الفلسطيني من خلال سطوها على مافي داخل الارض وماعليها من خيرات وثروات على مدار عشرات السنين وافقار ابناء الارض الاصليين وبانها مع الحصار الخانق لكل مداخل ومخارج اراضي الضفة الغربيه وقطاع غزة ووضعها لشعب كامل في سجن كبير تتحكم به الدوله الصهيونيه وقطعان مستوطنيها
وفوق كل ذلك فانها تقف ضد مبادئ الشرعيه الدوله التي تعترف بحق الشعوب في تقرير مصيرها وفي حقها في التخلص من احتلال اراضيها بموجب قرار الامم المتحده 242 والذي يعترف صراحه بان هذه الاراضي هي محتله ويتوجب على الصهاينه تركها لاصحابها بدون قيد وشرط
وبعد كل هذا هل هناك لايزال في هذا العالم اجمع من يصدق بما يتشدق به بعض مناصري وداعيمي الصهاينة صباح مساء عن دعمهم للحريه والعداله والديمقراطيه وحقوق الانسان اوليس الشعب الفلسطيني هو من يستحق الحريه والعداله والتخلص من الاحتلال وشروره وللابد
ومع كل ذلك فان الشعب الفلسطيني ومعه كل الاحرار في هذا العالم لن يتخلى عن حقه في اقامة دولته المستقله وعاصمتها القدس الشريف وعوده كافه الذين هجرتهم العصابات الصهيونيه من بلداتهم ولنا في التاريخ الكثير من العبر ومنها ان الاحتلال الى زوال ومهما طال الزمان وبأن الشعوب اقوى من جلاديها .
التعليقات