يحتفل الأردن كغيره من الدول في يوم المعلم العالمي الذي يصاف في الخامس من تشرين أول من كل عام وهذا اليوم الذي نتذكر فيه المعلم لنعلن وفائنا لرسالته التي يحملها بكل صبر وجد من اجل خدمة الأجيال وبناء مستقبلها ,
ان هذا اليوم لهو محط انظارنا أن نذكر هذا المعلم الذي يستحق كل تقدير على جهودة الخيرة والمثمرة في رفعة الأوطان وبناء كيانها وهو المساهم الرئيس في ازدهار هذا الوطن بكل ما يقدمه لبناء الأجيال الواعية والمثقفة التي تحمل رسالة العلم والبناء وتقدمه خدمة للوطن لنموه وإزدهارة ’,’,
إننا نبارك للمعلم هذا اليوم العظيم والذي جاهد جهادا مستميتا للحصول على حقه في (( نقابته )) التي ولدت بعسر ولكن بفعل الجهود الخيرة التي ناضلت من أجل تحقيق هدفها التي آمنت به حتى ينعكس ذلك على رسالتها وأدائها وحياتها في بناء معالم المستقبل ,,, وان تخفف المعاناة عن كاهلهم وعن كاهل اسرهم وتحقق لهم ما اردوا من احلام لتعينهم على مقتضيات الحياة ,,
لا بد من ايجاد الحوافز بشكل دائم ومستمر ومشاركتهم في الدورات المحلية والعالمية وتقديمهم بكل المحافل الدولية لرفع مهاراتهم وتطوير ادائهم بإطلاعهم على كل ما هو جديد ومفيد ,,, وتوفير التجهيزات الحديثة التي تساعده في أداء رسالته ...حتى تبقى هذه اللبنة محطة اشعاع تضىء الدرب للأجيال وتقدم لهم كل ما هو جديد ومفيد خدمة لبناء الأجيال ومساهمتهم الدائمة في تعزيز بناء الأوطان ,
سسيبقى المعلم رسول الانسانية وحامل رسالة العلم واللبنة الأساسية في بناء المجتمع وستكون رسالته محط انظارنا وفي قلوبنا رغم كل ما يتحمله من مشقة والم ومعاناة ,,,وسيبقى رسول المحبة ولن نوفيه حقه مهما فعلنا ,,, وكما يقول الشاعر ,,,, قم للمعلم وفه التبجيلا ,,, كاد المعلم أن يكون رسولا ,,, وسيبقى رسول الانسانية والعلم معا ,, وكل عام ومعلمي الوطن بألف خير ,
يحتفل الأردن كغيره من الدول في يوم المعلم العالمي الذي يصاف في الخامس من تشرين أول من كل عام وهذا اليوم الذي نتذكر فيه المعلم لنعلن وفائنا لرسالته التي يحملها بكل صبر وجد من اجل خدمة الأجيال وبناء مستقبلها ,
ان هذا اليوم لهو محط انظارنا أن نذكر هذا المعلم الذي يستحق كل تقدير على جهودة الخيرة والمثمرة في رفعة الأوطان وبناء كيانها وهو المساهم الرئيس في ازدهار هذا الوطن بكل ما يقدمه لبناء الأجيال الواعية والمثقفة التي تحمل رسالة العلم والبناء وتقدمه خدمة للوطن لنموه وإزدهارة ’,’,
إننا نبارك للمعلم هذا اليوم العظيم والذي جاهد جهادا مستميتا للحصول على حقه في (( نقابته )) التي ولدت بعسر ولكن بفعل الجهود الخيرة التي ناضلت من أجل تحقيق هدفها التي آمنت به حتى ينعكس ذلك على رسالتها وأدائها وحياتها في بناء معالم المستقبل ,,, وان تخفف المعاناة عن كاهلهم وعن كاهل اسرهم وتحقق لهم ما اردوا من احلام لتعينهم على مقتضيات الحياة ,,
لا بد من ايجاد الحوافز بشكل دائم ومستمر ومشاركتهم في الدورات المحلية والعالمية وتقديمهم بكل المحافل الدولية لرفع مهاراتهم وتطوير ادائهم بإطلاعهم على كل ما هو جديد ومفيد ,,, وتوفير التجهيزات الحديثة التي تساعده في أداء رسالته ...حتى تبقى هذه اللبنة محطة اشعاع تضىء الدرب للأجيال وتقدم لهم كل ما هو جديد ومفيد خدمة لبناء الأجيال ومساهمتهم الدائمة في تعزيز بناء الأوطان ,
سسيبقى المعلم رسول الانسانية وحامل رسالة العلم واللبنة الأساسية في بناء المجتمع وستكون رسالته محط انظارنا وفي قلوبنا رغم كل ما يتحمله من مشقة والم ومعاناة ,,,وسيبقى رسول المحبة ولن نوفيه حقه مهما فعلنا ,,, وكما يقول الشاعر ,,,, قم للمعلم وفه التبجيلا ,,, كاد المعلم أن يكون رسولا ,,, وسيبقى رسول الانسانية والعلم معا ,, وكل عام ومعلمي الوطن بألف خير ,
يحتفل الأردن كغيره من الدول في يوم المعلم العالمي الذي يصاف في الخامس من تشرين أول من كل عام وهذا اليوم الذي نتذكر فيه المعلم لنعلن وفائنا لرسالته التي يحملها بكل صبر وجد من اجل خدمة الأجيال وبناء مستقبلها ,
ان هذا اليوم لهو محط انظارنا أن نذكر هذا المعلم الذي يستحق كل تقدير على جهودة الخيرة والمثمرة في رفعة الأوطان وبناء كيانها وهو المساهم الرئيس في ازدهار هذا الوطن بكل ما يقدمه لبناء الأجيال الواعية والمثقفة التي تحمل رسالة العلم والبناء وتقدمه خدمة للوطن لنموه وإزدهارة ’,’,
إننا نبارك للمعلم هذا اليوم العظيم والذي جاهد جهادا مستميتا للحصول على حقه في (( نقابته )) التي ولدت بعسر ولكن بفعل الجهود الخيرة التي ناضلت من أجل تحقيق هدفها التي آمنت به حتى ينعكس ذلك على رسالتها وأدائها وحياتها في بناء معالم المستقبل ,,, وان تخفف المعاناة عن كاهلهم وعن كاهل اسرهم وتحقق لهم ما اردوا من احلام لتعينهم على مقتضيات الحياة ,,
لا بد من ايجاد الحوافز بشكل دائم ومستمر ومشاركتهم في الدورات المحلية والعالمية وتقديمهم بكل المحافل الدولية لرفع مهاراتهم وتطوير ادائهم بإطلاعهم على كل ما هو جديد ومفيد ,,, وتوفير التجهيزات الحديثة التي تساعده في أداء رسالته ...حتى تبقى هذه اللبنة محطة اشعاع تضىء الدرب للأجيال وتقدم لهم كل ما هو جديد ومفيد خدمة لبناء الأجيال ومساهمتهم الدائمة في تعزيز بناء الأوطان ,
سسيبقى المعلم رسول الانسانية وحامل رسالة العلم واللبنة الأساسية في بناء المجتمع وستكون رسالته محط انظارنا وفي قلوبنا رغم كل ما يتحمله من مشقة والم ومعاناة ,,,وسيبقى رسول المحبة ولن نوفيه حقه مهما فعلنا ,,, وكما يقول الشاعر ,,,, قم للمعلم وفه التبجيلا ,,, كاد المعلم أن يكون رسولا ,,, وسيبقى رسول الانسانية والعلم معا ,, وكل عام ومعلمي الوطن بألف خير ,
التعليقات
والمال إن لم تدخره محصنا ***** بالعلم كان نهاية الإمـلاق
والعلم إن لم تكتنفه شمـائل ***** تعليه كان مطية الإخفـاق
اعتقد انه يجب ان نوسع مفاهيمنا ونعي ان المدرسة لا جدار لها ولا حدود في عالم التقنية الذي كسر الحدود الجغرافية، كما ان المعلم هو كل فرد يصادفك في الحياة في لقاء مباشر او غير مباشر.
ان العلم والتعلم لا يتوقف على مدرسة ومعلم في اطار جغرافي محدد ومجسد.