لم تكن هفوة تلك التي صدرت من نقيب المحامين الحالي بحق سيد الخلق أجمعين ، سيدنا وقائدنا وقدوتنا محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة واتم التسليم !!!!
ولم تكن زلة لسان تلك الجملة المعيبة بحق أشرف الخلق الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى والذي قال فيه عز من قائل.. ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى ، إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ، عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى) سورة النجم!!!!
ولم تكن كلمة خرجت من فاه نقيب المحامين بغير قصد ولا جهل بخطورة محتواها بحق نبينا الكريم الذي كان خُلقه القرآن وشهد له ربه سبحانه وتعالى (وإنك لعلي خلق عظيم) سورة القلم.
وبعد،
فإن ما صدر عن نقيب المحامين الحالي بحق سيدنا محمد عليه الصلاة واتم التسليم من خلال استهزائه بالصفات التي يجب توفرها في القضاة بأنها قد لا تكون متوفرة في الحبيب المصطفى عليه أتم الصلاة وأفضل التسليم، إنما يستوجب وقفة حازمة من كافة الشرفاء في هذا البلد، الغيورين على دينهم وعلى سيرة المصطفى عليه السلام، من أن يطالها مس بسوء من أي شخص كان، وإن كان نقيباً للمحامين من المفترض أن يعرف الجُرم الذي ارتكبه بحق نبينا علية الصلاة والسلام.
لا ننتظر إجراءاً من الحكومة او وزير اوقافها أو فضيلة مفتي عام المملكة فيما جرى على لسان نقيب المحامين من إجراء رسمي وقانوني بحق هذه الإساءة المعيبة بحق نبي الأمة واختم الأنبياء والمرسلين،
بل إنني أتوجه بنداء خالص إلى ملك البلاد، جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين بأن ينتصر لجده الأعظم الذي يتشرف جلالته بالإنتساب إلى نسبه الشريف عليه الصلاة والسلام، بأن يأمر الحكومة باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق هذه الإساءة الكبيرة لجده الأعظم ، فجلالته كان اول زعيم عربي يستنكر الإساءة التي صدرت بحق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قبل عدة أعوام من رسام دانماركي حاقد على ديننا ونبينا عليه السلام، فكيف لا ينتصر جلالته لجده الأعظم عليه السلام من إساءة تصدر من احد مواطنيه !!!!
لم تكن هفوة تلك التي صدرت من نقيب المحامين الحالي بحق سيد الخلق أجمعين ، سيدنا وقائدنا وقدوتنا محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة واتم التسليم !!!!
ولم تكن زلة لسان تلك الجملة المعيبة بحق أشرف الخلق الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى والذي قال فيه عز من قائل.. ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى ، إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ، عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى) سورة النجم!!!!
ولم تكن كلمة خرجت من فاه نقيب المحامين بغير قصد ولا جهل بخطورة محتواها بحق نبينا الكريم الذي كان خُلقه القرآن وشهد له ربه سبحانه وتعالى (وإنك لعلي خلق عظيم) سورة القلم.
وبعد،
فإن ما صدر عن نقيب المحامين الحالي بحق سيدنا محمد عليه الصلاة واتم التسليم من خلال استهزائه بالصفات التي يجب توفرها في القضاة بأنها قد لا تكون متوفرة في الحبيب المصطفى عليه أتم الصلاة وأفضل التسليم، إنما يستوجب وقفة حازمة من كافة الشرفاء في هذا البلد، الغيورين على دينهم وعلى سيرة المصطفى عليه السلام، من أن يطالها مس بسوء من أي شخص كان، وإن كان نقيباً للمحامين من المفترض أن يعرف الجُرم الذي ارتكبه بحق نبينا علية الصلاة والسلام.
لا ننتظر إجراءاً من الحكومة او وزير اوقافها أو فضيلة مفتي عام المملكة فيما جرى على لسان نقيب المحامين من إجراء رسمي وقانوني بحق هذه الإساءة المعيبة بحق نبي الأمة واختم الأنبياء والمرسلين،
بل إنني أتوجه بنداء خالص إلى ملك البلاد، جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين بأن ينتصر لجده الأعظم الذي يتشرف جلالته بالإنتساب إلى نسبه الشريف عليه الصلاة والسلام، بأن يأمر الحكومة باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق هذه الإساءة الكبيرة لجده الأعظم ، فجلالته كان اول زعيم عربي يستنكر الإساءة التي صدرت بحق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قبل عدة أعوام من رسام دانماركي حاقد على ديننا ونبينا عليه السلام، فكيف لا ينتصر جلالته لجده الأعظم عليه السلام من إساءة تصدر من احد مواطنيه !!!!
لم تكن هفوة تلك التي صدرت من نقيب المحامين الحالي بحق سيد الخلق أجمعين ، سيدنا وقائدنا وقدوتنا محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة واتم التسليم !!!!
ولم تكن زلة لسان تلك الجملة المعيبة بحق أشرف الخلق الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى والذي قال فيه عز من قائل.. ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى ، إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى ، عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى) سورة النجم!!!!
ولم تكن كلمة خرجت من فاه نقيب المحامين بغير قصد ولا جهل بخطورة محتواها بحق نبينا الكريم الذي كان خُلقه القرآن وشهد له ربه سبحانه وتعالى (وإنك لعلي خلق عظيم) سورة القلم.
وبعد،
فإن ما صدر عن نقيب المحامين الحالي بحق سيدنا محمد عليه الصلاة واتم التسليم من خلال استهزائه بالصفات التي يجب توفرها في القضاة بأنها قد لا تكون متوفرة في الحبيب المصطفى عليه أتم الصلاة وأفضل التسليم، إنما يستوجب وقفة حازمة من كافة الشرفاء في هذا البلد، الغيورين على دينهم وعلى سيرة المصطفى عليه السلام، من أن يطالها مس بسوء من أي شخص كان، وإن كان نقيباً للمحامين من المفترض أن يعرف الجُرم الذي ارتكبه بحق نبينا علية الصلاة والسلام.
لا ننتظر إجراءاً من الحكومة او وزير اوقافها أو فضيلة مفتي عام المملكة فيما جرى على لسان نقيب المحامين من إجراء رسمي وقانوني بحق هذه الإساءة المعيبة بحق نبي الأمة واختم الأنبياء والمرسلين،
بل إنني أتوجه بنداء خالص إلى ملك البلاد، جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين بأن ينتصر لجده الأعظم الذي يتشرف جلالته بالإنتساب إلى نسبه الشريف عليه الصلاة والسلام، بأن يأمر الحكومة باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق هذه الإساءة الكبيرة لجده الأعظم ، فجلالته كان اول زعيم عربي يستنكر الإساءة التي صدرت بحق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم قبل عدة أعوام من رسام دانماركي حاقد على ديننا ونبينا عليه السلام، فكيف لا ينتصر جلالته لجده الأعظم عليه السلام من إساءة تصدر من احد مواطنيه !!!!
التعليقات
فماقاله لا يستهان به بتاتا
ومشكور دكتورنا الغيور وان كنت لست بحاجة الى شكر فهذا واجب كل مسلم سني موحد لله ومحب لختاتم الرسل سيدنا وحبيبنا محمد الامين صلى الله عليه وسلم