أعتبر رئيس الوزراء السابق الدكتور عبدالسلام المجالي أن أهم سلاح يتسلح به أبناء الأردن لمواجهة مشكلات ومتطلبات العصر التعليم والثقة والتقدير المتبادل بين القيادة والشعب، الأمر الذي أنعكس على سمعة الأردن الطيبة بين الدول العربية.
ونوه المجالي خلال محاضرته في الجمعية الأردنية بأبوظبي بحضور السفير الأردني لدى الإمارات نايف الزيدان وعدد من أبناء الجالية الأردنية في إبوظبي حرية التعبير وأنها مصانة في الأردن ، ولكن يجب أن لا يصل الأمر حد إيذاء الآخرين بحجة التعبير عن الآراء.
ولفت المجالي أن التركيز على الإنسان الأردني والتناغم الحاصل بين القيادة والشعب من أبرز مقومات المملكة وعنصرا رئيسا من عناصر النجاح والتطور الذي يشهده الاردن.
واعتبر المجالي أن الأردن يتأثر سلباً وإيجاباً بما يدور في المنطقة على جميع الصعد سواء الاقتصادية أو السياحية أو السياسية.
وتطرق المجالي إلى ما يجري على الساحة الأردنية من حراك شعبي في مختلف القطاعات ، كما تطرق إلى واقع التعليم العالي في الأردن والمكانة التي وصل إليها بين الدول العربية.
أعتبر رئيس الوزراء السابق الدكتور عبدالسلام المجالي أن أهم سلاح يتسلح به أبناء الأردن لمواجهة مشكلات ومتطلبات العصر التعليم والثقة والتقدير المتبادل بين القيادة والشعب، الأمر الذي أنعكس على سمعة الأردن الطيبة بين الدول العربية.
ونوه المجالي خلال محاضرته في الجمعية الأردنية بأبوظبي بحضور السفير الأردني لدى الإمارات نايف الزيدان وعدد من أبناء الجالية الأردنية في إبوظبي حرية التعبير وأنها مصانة في الأردن ، ولكن يجب أن لا يصل الأمر حد إيذاء الآخرين بحجة التعبير عن الآراء.
ولفت المجالي أن التركيز على الإنسان الأردني والتناغم الحاصل بين القيادة والشعب من أبرز مقومات المملكة وعنصرا رئيسا من عناصر النجاح والتطور الذي يشهده الاردن.
واعتبر المجالي أن الأردن يتأثر سلباً وإيجاباً بما يدور في المنطقة على جميع الصعد سواء الاقتصادية أو السياحية أو السياسية.
وتطرق المجالي إلى ما يجري على الساحة الأردنية من حراك شعبي في مختلف القطاعات ، كما تطرق إلى واقع التعليم العالي في الأردن والمكانة التي وصل إليها بين الدول العربية.
أعتبر رئيس الوزراء السابق الدكتور عبدالسلام المجالي أن أهم سلاح يتسلح به أبناء الأردن لمواجهة مشكلات ومتطلبات العصر التعليم والثقة والتقدير المتبادل بين القيادة والشعب، الأمر الذي أنعكس على سمعة الأردن الطيبة بين الدول العربية.
ونوه المجالي خلال محاضرته في الجمعية الأردنية بأبوظبي بحضور السفير الأردني لدى الإمارات نايف الزيدان وعدد من أبناء الجالية الأردنية في إبوظبي حرية التعبير وأنها مصانة في الأردن ، ولكن يجب أن لا يصل الأمر حد إيذاء الآخرين بحجة التعبير عن الآراء.
ولفت المجالي أن التركيز على الإنسان الأردني والتناغم الحاصل بين القيادة والشعب من أبرز مقومات المملكة وعنصرا رئيسا من عناصر النجاح والتطور الذي يشهده الاردن.
واعتبر المجالي أن الأردن يتأثر سلباً وإيجاباً بما يدور في المنطقة على جميع الصعد سواء الاقتصادية أو السياحية أو السياسية.
وتطرق المجالي إلى ما يجري على الساحة الأردنية من حراك شعبي في مختلف القطاعات ، كما تطرق إلى واقع التعليم العالي في الأردن والمكانة التي وصل إليها بين الدول العربية.
التعليقات
الاشخاص زائلون والوطن باقي
الى رقم 7 اي شباب واي غد يكفيك احلام بائسه روح ع الجامعات واتفرج
فبنسى الواحد انو في جماعه نصبوا على خمسه مليون مواطن اردني لما اسسوا لولادهم شركة الو لكابينات الهواتف العموميه باعوا بطاقات بملايين الدنانير وبليله مافيها ظو قمر صحي المواطن الاردني ولا لا في الو ولا في تلفونات ولا في بطاقات شغالة وكل واحد كان مشتري مجموعه بطاقات اعطاهه لعياله الصغار يلعبوا فيها شده ..
اكبر عملية سطوا علنيه جهارا نهار على المواطن الاردني وما حد حكي وما حد بالاحرى قدر يحكي لانه الولاد يلي عملوا الشركه ولاد ذوات مسؤولين كبار منظرين وبسطجية وطنيه من جميع الاشكال والالوان .
هاي مصيبه وحده من مصائبكم ايها المنظرين ولكن الحساب قادم ورب الكعبه الا ترجعوا كل قرش بلفتوه من كل مواطن اردني مع ارباحه .
حياك الله أبا سامر، لكن يبدو أنك "غايب فيله" وأعتقد أنك لم تقرا ما كتبت الجرائد الأردنية عن أحوال العليم منذ عام أو أكثر، لأنك لو اطلعت على ما كتب الصحف عبر العام الماضي "لوليت... فرارا ولملئت... رعبا"، أو على الأقل لما مدحت التعليم العالي لا في الأردن ولا في العالم العربي.
التعليم في العالم العربي وشمال إفريقيا وصفه تقرير البنك الدولي عام 2008 في تقرير شامل ومفصل يزيد على 300 صفحة، وصفه بعبارة تلوث مياه المحيط لو اختلطت بها.
التقرير قال بالحرف الواحد وأنا أترجم العبارة كما جاءت: "التعليم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الأسوأ في العالم". وبالإنجليزية أنسخ لكم الجملة كما جاءت في التقرير:
Education in the Middle East and North Africa is the worst in the World".
التعليم في منطقة "مينا" MENA (مختصر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا) للاستهلاك المحلي. الجامعات تنعف بدكاترة اشتروا شهادات الدكتوراة بعد أن تقادعدوا من الخدمة إما العسكرية أو المدنية، واقتحموا الجامعات بالواسطات، وأصبحوا مسؤولين في تلك الجامعات، وفي نفس الوقت يعلمون أبناؤنا علوما تقوم على "الهيلمان" الذي اكتسقصدبوه عبر سني الخدمة. ولا أظن أنه يخفى عليك ما أقصد.
العالم اليوم أصبح، وأنا على يقين أنك تعرف ذلك لأنك سافرت للولايات المتحدة وأوروبا ورأيت حال الدنيا هناك، العالم معولم إلى النخاع. ودكاترتنا "المهابين" في جامعاتنا الغراء لا يجيدون العربية، ولا يجيدون حرفا من أي لغة غير لغة الضاد.
جامعات العالم منذ عشرين عاما تُدرس مواد مثل: حقوق الإنسان، والإرهاب، والعولمة، والعالم بعد الحرب الباردة، وعلاقة الحرية بالتطور. نعم هذه مواد في الجامعات الغربية وليست شعارات سياسية ترفعها نقاباتهم.
الأساتذة في الغرب يُنادون بأسمائهم، في جامعاتنا الدكاترة، وهم على ما أعتقد زملاء لبعضهم بعضا، لا ينادي أحدهم الآخر إلا ب"يادكتور". .......،
كلما ازداد علم المرء ازداد تواضعا. في جامعاتنا الطالب لا يستطيع مخاطبة دكتور أو حتى تحيته.
يا حبذا لو سجل الطلبة محاضرات أولئك "الدكاترة" ووضعوها على اليوتيوب كي تفضح بضاعتهم، وكي نخلص منهم وممن توسط لهم ودحشهم في جامعاتنا.
يا أبا سامر هل تعلم أن أحد رؤساء الجامعات بقي رئيسا (12) إثنا عشر عاما، نعم إثنا عشر عاما. ليس أهلا لهذا المنصب، لكنني شخصيا أحسد الواسطة التي كانت خلفه على هذا القدر من التأثير والقدرة على الفعل، حتى عكس السير، وعكس التطور.
لا أريد أن أتطرق لمواصفات ذاك الرئيس وممارساته، فليس كل ما يعرف يقال وليس ما يقال قد جاء أوانه.
أنا أعرف غيرتك على وطننا، وقد تحدثنا عن شيئ من هذا القبيل، أو قريبا من التعليم قبل بضعة أعوام حين التقينا في مأتم المرحوم القطان.
ذكر لي بعض الزملاء أنك زرت الولايات المتحدة، وأنا بالمناسبة هناك، لكن لم أستطع العثور على العنوان أو على تليفون. كنت سعيد بالخبر لأنه كان يعني لي أنك بصحة جيدة، وإن شاء الله دوما.
محبتي واحترامي دوما، وأمنياتي بصلاح الحال في العالم العربي.
حياك الله أبا سامر، لكن يبدو أنك "غايب فيله" وأعتقد أنك لم تقرا ما كتبت الجرائد الأردنية عن أحوال العليم منذ عام أو أكثر، لأنك لو اطلعت على ما كتب الصحف عبر العام الماضي "لوليت... فرارا ولملئت... رعبا"، أو على الأقل لما مدحت التعليم العالي لا في الأردن ولا في العالم العربي.
التعليم في العالم العربي وشمال إفريقيا وصفه تقرير البنك الدولي عام 2008 في تقرير شامل ومفصل يزيد على 300 صفحة، وصفه بعبارة تلوث مياه المحيط لو اختلطت بها.
التقرير قال بالحرف الواحد وأنا أترجم العبارة كما جاءت: "التعليم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الأسوأ في العالم". وبالإنجليزية أنسخ لكم الجملة كما جاءت في التقرير:
Education in the Middle East and North Africa is the worst in the World".
التعليم في منطقة "مينا" MENA (مختصر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا) للاستهلاك المحلي. الجامعات تنعف بدكاترة اشتروا شهادات الدكتوراة بعد أن تقادعدوا من الخدمة إما العسكرية أو المدنية، واقتحموا الجامعات بالواسطات، وأصبحوا مسؤولين في تلك الجامعات، وفي نفس الوقت يعلمون أبناؤنا علوما تقوم على "الهيلمان" الذي اكتسبوه عبر سني الخدمة. ولا أظن أنه يخفى عليك ما أقصد.
العالم اليوم أصبح، وأنا على يقين أنك تعرف ذلك لأنك سافرت للولايات المتحدة وأوروبا ورأيت حال الدنيا هناك، العالم معولم إلى النخاع. ودكاترتنا "المهابين" في جامعاتنا الغراء لا يجيدون العربية، ولا يجيدون حرفا من أي لغة غير لغة الضاد.
جامعات العالم منذ عشرين عاما تُدرس مواد مثل: حقوق الإنسان، والإرهاب، والعولمة، والعالم بعد الحرب الباردة، وعلاقة الحرية بالتطور. نعم هذه مواد في الجامعات الغربية وليست شعارات سياسية ترفعها نقاباتهم.
الأساتذة في الغرب يُنادون بأسمائهم، في جامعاتنا الدكاترة، وهم على ما أعتقد زملاء لبعضهم بعضا، لا ينادي أحدهم الآخر إلا ب"يادكتور". .... يا أبا سامر، والله يخجل منها أي عاقل، ومخزاة يقشر لها الجسد.
كلما ازداد علم المرء ازداد تواضعا. في جامعاتنا الطالب لا يستطيع مخاطبة دكتور أو حتى تحيته.
يا حبذا لو سجل الطلبة محاضرات أولئك "الدكاترة" ووضعوها على اليوتيوب كي تفضح بضاعتهم، وكي نخلص منهم وممن توسط لهم ودحشهم في جامعاتنا.
يا أبا سامر هل تعلم أن أحد رؤساء الجامعات بقي رئيسا (12) إثنا عشر عاما، نعم إثنا عشر عاما. ليس أهلا لهذا المنصب، لكنني شخصيا أحسد الواسطة التي كانت خلفه على هذا القدر من التأثير والقدرة على الفعل، حتى عكس السير، وعكس التطور.
لا أريد أن أتطرق لمواصفات ذاك الرئيس وممارساته، فليس كل ما يعرف يقال وليس ما يقال قد جاء أوانه.
أنا أعرف غيرتك على وطننا، وقد تحدثنا عن شيئ من هذا القبيل، أو قريبا من التعليم قبل بضعة أعوام حين التقينا في مأتم المرحوم القطان.
ذكر لي بعض الزملاء أنك زرت الولايات المتحدة، وأنا بالمناسبة هناك، لكن لم أستطع العثور على العنوان أو على تليفون. كنت سعيد بالخبر لأنه كان يعني لي أنك بصحة جيدة، وإن شاء الله دوما.
محبتي واحترامي دوما، وأمنياتي بصلاح الحال في العالم العربي.
عصابه بسموهم عصابة الاخوةالاربعه وابنائهم ..
مع انهم طالعين من قريه صغيره وما كان اي واحد في الفميليا كلها ملاك او صاحب عقارات او تجارة او مال قبان ..وحتى عند ما يتذكروا ايام زمان هم انفسهم ويتذكرواايام الفقر والفاقهوضنك الحياة بقولوا انه كنا لا نملك شيء الا ما يستر عوراتنا .
سبحان الله استلموا مناصب من هون وصاروا مليارديريه من هون وابنائهم صاروا مسؤولين ورجال اعمال وبتنقلوا من منصب لمنصب وتلزم العطاءات عليهم وينظروا صباح مساء علينا بالاخلاق وبالوطنيه وبالسياسهوالاقتصاد مهو مزاد واوكازيون وطنيه شغال وعرض مستمر ..
وليش لا مثل ما بقول المثل البلد سداح مداح مزرعه طعة وقايمة .