اضواء الشهرة لن تكون لى شخص عادي او ممثل من ممثلينا ذائعي الصيت والشهرة فحين تذكر فنانيين عالميين تذكر الملايين التي يجنوها سنويا من افلامهم ومسلسلاتهم الشهيرة ذائعة الصيت ,,,
اللاعب الرياضي او الممثل عندنا يحفى ليستطيع تأمين لقمة عيشة وليس بمقدوره ان يصبح مليونيرا في اللجوء الى التمثيل او الاشتراك بمسابقات رياضية او حتى المنتخبات فحتما سيبقى من ذوي الدخل المحدود ,,
والموظف العام الذي يخدم في اجهزة الدولة حتما سيقى وضعه عاديا الا اذا ظهرت عليه بوادر اخرى فحينها قد يتساءال المرء من أين اتى بهذه الاشياء الغير اعتيادية وكل من حوله يعرف تاريخه الشخصي ويعرف تصرفاته وممتلكاته التي في حوزته ,,الا ذا غير جلده واصبحت يداه لا تعرف الحلال من الحرام فعندها يصبح كل شىء مباح ,
الخبر بأن (( جينفر لوبيز )) اشترت منزلا بمبلغ ((18)) مليون دولار وهو رقم متواضع لمثل تلك الممثلة الذي حتما تملك عشرات الملايين من أعمالها المتميزة وهي تستطيع ان تضع الرقم الذي تريده بسبب شهرتها وطلبها من قبل المخرجين وحين تتفور لديها مثل تلك الأموال التي تدفع (( ضرائبها )) لخزينة الدولة فمن حقها أن تملك المنزل الذي يناسبها طالما أنه من تعب عرقها وليس تولا على اموال الدولة وتهربا من الضرائب كما يحصل في بلادنا ,,
الغير متوقع عندنا انه في الفترة الأخيرة تم عرض ((فيــلا )) وزير شاب سابق بمبلغ مشابه بل اذا صح المبلغ فإنه يفوق مبلغ (( 18 )) مليون دولار – جينفر – وهو ليس بجينفر – بل لا يشبه جينفر بالصفات – ولن تقبل جينفر بالوقوف الى جانبه للالتقاط صورة كونه تدور حوله شبهات فساد ,,,,!!! الا ان تربـعـه على عدة وزارات ومناصب لم يكن يحلم بها يوما فتفاجا الجميع ((بغنــاه الفاحش )) وكيف جمع تلك الأموال التي اصبحت مثار تساؤلات لدى الشارع الأردني وخلال توليه مسؤوليات قصار لو تم مقارنتها بعمره وعدد سنوات خدمته في الوطن لما استطاع من جمع تلك الثروة الضخمة الا اذا كانت الوسائل في الاثراء غير مشروعة ولم تتم عملية المحاسبة بل كانت عملية منظمة للنهب من اموال الوطن ,,
من حق اي انسان أن يتمتع بأمواله وأن يشتري ما يشاء اذا كان يملك تلك الأموال بطرق شرعية ومباحة وواضحة ,,,اما ان يتسولي على اموال الوطن فهذا التساؤول يبقى مشروعا للوصول الى الحقائق ومحاسبتهم لى تلك الأموال التي اكتسبوها بغير وجه حق وعندها نقول – لجنيفر لوبيز – تتهني بمنزلك – الحلال – اما لغيرها ممن سرق اموال الشعب فنقول – جعلها الله نارا عليكم تحرقكم صباح مساء ,,,واعطاكم الله المال الحلال وجنبكم الشبهات والفساد!!!
رب يسر لي امري ولا تجعلني عرضة للمادة ((23 )) قبل اقرارها من الجهات المختصة ,,,!! ؟؟؟وبعد اقرارها سنتحدث عن الفساد بطريقةالاشارة !!!
اضواء الشهرة لن تكون لى شخص عادي او ممثل من ممثلينا ذائعي الصيت والشهرة فحين تذكر فنانيين عالميين تذكر الملايين التي يجنوها سنويا من افلامهم ومسلسلاتهم الشهيرة ذائعة الصيت ,,,
اللاعب الرياضي او الممثل عندنا يحفى ليستطيع تأمين لقمة عيشة وليس بمقدوره ان يصبح مليونيرا في اللجوء الى التمثيل او الاشتراك بمسابقات رياضية او حتى المنتخبات فحتما سيبقى من ذوي الدخل المحدود ,,
والموظف العام الذي يخدم في اجهزة الدولة حتما سيقى وضعه عاديا الا اذا ظهرت عليه بوادر اخرى فحينها قد يتساءال المرء من أين اتى بهذه الاشياء الغير اعتيادية وكل من حوله يعرف تاريخه الشخصي ويعرف تصرفاته وممتلكاته التي في حوزته ,,الا ذا غير جلده واصبحت يداه لا تعرف الحلال من الحرام فعندها يصبح كل شىء مباح ,
الخبر بأن (( جينفر لوبيز )) اشترت منزلا بمبلغ ((18)) مليون دولار وهو رقم متواضع لمثل تلك الممثلة الذي حتما تملك عشرات الملايين من أعمالها المتميزة وهي تستطيع ان تضع الرقم الذي تريده بسبب شهرتها وطلبها من قبل المخرجين وحين تتفور لديها مثل تلك الأموال التي تدفع (( ضرائبها )) لخزينة الدولة فمن حقها أن تملك المنزل الذي يناسبها طالما أنه من تعب عرقها وليس تولا على اموال الدولة وتهربا من الضرائب كما يحصل في بلادنا ,,
الغير متوقع عندنا انه في الفترة الأخيرة تم عرض ((فيــلا )) وزير شاب سابق بمبلغ مشابه بل اذا صح المبلغ فإنه يفوق مبلغ (( 18 )) مليون دولار – جينفر – وهو ليس بجينفر – بل لا يشبه جينفر بالصفات – ولن تقبل جينفر بالوقوف الى جانبه للالتقاط صورة كونه تدور حوله شبهات فساد ,,,,!!! الا ان تربـعـه على عدة وزارات ومناصب لم يكن يحلم بها يوما فتفاجا الجميع ((بغنــاه الفاحش )) وكيف جمع تلك الأموال التي اصبحت مثار تساؤلات لدى الشارع الأردني وخلال توليه مسؤوليات قصار لو تم مقارنتها بعمره وعدد سنوات خدمته في الوطن لما استطاع من جمع تلك الثروة الضخمة الا اذا كانت الوسائل في الاثراء غير مشروعة ولم تتم عملية المحاسبة بل كانت عملية منظمة للنهب من اموال الوطن ,,
من حق اي انسان أن يتمتع بأمواله وأن يشتري ما يشاء اذا كان يملك تلك الأموال بطرق شرعية ومباحة وواضحة ,,,اما ان يتسولي على اموال الوطن فهذا التساؤول يبقى مشروعا للوصول الى الحقائق ومحاسبتهم لى تلك الأموال التي اكتسبوها بغير وجه حق وعندها نقول – لجنيفر لوبيز – تتهني بمنزلك – الحلال – اما لغيرها ممن سرق اموال الشعب فنقول – جعلها الله نارا عليكم تحرقكم صباح مساء ,,,واعطاكم الله المال الحلال وجنبكم الشبهات والفساد!!!
رب يسر لي امري ولا تجعلني عرضة للمادة ((23 )) قبل اقرارها من الجهات المختصة ,,,!! ؟؟؟وبعد اقرارها سنتحدث عن الفساد بطريقةالاشارة !!!
اضواء الشهرة لن تكون لى شخص عادي او ممثل من ممثلينا ذائعي الصيت والشهرة فحين تذكر فنانيين عالميين تذكر الملايين التي يجنوها سنويا من افلامهم ومسلسلاتهم الشهيرة ذائعة الصيت ,,,
اللاعب الرياضي او الممثل عندنا يحفى ليستطيع تأمين لقمة عيشة وليس بمقدوره ان يصبح مليونيرا في اللجوء الى التمثيل او الاشتراك بمسابقات رياضية او حتى المنتخبات فحتما سيبقى من ذوي الدخل المحدود ,,
والموظف العام الذي يخدم في اجهزة الدولة حتما سيقى وضعه عاديا الا اذا ظهرت عليه بوادر اخرى فحينها قد يتساءال المرء من أين اتى بهذه الاشياء الغير اعتيادية وكل من حوله يعرف تاريخه الشخصي ويعرف تصرفاته وممتلكاته التي في حوزته ,,الا ذا غير جلده واصبحت يداه لا تعرف الحلال من الحرام فعندها يصبح كل شىء مباح ,
الخبر بأن (( جينفر لوبيز )) اشترت منزلا بمبلغ ((18)) مليون دولار وهو رقم متواضع لمثل تلك الممثلة الذي حتما تملك عشرات الملايين من أعمالها المتميزة وهي تستطيع ان تضع الرقم الذي تريده بسبب شهرتها وطلبها من قبل المخرجين وحين تتفور لديها مثل تلك الأموال التي تدفع (( ضرائبها )) لخزينة الدولة فمن حقها أن تملك المنزل الذي يناسبها طالما أنه من تعب عرقها وليس تولا على اموال الدولة وتهربا من الضرائب كما يحصل في بلادنا ,,
الغير متوقع عندنا انه في الفترة الأخيرة تم عرض ((فيــلا )) وزير شاب سابق بمبلغ مشابه بل اذا صح المبلغ فإنه يفوق مبلغ (( 18 )) مليون دولار – جينفر – وهو ليس بجينفر – بل لا يشبه جينفر بالصفات – ولن تقبل جينفر بالوقوف الى جانبه للالتقاط صورة كونه تدور حوله شبهات فساد ,,,,!!! الا ان تربـعـه على عدة وزارات ومناصب لم يكن يحلم بها يوما فتفاجا الجميع ((بغنــاه الفاحش )) وكيف جمع تلك الأموال التي اصبحت مثار تساؤلات لدى الشارع الأردني وخلال توليه مسؤوليات قصار لو تم مقارنتها بعمره وعدد سنوات خدمته في الوطن لما استطاع من جمع تلك الثروة الضخمة الا اذا كانت الوسائل في الاثراء غير مشروعة ولم تتم عملية المحاسبة بل كانت عملية منظمة للنهب من اموال الوطن ,,
من حق اي انسان أن يتمتع بأمواله وأن يشتري ما يشاء اذا كان يملك تلك الأموال بطرق شرعية ومباحة وواضحة ,,,اما ان يتسولي على اموال الوطن فهذا التساؤول يبقى مشروعا للوصول الى الحقائق ومحاسبتهم لى تلك الأموال التي اكتسبوها بغير وجه حق وعندها نقول – لجنيفر لوبيز – تتهني بمنزلك – الحلال – اما لغيرها ممن سرق اموال الشعب فنقول – جعلها الله نارا عليكم تحرقكم صباح مساء ,,,واعطاكم الله المال الحلال وجنبكم الشبهات والفساد!!!
رب يسر لي امري ولا تجعلني عرضة للمادة ((23 )) قبل اقرارها من الجهات المختصة ,,,!! ؟؟؟وبعد اقرارها سنتحدث عن الفساد بطريقةالاشارة !!!
التعليقات
اسال نفسك عنه و عن اللي ساعدوه
وعن اللي مثلو من كل اللي بنعرفهم
........
ثانيا اسال من ابوه...بلا مواربة
ابوه من عشرات السنين مليونير معروف في امريكا...و كان رفيقا و خادما للملك الراحل ... ..