إن رجلا يسقط في حفرة بطريق مر بها مرة لن يمر بتلك الطريق ثانية حتى لا يسقط بنفس الحفرة مرة إخرى ، فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ، والشعب الأردني في نظرته للانتخابات البلدية والنيابية القادمتين سواء كان ناخبا او مرشحا لن تكون مشاركته كما كانت في إنتخابات 2010 لانه لن يلدغ مرتين يا جلالة الملك .
إنا الأعتراضات الشعبية المستمره على الانتخابات السابقه ، ستستمر الى الانتخابات القادمه بل على العكس سوف تزداد تلك الاحتجاجات ، لأن الشخوص الأمنية التي إغتالت نزاهة الانتتخابات السابقة بتزويرها ، هي التي لازالت تلعب وتتلاعب بمصائر هذا الشعب ، هي التي تحفر حفائر الفساد والأفساد والتزوير في طريق الديمقراطية التي يرغب الشعب أن يسير عليها .
إن الشعب الذي خبر دور المخابرات العامه وبرموزها المسؤولة عن تزوير الانتخابات السابقة – الرقاد والدريبي والطحان – لن يصدق إنهم استغفروا ربهم وتبراؤا مما إقترفت أيديهم في الأنتخابات السابقه التي لازلنا نعاني من تبعياتها .
بما أنكم يا جلالة الملك ترغبون بالتأكيد أن القيادة الأردنية تختلف عن القيادات العربية الأخرى في تعاملها مع قضايا الأصلاح ، وأنكم مع التغير نحو الافضل ، فإن التغير لابد أن يشمل تغير تلك الرجالات من المخابرات العامة التي يعني بقائها إحجام الأردنيين عن المشاركة في أي إستحقاق وطني قادم ، لأن الشعب لن يلدغ مرتين يا جلالة الملك .
hussamabc@yahoo.com
إن رجلا يسقط في حفرة بطريق مر بها مرة لن يمر بتلك الطريق ثانية حتى لا يسقط بنفس الحفرة مرة إخرى ، فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ، والشعب الأردني في نظرته للانتخابات البلدية والنيابية القادمتين سواء كان ناخبا او مرشحا لن تكون مشاركته كما كانت في إنتخابات 2010 لانه لن يلدغ مرتين يا جلالة الملك .
إنا الأعتراضات الشعبية المستمره على الانتخابات السابقه ، ستستمر الى الانتخابات القادمه بل على العكس سوف تزداد تلك الاحتجاجات ، لأن الشخوص الأمنية التي إغتالت نزاهة الانتتخابات السابقة بتزويرها ، هي التي لازالت تلعب وتتلاعب بمصائر هذا الشعب ، هي التي تحفر حفائر الفساد والأفساد والتزوير في طريق الديمقراطية التي يرغب الشعب أن يسير عليها .
إن الشعب الذي خبر دور المخابرات العامه وبرموزها المسؤولة عن تزوير الانتخابات السابقة – الرقاد والدريبي والطحان – لن يصدق إنهم استغفروا ربهم وتبراؤا مما إقترفت أيديهم في الأنتخابات السابقه التي لازلنا نعاني من تبعياتها .
بما أنكم يا جلالة الملك ترغبون بالتأكيد أن القيادة الأردنية تختلف عن القيادات العربية الأخرى في تعاملها مع قضايا الأصلاح ، وأنكم مع التغير نحو الافضل ، فإن التغير لابد أن يشمل تغير تلك الرجالات من المخابرات العامة التي يعني بقائها إحجام الأردنيين عن المشاركة في أي إستحقاق وطني قادم ، لأن الشعب لن يلدغ مرتين يا جلالة الملك .
hussamabc@yahoo.com
إن رجلا يسقط في حفرة بطريق مر بها مرة لن يمر بتلك الطريق ثانية حتى لا يسقط بنفس الحفرة مرة إخرى ، فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ، والشعب الأردني في نظرته للانتخابات البلدية والنيابية القادمتين سواء كان ناخبا او مرشحا لن تكون مشاركته كما كانت في إنتخابات 2010 لانه لن يلدغ مرتين يا جلالة الملك .
إنا الأعتراضات الشعبية المستمره على الانتخابات السابقه ، ستستمر الى الانتخابات القادمه بل على العكس سوف تزداد تلك الاحتجاجات ، لأن الشخوص الأمنية التي إغتالت نزاهة الانتتخابات السابقة بتزويرها ، هي التي لازالت تلعب وتتلاعب بمصائر هذا الشعب ، هي التي تحفر حفائر الفساد والأفساد والتزوير في طريق الديمقراطية التي يرغب الشعب أن يسير عليها .
إن الشعب الذي خبر دور المخابرات العامه وبرموزها المسؤولة عن تزوير الانتخابات السابقة – الرقاد والدريبي والطحان – لن يصدق إنهم استغفروا ربهم وتبراؤا مما إقترفت أيديهم في الأنتخابات السابقه التي لازلنا نعاني من تبعياتها .
بما أنكم يا جلالة الملك ترغبون بالتأكيد أن القيادة الأردنية تختلف عن القيادات العربية الأخرى في تعاملها مع قضايا الأصلاح ، وأنكم مع التغير نحو الافضل ، فإن التغير لابد أن يشمل تغير تلك الرجالات من المخابرات العامة التي يعني بقائها إحجام الأردنيين عن المشاركة في أي إستحقاق وطني قادم ، لأن الشعب لن يلدغ مرتين يا جلالة الملك .
hussamabc@yahoo.com
التعليقات
صحيـــــــــــــــــــــــــح
ابن الطفيلة
استاذي الفاضل لماذا سوء هذه النية قبل أن تبدأ الانتخابات ؟ برأيك حتى تكون الانتخابات نزيهه من الجهة التي تديرها ؟ هذا اللحن موجو عند كل الشعوب العربية وسوف تسمعة بعد انتخابات مصر وتونس وليبيا وفي كل انتخابات عربية فاصحاب هذا اللحن منذ العاشرة صباحا يخرجون ببيان بأن الانتخابات مزورة ،أنا برأيي حتى يطوى ملف التزورير والنزاهه يجب أن لا تكون في البلاد العربية انتخابات من الاصل
اخو علياء
كلامك صح الله يسلم لسانك
فكاك نشب
جلالة سيدنا على راس الجميع ابى من ابى وشاء من شاء يا سيد
KARAK
يا دكتور اتقي الله بهذا البلدوان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في حديث ستاتي على امتي فتن كقطع اليل المضلم الواقف خير من الماشي والقاعد خير من الواقف ويحتار بها الحليم فمن الحكمه ان يكون هناك تروي في هذا الوقت العصيب وليله الحالك ولا نحكم على هذه الظروف من منطلق عاطفى ولا نستغل حلم العرش وتحمله الكثير من الاتهامت وما يعيشه البلد من ضروف اقتصاديه وفساد ومسوليه عن الفاسدين ان الاردن في مسساته الداريه واقتصاديه منذ تسعين عام وان مايحدث ناتج تراكمات لا تتحمل المسوليه فيها من هوى موجود هذه الفتره ولذلك اقول كلمه لاارجو فيها الا الله ان هذه الفتره لاتحتاج الا لصبر وضبط الجاش والهدو التام ولوقوف الشعب والقيده والمسولين صف واحد والتعاون واللتفاف حول القائد ودعم توجيهاته في الاصلح السياسي والقتصادي ومكافحة الفسادوهاذا النهج الذي بدا يتضح من خلال احالة الشخصيات التي كان لايقدر احد من الشاره اليها ولا توجه لها مذكرة دعوه من المحكمه اواحضار ان دعوات اصحاب الحراكات السياسيه والحزاب وجميع اصحاب الجنده المختلفه عليهم ان يتوخوا الحضر من هذه التصرفات وبلحريه التي يتمتعون بها في هذا البلد دون قيد او ربط او محاسبه من اي جهه فلدعوه الى الصلاح ليس بلفوضى واشوشره وتعطيل مصالح الامه وليس تنمو عن حقد وضغينه اتجاه الناس فاذا كان هناك خطى يصلح يجب اعطاء الفرصه ولصلاح لاياتي بيوم وليله وان يتقدم كل صاحب توجه اصلاحي بحلول عن طريق الحوار العلمي والواقعي وليس عن طريق الاعلام والتهامان اصلاح يجر الى الفوضه والخراب لانريده كماحصل في سوريه وليبيل وهدر الدماء من اجل تحقيق مارب غرائزيه مثل الوصول الى المناصبواشهار الشخصيه ومن هنا نقول ياليت لم يطالب السوريون بلصلاح ويكون الثمن الدم ولا اليبيون بهذا الصلاح ويكون هذا الثمن بلرغم لاتعرفون كم اكر النضامين في سوريا وليبيا انموسى ابن نصير عندما بعث بثنى عشر الف مقاتل الى الاندلس عندما اراد فتحها وطلب المدد لم يرسل مقاتل واحد خوف من هدر مزيدا من دماء المسلمين فارحموا ابناء الوطن ودعوهم يعيشون بامن وسلام وليكون الصلاح بعيدا عن التشويش والمهاترات وارحموا الموطنين الذين يحبون الوطن على الفطره ولا يعرفون دهاليز اصحاب الاجنده واعطوا الاصلاح فرصه
احمد المقابله
لن نلدغ مرتين يا جلالة الملك
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
لن نلدغ مرتين يا جلالة الملك
إن رجلا يسقط في حفرة بطريق مر بها مرة لن يمر بتلك الطريق ثانية حتى لا يسقط بنفس الحفرة مرة إخرى ، فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ، والشعب الأردني في نظرته للانتخابات البلدية والنيابية القادمتين سواء كان ناخبا او مرشحا لن تكون مشاركته كما كانت في إنتخابات 2010 لانه لن يلدغ مرتين يا جلالة الملك .
إنا الأعتراضات الشعبية المستمره على الانتخابات السابقه ، ستستمر الى الانتخابات القادمه بل على العكس سوف تزداد تلك الاحتجاجات ، لأن الشخوص الأمنية التي إغتالت نزاهة الانتتخابات السابقة بتزويرها ، هي التي لازالت تلعب وتتلاعب بمصائر هذا الشعب ، هي التي تحفر حفائر الفساد والأفساد والتزوير في طريق الديمقراطية التي يرغب الشعب أن يسير عليها .
إن الشعب الذي خبر دور المخابرات العامه وبرموزها المسؤولة عن تزوير الانتخابات السابقة – الرقاد والدريبي والطحان – لن يصدق إنهم استغفروا ربهم وتبراؤا مما إقترفت أيديهم في الأنتخابات السابقه التي لازلنا نعاني من تبعياتها .
بما أنكم يا جلالة الملك ترغبون بالتأكيد أن القيادة الأردنية تختلف عن القيادات العربية الأخرى في تعاملها مع قضايا الأصلاح ، وأنكم مع التغير نحو الافضل ، فإن التغير لابد أن يشمل تغير تلك الرجالات من المخابرات العامة التي يعني بقائها إحجام الأردنيين عن المشاركة في أي إستحقاق وطني قادم ، لأن الشعب لن يلدغ مرتين يا جلالة الملك .
التعليقات