للأردن مكانة مرموقة بين دول العالم بلغها بعمل دؤوب ومتواصل ، قوامه الاعتدال والحكمة والعقلانية في معالجة قضاياه والقضايا الدولية . وما كان له ان يبلغ هذه المكانة لولا الجهود التي بذلها الملوك الهاشميون على مدار العقود الماضية . واليوم ونحن نشهد الجهود المتواصلة التي يقوم بها جلالة الملك المعظم عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه على الصعيد المحلي والدولي والسمعة الرفيعة التي يتمتع بها جلالته بين رؤوساء وقادة دول العالم تلك السمعة التي تقوم على التعقل والاعتدال والواقعية والمصداقية وهذا جعل من الاردن واحة من الامن والاستقرار ، حتى اصبحت الاردن موقعا هاما للسياح العرب والاجانب والمستثمرين من مختلف دول العالم وعلى الرغم من الهزات العنيفة التي تعرض لها الوطن العربي خلال العقود الماضية وخاصة الاوضاع السياسية غير المستقرة حاليا في بعض الدول العربية الا ان الاردن بقي وسيبقى بأذن الله تعالى واحة امن واستقرار وحظي بسبب مواقفه القومية الشجاعة المستنده الى مبادئ الثورة العربية الكبرى بمنزلة خاصة بين البلاد العربية وغدا ملتقى للقادة العرب ولندواتهم ومؤتمراتهم تتحاور على ارضه مختلف التيارات الفكرية العربية وتعقد في ضيافته مؤتمرات المصالحة بين الاطراف المتخاصمة حتى اصبح مثار اعجاب كل دول العالم وموضع تقديرهم .
للأردن مكانة مرموقة بين دول العالم بلغها بعمل دؤوب ومتواصل ، قوامه الاعتدال والحكمة والعقلانية في معالجة قضاياه والقضايا الدولية . وما كان له ان يبلغ هذه المكانة لولا الجهود التي بذلها الملوك الهاشميون على مدار العقود الماضية . واليوم ونحن نشهد الجهود المتواصلة التي يقوم بها جلالة الملك المعظم عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه على الصعيد المحلي والدولي والسمعة الرفيعة التي يتمتع بها جلالته بين رؤوساء وقادة دول العالم تلك السمعة التي تقوم على التعقل والاعتدال والواقعية والمصداقية وهذا جعل من الاردن واحة من الامن والاستقرار ، حتى اصبحت الاردن موقعا هاما للسياح العرب والاجانب والمستثمرين من مختلف دول العالم وعلى الرغم من الهزات العنيفة التي تعرض لها الوطن العربي خلال العقود الماضية وخاصة الاوضاع السياسية غير المستقرة حاليا في بعض الدول العربية الا ان الاردن بقي وسيبقى بأذن الله تعالى واحة امن واستقرار وحظي بسبب مواقفه القومية الشجاعة المستنده الى مبادئ الثورة العربية الكبرى بمنزلة خاصة بين البلاد العربية وغدا ملتقى للقادة العرب ولندواتهم ومؤتمراتهم تتحاور على ارضه مختلف التيارات الفكرية العربية وتعقد في ضيافته مؤتمرات المصالحة بين الاطراف المتخاصمة حتى اصبح مثار اعجاب كل دول العالم وموضع تقديرهم .
للأردن مكانة مرموقة بين دول العالم بلغها بعمل دؤوب ومتواصل ، قوامه الاعتدال والحكمة والعقلانية في معالجة قضاياه والقضايا الدولية . وما كان له ان يبلغ هذه المكانة لولا الجهود التي بذلها الملوك الهاشميون على مدار العقود الماضية . واليوم ونحن نشهد الجهود المتواصلة التي يقوم بها جلالة الملك المعظم عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه على الصعيد المحلي والدولي والسمعة الرفيعة التي يتمتع بها جلالته بين رؤوساء وقادة دول العالم تلك السمعة التي تقوم على التعقل والاعتدال والواقعية والمصداقية وهذا جعل من الاردن واحة من الامن والاستقرار ، حتى اصبحت الاردن موقعا هاما للسياح العرب والاجانب والمستثمرين من مختلف دول العالم وعلى الرغم من الهزات العنيفة التي تعرض لها الوطن العربي خلال العقود الماضية وخاصة الاوضاع السياسية غير المستقرة حاليا في بعض الدول العربية الا ان الاردن بقي وسيبقى بأذن الله تعالى واحة امن واستقرار وحظي بسبب مواقفه القومية الشجاعة المستنده الى مبادئ الثورة العربية الكبرى بمنزلة خاصة بين البلاد العربية وغدا ملتقى للقادة العرب ولندواتهم ومؤتمراتهم تتحاور على ارضه مختلف التيارات الفكرية العربية وتعقد في ضيافته مؤتمرات المصالحة بين الاطراف المتخاصمة حتى اصبح مثار اعجاب كل دول العالم وموضع تقديرهم .
التعليقات