لقد خطى الهاشميون منذ عهد الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه وحتى عهدالملك المعزز عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله خطوات ثابتة وراسخة في تحقيق الوحدة العربية الشاملة ورأب الصدع العربي وحل قضية فلسطين حلا عادلا وشاملا
وساروا على نهج الألى من بني هاشم الغر الميامين في الحرص على الوحدة العربية
والسعي لحل القضايا العربية بالطرق السلمية .
فالهاشميون هم أصحاب شرعية دينية وسياسة بذلوا جهود لاتعرف الكلل والملل في التطوير والتحديث والحضور الفاعل في مؤتمرات القمة العربية واللقاءات والمنتديات الدولية .
فجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله يسير حليا على خطى آبائه وأجداده في الحرص على وحدة الصف العربي ودعم مسيرة التوجه القومي منذ توليه سلطاته الدستورية نهج نهجا قوميا صادقا في كل مساعيه وجهوده المضنية .
وأخيرا ندعو الله العلي القدير ان يحفظ جلالته ذحرا وسندا للوطن والمواطن وان تبقى الراية خفاقة .
لقد خطى الهاشميون منذ عهد الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه وحتى عهدالملك المعزز عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله خطوات ثابتة وراسخة في تحقيق الوحدة العربية الشاملة ورأب الصدع العربي وحل قضية فلسطين حلا عادلا وشاملا
وساروا على نهج الألى من بني هاشم الغر الميامين في الحرص على الوحدة العربية
والسعي لحل القضايا العربية بالطرق السلمية .
فالهاشميون هم أصحاب شرعية دينية وسياسة بذلوا جهود لاتعرف الكلل والملل في التطوير والتحديث والحضور الفاعل في مؤتمرات القمة العربية واللقاءات والمنتديات الدولية .
فجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله يسير حليا على خطى آبائه وأجداده في الحرص على وحدة الصف العربي ودعم مسيرة التوجه القومي منذ توليه سلطاته الدستورية نهج نهجا قوميا صادقا في كل مساعيه وجهوده المضنية .
وأخيرا ندعو الله العلي القدير ان يحفظ جلالته ذحرا وسندا للوطن والمواطن وان تبقى الراية خفاقة .
لقد خطى الهاشميون منذ عهد الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه وحتى عهدالملك المعزز عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله خطوات ثابتة وراسخة في تحقيق الوحدة العربية الشاملة ورأب الصدع العربي وحل قضية فلسطين حلا عادلا وشاملا
وساروا على نهج الألى من بني هاشم الغر الميامين في الحرص على الوحدة العربية
والسعي لحل القضايا العربية بالطرق السلمية .
فالهاشميون هم أصحاب شرعية دينية وسياسة بذلوا جهود لاتعرف الكلل والملل في التطوير والتحديث والحضور الفاعل في مؤتمرات القمة العربية واللقاءات والمنتديات الدولية .
فجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله يسير حليا على خطى آبائه وأجداده في الحرص على وحدة الصف العربي ودعم مسيرة التوجه القومي منذ توليه سلطاته الدستورية نهج نهجا قوميا صادقا في كل مساعيه وجهوده المضنية .
وأخيرا ندعو الله العلي القدير ان يحفظ جلالته ذحرا وسندا للوطن والمواطن وان تبقى الراية خفاقة .
التعليقات