ظهرت في الفترة الأخيرة اثناء مناقشات النواب لبعض القوانيين اخطاء وعثرات وليست زلات لسان – فهم من المفروض ان يتقنوا ابجديات اللغة ولغة الحوار في المناقشات التي ترقى الى مستوى تطلعات الشعب لتحقيق افضل ما يكون من تشريعات وقوانين تخدم الوطن والمواطن مستقبلا دون – مهاترات من أحد ودون مزايدات على الوطن وملك الوطن تحت القبة حتى يظهر لنا من هو يدين بالولاء ومن هو براء وهذا نظرة قاصرة للبعض لأن الجميع مدينون للهاشمين ولا جدال او خلاف حول ذلك ,,,,
اكثر التغيبات عن الجلسات حصلت من النواب اثناء منقاشات (( التعديلات الدستورية )) التي تهم عملية الاصلاح برمتها والتي كان من المفترض عدم الاعتماد على اللجنة القانونية ورايها ونحن نقدر دورها ...بل كان حريا بنوابنا التحضير لتلك التعديلات ونصوصها وعمليات الصياغة حتى تخدم واقعها وتنسجم معه ولا تعتمد على اللجنة القانونية فقط لكن يجب ان تكون هنالك قراءات جادة من قبل النواب حتى يكون التعديل مجديا ويقف على ارضية صلبة كما يريدها ولي الأمر لتخدم الأجيال للعقود القادمة ,, حتى اصبح يتندرون على نوابنا بأنهم يحضرون نصاب الغذاء اكثر من حضورهم النصاب تحت القبة ,,,!!!!
من حق الشعب ان ينتقد النواب على ادائهم وان يحاسبهم على (( زلاتهم واخطائهم )) التي اصبحت يتندر بها الجميع ويتهكم عليها وهم يستخفون مرة بفئة الشباب التي اوصلتهم الى البرلمان واخرى قد يكون فاته خطأ في اعادة صياغة خطابه ففقد صوابه ووقع في خطيئة بل وقع في ((( شرك لسانه )) فصاب ما اصاب حتى اخذ النواب يتهكمون على الواقع بينما الشعب يتهكم على نوابه على ما أصابهم من وهن وضعف في تحمل مسؤولياتهم الجسام في هذه المرحلة من عمر الوطن والأمة ,,
شباب الوطن الغالبية العظمى هم من انتخب النواب وأوصلهم الى هذه المراكز فأصبحت توجه السهام من قبل النواب تجاههم والانتقاص من قيمتهم مع انها الفئة التي تستحق كل تقدير واحترام على دورهم في بناء الوطن وتقدمه ,فذنبهم وليس ذنبهم انهم انتخبوا هؤلاء النواب الذين تحجرت عقولهم فلم يحتملوا تعديلا يجيز لهم تعديلا يعطيهم حقهم ولو بسنة او سنتين تكريما للشباب ودورهم مع ان التوصيات كانت متقدمة كثيرا ,
على النواب ان يدركوا حجم تلك المسؤوليات وان يعوا الواقع ويكون التخطيط وحسن الصياغة في الخطابات هي الأساس حتى لا تفتضح زلاتهم وعثراتهم وأخطاء السنتهم بإطلاق النعوتات على شعبهم الوفي وبدل ان يكونوا الى جانبه يكونوا ضده بل عليه ,,,فحينها نقول لهم وهل يكب الناس في نار جهنم الا حصائد السنتهم ,,, ولسانك حصانك إن صنته صانك وإن لم تصنه فعليك تحمل تبعات الشعب حيث سيسمعوك ما لم تسمعه في حياتك ولتكن عبرة لكل من يعتبر فهذا حقهم في انتقاد مجلسهم ونحن نسمع (( جعجعة ولا نرى طحينا )) الى متى هذا الحال أيها النواب ,,,!!!!
احمد سلطان دولات
ظهرت في الفترة الأخيرة اثناء مناقشات النواب لبعض القوانيين اخطاء وعثرات وليست زلات لسان – فهم من المفروض ان يتقنوا ابجديات اللغة ولغة الحوار في المناقشات التي ترقى الى مستوى تطلعات الشعب لتحقيق افضل ما يكون من تشريعات وقوانين تخدم الوطن والمواطن مستقبلا دون – مهاترات من أحد ودون مزايدات على الوطن وملك الوطن تحت القبة حتى يظهر لنا من هو يدين بالولاء ومن هو براء وهذا نظرة قاصرة للبعض لأن الجميع مدينون للهاشمين ولا جدال او خلاف حول ذلك ,,,,
اكثر التغيبات عن الجلسات حصلت من النواب اثناء منقاشات (( التعديلات الدستورية )) التي تهم عملية الاصلاح برمتها والتي كان من المفترض عدم الاعتماد على اللجنة القانونية ورايها ونحن نقدر دورها ...بل كان حريا بنوابنا التحضير لتلك التعديلات ونصوصها وعمليات الصياغة حتى تخدم واقعها وتنسجم معه ولا تعتمد على اللجنة القانونية فقط لكن يجب ان تكون هنالك قراءات جادة من قبل النواب حتى يكون التعديل مجديا ويقف على ارضية صلبة كما يريدها ولي الأمر لتخدم الأجيال للعقود القادمة ,, حتى اصبح يتندرون على نوابنا بأنهم يحضرون نصاب الغذاء اكثر من حضورهم النصاب تحت القبة ,,,!!!!
من حق الشعب ان ينتقد النواب على ادائهم وان يحاسبهم على (( زلاتهم واخطائهم )) التي اصبحت يتندر بها الجميع ويتهكم عليها وهم يستخفون مرة بفئة الشباب التي اوصلتهم الى البرلمان واخرى قد يكون فاته خطأ في اعادة صياغة خطابه ففقد صوابه ووقع في خطيئة بل وقع في ((( شرك لسانه )) فصاب ما اصاب حتى اخذ النواب يتهكمون على الواقع بينما الشعب يتهكم على نوابه على ما أصابهم من وهن وضعف في تحمل مسؤولياتهم الجسام في هذه المرحلة من عمر الوطن والأمة ,,
شباب الوطن الغالبية العظمى هم من انتخب النواب وأوصلهم الى هذه المراكز فأصبحت توجه السهام من قبل النواب تجاههم والانتقاص من قيمتهم مع انها الفئة التي تستحق كل تقدير واحترام على دورهم في بناء الوطن وتقدمه ,فذنبهم وليس ذنبهم انهم انتخبوا هؤلاء النواب الذين تحجرت عقولهم فلم يحتملوا تعديلا يجيز لهم تعديلا يعطيهم حقهم ولو بسنة او سنتين تكريما للشباب ودورهم مع ان التوصيات كانت متقدمة كثيرا ,
على النواب ان يدركوا حجم تلك المسؤوليات وان يعوا الواقع ويكون التخطيط وحسن الصياغة في الخطابات هي الأساس حتى لا تفتضح زلاتهم وعثراتهم وأخطاء السنتهم بإطلاق النعوتات على شعبهم الوفي وبدل ان يكونوا الى جانبه يكونوا ضده بل عليه ,,,فحينها نقول لهم وهل يكب الناس في نار جهنم الا حصائد السنتهم ,,, ولسانك حصانك إن صنته صانك وإن لم تصنه فعليك تحمل تبعات الشعب حيث سيسمعوك ما لم تسمعه في حياتك ولتكن عبرة لكل من يعتبر فهذا حقهم في انتقاد مجلسهم ونحن نسمع (( جعجعة ولا نرى طحينا )) الى متى هذا الحال أيها النواب ,,,!!!!
احمد سلطان دولات
ظهرت في الفترة الأخيرة اثناء مناقشات النواب لبعض القوانيين اخطاء وعثرات وليست زلات لسان – فهم من المفروض ان يتقنوا ابجديات اللغة ولغة الحوار في المناقشات التي ترقى الى مستوى تطلعات الشعب لتحقيق افضل ما يكون من تشريعات وقوانين تخدم الوطن والمواطن مستقبلا دون – مهاترات من أحد ودون مزايدات على الوطن وملك الوطن تحت القبة حتى يظهر لنا من هو يدين بالولاء ومن هو براء وهذا نظرة قاصرة للبعض لأن الجميع مدينون للهاشمين ولا جدال او خلاف حول ذلك ,,,,
اكثر التغيبات عن الجلسات حصلت من النواب اثناء منقاشات (( التعديلات الدستورية )) التي تهم عملية الاصلاح برمتها والتي كان من المفترض عدم الاعتماد على اللجنة القانونية ورايها ونحن نقدر دورها ...بل كان حريا بنوابنا التحضير لتلك التعديلات ونصوصها وعمليات الصياغة حتى تخدم واقعها وتنسجم معه ولا تعتمد على اللجنة القانونية فقط لكن يجب ان تكون هنالك قراءات جادة من قبل النواب حتى يكون التعديل مجديا ويقف على ارضية صلبة كما يريدها ولي الأمر لتخدم الأجيال للعقود القادمة ,, حتى اصبح يتندرون على نوابنا بأنهم يحضرون نصاب الغذاء اكثر من حضورهم النصاب تحت القبة ,,,!!!!
من حق الشعب ان ينتقد النواب على ادائهم وان يحاسبهم على (( زلاتهم واخطائهم )) التي اصبحت يتندر بها الجميع ويتهكم عليها وهم يستخفون مرة بفئة الشباب التي اوصلتهم الى البرلمان واخرى قد يكون فاته خطأ في اعادة صياغة خطابه ففقد صوابه ووقع في خطيئة بل وقع في ((( شرك لسانه )) فصاب ما اصاب حتى اخذ النواب يتهكمون على الواقع بينما الشعب يتهكم على نوابه على ما أصابهم من وهن وضعف في تحمل مسؤولياتهم الجسام في هذه المرحلة من عمر الوطن والأمة ,,
شباب الوطن الغالبية العظمى هم من انتخب النواب وأوصلهم الى هذه المراكز فأصبحت توجه السهام من قبل النواب تجاههم والانتقاص من قيمتهم مع انها الفئة التي تستحق كل تقدير واحترام على دورهم في بناء الوطن وتقدمه ,فذنبهم وليس ذنبهم انهم انتخبوا هؤلاء النواب الذين تحجرت عقولهم فلم يحتملوا تعديلا يجيز لهم تعديلا يعطيهم حقهم ولو بسنة او سنتين تكريما للشباب ودورهم مع ان التوصيات كانت متقدمة كثيرا ,
على النواب ان يدركوا حجم تلك المسؤوليات وان يعوا الواقع ويكون التخطيط وحسن الصياغة في الخطابات هي الأساس حتى لا تفتضح زلاتهم وعثراتهم وأخطاء السنتهم بإطلاق النعوتات على شعبهم الوفي وبدل ان يكونوا الى جانبه يكونوا ضده بل عليه ,,,فحينها نقول لهم وهل يكب الناس في نار جهنم الا حصائد السنتهم ,,, ولسانك حصانك إن صنته صانك وإن لم تصنه فعليك تحمل تبعات الشعب حيث سيسمعوك ما لم تسمعه في حياتك ولتكن عبرة لكل من يعتبر فهذا حقهم في انتقاد مجلسهم ونحن نسمع (( جعجعة ولا نرى طحينا )) الى متى هذا الحال أيها النواب ,,,!!!!
احمد سلطان دولات
التعليقات