الى متى سنبقى نردد هذه الاشاعه والاكذوبه ونجدد الحديث عنها ونؤكد انها واقعه وللأردن بها نهدد فهل يعقل ان يكون نحن من يسدد لسهام هذه الاشاعه الى قلوبنا وصدورنا وبها نتغنى وننشد لكن يجب علينا ان نبقى نؤكد ونجدد ونردد اننا شعبا واحد وموحد وان هذا الشيء سيبقى فينا مؤكد لان هذه الدولة الاردنيه التي تنعم بالأمن والحرية في المنطقة العربية رغم كل ما مر على جيرانها عبر السنين من زلازل وبراكين وانقلابات عسكريه وأحداث وحروب وأزمات قويه ورغم ما مر علينا نحن هنا من تلك الظروف الصعبة القوية الا اننا صمدنا وبقينا ننعم بتلك القيادة الهاشمية التي وفرت لنا الأمن والطمئنينه وأبقت هذه الدولة قويه وبقيت تدافع عن كل الامه العربية ولم تكن يوما أنانيه بل بقيت مقرا دائما وهادئا لكل من أراد الحرية فكانت لفلسطين نعم الأهل ونعم الدار والعلاقة الاخويه ثم لكل العرب الذين فروا من بلدانهم بسب الحروب او الأحداث الداخلية من أحداث حماه في سوريه الى حرب العراق الامريكيه ثم الى سوريه ولكن بقيت هذه الدولة بإذن الله محمية وقويه فهل يعقل لهذا البلد الذي صمد ووقف في ظل تلك الأحداث والأزمات السابقة او الحالية وما زال بكل عز وشموخ وهمه وعزيمة وستبقى أبديه ان يقف متفرج على تحويله الى دوله بديله وهو ينعم بهذه القيادة وهذا الشعب وهذه الطيبة والسريرة النقية هذا البلد الذي دافع ويدافع عن كل بلدان العالم التي تتعرض للظلم او حبس الحرية سواء في الدول العربية او في دول العالم عبر مشاركته في القوات الدولية هل يعقل لهذه الدولة التي تملك شعبا وجيشا مشهود له في كل العالم بالكفاءة والقدرة والانضباطية ان يقف عاجزا عن الدفاع عن نفسه اذا تعرض لا سمح الله الى أي اعتداء على سيادته او كرامه أهله وهل يعقل ان نبقى نردد إشاعات العدو التي لا هدف منها ولا غاية سوى زعزعه الأمن والاستقرار الداخلي من خلال هذه الاشاعه اليومية وهل سيكون الأردن وطن بديل ونحن أحياء ام أموات ولكن اشاعه تتجدد وصداها يتردد في كل محفل وموعد فأين ثقة الأردنيين بقيادتهم وجيشهم وأنفسهم فلنحفظ علينا أمننا وأماننا وان نبقى على العهد والوعد بان هذا البلد سيبقى مستقرا مطمئنا بعزيمة أهله وحكمه قيادته الهاشمية .

الى متى سنبقى نردد هذه الاشاعه والاكذوبه ونجدد الحديث عنها ونؤكد انها واقعه وللأردن بها نهدد فهل يعقل ان يكون نحن من يسدد لسهام هذه الاشاعه الى قلوبنا وصدورنا وبها نتغنى وننشد لكن يجب علينا ان نبقى نؤكد ونجدد ونردد اننا شعبا واحد وموحد وان هذا الشيء سيبقى فينا مؤكد لان هذه الدولة الاردنيه التي تنعم بالأمن والحرية في المنطقة العربية رغم كل ما مر على جيرانها عبر السنين من زلازل وبراكين وانقلابات عسكريه وأحداث وحروب وأزمات قويه ورغم ما مر علينا نحن هنا من تلك الظروف الصعبة القوية الا اننا صمدنا وبقينا ننعم بتلك القيادة الهاشمية التي وفرت لنا الأمن والطمئنينه وأبقت هذه الدولة قويه وبقيت تدافع عن كل الامه العربية ولم تكن يوما أنانيه بل بقيت مقرا دائما وهادئا لكل من أراد الحرية فكانت لفلسطين نعم الأهل ونعم الدار والعلاقة الاخويه ثم لكل العرب الذين فروا من بلدانهم بسب الحروب او الأحداث الداخلية من أحداث حماه في سوريه الى حرب العراق الامريكيه ثم الى سوريه ولكن بقيت هذه الدولة بإذن الله محمية وقويه فهل يعقل لهذا البلد الذي صمد ووقف في ظل تلك الأحداث والأزمات السابقة او الحالية وما زال بكل عز وشموخ وهمه وعزيمة وستبقى أبديه ان يقف متفرج على تحويله الى دوله بديله وهو ينعم بهذه القيادة وهذا الشعب وهذه الطيبة والسريرة النقية هذا البلد الذي دافع ويدافع عن كل بلدان العالم التي تتعرض للظلم او حبس الحرية سواء في الدول العربية او في دول العالم عبر مشاركته في القوات الدولية هل يعقل لهذه الدولة التي تملك شعبا وجيشا مشهود له في كل العالم بالكفاءة والقدرة والانضباطية ان يقف عاجزا عن الدفاع عن نفسه اذا تعرض لا سمح الله الى أي اعتداء على سيادته او كرامه أهله وهل يعقل ان نبقى نردد إشاعات العدو التي لا هدف منها ولا غاية سوى زعزعه الأمن والاستقرار الداخلي من خلال هذه الاشاعه اليومية وهل سيكون الأردن وطن بديل ونحن أحياء ام أموات ولكن اشاعه تتجدد وصداها يتردد في كل محفل وموعد فأين ثقة الأردنيين بقيادتهم وجيشهم وأنفسهم فلنحفظ علينا أمننا وأماننا وان نبقى على العهد والوعد بان هذا البلد سيبقى مستقرا مطمئنا بعزيمة أهله وحكمه قيادته الهاشمية .

الى متى سنبقى نردد هذه الاشاعه والاكذوبه ونجدد الحديث عنها ونؤكد انها واقعه وللأردن بها نهدد فهل يعقل ان يكون نحن من يسدد لسهام هذه الاشاعه الى قلوبنا وصدورنا وبها نتغنى وننشد لكن يجب علينا ان نبقى نؤكد ونجدد ونردد اننا شعبا واحد وموحد وان هذا الشيء سيبقى فينا مؤكد لان هذه الدولة الاردنيه التي تنعم بالأمن والحرية في المنطقة العربية رغم كل ما مر على جيرانها عبر السنين من زلازل وبراكين وانقلابات عسكريه وأحداث وحروب وأزمات قويه ورغم ما مر علينا نحن هنا من تلك الظروف الصعبة القوية الا اننا صمدنا وبقينا ننعم بتلك القيادة الهاشمية التي وفرت لنا الأمن والطمئنينه وأبقت هذه الدولة قويه وبقيت تدافع عن كل الامه العربية ولم تكن يوما أنانيه بل بقيت مقرا دائما وهادئا لكل من أراد الحرية فكانت لفلسطين نعم الأهل ونعم الدار والعلاقة الاخويه ثم لكل العرب الذين فروا من بلدانهم بسب الحروب او الأحداث الداخلية من أحداث حماه في سوريه الى حرب العراق الامريكيه ثم الى سوريه ولكن بقيت هذه الدولة بإذن الله محمية وقويه فهل يعقل لهذا البلد الذي صمد ووقف في ظل تلك الأحداث والأزمات السابقة او الحالية وما زال بكل عز وشموخ وهمه وعزيمة وستبقى أبديه ان يقف متفرج على تحويله الى دوله بديله وهو ينعم بهذه القيادة وهذا الشعب وهذه الطيبة والسريرة النقية هذا البلد الذي دافع ويدافع عن كل بلدان العالم التي تتعرض للظلم او حبس الحرية سواء في الدول العربية او في دول العالم عبر مشاركته في القوات الدولية هل يعقل لهذه الدولة التي تملك شعبا وجيشا مشهود له في كل العالم بالكفاءة والقدرة والانضباطية ان يقف عاجزا عن الدفاع عن نفسه اذا تعرض لا سمح الله الى أي اعتداء على سيادته او كرامه أهله وهل يعقل ان نبقى نردد إشاعات العدو التي لا هدف منها ولا غاية سوى زعزعه الأمن والاستقرار الداخلي من خلال هذه الاشاعه اليومية وهل سيكون الأردن وطن بديل ونحن أحياء ام أموات ولكن اشاعه تتجدد وصداها يتردد في كل محفل وموعد فأين ثقة الأردنيين بقيادتهم وجيشهم وأنفسهم فلنحفظ علينا أمننا وأماننا وان نبقى على العهد والوعد بان هذا البلد سيبقى مستقرا مطمئنا بعزيمة أهله وحكمه قيادته الهاشمية .