الحديث المتداول بين الناس حول الغنائم التي تم توزيعها (( هبات )) للنواب بمبالغ مالية مختلفة كشيكات مقدمة لهم حيث ثارت ثائرة البعض تجاه هذا التصرف واعتبروه نوعا من شراء الذمم لكل من رضي بأن تدخل تلك المبالغ الى جيبه ,,
البعض من النواب ادعى ان الحكومات التي تعاقبت قامت بمثل بتقديم مثل تلك (( الهبات )) كمساعدات للفقراء والطلبة المحتاجين عدا حكومة (( عدنان بدران )) التي اوقفتها وخيرا فعلت تلك الحكومة النظيفة بشخص رئيسها ,
هذه المساعدات المالية التي وزرعها رئيس الورزاء لم تكن مقبولة ولم يكن تصرفا (( حكيما )) من رئيس الوزراء حتى لو تم مواجهته بضغوط من النواب .. رغم أن بعض النواب هدد بإعادة المبلغ تحت القبة وعلى مرأى ومسمع الجميع كونها وزعت نقدية فقط وليس بشكل شيكات ,
اموال الدولة يجب المحافظة عليها وعدم توزيعها هبات فلم يعد ذلك مقبولا ولا باي طريقة كانت ..ولدينا الكثير من الصناديق الاجتماعية التي تقدم خدماتها للفقراء وصناديق داخل اروقة الجامعات كان من المفترض دعمها لتقديم خدماتها الى ابنائنا الطلبة المستحقين لها والمحتاجين دون منة من أحد ودون ان يسجل ذلك لمصلحة النواب ,
ثارت ثائرة كل مواطن غيور حينما سمع هذا الخبر وبهذه الطريقة فقد استاء المجتمع الأردني من ما يسمى (( نواب المصالح )) حينما تم توزيع (( فيز الحج )) في الماضي او اعطاءهم منح جامعية ... وهذا العمل لن يحسن من صورتهم امام المجتمع (( فمائة دينار )) تصل الى فرد واحد قد تثير حنق المئات ممن يظنون انهم يستحقون ذلك ولا يطرقون الأبواب عفة لأنفسهم او يجدونها نفذت من جيوب النواب ,
يجب ان لا يمر هذا التصرف في توزيع الأموال دون مسائلة من النواب لرئيس الوزراء حتى يتم محاسبة كل مسىء وعابث بأموال الدولة التي تعاني نزفا مستمرا وتفاقما بالمدينونية نتيجة تصرفات الكثير ممن لا يشعرون بمسؤولياتهم تجاه الوطن وهم يشاركون في تبديد الأموال بهذه الطريقة المؤلمة بمشاركة النواب أنفسهم ولا نعرف من يساءل من ؟؟؟
لم يولد فينا ابو بكر او عمر ليحاسب نفسه على بيت مال المسلمين وكيف له ان يوصنه ويحافظ امام الله بأن لا تصرف الأموال بغير وجه حق فلا هي زكاة دولة عن ملياراتها ولا هي فوائد أتـتــنا لتوزع بهذا الشكل ولا غنيمة تم غنمها من حروب وهذا فيه اسفاف و استخفاف بعقول البشر ونحن من ندعي بأننا نحارب الفساد ,,..فمن منا يحاسب نفسه على شمعة اوقدها من بيت مال المسلمين ؟؟؟
اذا ما صح ان كل نائب تقاضى بمعدل (( ثلاثة الآلاف )) دينار فإن تلك المبالغ الضخمة ستصل الى اكثر من ثلامائة وستون الفا وهي مبالغ لو ذهبت الى صناديق الطلبة المحتاجين لصنعت الكثير لهم ,ومع ذلك فإن الميزانية المثقلة ستتضخم اكثر فاكثر ,
لا مبررات مقنعة بهذا الخصوص ولا اعذار للنواب ولرئيس الوزراء على ما حصل من (( هبات )) او مساعدات او في اي خانت (( سموها )) وعليهم ردها الى خزينة الوطن ..فالوطن اكبر من جميعا والمحافظة على كل (( فلس )) هي مسؤولية وطنية واخلاقية فلا نبددها بهذه الطريقة التي تسىء للوطن ولنوابنا , واموال الوطن لست (( تكيــة )) لتوزع بهذه الطريقة الغير مقبولة ,
dolat19 @yahoo.com
الحديث المتداول بين الناس حول الغنائم التي تم توزيعها (( هبات )) للنواب بمبالغ مالية مختلفة كشيكات مقدمة لهم حيث ثارت ثائرة البعض تجاه هذا التصرف واعتبروه نوعا من شراء الذمم لكل من رضي بأن تدخل تلك المبالغ الى جيبه ,,
البعض من النواب ادعى ان الحكومات التي تعاقبت قامت بمثل بتقديم مثل تلك (( الهبات )) كمساعدات للفقراء والطلبة المحتاجين عدا حكومة (( عدنان بدران )) التي اوقفتها وخيرا فعلت تلك الحكومة النظيفة بشخص رئيسها ,
هذه المساعدات المالية التي وزرعها رئيس الورزاء لم تكن مقبولة ولم يكن تصرفا (( حكيما )) من رئيس الوزراء حتى لو تم مواجهته بضغوط من النواب .. رغم أن بعض النواب هدد بإعادة المبلغ تحت القبة وعلى مرأى ومسمع الجميع كونها وزعت نقدية فقط وليس بشكل شيكات ,
اموال الدولة يجب المحافظة عليها وعدم توزيعها هبات فلم يعد ذلك مقبولا ولا باي طريقة كانت ..ولدينا الكثير من الصناديق الاجتماعية التي تقدم خدماتها للفقراء وصناديق داخل اروقة الجامعات كان من المفترض دعمها لتقديم خدماتها الى ابنائنا الطلبة المستحقين لها والمحتاجين دون منة من أحد ودون ان يسجل ذلك لمصلحة النواب ,
ثارت ثائرة كل مواطن غيور حينما سمع هذا الخبر وبهذه الطريقة فقد استاء المجتمع الأردني من ما يسمى (( نواب المصالح )) حينما تم توزيع (( فيز الحج )) في الماضي او اعطاءهم منح جامعية ... وهذا العمل لن يحسن من صورتهم امام المجتمع (( فمائة دينار )) تصل الى فرد واحد قد تثير حنق المئات ممن يظنون انهم يستحقون ذلك ولا يطرقون الأبواب عفة لأنفسهم او يجدونها نفذت من جيوب النواب ,
يجب ان لا يمر هذا التصرف في توزيع الأموال دون مسائلة من النواب لرئيس الوزراء حتى يتم محاسبة كل مسىء وعابث بأموال الدولة التي تعاني نزفا مستمرا وتفاقما بالمدينونية نتيجة تصرفات الكثير ممن لا يشعرون بمسؤولياتهم تجاه الوطن وهم يشاركون في تبديد الأموال بهذه الطريقة المؤلمة بمشاركة النواب أنفسهم ولا نعرف من يساءل من ؟؟؟
لم يولد فينا ابو بكر او عمر ليحاسب نفسه على بيت مال المسلمين وكيف له ان يوصنه ويحافظ امام الله بأن لا تصرف الأموال بغير وجه حق فلا هي زكاة دولة عن ملياراتها ولا هي فوائد أتـتــنا لتوزع بهذا الشكل ولا غنيمة تم غنمها من حروب وهذا فيه اسفاف و استخفاف بعقول البشر ونحن من ندعي بأننا نحارب الفساد ,,..فمن منا يحاسب نفسه على شمعة اوقدها من بيت مال المسلمين ؟؟؟
اذا ما صح ان كل نائب تقاضى بمعدل (( ثلاثة الآلاف )) دينار فإن تلك المبالغ الضخمة ستصل الى اكثر من ثلامائة وستون الفا وهي مبالغ لو ذهبت الى صناديق الطلبة المحتاجين لصنعت الكثير لهم ,ومع ذلك فإن الميزانية المثقلة ستتضخم اكثر فاكثر ,
لا مبررات مقنعة بهذا الخصوص ولا اعذار للنواب ولرئيس الوزراء على ما حصل من (( هبات )) او مساعدات او في اي خانت (( سموها )) وعليهم ردها الى خزينة الوطن ..فالوطن اكبر من جميعا والمحافظة على كل (( فلس )) هي مسؤولية وطنية واخلاقية فلا نبددها بهذه الطريقة التي تسىء للوطن ولنوابنا , واموال الوطن لست (( تكيــة )) لتوزع بهذه الطريقة الغير مقبولة ,
dolat19 @yahoo.com
الحديث المتداول بين الناس حول الغنائم التي تم توزيعها (( هبات )) للنواب بمبالغ مالية مختلفة كشيكات مقدمة لهم حيث ثارت ثائرة البعض تجاه هذا التصرف واعتبروه نوعا من شراء الذمم لكل من رضي بأن تدخل تلك المبالغ الى جيبه ,,
البعض من النواب ادعى ان الحكومات التي تعاقبت قامت بمثل بتقديم مثل تلك (( الهبات )) كمساعدات للفقراء والطلبة المحتاجين عدا حكومة (( عدنان بدران )) التي اوقفتها وخيرا فعلت تلك الحكومة النظيفة بشخص رئيسها ,
هذه المساعدات المالية التي وزرعها رئيس الورزاء لم تكن مقبولة ولم يكن تصرفا (( حكيما )) من رئيس الوزراء حتى لو تم مواجهته بضغوط من النواب .. رغم أن بعض النواب هدد بإعادة المبلغ تحت القبة وعلى مرأى ومسمع الجميع كونها وزعت نقدية فقط وليس بشكل شيكات ,
اموال الدولة يجب المحافظة عليها وعدم توزيعها هبات فلم يعد ذلك مقبولا ولا باي طريقة كانت ..ولدينا الكثير من الصناديق الاجتماعية التي تقدم خدماتها للفقراء وصناديق داخل اروقة الجامعات كان من المفترض دعمها لتقديم خدماتها الى ابنائنا الطلبة المستحقين لها والمحتاجين دون منة من أحد ودون ان يسجل ذلك لمصلحة النواب ,
ثارت ثائرة كل مواطن غيور حينما سمع هذا الخبر وبهذه الطريقة فقد استاء المجتمع الأردني من ما يسمى (( نواب المصالح )) حينما تم توزيع (( فيز الحج )) في الماضي او اعطاءهم منح جامعية ... وهذا العمل لن يحسن من صورتهم امام المجتمع (( فمائة دينار )) تصل الى فرد واحد قد تثير حنق المئات ممن يظنون انهم يستحقون ذلك ولا يطرقون الأبواب عفة لأنفسهم او يجدونها نفذت من جيوب النواب ,
يجب ان لا يمر هذا التصرف في توزيع الأموال دون مسائلة من النواب لرئيس الوزراء حتى يتم محاسبة كل مسىء وعابث بأموال الدولة التي تعاني نزفا مستمرا وتفاقما بالمدينونية نتيجة تصرفات الكثير ممن لا يشعرون بمسؤولياتهم تجاه الوطن وهم يشاركون في تبديد الأموال بهذه الطريقة المؤلمة بمشاركة النواب أنفسهم ولا نعرف من يساءل من ؟؟؟
لم يولد فينا ابو بكر او عمر ليحاسب نفسه على بيت مال المسلمين وكيف له ان يوصنه ويحافظ امام الله بأن لا تصرف الأموال بغير وجه حق فلا هي زكاة دولة عن ملياراتها ولا هي فوائد أتـتــنا لتوزع بهذا الشكل ولا غنيمة تم غنمها من حروب وهذا فيه اسفاف و استخفاف بعقول البشر ونحن من ندعي بأننا نحارب الفساد ,,..فمن منا يحاسب نفسه على شمعة اوقدها من بيت مال المسلمين ؟؟؟
اذا ما صح ان كل نائب تقاضى بمعدل (( ثلاثة الآلاف )) دينار فإن تلك المبالغ الضخمة ستصل الى اكثر من ثلامائة وستون الفا وهي مبالغ لو ذهبت الى صناديق الطلبة المحتاجين لصنعت الكثير لهم ,ومع ذلك فإن الميزانية المثقلة ستتضخم اكثر فاكثر ,
لا مبررات مقنعة بهذا الخصوص ولا اعذار للنواب ولرئيس الوزراء على ما حصل من (( هبات )) او مساعدات او في اي خانت (( سموها )) وعليهم ردها الى خزينة الوطن ..فالوطن اكبر من جميعا والمحافظة على كل (( فلس )) هي مسؤولية وطنية واخلاقية فلا نبددها بهذه الطريقة التي تسىء للوطن ولنوابنا , واموال الوطن لست (( تكيــة )) لتوزع بهذه الطريقة الغير مقبولة ,
dolat19 @yahoo.com
التعليقات
لك الله ايها الشعب الاردني المسكين مره يضحكون علينا .....
الاخ اللي بحكي على حمزة منصور ,,,, روحح شوف الاخوان شو عندهم مراكز للايتام و تحفيظ القران و مساعدات و بعدين احكي و العشرين مليار هذول امريكاو السعودية ما بيقدروا و يوزعزهن مش حمزة منصور !!