الاردن هذا الوطن المعطاء والملاذ الامن لابنائه علينا حمايته وحماية امنه وعلينا ان نقدر الخطورة التي نعيش بها وان نحافظ على مقدراته واستمرار امنه هو الركيزة الاساسية للحفاظ على انجاز الوطن وعطائه ان الجنسية الاردنية هي حق وواجب لكل اردني كان ذكر ام انثى ولا يحق لاحد نزع الجنسية الاردنية عنه الا إذا اخل بشروط الجنسية , فكما الدستور يحمي الوطن يجب علينا ان نحمي الدستور وان لا نجعل هناك اختلال في التوازن الاجتماعي للوطن حتى لا يؤثر على استقراره فيجب حماية الوطن بأبنائه وكما يقال لا بمتجنسية
ما اكثر الاردنيات المتزوجات من عرب واجانب وهذا بمحض ارادتهن وموافقتهن وزواج الاردنية لا يعتبر ظاهرة سيئة وهي تعرف انها لا تعطي الجنسية الى ابنائها والجنسية حق للذكر وابنائة لذلك ووفقاً للدستور الأردني فانه لا يمنح أبناء الأردنيات من غير الاردنين الجنسية الاردنية وكما قال تعالى ' أدعوهم لآباءهم ' وذلك انسجاما مع الشرع ومعظم دول العام تعمل بهذا النظام وهذا حق لهم جميعا وهناك عدة طرق للحصول على الجنسية الاردنية ووضعها المشرع الاردني وحدد شروطها للعربي والاجنبي ومدة الاقامة في الاردن
ان الاردنيات المتزوجات من جنسيات مختلفة نحن نشعر معهن وعلى الحكومة ايجاد حلول لهن وخاصة الارامل نتمنى ان يتم اعطائهم ما ييسر لهم التنقل وحرية الاقامة والدراسة لحين اكمالهم العشرين عام على ان يحتفظو بجنسية ابيهم وعلى الحكومة ايجاد حلول غير التجنيس فان الجنسية لابناء الاردنيات المقيمات في الاردن وخارجة هي خطوط حمراء وخاصة انهم من مشارب ومنابت وعادات مختلفة عن عاداتنا وتقاليدنا .
ان الحاصلين على الجنسية الاردنية لهم حقوق على الدولة منها التعليم والعمل والصحة فاذا تم اعطاء الجنسية لمن هب ودب فهذا سيحرم المواطن الاردني الاصيل من حقوقة واضعاف فرص العمل وانتشار البطالة والتنافس على كافة مناحي الحياة ولا ننسى ان الولاء والانتماء للوطن يرضع مع حليب امهاتنا ونتعلمه في مدرسة الحياة ولا نستوردة من الغير بمجرد منحه جنسية .
نعم الأردنيون أمام القانون سواء لا فرق بينهم في اللون أو العرق أو الدين أو اللغة او الجنس علينا ان نحافظ على عاداتنا وتقاليدنا وان نحافظ على الروابط القوية والاسرية كما يفاخر السوري والمصري والفلسطيني والخليجي بجنسيته في كل دول العالم ويتباهى بها ,ان الاردنية هي اختي وامي وابنتي ولكن الظروف جارت عليها من خلال زواجها اما بوفاة زوجها او طلاقها او حرمانها دخول بلد الزوج او عاشت في الاردن منذ زواجها او رغبت باعطاء قريبها جنسية اردنية او ابناء عمومتها لذلك لا بد من مساعدتها في تسهيل امور حياتها اليومية من خلال حلول تطرحها الحكومة مثل حرية الاقامة لابنائها في الاردن بعيدا عن اعطائهم 'الجنسية الاردنية' نحن نرحب بكل اخ وصديق وعابر سبيل ولكن يبقى كل في مسماه وجنسيته انا لست بعنصري ولا بمؤيد للذكورية ولكن هذ حق للوطن علينا والجنسية هي من الخطوط الحمراء .
الاردن هذا الوطن المعطاء والملاذ الامن لابنائه علينا حمايته وحماية امنه وعلينا ان نقدر الخطورة التي نعيش بها وان نحافظ على مقدراته واستمرار امنه هو الركيزة الاساسية للحفاظ على انجاز الوطن وعطائه ان الجنسية الاردنية هي حق وواجب لكل اردني كان ذكر ام انثى ولا يحق لاحد نزع الجنسية الاردنية عنه الا إذا اخل بشروط الجنسية , فكما الدستور يحمي الوطن يجب علينا ان نحمي الدستور وان لا نجعل هناك اختلال في التوازن الاجتماعي للوطن حتى لا يؤثر على استقراره فيجب حماية الوطن بأبنائه وكما يقال لا بمتجنسية
ما اكثر الاردنيات المتزوجات من عرب واجانب وهذا بمحض ارادتهن وموافقتهن وزواج الاردنية لا يعتبر ظاهرة سيئة وهي تعرف انها لا تعطي الجنسية الى ابنائها والجنسية حق للذكر وابنائة لذلك ووفقاً للدستور الأردني فانه لا يمنح أبناء الأردنيات من غير الاردنين الجنسية الاردنية وكما قال تعالى ' أدعوهم لآباءهم ' وذلك انسجاما مع الشرع ومعظم دول العام تعمل بهذا النظام وهذا حق لهم جميعا وهناك عدة طرق للحصول على الجنسية الاردنية ووضعها المشرع الاردني وحدد شروطها للعربي والاجنبي ومدة الاقامة في الاردن
ان الاردنيات المتزوجات من جنسيات مختلفة نحن نشعر معهن وعلى الحكومة ايجاد حلول لهن وخاصة الارامل نتمنى ان يتم اعطائهم ما ييسر لهم التنقل وحرية الاقامة والدراسة لحين اكمالهم العشرين عام على ان يحتفظو بجنسية ابيهم وعلى الحكومة ايجاد حلول غير التجنيس فان الجنسية لابناء الاردنيات المقيمات في الاردن وخارجة هي خطوط حمراء وخاصة انهم من مشارب ومنابت وعادات مختلفة عن عاداتنا وتقاليدنا .
ان الحاصلين على الجنسية الاردنية لهم حقوق على الدولة منها التعليم والعمل والصحة فاذا تم اعطاء الجنسية لمن هب ودب فهذا سيحرم المواطن الاردني الاصيل من حقوقة واضعاف فرص العمل وانتشار البطالة والتنافس على كافة مناحي الحياة ولا ننسى ان الولاء والانتماء للوطن يرضع مع حليب امهاتنا ونتعلمه في مدرسة الحياة ولا نستوردة من الغير بمجرد منحه جنسية .
نعم الأردنيون أمام القانون سواء لا فرق بينهم في اللون أو العرق أو الدين أو اللغة او الجنس علينا ان نحافظ على عاداتنا وتقاليدنا وان نحافظ على الروابط القوية والاسرية كما يفاخر السوري والمصري والفلسطيني والخليجي بجنسيته في كل دول العالم ويتباهى بها ,ان الاردنية هي اختي وامي وابنتي ولكن الظروف جارت عليها من خلال زواجها اما بوفاة زوجها او طلاقها او حرمانها دخول بلد الزوج او عاشت في الاردن منذ زواجها او رغبت باعطاء قريبها جنسية اردنية او ابناء عمومتها لذلك لا بد من مساعدتها في تسهيل امور حياتها اليومية من خلال حلول تطرحها الحكومة مثل حرية الاقامة لابنائها في الاردن بعيدا عن اعطائهم 'الجنسية الاردنية' نحن نرحب بكل اخ وصديق وعابر سبيل ولكن يبقى كل في مسماه وجنسيته انا لست بعنصري ولا بمؤيد للذكورية ولكن هذ حق للوطن علينا والجنسية هي من الخطوط الحمراء .
الاردن هذا الوطن المعطاء والملاذ الامن لابنائه علينا حمايته وحماية امنه وعلينا ان نقدر الخطورة التي نعيش بها وان نحافظ على مقدراته واستمرار امنه هو الركيزة الاساسية للحفاظ على انجاز الوطن وعطائه ان الجنسية الاردنية هي حق وواجب لكل اردني كان ذكر ام انثى ولا يحق لاحد نزع الجنسية الاردنية عنه الا إذا اخل بشروط الجنسية , فكما الدستور يحمي الوطن يجب علينا ان نحمي الدستور وان لا نجعل هناك اختلال في التوازن الاجتماعي للوطن حتى لا يؤثر على استقراره فيجب حماية الوطن بأبنائه وكما يقال لا بمتجنسية
ما اكثر الاردنيات المتزوجات من عرب واجانب وهذا بمحض ارادتهن وموافقتهن وزواج الاردنية لا يعتبر ظاهرة سيئة وهي تعرف انها لا تعطي الجنسية الى ابنائها والجنسية حق للذكر وابنائة لذلك ووفقاً للدستور الأردني فانه لا يمنح أبناء الأردنيات من غير الاردنين الجنسية الاردنية وكما قال تعالى ' أدعوهم لآباءهم ' وذلك انسجاما مع الشرع ومعظم دول العام تعمل بهذا النظام وهذا حق لهم جميعا وهناك عدة طرق للحصول على الجنسية الاردنية ووضعها المشرع الاردني وحدد شروطها للعربي والاجنبي ومدة الاقامة في الاردن
ان الاردنيات المتزوجات من جنسيات مختلفة نحن نشعر معهن وعلى الحكومة ايجاد حلول لهن وخاصة الارامل نتمنى ان يتم اعطائهم ما ييسر لهم التنقل وحرية الاقامة والدراسة لحين اكمالهم العشرين عام على ان يحتفظو بجنسية ابيهم وعلى الحكومة ايجاد حلول غير التجنيس فان الجنسية لابناء الاردنيات المقيمات في الاردن وخارجة هي خطوط حمراء وخاصة انهم من مشارب ومنابت وعادات مختلفة عن عاداتنا وتقاليدنا .
ان الحاصلين على الجنسية الاردنية لهم حقوق على الدولة منها التعليم والعمل والصحة فاذا تم اعطاء الجنسية لمن هب ودب فهذا سيحرم المواطن الاردني الاصيل من حقوقة واضعاف فرص العمل وانتشار البطالة والتنافس على كافة مناحي الحياة ولا ننسى ان الولاء والانتماء للوطن يرضع مع حليب امهاتنا ونتعلمه في مدرسة الحياة ولا نستوردة من الغير بمجرد منحه جنسية .
نعم الأردنيون أمام القانون سواء لا فرق بينهم في اللون أو العرق أو الدين أو اللغة او الجنس علينا ان نحافظ على عاداتنا وتقاليدنا وان نحافظ على الروابط القوية والاسرية كما يفاخر السوري والمصري والفلسطيني والخليجي بجنسيته في كل دول العالم ويتباهى بها ,ان الاردنية هي اختي وامي وابنتي ولكن الظروف جارت عليها من خلال زواجها اما بوفاة زوجها او طلاقها او حرمانها دخول بلد الزوج او عاشت في الاردن منذ زواجها او رغبت باعطاء قريبها جنسية اردنية او ابناء عمومتها لذلك لا بد من مساعدتها في تسهيل امور حياتها اليومية من خلال حلول تطرحها الحكومة مثل حرية الاقامة لابنائها في الاردن بعيدا عن اعطائهم 'الجنسية الاردنية' نحن نرحب بكل اخ وصديق وعابر سبيل ولكن يبقى كل في مسماه وجنسيته انا لست بعنصري ولا بمؤيد للذكورية ولكن هذ حق للوطن علينا والجنسية هي من الخطوط الحمراء .
التعليقات
كلهم بدهم جنسية عشان يعملو في الخليج نحن مع الارامل بتسهيل اقامتهم فقط
الكل يعرف بهذا التامر اللعين
نتمنى ان يكون مجلس النواب حازم بعدم تعديل اي فقرة تسمح باعطاء الجنسية الاردنية الى اي من ابناء الاردنيات ونحن مع الوضع الانساني لهن ولكن دون منحهم جنسية فقط اعطائهم تسهيلات لمنحهم اقامة بالردن واحتفظاهم بجنسيتهم
لكن شو علاقة الاردني المتزوج من الفلسطينية التي تحمل البطاقة الصفراء بان تقوم الام بمنح ابنائه على الجنسية الفلسطينية.
شوهالتناقض هاظ.
ارجوا ان تخرجوا من قوقعة العنصرية.
كيف يعني .. و هي الزوجة ما بتعطي الجنسية لزوجها او اولادها ??!!!
و علي انا .. ازا بتزوج فلسطيني و ما معه جنسية اردنية .. و الله غير اتنازل عن الجنسية الاردنية .. و اعيش معه بفلسطين .. مفكرين العالم كلها بتنام و بتصحى و هي بتحلم بهالجنسية ??!!!
الآية التي تقول "ادعوهم لآبائهم" لا تعني إعطاء الجنسية للأبناء والبنات من جهة الأب فقط، أما الأم فلا يحق لابنها أو بنتها حمل جنسيتها. هذا تفسير مغرض ومجحف (وسياسي أيضا) لمعنى آية شريفة لا تحمل أي إجحاف بحق ذكر أو أنثى.
لكن إذا أردت أنت شخصيا أن تحرم السيدة الأردنية وأبنائها وبناتها من الجنسية فقل رأيك الشخصي دون الالتفاف على القرآن الكريم لتجعل من آياته الشريفة مطية لغرض في نفسك.
كل دول العالم الحر تعطي للسيدة نفس حقوق الرجل، وجميع الدول المتخلفة تعطي حقوقا للذكر وتمنعها عن المرأة. ولا بد أنك كمثقف تعي ذلك جيدا، وتعي أن المجتمعات الذكورية السائدة في الشرق الأوسط هي أسباب الكوارث التي تجتاح الإقليم من الفقر والظلم، والتخلف، والقمع، والحكم الشمولي المبني على الأسرة من ناحية الذكر أيضا، إلى أن نصل إلى سوءا لتعليم، والفساد، والمحسوبية، والرشوة، والجشع وكل ما تراه أنت من موبقات تنهش المجتمعات العربية مثل غيرك أو ربما أحسن من غيرك.
وتقترح على الحكومة، وتحذرها، بأن جنسية أبناء الأردنيات المقيمات في الأردن وخارجه خطوط حمراء لأنهم من "منابت وعادات مختلفة..." عن عاداتك وتقاليدك. ما الفرق بين عاداتك وعادات الشامي، أو الفلسطيني، أو العراقي، أو اللبناني، أو السعودي، أو الكويتي؟
أبناء وبنات الأردنيات ليسو كما تقول بأنهم "من هب ودب"، ولهم حقوق في التعليم والصحة والعمل والتنافس، وهم يرضعون حليبا أردنيا من أم أردنية، كأمك تماما التي تدعي أن حليبها غير مستورد.
معظم الأردنيات المتزوجات من غير أدرنيين مقيمات في الأردن، وليس بينهم من تزوجت بعربي خارج الأردن، وكي أطمئنك أن ابن المصرية ينال جنسية أمه، وكذلك ابن السورية واللبنانية والفلسطينية والخليجية.
وإذا كانت الأردنية أختك وابنتك وأمك لكن الظروف جارت عليها لماذا لا تعترف أنت لأختك وأمك وابنتك بحقوق كحقوقك؟ لماذا ترضى لقريباتك بحقوق أدنى من حقوقك؟
وشكرا لك على الترحيب بكل أخ وصديق وعابر سبيل. سيردون لك الجميل يوما ما ويرحبون بك في أوطانهم سواء كانوا مصريين أو عراقيين أو خليجيين أو من بلاد الشام (فلسطين وسورية ولبنان).
فيك تترك السياسة لأهلها وما تحكي فيها بليز ، لأنك عجنت المفاهيم فبعضها مشالله عليك :))
نصيحة هاي