يعتبر الاستثمار بالبشر من هم المرتكزات الأساسية التي تقوم عليها الدولة الأردنية في اغتنام الفرص في تطوير الإنسان ، مما يساهم في إيجاد الكفاءات البشرية التي أصبحت من أفضل الموارد البشرية في الوطن العربي بما تتمتع به من مصداقية في العمل ودقة بالانجاز والمساهمة في تحقيق أهداف المؤسسات التي يعملون بها بجدارة وكفاءة عالية .
ولذا فن الاستثمار بالبشر يعتبر ركن أساسي من أركان المعرفة التي تقوم على أساس الاستثمار بالبشر وليس بالحجر والتي تنهض من خلالها كثير من مؤسسات الأعمال الحالية سواء في القطاع العام أو الخاص في بناء قدرات ومهارات العاملين في هذه المنظمات والتي تتركز على تطوير وتنمية الموارد البشرية من خلال التدريب بكافة أنواعه وأشكاله سواء الداخلي والخارجي أو لدى المؤسسات المختصة من الجامعات أو مراكز التدريب المهني والمختصة وكذلك لدى مراكز التدريب في القطاع العام والخاص التي تساهم في إيجاد الأفراد المؤهلين والمدربين القادرين على تحقيق أهداف مؤسساتهم .
وما يثير الانتباه بان المواطن الأردني أصبح يساهم مباشرة ٍ في الاستثمار بالبشر وذلك من خلال الدفع بابناءهم نحو الالتحاق بالجامعات الحكومية والخاصة وكليات المجتمع وكافة الأكاديميات المختصة بالإضافة إلى ابتعاثهم الى خارج الوطن والإنفاق عليهم بمائة الملايين من الدنانير ومساهمةٍ مع الحكومة في توفير التعليم لإفراد المجتمع وكجزء من المساهمة في بناء جيل واعي ومدرك لمسؤوليات وهموم الوطن .
و بالتالي فان مقولة ركن المعرفة بان الاستثمار بالبشر وليس بالحجر لم تأتي من فراغ لما لها من تأثير مباشر وذات دلالة مختلفة والتي تظهر في اؤلئك الأشخاص الذين يستثمرون في أبناءهم وما تحقق من انجازات ونجاحات بعد تنمية قدراتهم والإنفاق عليهم بالإضافة إلى الأدوار التي تقوم بها مؤسسات الدولة في توفير الإنسان الأردني القادر على الاعتماد على ذاته والانخراط في سوق العمل والاستفادة منه في بناء أردن حديث ومتطور.
bsakarneh@yahoo.com
يعتبر الاستثمار بالبشر من هم المرتكزات الأساسية التي تقوم عليها الدولة الأردنية في اغتنام الفرص في تطوير الإنسان ، مما يساهم في إيجاد الكفاءات البشرية التي أصبحت من أفضل الموارد البشرية في الوطن العربي بما تتمتع به من مصداقية في العمل ودقة بالانجاز والمساهمة في تحقيق أهداف المؤسسات التي يعملون بها بجدارة وكفاءة عالية .
ولذا فن الاستثمار بالبشر يعتبر ركن أساسي من أركان المعرفة التي تقوم على أساس الاستثمار بالبشر وليس بالحجر والتي تنهض من خلالها كثير من مؤسسات الأعمال الحالية سواء في القطاع العام أو الخاص في بناء قدرات ومهارات العاملين في هذه المنظمات والتي تتركز على تطوير وتنمية الموارد البشرية من خلال التدريب بكافة أنواعه وأشكاله سواء الداخلي والخارجي أو لدى المؤسسات المختصة من الجامعات أو مراكز التدريب المهني والمختصة وكذلك لدى مراكز التدريب في القطاع العام والخاص التي تساهم في إيجاد الأفراد المؤهلين والمدربين القادرين على تحقيق أهداف مؤسساتهم .
وما يثير الانتباه بان المواطن الأردني أصبح يساهم مباشرة ٍ في الاستثمار بالبشر وذلك من خلال الدفع بابناءهم نحو الالتحاق بالجامعات الحكومية والخاصة وكليات المجتمع وكافة الأكاديميات المختصة بالإضافة إلى ابتعاثهم الى خارج الوطن والإنفاق عليهم بمائة الملايين من الدنانير ومساهمةٍ مع الحكومة في توفير التعليم لإفراد المجتمع وكجزء من المساهمة في بناء جيل واعي ومدرك لمسؤوليات وهموم الوطن .
و بالتالي فان مقولة ركن المعرفة بان الاستثمار بالبشر وليس بالحجر لم تأتي من فراغ لما لها من تأثير مباشر وذات دلالة مختلفة والتي تظهر في اؤلئك الأشخاص الذين يستثمرون في أبناءهم وما تحقق من انجازات ونجاحات بعد تنمية قدراتهم والإنفاق عليهم بالإضافة إلى الأدوار التي تقوم بها مؤسسات الدولة في توفير الإنسان الأردني القادر على الاعتماد على ذاته والانخراط في سوق العمل والاستفادة منه في بناء أردن حديث ومتطور.
bsakarneh@yahoo.com
يعتبر الاستثمار بالبشر من هم المرتكزات الأساسية التي تقوم عليها الدولة الأردنية في اغتنام الفرص في تطوير الإنسان ، مما يساهم في إيجاد الكفاءات البشرية التي أصبحت من أفضل الموارد البشرية في الوطن العربي بما تتمتع به من مصداقية في العمل ودقة بالانجاز والمساهمة في تحقيق أهداف المؤسسات التي يعملون بها بجدارة وكفاءة عالية .
ولذا فن الاستثمار بالبشر يعتبر ركن أساسي من أركان المعرفة التي تقوم على أساس الاستثمار بالبشر وليس بالحجر والتي تنهض من خلالها كثير من مؤسسات الأعمال الحالية سواء في القطاع العام أو الخاص في بناء قدرات ومهارات العاملين في هذه المنظمات والتي تتركز على تطوير وتنمية الموارد البشرية من خلال التدريب بكافة أنواعه وأشكاله سواء الداخلي والخارجي أو لدى المؤسسات المختصة من الجامعات أو مراكز التدريب المهني والمختصة وكذلك لدى مراكز التدريب في القطاع العام والخاص التي تساهم في إيجاد الأفراد المؤهلين والمدربين القادرين على تحقيق أهداف مؤسساتهم .
وما يثير الانتباه بان المواطن الأردني أصبح يساهم مباشرة ٍ في الاستثمار بالبشر وذلك من خلال الدفع بابناءهم نحو الالتحاق بالجامعات الحكومية والخاصة وكليات المجتمع وكافة الأكاديميات المختصة بالإضافة إلى ابتعاثهم الى خارج الوطن والإنفاق عليهم بمائة الملايين من الدنانير ومساهمةٍ مع الحكومة في توفير التعليم لإفراد المجتمع وكجزء من المساهمة في بناء جيل واعي ومدرك لمسؤوليات وهموم الوطن .
و بالتالي فان مقولة ركن المعرفة بان الاستثمار بالبشر وليس بالحجر لم تأتي من فراغ لما لها من تأثير مباشر وذات دلالة مختلفة والتي تظهر في اؤلئك الأشخاص الذين يستثمرون في أبناءهم وما تحقق من انجازات ونجاحات بعد تنمية قدراتهم والإنفاق عليهم بالإضافة إلى الأدوار التي تقوم بها مؤسسات الدولة في توفير الإنسان الأردني القادر على الاعتماد على ذاته والانخراط في سوق العمل والاستفادة منه في بناء أردن حديث ومتطور.
bsakarneh@yahoo.com
التعليقات
جميل هذا الكلام .. أن نعد أبناءنا ونؤهلهم لتحمل المسئولية في أردننا الحبيب ، شيء نفخر به ، ونبحث جميعنا عنه .. لكن المعادلة صعبة ، والصعوبة تكمن بين الفكرة .. في أن تبقى حبيسة في الجماجم ، أو في التطبيق .. أي الوصول إلى النتيجة التي نتمناها ونبحث عنها .
المعادلة على مستوى .. تذبذب وتفاوت درجات الذكاء عن أبنائنا ، وتفاوت الإمكانيات لدى الأهل وأولياء الأمور .
المعادلة صبعة .. في أن ترسم الخطوط المستقبلية ، لإنسان فاشل في الحياة ، ولكن مع إتاحة الإمكانيات كلها أمامه ، لتخلق منه قسرا صاحب شهادة بدون فكر .
والمعادلة صبعة .. في أن تفقد قدرتك على أن تصنع من عبقري لبنة صالحة تخدم المجتمع على أحسن وجه بسبب الحالة المادية المتردية لدى أسرته ، فيروح يبحث عن لقمة عيشه ، وقد تسبب المجتمع بهدر طاقة ثمينة دون فائدة .
والمعادلة صعبة .. حينما تعد جيلا من المثقفين والعلماء .. وتجلسهم في المكاتب كمحصلين لفواتير الخدمات ، أو توقيع أذونات الانصراف للعمال والمراسلين .
المعادلة صبعة .. في أن تعد جيلا من الأطباء والمهندسين ومن أصحاب الفكر وذوو العلم سواء أكان أكاديميا أو مهنيا ، وتغلق بوجوههم الأبواب كلها ، مما يضطرهم إلى التنكب للوطن ، والبحث عن أسباب الرزق فيما وراء الحدود برواتب لا توازي شعورهم بالغربة.
والمعادلة صبعة .. حينما ترى كما هائلا من العلماء وأصحاب الفكر في مجتمعنا يعملون بمهن لا تمت إلى علمهم بصلة .
والمعادلة أصعب .. حينما ترى كما هائلا من المهندسين والمهنيين أصحاب الفكر ، ينسون ما تعلموه بزمن قياسي ، لانقطاعهم عن ممارسة علمهم في أي مكان أو زمان .
المعادلة صعبة .. حينما تجد كثيرا من الرجال غير المناسبين قد وضعو بأماكن غير مناسبة . وأخيرا المعادلة صعبة ، حينما لا تتاح أمام المهندسين فرصة لتطوير علومهم واستغلالها في الاختراع المفيد الذي يعود على بلدهم بالفائدة .. أين المختبرات ، وأين المدن الصناعية على المستوى المطبق في العالم الصناعي ؟؟؟
أستاذي العزيز بلال .. أين ؟ ...أين ؟؟ .. أين ؟؟؟ والسلام عليكم ،،،