أصدر حزب العمل الأردني بيانًا شديد اللهجة عبّر فيه عن رفضه القاطع وادانته الصريحة لما ورد في تقرير نشرته صحيفة 'ميدل إيست آي' البريطانية، واصفًا إياه بـ'المغرض والمشبوه'، ومحذرًا من محاولات متكررة للنيل من الدور الأردني التاريخي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، وخاصة في قطاع غزة المحاصر.

وأكد الحزب في بيانه أن ما ورد في التقرير من اتهامات باطلة ومعلومات مضللة يهدف إلى تشويه صورة الأردن وقيادته ومؤسساته، ويمثل امتدادًا لحملات إعلامية مشبوهة تستهدف إسكات صوت الأردن الحر وتشويه موقفه الثابت تجاه فلسطين، مشيرًا إلى أن الأردن كان وما زال في طليعة الداعمين لغزة، سياسيًا وإنسانيًا وإغاثيًا.

وأشاد الحزب بـالدور البطولي للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، التي تقود جهودًا متواصلة في إيصال المساعدات الطبية والغذائية عبر الجسور الجوية والقوافل البرية، بالتنسيق مع العديد من الجهات الشعبية والنقابية والمؤسسات الأهلية.

كما نوّه البيان إلى أن الهيئة الخيرية الهاشمية تعاونت بشكل فعّال مع الحزب في تنفيذ حملات إغاثية، أسفرت عن إرسال مئات الشاحنات إلى قطاع غزة، مؤكدًا على استمرار التنسيق والتعاون في دعم أهلنا المحاصرين.

وفي السياق ذاته، ثمّن الحزب عاليًا دور جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وقيادته الحكيمة للجهد الدبلوماسي والسياسي في المحافل الدولية، إلى جانب الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس الشريف، والتي وصفها البيان بأنها 'صمام أمان للهوية العربية والإسلامية للقدس'.

ودعا الحزب الحكومة إلى تعزيز الدور الأردني عربيًا ودوليًا في قيادة الجهد الإغاثي، وتكثيف الجهود لفتح ممرات آمنة للمساعدات، في ظل استمرار سياسات التجويع والإبادة التي يتعرض لها أكثر من مليوني فلسطيني في غزة.

وختم البيان بالتأكيد على أن الأردن سيبقى حصنًا منيعًا في وجه محاولات التشكيك والتضليل، وأن موقفه تجاه فلسطين راسخ لا تحركه تقارير مدفوعة ولا أقلام مأجورة.

أصدر حزب العمل الأردني بيانًا شديد اللهجة عبّر فيه عن رفضه القاطع وادانته الصريحة لما ورد في تقرير نشرته صحيفة 'ميدل إيست آي' البريطانية، واصفًا إياه بـ'المغرض والمشبوه'، ومحذرًا من محاولات متكررة للنيل من الدور الأردني التاريخي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، وخاصة في قطاع غزة المحاصر.

وأكد الحزب في بيانه أن ما ورد في التقرير من اتهامات باطلة ومعلومات مضللة يهدف إلى تشويه صورة الأردن وقيادته ومؤسساته، ويمثل امتدادًا لحملات إعلامية مشبوهة تستهدف إسكات صوت الأردن الحر وتشويه موقفه الثابت تجاه فلسطين، مشيرًا إلى أن الأردن كان وما زال في طليعة الداعمين لغزة، سياسيًا وإنسانيًا وإغاثيًا.

وأشاد الحزب بـالدور البطولي للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، التي تقود جهودًا متواصلة في إيصال المساعدات الطبية والغذائية عبر الجسور الجوية والقوافل البرية، بالتنسيق مع العديد من الجهات الشعبية والنقابية والمؤسسات الأهلية.

كما نوّه البيان إلى أن الهيئة الخيرية الهاشمية تعاونت بشكل فعّال مع الحزب في تنفيذ حملات إغاثية، أسفرت عن إرسال مئات الشاحنات إلى قطاع غزة، مؤكدًا على استمرار التنسيق والتعاون في دعم أهلنا المحاصرين.

وفي السياق ذاته، ثمّن الحزب عاليًا دور جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وقيادته الحكيمة للجهد الدبلوماسي والسياسي في المحافل الدولية، إلى جانب الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس الشريف، والتي وصفها البيان بأنها 'صمام أمان للهوية العربية والإسلامية للقدس'.

ودعا الحزب الحكومة إلى تعزيز الدور الأردني عربيًا ودوليًا في قيادة الجهد الإغاثي، وتكثيف الجهود لفتح ممرات آمنة للمساعدات، في ظل استمرار سياسات التجويع والإبادة التي يتعرض لها أكثر من مليوني فلسطيني في غزة.

وختم البيان بالتأكيد على أن الأردن سيبقى حصنًا منيعًا في وجه محاولات التشكيك والتضليل، وأن موقفه تجاه فلسطين راسخ لا تحركه تقارير مدفوعة ولا أقلام مأجورة.

أصدر حزب العمل الأردني بيانًا شديد اللهجة عبّر فيه عن رفضه القاطع وادانته الصريحة لما ورد في تقرير نشرته صحيفة 'ميدل إيست آي' البريطانية، واصفًا إياه بـ'المغرض والمشبوه'، ومحذرًا من محاولات متكررة للنيل من الدور الأردني التاريخي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، وخاصة في قطاع غزة المحاصر.

وأكد الحزب في بيانه أن ما ورد في التقرير من اتهامات باطلة ومعلومات مضللة يهدف إلى تشويه صورة الأردن وقيادته ومؤسساته، ويمثل امتدادًا لحملات إعلامية مشبوهة تستهدف إسكات صوت الأردن الحر وتشويه موقفه الثابت تجاه فلسطين، مشيرًا إلى أن الأردن كان وما زال في طليعة الداعمين لغزة، سياسيًا وإنسانيًا وإغاثيًا.

وأشاد الحزب بـالدور البطولي للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، التي تقود جهودًا متواصلة في إيصال المساعدات الطبية والغذائية عبر الجسور الجوية والقوافل البرية، بالتنسيق مع العديد من الجهات الشعبية والنقابية والمؤسسات الأهلية.

كما نوّه البيان إلى أن الهيئة الخيرية الهاشمية تعاونت بشكل فعّال مع الحزب في تنفيذ حملات إغاثية، أسفرت عن إرسال مئات الشاحنات إلى قطاع غزة، مؤكدًا على استمرار التنسيق والتعاون في دعم أهلنا المحاصرين.

وفي السياق ذاته، ثمّن الحزب عاليًا دور جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وقيادته الحكيمة للجهد الدبلوماسي والسياسي في المحافل الدولية، إلى جانب الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس الشريف، والتي وصفها البيان بأنها 'صمام أمان للهوية العربية والإسلامية للقدس'.

ودعا الحزب الحكومة إلى تعزيز الدور الأردني عربيًا ودوليًا في قيادة الجهد الإغاثي، وتكثيف الجهود لفتح ممرات آمنة للمساعدات، في ظل استمرار سياسات التجويع والإبادة التي يتعرض لها أكثر من مليوني فلسطيني في غزة.

وختم البيان بالتأكيد على أن الأردن سيبقى حصنًا منيعًا في وجه محاولات التشكيك والتضليل، وأن موقفه تجاه فلسطين راسخ لا تحركه تقارير مدفوعة ولا أقلام مأجورة.