تاتي االعودة الى المدرسة بعد فترة عطلة صيفية طويلة مليئة بكثير من النشاطات والرحلات والاستجمام وما تبعه من الامسيات والسهر حتى الصباح في شهر رمضان الكريم وما رافق ذلك من نفقات وتبعات مالية ضخمة استعداداً وتنفيذاً لهذا الموسم الطويل من اعياد وعطلة ورمضان وغيرها ، مما ساهم في زيادة النفقات المرتبة على كاهل أولياء الأمور من ماء وكهرباء وانترنت واطعمة وملابس وكتب وغيرها من النثريات المتنوعة .
ولا شك أن العودة إلى المدرسة فيها الحلو و المر. فمن جهة ، فان ذلك يعني نهاية العطلة واللعب، والسهر، خصوصا للفئة العمرية الصغيرة الذين يقضون أوقات الفراغ في اللعب واللهو بعيدا عن أجواء الامتحانات والدراسة. ومن جهة أخرى، يتطلع الأطفال إلى رؤية الأصدقاء وتعلم أشياء جديدة، فهم قلقون لأنهم مجهولون من قبل المعلمين الجدد، و يجهلون برنامج الصفوف الجديدة.
لذا على الاباء الافاضل ان يفكروا ملياً في تهيئة ابناءهم لهذه الفترة القادمة وان المدرسة لتاهيل وتنمية وبناء قدرات الابناء النفسية والفكرية والتربوية والتعليمية والجسدية وتعزيز وتطوير الذات ليكونوا اصحاء قادرين على الانسجام والتعامل مع الاخرين ، وكذلك الاستعداد البدني والعقلي في تنفيذ الواجبات والمهمات الدراسية التي تساعدهم في تحقيق التحصيل العلمي المناسب .
ونتمنى مع العودة الى المدرسة تهذيب السلوك لدى الطلبه وكيفية احترام الاخرين والبعد عن اي نوع من اشكال العنف المدرسي سواء آكان ما بين الطلبة انفسهم او بين المعلمين والطلبة وضرورة احترام الراي والراي الاخرين ، حيث تشكل المدرسة نواة ايجابية في بناء جيلٍ من شباب المستقبل قادر على تحمل المسؤوليات ومساعدة اسرهم واولياء امورهم في تحقيق اهدافهم ، ولذا نتطلع الى سنة دراسية قادمة مليئة بالهمة والنشاط والعطاء والتفاول خالية من الازمات المدرسية .
bsakarneh@yahoo.com
تاتي االعودة الى المدرسة بعد فترة عطلة صيفية طويلة مليئة بكثير من النشاطات والرحلات والاستجمام وما تبعه من الامسيات والسهر حتى الصباح في شهر رمضان الكريم وما رافق ذلك من نفقات وتبعات مالية ضخمة استعداداً وتنفيذاً لهذا الموسم الطويل من اعياد وعطلة ورمضان وغيرها ، مما ساهم في زيادة النفقات المرتبة على كاهل أولياء الأمور من ماء وكهرباء وانترنت واطعمة وملابس وكتب وغيرها من النثريات المتنوعة .
ولا شك أن العودة إلى المدرسة فيها الحلو و المر. فمن جهة ، فان ذلك يعني نهاية العطلة واللعب، والسهر، خصوصا للفئة العمرية الصغيرة الذين يقضون أوقات الفراغ في اللعب واللهو بعيدا عن أجواء الامتحانات والدراسة. ومن جهة أخرى، يتطلع الأطفال إلى رؤية الأصدقاء وتعلم أشياء جديدة، فهم قلقون لأنهم مجهولون من قبل المعلمين الجدد، و يجهلون برنامج الصفوف الجديدة.
لذا على الاباء الافاضل ان يفكروا ملياً في تهيئة ابناءهم لهذه الفترة القادمة وان المدرسة لتاهيل وتنمية وبناء قدرات الابناء النفسية والفكرية والتربوية والتعليمية والجسدية وتعزيز وتطوير الذات ليكونوا اصحاء قادرين على الانسجام والتعامل مع الاخرين ، وكذلك الاستعداد البدني والعقلي في تنفيذ الواجبات والمهمات الدراسية التي تساعدهم في تحقيق التحصيل العلمي المناسب .
ونتمنى مع العودة الى المدرسة تهذيب السلوك لدى الطلبه وكيفية احترام الاخرين والبعد عن اي نوع من اشكال العنف المدرسي سواء آكان ما بين الطلبة انفسهم او بين المعلمين والطلبة وضرورة احترام الراي والراي الاخرين ، حيث تشكل المدرسة نواة ايجابية في بناء جيلٍ من شباب المستقبل قادر على تحمل المسؤوليات ومساعدة اسرهم واولياء امورهم في تحقيق اهدافهم ، ولذا نتطلع الى سنة دراسية قادمة مليئة بالهمة والنشاط والعطاء والتفاول خالية من الازمات المدرسية .
bsakarneh@yahoo.com
تاتي االعودة الى المدرسة بعد فترة عطلة صيفية طويلة مليئة بكثير من النشاطات والرحلات والاستجمام وما تبعه من الامسيات والسهر حتى الصباح في شهر رمضان الكريم وما رافق ذلك من نفقات وتبعات مالية ضخمة استعداداً وتنفيذاً لهذا الموسم الطويل من اعياد وعطلة ورمضان وغيرها ، مما ساهم في زيادة النفقات المرتبة على كاهل أولياء الأمور من ماء وكهرباء وانترنت واطعمة وملابس وكتب وغيرها من النثريات المتنوعة .
ولا شك أن العودة إلى المدرسة فيها الحلو و المر. فمن جهة ، فان ذلك يعني نهاية العطلة واللعب، والسهر، خصوصا للفئة العمرية الصغيرة الذين يقضون أوقات الفراغ في اللعب واللهو بعيدا عن أجواء الامتحانات والدراسة. ومن جهة أخرى، يتطلع الأطفال إلى رؤية الأصدقاء وتعلم أشياء جديدة، فهم قلقون لأنهم مجهولون من قبل المعلمين الجدد، و يجهلون برنامج الصفوف الجديدة.
لذا على الاباء الافاضل ان يفكروا ملياً في تهيئة ابناءهم لهذه الفترة القادمة وان المدرسة لتاهيل وتنمية وبناء قدرات الابناء النفسية والفكرية والتربوية والتعليمية والجسدية وتعزيز وتطوير الذات ليكونوا اصحاء قادرين على الانسجام والتعامل مع الاخرين ، وكذلك الاستعداد البدني والعقلي في تنفيذ الواجبات والمهمات الدراسية التي تساعدهم في تحقيق التحصيل العلمي المناسب .
ونتمنى مع العودة الى المدرسة تهذيب السلوك لدى الطلبه وكيفية احترام الاخرين والبعد عن اي نوع من اشكال العنف المدرسي سواء آكان ما بين الطلبة انفسهم او بين المعلمين والطلبة وضرورة احترام الراي والراي الاخرين ، حيث تشكل المدرسة نواة ايجابية في بناء جيلٍ من شباب المستقبل قادر على تحمل المسؤوليات ومساعدة اسرهم واولياء امورهم في تحقيق اهدافهم ، ولذا نتطلع الى سنة دراسية قادمة مليئة بالهمة والنشاط والعطاء والتفاول خالية من الازمات المدرسية .
bsakarneh@yahoo.com
التعليقات