يبدأ اليوم العام الدراسي الجديد وفيه يعود اطفالنا وأبنائنا الى مدارسهم راشدين وهم الى كل خير وعلم ومعرفه والى مزيد من الحصاد متطلعين والى تفوق جديد طامعين وبعودتنا الى مدارسنا وزملائنا ومعلمينا مبتهجون وبهم فرحون ونسأل الله ان يكون لنا معين على نكون من المتفوقين ولمدارسنا مشتاقون ولمعلمينا طائعون وعلى دروب العلم والمعرفة سائرون ولأمال ورجاء ابائنامحققون. اما نحن معشر الآباء فعلينا الحمل الثقيل بان نهيئ أبنائنا الى موسم طويل من مواسم العلم والجد والاجتهاد وان نزرع فيهم حب المدرسة واحترام وتقدير المعلم وان نوقر في نفوسهم حب المعلم وقيمته ومكانته فهو في مكانه ولى الأمر وهو المعلم وله من الاحترام والتقديرالكثيرالكثير اما أنت ايها المعلم المربي الفاضل فلقد تركنا أبنائنا أمانه عندك ونأمل ان تؤدي ما هو مطلوب منك تجاه أولئك الأبناء من تربيه وتعليم وتثقيف تؤدي تلك الامانه وتراعيها وتحافظ عليها ولو كان منا تقصير فستبقى أنت المعلم القدير صاحب القدر الكبير والذي نرجو ونأمل منه الكثير .
اما وزاره التربية والتعليم التي نأمل منها الكثير ونطلب منها المزيد فيما يخص الجيل الجديد في مرحله التأسيس مرحله البناء بان يكون هناك دور كبير في اعاده النظر بموضوع الصفوف التأسيسية التي يؤسس فيها الطالب ومنها ينطلق الى المراحل الاخرى نأمل بان يكون لها الدعم الكبير والرعاية الصحية الصحيحة من خلال إيجاد سبل تعليمية كفيله في إخراج الطالب من هذه المرحلة التأسيسية وهو على قدر من التأسيس الصحيح في الكتابة والقراءة والحساب بحيث يخرج الى المرحلة الاخرى وهو مؤسس لها وذلك من خلال إيجاد المعلم المناسب لهذه المرحلة الهامة جدا من حياه الطالب وان لا نعتبرها صفوف ومرحله سهله فنزج فيها من المعلمين حديثي التخرج بل على العكس هذه المرحلة أهم من المرحلة الثانوية اذا أسس فيها الطالب على أساس صحيح ومنهاج قويم وتوفرت له سبل هذا التأسيس لا ان يخرج الطالب من المرحلة الاساسيه وهو لا يفقه الكتابة والقراءة وللأسف هذا هو الواقع الآن فعلينا جميعا عبأ كبير ويجب علينا نحن الطالب والأهل والمعلم ان نتحمل المسؤولية في إنجاح مهمة المدرسة لعلنا ننجح في استعاده دور المدرسة الريادي ومكانه المعلم وتفوق الطالب وللحديث بقيه .

يبدأ اليوم العام الدراسي الجديد وفيه يعود اطفالنا وأبنائنا الى مدارسهم راشدين وهم الى كل خير وعلم ومعرفه والى مزيد من الحصاد متطلعين والى تفوق جديد طامعين وبعودتنا الى مدارسنا وزملائنا ومعلمينا مبتهجون وبهم فرحون ونسأل الله ان يكون لنا معين على نكون من المتفوقين ولمدارسنا مشتاقون ولمعلمينا طائعون وعلى دروب العلم والمعرفة سائرون ولأمال ورجاء ابائنامحققون. اما نحن معشر الآباء فعلينا الحمل الثقيل بان نهيئ أبنائنا الى موسم طويل من مواسم العلم والجد والاجتهاد وان نزرع فيهم حب المدرسة واحترام وتقدير المعلم وان نوقر في نفوسهم حب المعلم وقيمته ومكانته فهو في مكانه ولى الأمر وهو المعلم وله من الاحترام والتقديرالكثيرالكثير اما أنت ايها المعلم المربي الفاضل فلقد تركنا أبنائنا أمانه عندك ونأمل ان تؤدي ما هو مطلوب منك تجاه أولئك الأبناء من تربيه وتعليم وتثقيف تؤدي تلك الامانه وتراعيها وتحافظ عليها ولو كان منا تقصير فستبقى أنت المعلم القدير صاحب القدر الكبير والذي نرجو ونأمل منه الكثير .
اما وزاره التربية والتعليم التي نأمل منها الكثير ونطلب منها المزيد فيما يخص الجيل الجديد في مرحله التأسيس مرحله البناء بان يكون هناك دور كبير في اعاده النظر بموضوع الصفوف التأسيسية التي يؤسس فيها الطالب ومنها ينطلق الى المراحل الاخرى نأمل بان يكون لها الدعم الكبير والرعاية الصحية الصحيحة من خلال إيجاد سبل تعليمية كفيله في إخراج الطالب من هذه المرحلة التأسيسية وهو على قدر من التأسيس الصحيح في الكتابة والقراءة والحساب بحيث يخرج الى المرحلة الاخرى وهو مؤسس لها وذلك من خلال إيجاد المعلم المناسب لهذه المرحلة الهامة جدا من حياه الطالب وان لا نعتبرها صفوف ومرحله سهله فنزج فيها من المعلمين حديثي التخرج بل على العكس هذه المرحلة أهم من المرحلة الثانوية اذا أسس فيها الطالب على أساس صحيح ومنهاج قويم وتوفرت له سبل هذا التأسيس لا ان يخرج الطالب من المرحلة الاساسيه وهو لا يفقه الكتابة والقراءة وللأسف هذا هو الواقع الآن فعلينا جميعا عبأ كبير ويجب علينا نحن الطالب والأهل والمعلم ان نتحمل المسؤولية في إنجاح مهمة المدرسة لعلنا ننجح في استعاده دور المدرسة الريادي ومكانه المعلم وتفوق الطالب وللحديث بقيه .

يبدأ اليوم العام الدراسي الجديد وفيه يعود اطفالنا وأبنائنا الى مدارسهم راشدين وهم الى كل خير وعلم ومعرفه والى مزيد من الحصاد متطلعين والى تفوق جديد طامعين وبعودتنا الى مدارسنا وزملائنا ومعلمينا مبتهجون وبهم فرحون ونسأل الله ان يكون لنا معين على نكون من المتفوقين ولمدارسنا مشتاقون ولمعلمينا طائعون وعلى دروب العلم والمعرفة سائرون ولأمال ورجاء ابائنامحققون. اما نحن معشر الآباء فعلينا الحمل الثقيل بان نهيئ أبنائنا الى موسم طويل من مواسم العلم والجد والاجتهاد وان نزرع فيهم حب المدرسة واحترام وتقدير المعلم وان نوقر في نفوسهم حب المعلم وقيمته ومكانته فهو في مكانه ولى الأمر وهو المعلم وله من الاحترام والتقديرالكثيرالكثير اما أنت ايها المعلم المربي الفاضل فلقد تركنا أبنائنا أمانه عندك ونأمل ان تؤدي ما هو مطلوب منك تجاه أولئك الأبناء من تربيه وتعليم وتثقيف تؤدي تلك الامانه وتراعيها وتحافظ عليها ولو كان منا تقصير فستبقى أنت المعلم القدير صاحب القدر الكبير والذي نرجو ونأمل منه الكثير .
اما وزاره التربية والتعليم التي نأمل منها الكثير ونطلب منها المزيد فيما يخص الجيل الجديد في مرحله التأسيس مرحله البناء بان يكون هناك دور كبير في اعاده النظر بموضوع الصفوف التأسيسية التي يؤسس فيها الطالب ومنها ينطلق الى المراحل الاخرى نأمل بان يكون لها الدعم الكبير والرعاية الصحية الصحيحة من خلال إيجاد سبل تعليمية كفيله في إخراج الطالب من هذه المرحلة التأسيسية وهو على قدر من التأسيس الصحيح في الكتابة والقراءة والحساب بحيث يخرج الى المرحلة الاخرى وهو مؤسس لها وذلك من خلال إيجاد المعلم المناسب لهذه المرحلة الهامة جدا من حياه الطالب وان لا نعتبرها صفوف ومرحله سهله فنزج فيها من المعلمين حديثي التخرج بل على العكس هذه المرحلة أهم من المرحلة الثانوية اذا أسس فيها الطالب على أساس صحيح ومنهاج قويم وتوفرت له سبل هذا التأسيس لا ان يخرج الطالب من المرحلة الاساسيه وهو لا يفقه الكتابة والقراءة وللأسف هذا هو الواقع الآن فعلينا جميعا عبأ كبير ويجب علينا نحن الطالب والأهل والمعلم ان نتحمل المسؤولية في إنجاح مهمة المدرسة لعلنا ننجح في استعاده دور المدرسة الريادي ومكانه المعلم وتفوق الطالب وللحديث بقيه .