ربما هنالك بعض المواطنين في بلدنا لا يرحب بالتعديلات الدستورية التي اوصت بها اللجنة المكلفة بذلك .
ربما البعض يجد انها غير كافية ولا يجب ان يوافق عليها مجلس الامة .
البعض يرى انها خطوة ممتازة في هذة المرحلة التي يمر بها وطننا الغالي .
ان هذة التعديلات قد احدثت تباينا في وجهات النظر وقد تسمع احيانا من بعض المهتمين بالشان الداخلي ان هنالك نوع من الارتباك ( الديمقراطي ) .
اننا الان نتمتع بهامش مريح من الحرية في التعبير وبما اننا نعيش هذة الاجواء من المصارحة والمكاشفة فلماذا لا يكون هنالك استفتاء شعبي على هذة التعديلات.
نعم .. استفتاء على التعديلات الدستورية ... وما المانع في ذلك ؟ وهل هنالك ما هو اقوى من الدستور لأخذ رأي الشعب .
حين تظهر نتيجة الاستفتاء ستحترم الاقلية رأي الاكثرية حكما مهما كانت النتيجة .
والاستفتاء هي تجربة ديمقراطية يعيشها المواطنين ربما للمرة الاولى والتي ستتيح لهم قراءة الدستور الذي اراهن ان الاكثرية المطلقة لم تطلع عليه وهذا مؤسف .
وهنا يأتي دور الاعلام المرئي والمسموع والمواقع الالكترونية في عرض وشرح ما كان وما عدل .
لا نقلل من دور مجلس الامة ولا هي تهميش لدورهم بل بالعكس هي اثبات وتاكيد لوجودهم وهي حتما ستكون نقلة نوعية للديمقراطية والاصلاح الذي تطالب به جميع مكونات المجتمع الاردني .
ان جلالة الملك المعظم هو اول من نادى بالاصلاح المدروس الذي يخدم جميع هذه المكونات من شعبنا الطيب الذي يريد ان يعيش بكل كرامة وعدالة اجتماعية.
واللة الموفق
ربما هنالك بعض المواطنين في بلدنا لا يرحب بالتعديلات الدستورية التي اوصت بها اللجنة المكلفة بذلك .
ربما البعض يجد انها غير كافية ولا يجب ان يوافق عليها مجلس الامة .
البعض يرى انها خطوة ممتازة في هذة المرحلة التي يمر بها وطننا الغالي .
ان هذة التعديلات قد احدثت تباينا في وجهات النظر وقد تسمع احيانا من بعض المهتمين بالشان الداخلي ان هنالك نوع من الارتباك ( الديمقراطي ) .
اننا الان نتمتع بهامش مريح من الحرية في التعبير وبما اننا نعيش هذة الاجواء من المصارحة والمكاشفة فلماذا لا يكون هنالك استفتاء شعبي على هذة التعديلات.
نعم .. استفتاء على التعديلات الدستورية ... وما المانع في ذلك ؟ وهل هنالك ما هو اقوى من الدستور لأخذ رأي الشعب .
حين تظهر نتيجة الاستفتاء ستحترم الاقلية رأي الاكثرية حكما مهما كانت النتيجة .
والاستفتاء هي تجربة ديمقراطية يعيشها المواطنين ربما للمرة الاولى والتي ستتيح لهم قراءة الدستور الذي اراهن ان الاكثرية المطلقة لم تطلع عليه وهذا مؤسف .
وهنا يأتي دور الاعلام المرئي والمسموع والمواقع الالكترونية في عرض وشرح ما كان وما عدل .
لا نقلل من دور مجلس الامة ولا هي تهميش لدورهم بل بالعكس هي اثبات وتاكيد لوجودهم وهي حتما ستكون نقلة نوعية للديمقراطية والاصلاح الذي تطالب به جميع مكونات المجتمع الاردني .
ان جلالة الملك المعظم هو اول من نادى بالاصلاح المدروس الذي يخدم جميع هذه المكونات من شعبنا الطيب الذي يريد ان يعيش بكل كرامة وعدالة اجتماعية.
واللة الموفق
ربما هنالك بعض المواطنين في بلدنا لا يرحب بالتعديلات الدستورية التي اوصت بها اللجنة المكلفة بذلك .
ربما البعض يجد انها غير كافية ولا يجب ان يوافق عليها مجلس الامة .
البعض يرى انها خطوة ممتازة في هذة المرحلة التي يمر بها وطننا الغالي .
ان هذة التعديلات قد احدثت تباينا في وجهات النظر وقد تسمع احيانا من بعض المهتمين بالشان الداخلي ان هنالك نوع من الارتباك ( الديمقراطي ) .
اننا الان نتمتع بهامش مريح من الحرية في التعبير وبما اننا نعيش هذة الاجواء من المصارحة والمكاشفة فلماذا لا يكون هنالك استفتاء شعبي على هذة التعديلات.
نعم .. استفتاء على التعديلات الدستورية ... وما المانع في ذلك ؟ وهل هنالك ما هو اقوى من الدستور لأخذ رأي الشعب .
حين تظهر نتيجة الاستفتاء ستحترم الاقلية رأي الاكثرية حكما مهما كانت النتيجة .
والاستفتاء هي تجربة ديمقراطية يعيشها المواطنين ربما للمرة الاولى والتي ستتيح لهم قراءة الدستور الذي اراهن ان الاكثرية المطلقة لم تطلع عليه وهذا مؤسف .
وهنا يأتي دور الاعلام المرئي والمسموع والمواقع الالكترونية في عرض وشرح ما كان وما عدل .
لا نقلل من دور مجلس الامة ولا هي تهميش لدورهم بل بالعكس هي اثبات وتاكيد لوجودهم وهي حتما ستكون نقلة نوعية للديمقراطية والاصلاح الذي تطالب به جميع مكونات المجتمع الاردني .
ان جلالة الملك المعظم هو اول من نادى بالاصلاح المدروس الذي يخدم جميع هذه المكونات من شعبنا الطيب الذي يريد ان يعيش بكل كرامة وعدالة اجتماعية.
واللة الموفق
التعليقات