عندما ارسل مجلس نوابنا الموقر قانون البلديات الى مجلس لاعيان مع إشتراطه المؤهل الجامعي لرئيس البلدية وعضو مجلس امانة عمان إستبشرت خيرا وقلت هذا بداية الطريق الصحيح لخروج البدات من إقطاعيات العشائرية والمناطقية الغير متعلمه ووضعهافي يد الطبقة المتعلمة من أبناء البلد .
وأعاد مجلس الاعيان قانون البلديات للنواب إستبشرت خيرا قلت أن هناك أخذ ورد في طريقة تشريع القوانين في البلد ، ولكن المصيبة جاءت عندما أقر مجلس نوابنا العزيز القانون واستثنى شرط المؤهل الجامعي لرئيس البلدية واعضاء مجلس امانة عمان .
وهنا لابد من القول أن ( كل إناء بما فيه ينضح ) ، فليس من المعقول مجلس نيابي ينتخب على مؤهل علمي أقل من التوجيهي أن يحدد المستوى الاكاديمي لرئيس البلدية لأن في ذلك نوع من عدم المساوات بين أطياف الشعب الأردين ، ولكن مجلس نيابتنا الموقر توقع أن لايلتف أحد الى عوجة رقبته ونسي أنه جمل ، وذكره مجلس اعياننا المبجل بالمثل الذي يقول أن الجمل دائما لاينتبه لعوجة رقبته .
عندما ارسل مجلس نوابنا الموقر قانون البلديات الى مجلس لاعيان مع إشتراطه المؤهل الجامعي لرئيس البلدية وعضو مجلس امانة عمان إستبشرت خيرا وقلت هذا بداية الطريق الصحيح لخروج البدات من إقطاعيات العشائرية والمناطقية الغير متعلمه ووضعهافي يد الطبقة المتعلمة من أبناء البلد .
وأعاد مجلس الاعيان قانون البلديات للنواب إستبشرت خيرا قلت أن هناك أخذ ورد في طريقة تشريع القوانين في البلد ، ولكن المصيبة جاءت عندما أقر مجلس نوابنا العزيز القانون واستثنى شرط المؤهل الجامعي لرئيس البلدية واعضاء مجلس امانة عمان .
وهنا لابد من القول أن ( كل إناء بما فيه ينضح ) ، فليس من المعقول مجلس نيابي ينتخب على مؤهل علمي أقل من التوجيهي أن يحدد المستوى الاكاديمي لرئيس البلدية لأن في ذلك نوع من عدم المساوات بين أطياف الشعب الأردين ، ولكن مجلس نيابتنا الموقر توقع أن لايلتف أحد الى عوجة رقبته ونسي أنه جمل ، وذكره مجلس اعياننا المبجل بالمثل الذي يقول أن الجمل دائما لاينتبه لعوجة رقبته .
عندما ارسل مجلس نوابنا الموقر قانون البلديات الى مجلس لاعيان مع إشتراطه المؤهل الجامعي لرئيس البلدية وعضو مجلس امانة عمان إستبشرت خيرا وقلت هذا بداية الطريق الصحيح لخروج البدات من إقطاعيات العشائرية والمناطقية الغير متعلمه ووضعهافي يد الطبقة المتعلمة من أبناء البلد .
وأعاد مجلس الاعيان قانون البلديات للنواب إستبشرت خيرا قلت أن هناك أخذ ورد في طريقة تشريع القوانين في البلد ، ولكن المصيبة جاءت عندما أقر مجلس نوابنا العزيز القانون واستثنى شرط المؤهل الجامعي لرئيس البلدية واعضاء مجلس امانة عمان .
وهنا لابد من القول أن ( كل إناء بما فيه ينضح ) ، فليس من المعقول مجلس نيابي ينتخب على مؤهل علمي أقل من التوجيهي أن يحدد المستوى الاكاديمي لرئيس البلدية لأن في ذلك نوع من عدم المساوات بين أطياف الشعب الأردين ، ولكن مجلس نيابتنا الموقر توقع أن لايلتف أحد الى عوجة رقبته ونسي أنه جمل ، وذكره مجلس اعياننا المبجل بالمثل الذي يقول أن الجمل دائما لاينتبه لعوجة رقبته .
التعليقات