تأتي الفرحة بالعيد الفطر السعيد بعد صيام لشهر مليء بالعبادة والتقرب الى الله بالصلاة والقيام ومحبة والتقاء الأهل والأقارب والأصدقاء ، ونريد أن يكون للعيد معنى أخر يستحقه شهر الخير والبركة بروحانياته وأدبياته، لنقول للصائمين هنيئا لكم قيامكم وصلاتكم ورحلتكم في رحاب الله،هنيئا لكم هذه الفرحة العظيمة بالعيد وكل عام وانتم بخير، هنيئا لكم معانيه وواجباته وتسبيحه وشكره،إذ فيه تسعد القلوب، وتبتهج النفوس، وتضرع الى الباري عز وجل أن يجعله عيداً مباركاً على أمتنا العربية والإسلامية في أرجاء المعمورة كلها.
إن العبادات التي تخص شهر الصيام بما فيها من كبح للشهوات وإخضاع الملذات لإرادة الفرد هي بمثابة تهيئة لتعديل السلوك ومران على ضبط النفس يظهر أثرها واضحاً في أيام العيد الذي يلي الشهر الفضيل لحكمة بالغة فالمسلم الذي التزم بالصيام والطاعات خلال شهر رمضان أصبح أكثر قدرة على التسامح وتجاوز الخلافات وإنهاء القطيعة وإشاعة أجواء المحبة والخير والفرح، فنجد أن للعيد في الإسلام طقوساً وأفعالاً كصلة الرحم والتواصل مع الأقارب والجيران والأصدقاء وتبادل التهاني والزيارات وإصلاح ذات البين وصنع الطعام وتوزيع الحلوى وتحقيق أسباب السعادة للصغار والكبار والعجزة والأرامل والأيتام.
نتمنى بعد الانتهاء من شهر الصيام والعبادات إن تعود الناس إلى وضعها الطبيعي في كثير من الممارسات السلوكية اليومية وان نحافظ على المكتسبات التي تحققت في هذا الشهر الفضيل واستمرار الألفة والمحبة بين الناس ونبذ الخلافات والتشاحن وأي من أشكال العنف الاجتماعي ، وان نوظف ذلك لخدمة علاقاتنا الاجتماعية والوظيفية ، وخاصة في فترة العيد وعدم خلق الأزمات المرورية وحوادث السير والاعتداء والصراخ على الآخرين في أماكن الازدحام بالإضافة المحافظة على صحتنا في الأكل والشرب وعدم الإكثار في تناول الأطعمة المكشوفة وغير الصحية والتي لا يتوافر بها شروط الصحة والسلامة العامة .
ولذا لنجعل الابتسامة على شفاه أطفالنا وان نوفر لهم الألبسة والهدايا والحلويات لان العيد لهم وابتسامتهم تفرح القلوب وعلينا إسعادهم ليشعروا بأهمية وفرحة العيد، ونسعى أيضاُ إلى مساعدة الفقراء والمحتاجين وأبناءهم ليفرحوا بالعيد ، ونتمنى من الله أن يحفظ بلدنا وان يعود علينا وقد تحققت الأمنيات وكل عام وانتم بألف خير.
bsakarneh@yahoo.com
تأتي الفرحة بالعيد الفطر السعيد بعد صيام لشهر مليء بالعبادة والتقرب الى الله بالصلاة والقيام ومحبة والتقاء الأهل والأقارب والأصدقاء ، ونريد أن يكون للعيد معنى أخر يستحقه شهر الخير والبركة بروحانياته وأدبياته، لنقول للصائمين هنيئا لكم قيامكم وصلاتكم ورحلتكم في رحاب الله،هنيئا لكم هذه الفرحة العظيمة بالعيد وكل عام وانتم بخير، هنيئا لكم معانيه وواجباته وتسبيحه وشكره،إذ فيه تسعد القلوب، وتبتهج النفوس، وتضرع الى الباري عز وجل أن يجعله عيداً مباركاً على أمتنا العربية والإسلامية في أرجاء المعمورة كلها.
إن العبادات التي تخص شهر الصيام بما فيها من كبح للشهوات وإخضاع الملذات لإرادة الفرد هي بمثابة تهيئة لتعديل السلوك ومران على ضبط النفس يظهر أثرها واضحاً في أيام العيد الذي يلي الشهر الفضيل لحكمة بالغة فالمسلم الذي التزم بالصيام والطاعات خلال شهر رمضان أصبح أكثر قدرة على التسامح وتجاوز الخلافات وإنهاء القطيعة وإشاعة أجواء المحبة والخير والفرح، فنجد أن للعيد في الإسلام طقوساً وأفعالاً كصلة الرحم والتواصل مع الأقارب والجيران والأصدقاء وتبادل التهاني والزيارات وإصلاح ذات البين وصنع الطعام وتوزيع الحلوى وتحقيق أسباب السعادة للصغار والكبار والعجزة والأرامل والأيتام.
نتمنى بعد الانتهاء من شهر الصيام والعبادات إن تعود الناس إلى وضعها الطبيعي في كثير من الممارسات السلوكية اليومية وان نحافظ على المكتسبات التي تحققت في هذا الشهر الفضيل واستمرار الألفة والمحبة بين الناس ونبذ الخلافات والتشاحن وأي من أشكال العنف الاجتماعي ، وان نوظف ذلك لخدمة علاقاتنا الاجتماعية والوظيفية ، وخاصة في فترة العيد وعدم خلق الأزمات المرورية وحوادث السير والاعتداء والصراخ على الآخرين في أماكن الازدحام بالإضافة المحافظة على صحتنا في الأكل والشرب وعدم الإكثار في تناول الأطعمة المكشوفة وغير الصحية والتي لا يتوافر بها شروط الصحة والسلامة العامة .
ولذا لنجعل الابتسامة على شفاه أطفالنا وان نوفر لهم الألبسة والهدايا والحلويات لان العيد لهم وابتسامتهم تفرح القلوب وعلينا إسعادهم ليشعروا بأهمية وفرحة العيد، ونسعى أيضاُ إلى مساعدة الفقراء والمحتاجين وأبناءهم ليفرحوا بالعيد ، ونتمنى من الله أن يحفظ بلدنا وان يعود علينا وقد تحققت الأمنيات وكل عام وانتم بألف خير.
bsakarneh@yahoo.com
تأتي الفرحة بالعيد الفطر السعيد بعد صيام لشهر مليء بالعبادة والتقرب الى الله بالصلاة والقيام ومحبة والتقاء الأهل والأقارب والأصدقاء ، ونريد أن يكون للعيد معنى أخر يستحقه شهر الخير والبركة بروحانياته وأدبياته، لنقول للصائمين هنيئا لكم قيامكم وصلاتكم ورحلتكم في رحاب الله،هنيئا لكم هذه الفرحة العظيمة بالعيد وكل عام وانتم بخير، هنيئا لكم معانيه وواجباته وتسبيحه وشكره،إذ فيه تسعد القلوب، وتبتهج النفوس، وتضرع الى الباري عز وجل أن يجعله عيداً مباركاً على أمتنا العربية والإسلامية في أرجاء المعمورة كلها.
إن العبادات التي تخص شهر الصيام بما فيها من كبح للشهوات وإخضاع الملذات لإرادة الفرد هي بمثابة تهيئة لتعديل السلوك ومران على ضبط النفس يظهر أثرها واضحاً في أيام العيد الذي يلي الشهر الفضيل لحكمة بالغة فالمسلم الذي التزم بالصيام والطاعات خلال شهر رمضان أصبح أكثر قدرة على التسامح وتجاوز الخلافات وإنهاء القطيعة وإشاعة أجواء المحبة والخير والفرح، فنجد أن للعيد في الإسلام طقوساً وأفعالاً كصلة الرحم والتواصل مع الأقارب والجيران والأصدقاء وتبادل التهاني والزيارات وإصلاح ذات البين وصنع الطعام وتوزيع الحلوى وتحقيق أسباب السعادة للصغار والكبار والعجزة والأرامل والأيتام.
نتمنى بعد الانتهاء من شهر الصيام والعبادات إن تعود الناس إلى وضعها الطبيعي في كثير من الممارسات السلوكية اليومية وان نحافظ على المكتسبات التي تحققت في هذا الشهر الفضيل واستمرار الألفة والمحبة بين الناس ونبذ الخلافات والتشاحن وأي من أشكال العنف الاجتماعي ، وان نوظف ذلك لخدمة علاقاتنا الاجتماعية والوظيفية ، وخاصة في فترة العيد وعدم خلق الأزمات المرورية وحوادث السير والاعتداء والصراخ على الآخرين في أماكن الازدحام بالإضافة المحافظة على صحتنا في الأكل والشرب وعدم الإكثار في تناول الأطعمة المكشوفة وغير الصحية والتي لا يتوافر بها شروط الصحة والسلامة العامة .
ولذا لنجعل الابتسامة على شفاه أطفالنا وان نوفر لهم الألبسة والهدايا والحلويات لان العيد لهم وابتسامتهم تفرح القلوب وعلينا إسعادهم ليشعروا بأهمية وفرحة العيد، ونسعى أيضاُ إلى مساعدة الفقراء والمحتاجين وأبناءهم ليفرحوا بالعيد ، ونتمنى من الله أن يحفظ بلدنا وان يعود علينا وقد تحققت الأمنيات وكل عام وانتم بألف خير.
bsakarneh@yahoo.com
التعليقات