خاص - اعتبر المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين الدكتور همام سعيد اكتفاء رئيس الوزراء نادر الذهبي بالتلويح بإعادة النظر في علاقات الاردن مع الكيان الصهيوني موقفاً "غير مقبول" في ظل تطور العدوان الصهيوني "على هذا النحو من البشاعة".
ويضيف سعيد على ان "استنكاف" الحكومة عن الاستجابة لرغبة مئات الاف الاردنيين الذين خرجوا للمطالبة بخطوات "عملية ذات معنى" من شأنها "وقف نزيف الدم العربي المسلم" في قطاع غزة ،"سيدفع" هذه الجماهير باتجاه "تصعيد" الحراك الشعبي لانجاز مطلبها بإلغاء معاهدة وادي عربة وانهاء العلاقات الاردنية مع الكيان الصهيوني.
وقال "اذا كان مئات الشهداء الذين ارتقوا والاف الجرحى الذين اصيبوا جراء الاجرام الصهيوني الذي لم تعرف البشرية له مثيلاً لم يحرك الحكومة نحو اتخاذ خطوات دبلوماسية تنادي بها غالبية الشعب الاردني فمتى سيحدث هذا"،وتابع متعجبا "كل ما يحدثه يقابله التلميح فحسب".
في ذات السياق اعتبر الناطق الاعلامي باسم جماعة الاخوان المسلمين جميل ابو بكر ان عدم انعقاد قمة عربية طارئة لمناقشة الحرب الاجرامية على الاهل في قطاع غزة "يشكل غطاء سياسياً للعدوان الصهيوني".
واشار ابوبكر الى ان انعقاد القمة بمن يحضر من الزعماء العرب "سيكشف" الاطراف العربية "المتخاذلة"،التي "تساند العدوان بالصمت والمشاركة في الحصار والتحايل باحالة القضية الى مجلس الامن للتحلل من المسؤولي
واكد ان اي حل سياسي لا يمر من خلال موافقة حركة المقاومة الاسلامية "حماس" بحيث "ينتهي العدوان واثاره بما في ذلك الحصار وتنتهي معاناة الشعب الفلسطيني المعذب في غزة والضفة الغربية"سيشكل "اتمام لمهمة الكيان الصهيوني العدوانية ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه".
خاص - اعتبر المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين الدكتور همام سعيد اكتفاء رئيس الوزراء نادر الذهبي بالتلويح بإعادة النظر في علاقات الاردن مع الكيان الصهيوني موقفاً "غير مقبول" في ظل تطور العدوان الصهيوني "على هذا النحو من البشاعة".
ويضيف سعيد على ان "استنكاف" الحكومة عن الاستجابة لرغبة مئات الاف الاردنيين الذين خرجوا للمطالبة بخطوات "عملية ذات معنى" من شأنها "وقف نزيف الدم العربي المسلم" في قطاع غزة ،"سيدفع" هذه الجماهير باتجاه "تصعيد" الحراك الشعبي لانجاز مطلبها بإلغاء معاهدة وادي عربة وانهاء العلاقات الاردنية مع الكيان الصهيوني.
وقال "اذا كان مئات الشهداء الذين ارتقوا والاف الجرحى الذين اصيبوا جراء الاجرام الصهيوني الذي لم تعرف البشرية له مثيلاً لم يحرك الحكومة نحو اتخاذ خطوات دبلوماسية تنادي بها غالبية الشعب الاردني فمتى سيحدث هذا"،وتابع متعجبا "كل ما يحدثه يقابله التلميح فحسب".
في ذات السياق اعتبر الناطق الاعلامي باسم جماعة الاخوان المسلمين جميل ابو بكر ان عدم انعقاد قمة عربية طارئة لمناقشة الحرب الاجرامية على الاهل في قطاع غزة "يشكل غطاء سياسياً للعدوان الصهيوني".
واشار ابوبكر الى ان انعقاد القمة بمن يحضر من الزعماء العرب "سيكشف" الاطراف العربية "المتخاذلة"،التي "تساند العدوان بالصمت والمشاركة في الحصار والتحايل باحالة القضية الى مجلس الامن للتحلل من المسؤولي
واكد ان اي حل سياسي لا يمر من خلال موافقة حركة المقاومة الاسلامية "حماس" بحيث "ينتهي العدوان واثاره بما في ذلك الحصار وتنتهي معاناة الشعب الفلسطيني المعذب في غزة والضفة الغربية"سيشكل "اتمام لمهمة الكيان الصهيوني العدوانية ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه".
خاص - اعتبر المراقب العام لجماعة الاخوان المسلمين الدكتور همام سعيد اكتفاء رئيس الوزراء نادر الذهبي بالتلويح بإعادة النظر في علاقات الاردن مع الكيان الصهيوني موقفاً "غير مقبول" في ظل تطور العدوان الصهيوني "على هذا النحو من البشاعة".
ويضيف سعيد على ان "استنكاف" الحكومة عن الاستجابة لرغبة مئات الاف الاردنيين الذين خرجوا للمطالبة بخطوات "عملية ذات معنى" من شأنها "وقف نزيف الدم العربي المسلم" في قطاع غزة ،"سيدفع" هذه الجماهير باتجاه "تصعيد" الحراك الشعبي لانجاز مطلبها بإلغاء معاهدة وادي عربة وانهاء العلاقات الاردنية مع الكيان الصهيوني.
وقال "اذا كان مئات الشهداء الذين ارتقوا والاف الجرحى الذين اصيبوا جراء الاجرام الصهيوني الذي لم تعرف البشرية له مثيلاً لم يحرك الحكومة نحو اتخاذ خطوات دبلوماسية تنادي بها غالبية الشعب الاردني فمتى سيحدث هذا"،وتابع متعجبا "كل ما يحدثه يقابله التلميح فحسب".
في ذات السياق اعتبر الناطق الاعلامي باسم جماعة الاخوان المسلمين جميل ابو بكر ان عدم انعقاد قمة عربية طارئة لمناقشة الحرب الاجرامية على الاهل في قطاع غزة "يشكل غطاء سياسياً للعدوان الصهيوني".
واشار ابوبكر الى ان انعقاد القمة بمن يحضر من الزعماء العرب "سيكشف" الاطراف العربية "المتخاذلة"،التي "تساند العدوان بالصمت والمشاركة في الحصار والتحايل باحالة القضية الى مجلس الامن للتحلل من المسؤولي
واكد ان اي حل سياسي لا يمر من خلال موافقة حركة المقاومة الاسلامية "حماس" بحيث "ينتهي العدوان واثاره بما في ذلك الحصار وتنتهي معاناة الشعب الفلسطيني المعذب في غزة والضفة الغربية"سيشكل "اتمام لمهمة الكيان الصهيوني العدوانية ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه".
التعليقات
الدين و السياسه لا يجتمعان