حقيقة اننا الآن على ابواب المدارس ونأمل من ابنائنا ان يعودوا اليها بكل همه وعزيمة قويه ولكن هناك موضوع هام هو الصحة المدرسية وصحة ابنائنا في المدارس هذا الموضوع الهام الذي يجب ان يؤخذ على درجه من الاهميه ومن ضمن هذا الموضوع تظهر المقاصف المدرسية التي لا غنى لابنائنا عنها في المدارس وهذه المقاصف التي للأسف لم تعد تفرق بين الهدف الذي وجدت من اجله وهو تامين احتياجات الطالب الغذائية داخل المدرسة للحفاظ على ابنائنا من الخروج الى خارج المدرسة او تناول اي شيء غير مفيد او فيه مضره عليهم ولكن الآن المقاصف المدرسية تحولت الى دكاكين للربح فقط ولو على حساب صحة الطالب التي هي الاولويه الاولى لنا جميعا فاصبحنا نشاهد المقاصف المدرسية تبيع كثير من المواد الغذائية الضارة او التي يدخل في صناعاتها المواد الملونة او المسرطنه او الغير مفيدة بشكل عام للطالب وكل ذلك لاجل الربح فقط فلماذا لا يكون هناك رقابه حقيقة وفعاله على هذه المقاصف من قبل وزارتي التربية والصحة وان يكون هناك شروط محدده لتلك المقاصف في البيع والشراء وان يتم تحديد انواع معينه من الطعام والشراب معتمد من قبل المؤسسة العامة للغذاء والدواء ومتوافق والشروط الصحية لاعمار الطلاب وان لا يكون الهدف الربحي هو الأسمى لها وان توكل تلك المهمة الى جهة اشرافيه تحاسب كل مقصر وان يتم تفعيل دور الصحة المدرسية في ذلك الموضوع الهام فيجب ان لا تكون المقاصف المدرسية احد اسباب دمار صحة ابنائنا منذ الصغر فيكفي ما يباع في الأسواق من انواع الطعام والشراب دون رقابه او مسؤولية عليها فلا يجوز ان نحول دور المقصف المدرسي الى مركز تجاري للتجارة بصحة ابنائنا بهدف الكسب دون الاهتمام بما يباع لهم .
هذه هي من اهم واجبات وزاره التربية من خلال اعاده دراسة واقع المقاصف المدرسية على اساس تقديم الأفضل على الأقل داخل المدرسة لذلك وجب علينا ان نبدأ من الآن التخطيط لقادم الأيام وللحديث بقيه ؟؟؟ .
حقيقة اننا الآن على ابواب المدارس ونأمل من ابنائنا ان يعودوا اليها بكل همه وعزيمة قويه ولكن هناك موضوع هام هو الصحة المدرسية وصحة ابنائنا في المدارس هذا الموضوع الهام الذي يجب ان يؤخذ على درجه من الاهميه ومن ضمن هذا الموضوع تظهر المقاصف المدرسية التي لا غنى لابنائنا عنها في المدارس وهذه المقاصف التي للأسف لم تعد تفرق بين الهدف الذي وجدت من اجله وهو تامين احتياجات الطالب الغذائية داخل المدرسة للحفاظ على ابنائنا من الخروج الى خارج المدرسة او تناول اي شيء غير مفيد او فيه مضره عليهم ولكن الآن المقاصف المدرسية تحولت الى دكاكين للربح فقط ولو على حساب صحة الطالب التي هي الاولويه الاولى لنا جميعا فاصبحنا نشاهد المقاصف المدرسية تبيع كثير من المواد الغذائية الضارة او التي يدخل في صناعاتها المواد الملونة او المسرطنه او الغير مفيدة بشكل عام للطالب وكل ذلك لاجل الربح فقط فلماذا لا يكون هناك رقابه حقيقة وفعاله على هذه المقاصف من قبل وزارتي التربية والصحة وان يكون هناك شروط محدده لتلك المقاصف في البيع والشراء وان يتم تحديد انواع معينه من الطعام والشراب معتمد من قبل المؤسسة العامة للغذاء والدواء ومتوافق والشروط الصحية لاعمار الطلاب وان لا يكون الهدف الربحي هو الأسمى لها وان توكل تلك المهمة الى جهة اشرافيه تحاسب كل مقصر وان يتم تفعيل دور الصحة المدرسية في ذلك الموضوع الهام فيجب ان لا تكون المقاصف المدرسية احد اسباب دمار صحة ابنائنا منذ الصغر فيكفي ما يباع في الأسواق من انواع الطعام والشراب دون رقابه او مسؤولية عليها فلا يجوز ان نحول دور المقصف المدرسي الى مركز تجاري للتجارة بصحة ابنائنا بهدف الكسب دون الاهتمام بما يباع لهم .
هذه هي من اهم واجبات وزاره التربية من خلال اعاده دراسة واقع المقاصف المدرسية على اساس تقديم الأفضل على الأقل داخل المدرسة لذلك وجب علينا ان نبدأ من الآن التخطيط لقادم الأيام وللحديث بقيه ؟؟؟ .
حقيقة اننا الآن على ابواب المدارس ونأمل من ابنائنا ان يعودوا اليها بكل همه وعزيمة قويه ولكن هناك موضوع هام هو الصحة المدرسية وصحة ابنائنا في المدارس هذا الموضوع الهام الذي يجب ان يؤخذ على درجه من الاهميه ومن ضمن هذا الموضوع تظهر المقاصف المدرسية التي لا غنى لابنائنا عنها في المدارس وهذه المقاصف التي للأسف لم تعد تفرق بين الهدف الذي وجدت من اجله وهو تامين احتياجات الطالب الغذائية داخل المدرسة للحفاظ على ابنائنا من الخروج الى خارج المدرسة او تناول اي شيء غير مفيد او فيه مضره عليهم ولكن الآن المقاصف المدرسية تحولت الى دكاكين للربح فقط ولو على حساب صحة الطالب التي هي الاولويه الاولى لنا جميعا فاصبحنا نشاهد المقاصف المدرسية تبيع كثير من المواد الغذائية الضارة او التي يدخل في صناعاتها المواد الملونة او المسرطنه او الغير مفيدة بشكل عام للطالب وكل ذلك لاجل الربح فقط فلماذا لا يكون هناك رقابه حقيقة وفعاله على هذه المقاصف من قبل وزارتي التربية والصحة وان يكون هناك شروط محدده لتلك المقاصف في البيع والشراء وان يتم تحديد انواع معينه من الطعام والشراب معتمد من قبل المؤسسة العامة للغذاء والدواء ومتوافق والشروط الصحية لاعمار الطلاب وان لا يكون الهدف الربحي هو الأسمى لها وان توكل تلك المهمة الى جهة اشرافيه تحاسب كل مقصر وان يتم تفعيل دور الصحة المدرسية في ذلك الموضوع الهام فيجب ان لا تكون المقاصف المدرسية احد اسباب دمار صحة ابنائنا منذ الصغر فيكفي ما يباع في الأسواق من انواع الطعام والشراب دون رقابه او مسؤولية عليها فلا يجوز ان نحول دور المقصف المدرسي الى مركز تجاري للتجارة بصحة ابنائنا بهدف الكسب دون الاهتمام بما يباع لهم .
هذه هي من اهم واجبات وزاره التربية من خلال اعاده دراسة واقع المقاصف المدرسية على اساس تقديم الأفضل على الأقل داخل المدرسة لذلك وجب علينا ان نبدأ من الآن التخطيط لقادم الأيام وللحديث بقيه ؟؟؟ .
التعليقات
به ومتابعته والله الموفق
وشكرا اخي الكاتب
والله الحامي.
اتطورنا شوي وبس شتغلنا صرنا نشرب سفن وبيبسي وناكل سندويشات المطاعم ولسه اكلنا مش صحي
وهينا زي القرود خلصنا مدارس وجامعات وبنشتغل ولا صار فينا اشي ههههه بالعكس المناعه اقوى والصحه الحمد الله حديد لا ولسه بنخبص اكل هلا واحنا كبار اكتر
كل الموضوع بس شوية اهتمام من الوالدين انهم يفطروا ولادهم الصبح ويحضرولهم سندويشات بيتوتيه يزينها بطريقه حلوه عشان الاطفال يحبوا ياكلوها مع عصير طبيعي يعصروا بالبيت وخلصنا بدل ما الاب يعطي ابنه او بنته دينار (طبعا مصروفنا كان 10 قروش) عشان يريح حاله ويلحق دوامه او امهم الي يادوب تصحى الصبح تمشط شعرها وتلبس الولاد بصياح بعدين تزتهم بالمدرسه وترجع تحط راسها وتنام
ونطلب من وزارة التربيه الانتباه والاهتمام بالمقاصف المدرسيه من خلال جولات مراقبه وتفتيشيه على المدارس .. انا متاكد في تعليمات بهذا الموضوع لكن ما في مدرسه بطبقها..ساندويش فلافل محمض شيبس كله صبغه و عصير ما بنشرب ..الخ..
وشكرا
اقترح ان تكون عطاء بشكل كامل لا اشراك لا للاداره ولا للمدرسبن لانهم
للربح البشع وللاستغلال
والف شكر لمن اهتم وكتب بها الموضوع الهام والضروري
وهترينا من الكريزه اللونين البراد الاصفر والاحمر الهريسه الممنوع بيعها الا في المدارس لانه مش فاضين نقرا شو مكتوب عليها لا تنسو البوشار المصدي و شعر البنات يا حبيبي على.....ر المنته مدته رح نشوف و نسمع كمان وكمان
بما ان هذه المدارس عباره عن شركات ربحيه وتجاريه فلا احد يستغرب ان اخر ما يفكروا فيه هو السلامه الصحيه للطلاب, فأذا كان هذا المقصف الذي يبيع مواد قد تكون غير صالحه دافع للمدرسه ارقام خياليه كي يتضمن هذا المقصف وطبعا هذا هو الهم الأكبر بالنسبه للمدرسه واعني بذلك من يدفع اكثر يكون هو صاحب النصيب اما كيف ستتم مراقبة هذا المتعهد وماذا سيقدم كي يستطيع سداد مبلغ الضمان فهذا ليس من مسؤولية المدرسه,وكذلك الأمر في الجامعات الخاصه والحكوميه حيث تجني الجامعات الاف مؤلفه من عطاءات ضمان المقاصف , انا ارى ان المظلوم في هذا الموضوع هو الطالب في الدرجه الأولى ثم المتعهد الذي تورط مع المدرسه او الجامعه وعليه ان يفي بألتزاماته . انا انصح كل طالب سواء بالمدرسه او الجامعه ان ياخذ معه من بيته سندويشات وعصير وما يقرب على المقصف, وتخفيف المصروف اليومي عن الطلاب كي لا يشتروا من المقصف.
والله انه موضوع هام جدااااا
ويجب على الدوله ان تاخذه باهميه بالغه
وان يكون له صدى عند المسؤولين
ونحن هنا نحاول ان ننتظر ما ستم من رد او اجراء على هذا الطرح الهام
والف شكر لك اخ زيد المحارمه
الموضوع لا يحتاج الى كل هذه الثرثرة وركزوا على الدور الرئيسي للمدارس وهو تعليم ابنائكم وليس اطعامهم
الاخت \ شركسيه (اديغه وناغوه)
نحيه لو انك كنتي جبتي من بيتكم
شبس وباسطه او لقم او سن تحاب
احسن لك من اللي ذكرتيه
والله نسيت اهم شيء الحلفا والشلامي
هذولا بينحطوا بشنطة الطلاب
هاد المهم وهون مربط الفرس والي بده يطالب بنقابه لازم بالاول يأدي واجبه على اكمل وجه كلمه حق اقول