....البارحه اجبرتني امي ان اذهب الى السوق لكي اشتري لأخي الصغير ملابس العيد ......توجهت انا وأخي الى السوق و يا ليتني لم اتوجه .....حيث تفاجأنا بالأزمة التي لم تكن معهوده .....وصدمنا بالاعداد الكبيره الموجوده.....و ذهلنا ايضاً من الاسعار العالية المرفوعه ...., فمن شدت ارتفاع الاسعار ظننت بأنني في احدى الدول الأوروبيه أو الغربيه , لكن رغم الارتفاع الملحوظ للجميع , كان هناك اقبال كبير من قبل المواطنيين على الاسواق و المحلات التجاريه .
......تجولت انا و أخي في انحاء السوق , فرأينا تلك اللافته الكبيره التي فوق احدى المحلات التجاريه , التي مكتوب عليها بخظ ٍ كبير ((( اهلاً وسهلاً هنا التنزيلات الكبرى ))) , ففرحت وقلت الحمدلله يبدو ان في هذا المحل تنزيلات كبرى , دخلت المحل لأرى تلك التنزيلات التي معلن عنها , فإذا بالبائع يهلي و يرحب و يقول لي : نورت المحل وأي طلب بدك اياه عندي فقلت لذلك البائع الذي يبدو عليه اللطف , بدي بنطلون وقميص لأخي الذي امامك , فقال لي بكل احترام تكرم عينك ....فعندما سمعت كلام البائع الجمييل قلت في نفسي يبدو ان سعره اجمل و اروع .
......نعم انتظرت قليلاً فإذا بالبائع يعود وقد اختار لأخي الملابس التي طلبته اياها , فقلت له كم سعر الملابس ....فقال لي بكل برودة اعصاب 40 ديناراً ....فحين سمعت ذلك المبلغ صدمت و قلت له بعالي الصوت ((( وحد الله يا رجل ....شكلك مخربط ))) فقال لي وهو واثق من نفسه : ( لا ما في خربطه وانا عملتلك sail ومراعاه ) .
......فعندما اكد لي ان المبلغ صحيح صدمت و ذهلت و تمنيت ان يجرفني ذلك السيل (( sail)) الذي تكلم عنه ذلك البائع , فحاولت اقناعه بالتخفيض من المبلغ , لكنني لم استطع اقناعه لأنه يمتلك الدكتوراه في الفلسفه و الاقناع , لكن السؤال الان لماذا اصبحت اسواقنا استغلاليه لا تجاريه , ولماذا اصبح التجار وحوشاً يريدون استغلال و نهش لحم المواطن .
......ها نحن الان نقبل على عيد الفطر السعيد , وبدأنا نرى الاقبال الكبير على الاسواق التجاريه , ورأينا ايضاً الاستغلال الواضح للمواطن الاردني , وللأسف لا يوجد اي رادع لهذا الاستغلال ,,,,,,, نعم هناك استغلال واضح عند التجار .و هناك ايضاً لا مبالات عند بعض المواطنين , فترى بعضهم يقبل على شراء الملابس وكأن الملابس سوف تختفي و تطير , ورأينا البعض يقبل على محلات الحلويات كما يقبل الجراد على المحاصيل الزراعيه يشترون زيادتاً عما يستهلكون .....لذلك اتمنى من كل مواطن ان يأخذ حاجته من متطلبات العيد و ان لا يبالغ .....وأتمنى من التجار ان يقدرو ظروف المواطنين وان يخففو الاسعار وان يتوقفو عن الاستغلال.
....البارحه اجبرتني امي ان اذهب الى السوق لكي اشتري لأخي الصغير ملابس العيد ......توجهت انا وأخي الى السوق و يا ليتني لم اتوجه .....حيث تفاجأنا بالأزمة التي لم تكن معهوده .....وصدمنا بالاعداد الكبيره الموجوده.....و ذهلنا ايضاً من الاسعار العالية المرفوعه ...., فمن شدت ارتفاع الاسعار ظننت بأنني في احدى الدول الأوروبيه أو الغربيه , لكن رغم الارتفاع الملحوظ للجميع , كان هناك اقبال كبير من قبل المواطنيين على الاسواق و المحلات التجاريه .
......تجولت انا و أخي في انحاء السوق , فرأينا تلك اللافته الكبيره التي فوق احدى المحلات التجاريه , التي مكتوب عليها بخظ ٍ كبير ((( اهلاً وسهلاً هنا التنزيلات الكبرى ))) , ففرحت وقلت الحمدلله يبدو ان في هذا المحل تنزيلات كبرى , دخلت المحل لأرى تلك التنزيلات التي معلن عنها , فإذا بالبائع يهلي و يرحب و يقول لي : نورت المحل وأي طلب بدك اياه عندي فقلت لذلك البائع الذي يبدو عليه اللطف , بدي بنطلون وقميص لأخي الذي امامك , فقال لي بكل احترام تكرم عينك ....فعندما سمعت كلام البائع الجمييل قلت في نفسي يبدو ان سعره اجمل و اروع .
......نعم انتظرت قليلاً فإذا بالبائع يعود وقد اختار لأخي الملابس التي طلبته اياها , فقلت له كم سعر الملابس ....فقال لي بكل برودة اعصاب 40 ديناراً ....فحين سمعت ذلك المبلغ صدمت و قلت له بعالي الصوت ((( وحد الله يا رجل ....شكلك مخربط ))) فقال لي وهو واثق من نفسه : ( لا ما في خربطه وانا عملتلك sail ومراعاه ) .
......فعندما اكد لي ان المبلغ صحيح صدمت و ذهلت و تمنيت ان يجرفني ذلك السيل (( sail)) الذي تكلم عنه ذلك البائع , فحاولت اقناعه بالتخفيض من المبلغ , لكنني لم استطع اقناعه لأنه يمتلك الدكتوراه في الفلسفه و الاقناع , لكن السؤال الان لماذا اصبحت اسواقنا استغلاليه لا تجاريه , ولماذا اصبح التجار وحوشاً يريدون استغلال و نهش لحم المواطن .
......ها نحن الان نقبل على عيد الفطر السعيد , وبدأنا نرى الاقبال الكبير على الاسواق التجاريه , ورأينا ايضاً الاستغلال الواضح للمواطن الاردني , وللأسف لا يوجد اي رادع لهذا الاستغلال ,,,,,,, نعم هناك استغلال واضح عند التجار .و هناك ايضاً لا مبالات عند بعض المواطنين , فترى بعضهم يقبل على شراء الملابس وكأن الملابس سوف تختفي و تطير , ورأينا البعض يقبل على محلات الحلويات كما يقبل الجراد على المحاصيل الزراعيه يشترون زيادتاً عما يستهلكون .....لذلك اتمنى من كل مواطن ان يأخذ حاجته من متطلبات العيد و ان لا يبالغ .....وأتمنى من التجار ان يقدرو ظروف المواطنين وان يخففو الاسعار وان يتوقفو عن الاستغلال.
....البارحه اجبرتني امي ان اذهب الى السوق لكي اشتري لأخي الصغير ملابس العيد ......توجهت انا وأخي الى السوق و يا ليتني لم اتوجه .....حيث تفاجأنا بالأزمة التي لم تكن معهوده .....وصدمنا بالاعداد الكبيره الموجوده.....و ذهلنا ايضاً من الاسعار العالية المرفوعه ...., فمن شدت ارتفاع الاسعار ظننت بأنني في احدى الدول الأوروبيه أو الغربيه , لكن رغم الارتفاع الملحوظ للجميع , كان هناك اقبال كبير من قبل المواطنيين على الاسواق و المحلات التجاريه .
......تجولت انا و أخي في انحاء السوق , فرأينا تلك اللافته الكبيره التي فوق احدى المحلات التجاريه , التي مكتوب عليها بخظ ٍ كبير ((( اهلاً وسهلاً هنا التنزيلات الكبرى ))) , ففرحت وقلت الحمدلله يبدو ان في هذا المحل تنزيلات كبرى , دخلت المحل لأرى تلك التنزيلات التي معلن عنها , فإذا بالبائع يهلي و يرحب و يقول لي : نورت المحل وأي طلب بدك اياه عندي فقلت لذلك البائع الذي يبدو عليه اللطف , بدي بنطلون وقميص لأخي الذي امامك , فقال لي بكل احترام تكرم عينك ....فعندما سمعت كلام البائع الجمييل قلت في نفسي يبدو ان سعره اجمل و اروع .
......نعم انتظرت قليلاً فإذا بالبائع يعود وقد اختار لأخي الملابس التي طلبته اياها , فقلت له كم سعر الملابس ....فقال لي بكل برودة اعصاب 40 ديناراً ....فحين سمعت ذلك المبلغ صدمت و قلت له بعالي الصوت ((( وحد الله يا رجل ....شكلك مخربط ))) فقال لي وهو واثق من نفسه : ( لا ما في خربطه وانا عملتلك sail ومراعاه ) .
......فعندما اكد لي ان المبلغ صحيح صدمت و ذهلت و تمنيت ان يجرفني ذلك السيل (( sail)) الذي تكلم عنه ذلك البائع , فحاولت اقناعه بالتخفيض من المبلغ , لكنني لم استطع اقناعه لأنه يمتلك الدكتوراه في الفلسفه و الاقناع , لكن السؤال الان لماذا اصبحت اسواقنا استغلاليه لا تجاريه , ولماذا اصبح التجار وحوشاً يريدون استغلال و نهش لحم المواطن .
......ها نحن الان نقبل على عيد الفطر السعيد , وبدأنا نرى الاقبال الكبير على الاسواق التجاريه , ورأينا ايضاً الاستغلال الواضح للمواطن الاردني , وللأسف لا يوجد اي رادع لهذا الاستغلال ,,,,,,, نعم هناك استغلال واضح عند التجار .و هناك ايضاً لا مبالات عند بعض المواطنين , فترى بعضهم يقبل على شراء الملابس وكأن الملابس سوف تختفي و تطير , ورأينا البعض يقبل على محلات الحلويات كما يقبل الجراد على المحاصيل الزراعيه يشترون زيادتاً عما يستهلكون .....لذلك اتمنى من كل مواطن ان يأخذ حاجته من متطلبات العيد و ان لا يبالغ .....وأتمنى من التجار ان يقدرو ظروف المواطنين وان يخففو الاسعار وان يتوقفو عن الاستغلال.
التعليقات
مقاله رائعه واسلوبها جميل .... شكراً للكاتب
محمد الرقاد
كل الشكر لجراسا نيوز وكل الشكر ل محمد ياسر الحنيطي على هذه المقاله التي تحاكي الواقع ....
طارق القطارنه
انا صراحتا من المعجبين بكل ما تكتبه الله يوفقك يا رب وكل الشكر للصحف التي تمتلك كتاب كأمثالك خاصه جراسا نيوز...
الى الكاتب
ابن الخالي محمد الحنيطي المحترام. مقاله رائعه ولكن هنالك المدارس مصروف زياده على الموطن ؟؟؟ الى امام يا السيد محمد الحنيطي .........
سامي حامد الحنيطي
زوووووووووووووووق الله يقويك على هيك مقالات دائماً رائع و مبدع .....
محمد الدعجه
واللــه كلام سليم و بوقته ... تسلم ايدك ابن عمي .
محمــد فارس الحنيــطي
ذهبت البركة فالكل همه الربح المضاعف لايخشى من الله وايضا ان الذي يودي الى بطش وجشع التجار في الاول والاخر هو المواطن (المستهلك) فالاسواق تشهد حركة تجارية استهلاكية في كل المحافظات لم تشهدها من قبل قاطعو السلع فترة معينة كلها ستصبح رخيصة انا شخصيا لا اشتري ملابسا عند وقت الازمات (ايام الوقفات) اما بعد العيد او قبل ان تحل الازمة التي يتراكضون فيها الناس التي تحدث الطمع والجشع عند اصحاب المحال التجارية فالفرقية تكون النصف اما الان قبل العيد بقليل ترفع كل الاسعار الضعفين وشكرا لاخي محمد الحنيطي والله يعطيه العافية
Omair Smadi
روووووووووووووووووووعه والنعم من كل الحنيطيين الي طلعو كاتب زيك ... رووووووووووووووعه.....
محمد خزاعله
دائماً مبده يا محمد الله يحميك يا رب مقالتك اليوم من اجمل المقالات....
رولا الفايز
الله يعطيك العافيه يا رب .... جد انك راااااااااااااااااااااااااااااائع
خالد العدوان
كل الشكر للكاتب على هذه المقاله الرائعه....
هزاع الجازي
الله يعطيك العافيه يا ابو حنيط على هذه المقاله الرائعه ......
ناصر الزيود
والله معك كل الحق بس شو الشعب بدو يعمل بدو يستحمل ويسكت لانو مجبورين ...وشكرا لمقالتك الحلوه ..ولاهتمامك با الامور هاي..
طه التميمي
الله يعطك العافية يا محمد مقالة رائعة و جميلة جدا كمت تعودنا عليك في الكثير من المقالات التي تصب فيها اهتمامك على المواطنين بارك الله فيك نشكر جميع الصحف التي تعمل على نشر مقالاتك الجميلة و الرائعة anwar
anwar alwahdani
والله مقالتك حلوه يامحمد الله يقويك
طه محمد التميمي
الله يقويك يامحمد وشكرا على هذه المقاله الرائعه متلك ولاهتمامك ...شكرا ...
طه محمد التميمي
جد محمد انك زوووووووووووء وراااااااااااااااااائع ومقالتك معبره و ابتحكي عن الواقع ... امبارح نزلت على جبل الحسين وبدي اشتري كان كلو استغلال باستغلال.....
سوزان احمد ( جامعة ال البيت )
يعطيك العافية ع الكلام الطيب ... وصلت الفكرة بأروع صورها وان شاء الله توصل للجميع ... ابدعت
آية الحنيطي
نعم صحيح حسبي اللة ونعم الوكيل
فيصل النصيرات
بارك الله فيك ايها الكاتب المتألق صراحناً اانا من الاشخاص المتابعين لمقالاتك واعجبت بطريقة كتابتك و اعجبت بأسلوبك المشوق الرااااااااااائع بارك الله فيك يا محمد ياسر الحنيطي
الدكتور خالد العوامله
عطوفة مدير عام موئسسة المواني حفضة اللة تحية واحترام اما بعد ما كنت اضن ان التسيب والفساد والمحسوبية الى هدة الدرحة فى نادي موئسسة المواني - نادي الامير راشد البحري - فائنني على ثقة ان عطوفتكم لم يصلكم مايجري من تسيب ومحسوبية في ...هدا الصرح الرياضي النبيل وارجو من اللة العلى القدير ان يصل الى عطوفتكم الكتاب الموقع من بعض موضفي النادي في تاريخ -9-8-2011- وارجو من عطوفتكم التكرم با الموافقة على تشكيل لجنة بما يجري من تسيب وسوف نشرح الى هدة الجنة كل ما يجري بصدق وامانة ودمتم اهلن للعون والأنصاف في ظل الراية الهاشمية ----------------------- المستدعي - فيصل حسن النصيرات
فيصل النصيرات
محمد انت فعلاً مبدع بارك الله فيك ....
مقاله رائعه
رااااااائع المقال انت مبدع في طرح قضايا المواطنين باسلوب سهل وبسيط
احمد الحوامده المشاقبه
حلووو كتيير صح والله مش قادرين نشتري للعيد من الاسعاار النار بس شو بدنا نعمل
نور المجالي
والله يا اخوي يا محمد انو رب الاسرة صار لما يسمع انو في عيد ولا بداية مدارس تصيبه جلطة من ورا التجار.. بس المشكلة في الواقع إلي ما في حدا بقدر ينكرو ... وهو ... انو الناس لما تسمع عن سلعة ارتفع سعرها بتلاقيهم هجموا على شرائها كأنهم لم يروها من قبل... يعني لو انو الناس لما يلاقوا استغلال و زيادة في اسعار الملابس ما يشتروا لفترة اسبوع بس ... بعديها شوف كيف بدها تنزل الاسعار ... بس لا حياة لمن تنادي... زي قصةالدجاج قبل رمضان لما سمعوا انو في زيادة مع بداية رمضان صارت الناس إلي ما بذوق الدجاج يشتري 4 على الاقل وإلي كل يوم بسلخ دجاج يوخذ فوق ال7 كإنو الدجاج راح ينقطع من العالم... ونفس القصة الملابس
yaser al_akhras
أجزت فأبدعت فعلا هذا حال الباعه في المواسم رغم أن البضاعه هي ذاتها قبل الموسم اتسأل أين حماية المستهلك عن هذا الموضوع
محمود الساري الحنيطي
بصراحة ابدااااااع واسلوب رائع في طرحك لمشاكل كل مواطن اردني مشكورررر على هذه الابداعاااات اخ محمد الحنيطي !!!!!!
محمد الذريوات
الاستاذ محمد الحنيطي تحيه
وراء كل وحش وحش وبين كل وحش وحش
ومابين (الكل و البين يكون )المواطن
هو الضحيه
وشكرا لقلمك المتعب بأه المواطن
ليل المسافه
مقاله زوووووووووووق وراااااااااااائعه
زووووووووووووووووووق
الله محيي الحنيطيين و الله انكو غاليين و اصييليين يكفي انو عندكو كاتب اسمه محمد ياسر الحنيطي
عبادي حر
والله انها مقالتك جميله وتعبر عن واقع المجتمع وانا احترمك واحترم مقالتك يا ابن عمي
محمد ابوتين
ان الذي زاد التجار طمعا هو استغلال حاجة الناس للشراء بمناسبة العيد وزاد الطين بلةالمائة دينار التي صرفت للموظف بمناسبة العيد-لقد قرأت بالامس مقالاعن ان التجار يشكون من بياعي البسطات الذين يضعون بسطاتهم امامهم بانهم يضاربون عليهم --لماذا؟ لانهم يبيعون بسعر اقل منهم ثم يشكون من المالك بانه يريد ان يخرجهم من محلاتهم - يشكون من الظلم وهم اظلم الناس
مايا العدوان ( جامعة ال البيت )
يسلمو ايديك يا محمد الحنيطي الي كاتبه عين الواقع للاسف
*زعبيه*
كل الشكر للكاتب على هذه المقاله الرائعه.... للامااااااااااام مع التوفيق.......
امل الحنيطي
كلامك عسل استمر بالنقد البناء الله يوفقك
omar jaffal
بارك الله فيك ايها الكاتب المميز .... مقالتك اتت في وقتها الله يعطيك العافيه يا رب
كاتب صحفي
اخي محمد انتم بعان استغلاليون لدرجه يوجد اسواق باقل الاسعار يعني بالعاميه بتوخذ البنطلون والقميص باقل من عشرين واذا بدك اثبتلك مر سوق مادبا الوحدات وغيرها الكثير اما انت رايح على المولات ومن هاي الشغلات اكيد بدهم يغلو السعر
شكري
اخي محمد عندكم بأسواق عمان تجار -استغلاليون لدرجه يوجد اسواق باقل الاسعار يعني بالعاميه بتوخذ البنطلون والقميص باقل من عشرين واذا بدك اثبتلك مر سوق مادبا الوحدات وغيرها الكثير اما انت رايح على المولات ومن هاي الشغلات اكيد بدهم يغلو السعر
شكري
الله يسلم ثمك يا اخ محمد الحنيطي والله كل هذا الكلام من الواقع الموجود في المجتمع الحالي وملاحظ وجود ميزة في بعض المواطنين الآ وهي عدم المبالات كما قلت في المقال وبعض المواطنين لا يتذكرون شراء ملابس العيد وغير ذلك كثير ... إلا قبل العيد بايام قليلة فهنا تصبع عند اصحاب المحال التجارية الاستغلال وشكر خاص الى الصديق الغزيز محمد ياسر الحنيطي على هذا المقال الجميل وان يتقوا الله التجار في اوضاع المواطنين
محمد نعيم الطريفي
هذا الواقع الاليم الذي يعيشه المواطن ...تسلم يمناك على المقالة الي بتلسم آهات المواطن الاردني ...
امينة النعيمي
المقال روووووووعة الله ايقوي الاخ الكاتب محمد الحنيطي
هيثم عليمات
صح لسانك والله انك صادق يا زلمه صحاب المحلات بس شاطرين يسلخ يمين كذاب يهز سابع سما على شان 3 او 4 دنانير مع انو انا الي اطلاع واسع على اسعار الملابس و البضاعة لاني اشتغلت بالمهنه تشوف البنطلون عليه خمس او ست دنانير وببيعوا ب 16و17 وبحكي والله ربحان عليه بس دينار وبسلخ ايمان لا بخاف الله و لا غيروا
يوسف على سالم بصبوص
صح لسانك يا ابن عمي كلامك في محله بتمنى من اصحاب المحلات انه تحس شويه بضروف المواطنين الغلابه يعني المواطن بخلص من شهر رمضان وبيجيه العيد وبخلص منه وبعديها بيجي المدارس الله يكون في عونه
التعليقات
شكراً للكاتب
ل محمد ياسر الحنيطي على هذه المقاله التي تحاكي الواقع ....
الله يوفقك يا رب وكل الشكر للصحف التي تمتلك كتاب كأمثالك خاصه جراسا نيوز...
مقاله رائعه ولكن هنالك المدارس مصروف زياده على الموطن ؟؟؟
الى امام يا السيد محمد الحنيطي .........
الله يقويك على هيك مقالات
دائماً رائع و مبدع .....
والنعم من كل الحنيطيين الي طلعو كاتب زيك ...
رووووووووووووووعه.....
الله يحميك يا رب
مقالتك اليوم من اجمل المقالات....
جد انك راااااااااااااااااااااااااااااائع
على هذه المقاله الرائعه ......
مقالة رائعة و جميلة جدا كمت تعودنا عليك في الكثير من المقالات التي تصب فيها اهتمامك على المواطنين
بارك الله فيك
نشكر جميع الصحف التي تعمل على نشر مقالاتك الجميلة و الرائعة
anwar
وراااااااااااااااااائع
ومقالتك معبره و ابتحكي عن الواقع ...
امبارح نزلت على جبل الحسين وبدي اشتري كان كلو استغلال باستغلال.....
صراحناً اانا من الاشخاص المتابعين لمقالاتك
واعجبت بطريقة كتابتك و اعجبت بأسلوبك المشوق الرااااااااااائع
بارك الله فيك يا محمد ياسر الحنيطي
انت مبدع في طرح قضايا المواطنين باسلوب سهل وبسيط
بس المشكلة في الواقع إلي ما في حدا بقدر ينكرو ... وهو ... انو الناس لما تسمع عن سلعة ارتفع سعرها بتلاقيهم هجموا على شرائها كأنهم لم يروها من قبل...
يعني لو انو الناس لما يلاقوا استغلال و زيادة في اسعار الملابس ما يشتروا لفترة اسبوع بس ... بعديها شوف كيف بدها تنزل الاسعار ... بس لا حياة لمن تنادي...
زي قصةالدجاج قبل رمضان لما سمعوا انو في زيادة مع بداية رمضان صارت الناس إلي ما بذوق الدجاج يشتري 4 على الاقل وإلي كل يوم بسلخ دجاج يوخذ فوق ال7 كإنو الدجاج راح ينقطع من العالم...
ونفس القصة الملابس
فعلا هذا حال الباعه في المواسم رغم أن البضاعه هي ذاتها قبل الموسم
اتسأل أين حماية المستهلك عن هذا الموضوع
وراء كل وحش وحش وبين كل وحش وحش
ومابين (الكل و البين يكون )المواطن
هو الضحيه
وشكرا لقلمك المتعب بأه المواطن
و الله انكو غاليين و اصييليين
يكفي انو عندكو كاتب اسمه
محمد ياسر الحنيطي
مقالتك اتت في وقتها
الله يعطيك العافيه يا رب