لقد احتار القلم ماذا يسطر في فضاءات الحضرة وما عساه أن يترك لغيره من العاشقين الأبرياء وهم كثر في هذا الوطن، فلم يستطع أن يجمع ما قيل أو سوف يقال عنكم وفيكم، فستحضر قليلا مما لديكم، لا يعادل قطرة في محيط الولاء والانتماء، كيف لا وأنت الفارس وأنت القصيدة، وأنت من استطاع أن يختصر تيجان الأرض جميعها في تاج واحد، اسمه عبدالله؛ ليكون نبراسا ووشاحا من حرير لا يقاوم بريقه، عنوانه صدور الأردنيين الأوفياء، أولئك الذين استطعت أن تصطاد قلوبهم بخطاك النيرة.
يا أنت يا نبع الأردن الذي نستقى منه قوت الحكمة وروعة الرجال صباحا ومساءا . فهذا الشيب الذي غزى مفرقك لا يقدر بثمن، فقد أضاء بياضه صفحات من تاريخ وطني المجبول بعرق الشرفاء، ليسطر قصة ملك جاءت من أعماق التاريخ أنموذجا يحتذى.
لن يستطيع أحد أن يوقف قلمي وأنا أمدح سيد الرجال الرجال، وأسدا من بني هاشم الأطهار، ولم أتكلف العبارات فقد استرسلت لقلمي مثل مطلع النهار، ولن أبالي بأن يتهمني احد باني باحث عن جاه أو سلطان، فجاهي هو قلمي وسلطاني هو سيدي الذي ما أعياني مدح من قبله إلا وطني، وما كنت بوقًا لصاحب سلطة أو جاه قبلهما في هذا الوطن ولن أكون، ولن أرتوي من منهل غيرهما. فلك السلامة يا أهل السلامة كلها، ولك الوفاء تعظيما وترحيبا، وللوطن البقاء ما بقى هذا الثرى حرا أبيا.
عواد النواصرة رئيس ملتقى المزرعة الثقافي، الأغوار الجنوبية.
awad_naws@yahoo.com
لقد احتار القلم ماذا يسطر في فضاءات الحضرة وما عساه أن يترك لغيره من العاشقين الأبرياء وهم كثر في هذا الوطن، فلم يستطع أن يجمع ما قيل أو سوف يقال عنكم وفيكم، فستحضر قليلا مما لديكم، لا يعادل قطرة في محيط الولاء والانتماء، كيف لا وأنت الفارس وأنت القصيدة، وأنت من استطاع أن يختصر تيجان الأرض جميعها في تاج واحد، اسمه عبدالله؛ ليكون نبراسا ووشاحا من حرير لا يقاوم بريقه، عنوانه صدور الأردنيين الأوفياء، أولئك الذين استطعت أن تصطاد قلوبهم بخطاك النيرة.
يا أنت يا نبع الأردن الذي نستقى منه قوت الحكمة وروعة الرجال صباحا ومساءا . فهذا الشيب الذي غزى مفرقك لا يقدر بثمن، فقد أضاء بياضه صفحات من تاريخ وطني المجبول بعرق الشرفاء، ليسطر قصة ملك جاءت من أعماق التاريخ أنموذجا يحتذى.
لن يستطيع أحد أن يوقف قلمي وأنا أمدح سيد الرجال الرجال، وأسدا من بني هاشم الأطهار، ولم أتكلف العبارات فقد استرسلت لقلمي مثل مطلع النهار، ولن أبالي بأن يتهمني احد باني باحث عن جاه أو سلطان، فجاهي هو قلمي وسلطاني هو سيدي الذي ما أعياني مدح من قبله إلا وطني، وما كنت بوقًا لصاحب سلطة أو جاه قبلهما في هذا الوطن ولن أكون، ولن أرتوي من منهل غيرهما. فلك السلامة يا أهل السلامة كلها، ولك الوفاء تعظيما وترحيبا، وللوطن البقاء ما بقى هذا الثرى حرا أبيا.
عواد النواصرة رئيس ملتقى المزرعة الثقافي، الأغوار الجنوبية.
awad_naws@yahoo.com
لقد احتار القلم ماذا يسطر في فضاءات الحضرة وما عساه أن يترك لغيره من العاشقين الأبرياء وهم كثر في هذا الوطن، فلم يستطع أن يجمع ما قيل أو سوف يقال عنكم وفيكم، فستحضر قليلا مما لديكم، لا يعادل قطرة في محيط الولاء والانتماء، كيف لا وأنت الفارس وأنت القصيدة، وأنت من استطاع أن يختصر تيجان الأرض جميعها في تاج واحد، اسمه عبدالله؛ ليكون نبراسا ووشاحا من حرير لا يقاوم بريقه، عنوانه صدور الأردنيين الأوفياء، أولئك الذين استطعت أن تصطاد قلوبهم بخطاك النيرة.
يا أنت يا نبع الأردن الذي نستقى منه قوت الحكمة وروعة الرجال صباحا ومساءا . فهذا الشيب الذي غزى مفرقك لا يقدر بثمن، فقد أضاء بياضه صفحات من تاريخ وطني المجبول بعرق الشرفاء، ليسطر قصة ملك جاءت من أعماق التاريخ أنموذجا يحتذى.
لن يستطيع أحد أن يوقف قلمي وأنا أمدح سيد الرجال الرجال، وأسدا من بني هاشم الأطهار، ولم أتكلف العبارات فقد استرسلت لقلمي مثل مطلع النهار، ولن أبالي بأن يتهمني احد باني باحث عن جاه أو سلطان، فجاهي هو قلمي وسلطاني هو سيدي الذي ما أعياني مدح من قبله إلا وطني، وما كنت بوقًا لصاحب سلطة أو جاه قبلهما في هذا الوطن ولن أكون، ولن أرتوي من منهل غيرهما. فلك السلامة يا أهل السلامة كلها، ولك الوفاء تعظيما وترحيبا، وللوطن البقاء ما بقى هذا الثرى حرا أبيا.
عواد النواصرة رئيس ملتقى المزرعة الثقافي، الأغوار الجنوبية.
awad_naws@yahoo.com
التعليقات