في خضم الأحداث الأخيرة والتي أسفرت عن الإطاحة بطاغية دمشق بشار الأسد على يد الثوار في سورية الشقيقة نرى الوحش الإسرائيلي الذي طالما حذرنا منه بأنه جاثم على صدر الإسلام في منطقة الشرق الأوسط ويتربص للنيل من كل شبر يستطيع الوصول إليه دون أي رادع قانوني أممي فهو يحق له قضم أي بلد عربي دون سماع أي تنديد دولي لفعلته .
الشعب السوري يحتفل بسقوط النظام البائد ولا يريد أي مشاكل سياسية عيونه فقط على ترتيب الوضع الداخلي للدولة السورية الجديدة بالمقابل إسرائيل تزج بقوات مدرعة ودبابات إلى عمق الجولان السوري وتحتل بالقوة العسكرية سدود مائية في القنيطرة وتمنع الماء عن سكانها .
لم تكتفي بذلك فقد قامت بقصف مركز على كافة المناطق العسكرية السورية دون هوادة بحجج كاذبة تستند عليها لتبرير القصف.
ولم تكتفي بقصف المناطق السنية السورية بل قامت بقصف جنوب لبنان الشيعي وكسرت الهدنة التي تم توقيعها مؤخراً بين لبنان وإسرائيل هذا الكيان الغادر الماكر.
لا فرق لديها سوى تدمير مقومات العرب العسكرية والإقتصادية وبث الفوضى والخراب في مناطق العرب والمسلمين .
المشكلة سفارتها متواجدة في بلاد العرب ولا كأن شيئاً يحدث من إسرائيل تجاه بلاد العرب والمسلمين وهذا ما شجعها على التوسع الجغرافي والذي سوف يمتد إلى ما لا نهاية في عمق البلاد العربية لكن مجرد وقت فقط فهذا الكيان يبني نفسه بتسارع رهيب عسكرياً واقتصادياً بالمقابل الدول العربية تنهار إقتصادياً مع كل عام ينقضي وسوف يكون هنالك تزامناً بين إنهيار ذاتي للدول العربية وظهور عظيم لدولة إسرائيل
لهذا نرى معظم الأشخاص ذوي الثروات الضخمة يبنون إمبراطورية مالية في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا فهناك سوف يكملون دورة حياتهم المالية بعد فناء العرب ذاتياً .دولة إسرائيل وجودها جعل العالم كله يدعمها مادياً وعسكرياً ويستثمر فيها مستقبلاً مزدهراً لكونها سوف تحكم منطقة الشرق الأوسط آجلاً ، لهذا نرى إسرائيل لا تنام قريرة العين إلا إذا رأت إيران محطمة واليمن ممزقاً.
هذا الواقع للأسف الشديد نراه اليوم وسوف يعيشه آجيالاً لنا حقيقة واقعة .
في خضم الأحداث الأخيرة والتي أسفرت عن الإطاحة بطاغية دمشق بشار الأسد على يد الثوار في سورية الشقيقة نرى الوحش الإسرائيلي الذي طالما حذرنا منه بأنه جاثم على صدر الإسلام في منطقة الشرق الأوسط ويتربص للنيل من كل شبر يستطيع الوصول إليه دون أي رادع قانوني أممي فهو يحق له قضم أي بلد عربي دون سماع أي تنديد دولي لفعلته .
الشعب السوري يحتفل بسقوط النظام البائد ولا يريد أي مشاكل سياسية عيونه فقط على ترتيب الوضع الداخلي للدولة السورية الجديدة بالمقابل إسرائيل تزج بقوات مدرعة ودبابات إلى عمق الجولان السوري وتحتل بالقوة العسكرية سدود مائية في القنيطرة وتمنع الماء عن سكانها .
لم تكتفي بذلك فقد قامت بقصف مركز على كافة المناطق العسكرية السورية دون هوادة بحجج كاذبة تستند عليها لتبرير القصف.
ولم تكتفي بقصف المناطق السنية السورية بل قامت بقصف جنوب لبنان الشيعي وكسرت الهدنة التي تم توقيعها مؤخراً بين لبنان وإسرائيل هذا الكيان الغادر الماكر.
لا فرق لديها سوى تدمير مقومات العرب العسكرية والإقتصادية وبث الفوضى والخراب في مناطق العرب والمسلمين .
المشكلة سفارتها متواجدة في بلاد العرب ولا كأن شيئاً يحدث من إسرائيل تجاه بلاد العرب والمسلمين وهذا ما شجعها على التوسع الجغرافي والذي سوف يمتد إلى ما لا نهاية في عمق البلاد العربية لكن مجرد وقت فقط فهذا الكيان يبني نفسه بتسارع رهيب عسكرياً واقتصادياً بالمقابل الدول العربية تنهار إقتصادياً مع كل عام ينقضي وسوف يكون هنالك تزامناً بين إنهيار ذاتي للدول العربية وظهور عظيم لدولة إسرائيل
لهذا نرى معظم الأشخاص ذوي الثروات الضخمة يبنون إمبراطورية مالية في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا فهناك سوف يكملون دورة حياتهم المالية بعد فناء العرب ذاتياً .دولة إسرائيل وجودها جعل العالم كله يدعمها مادياً وعسكرياً ويستثمر فيها مستقبلاً مزدهراً لكونها سوف تحكم منطقة الشرق الأوسط آجلاً ، لهذا نرى إسرائيل لا تنام قريرة العين إلا إذا رأت إيران محطمة واليمن ممزقاً.
هذا الواقع للأسف الشديد نراه اليوم وسوف يعيشه آجيالاً لنا حقيقة واقعة .
في خضم الأحداث الأخيرة والتي أسفرت عن الإطاحة بطاغية دمشق بشار الأسد على يد الثوار في سورية الشقيقة نرى الوحش الإسرائيلي الذي طالما حذرنا منه بأنه جاثم على صدر الإسلام في منطقة الشرق الأوسط ويتربص للنيل من كل شبر يستطيع الوصول إليه دون أي رادع قانوني أممي فهو يحق له قضم أي بلد عربي دون سماع أي تنديد دولي لفعلته .
الشعب السوري يحتفل بسقوط النظام البائد ولا يريد أي مشاكل سياسية عيونه فقط على ترتيب الوضع الداخلي للدولة السورية الجديدة بالمقابل إسرائيل تزج بقوات مدرعة ودبابات إلى عمق الجولان السوري وتحتل بالقوة العسكرية سدود مائية في القنيطرة وتمنع الماء عن سكانها .
لم تكتفي بذلك فقد قامت بقصف مركز على كافة المناطق العسكرية السورية دون هوادة بحجج كاذبة تستند عليها لتبرير القصف.
ولم تكتفي بقصف المناطق السنية السورية بل قامت بقصف جنوب لبنان الشيعي وكسرت الهدنة التي تم توقيعها مؤخراً بين لبنان وإسرائيل هذا الكيان الغادر الماكر.
لا فرق لديها سوى تدمير مقومات العرب العسكرية والإقتصادية وبث الفوضى والخراب في مناطق العرب والمسلمين .
المشكلة سفارتها متواجدة في بلاد العرب ولا كأن شيئاً يحدث من إسرائيل تجاه بلاد العرب والمسلمين وهذا ما شجعها على التوسع الجغرافي والذي سوف يمتد إلى ما لا نهاية في عمق البلاد العربية لكن مجرد وقت فقط فهذا الكيان يبني نفسه بتسارع رهيب عسكرياً واقتصادياً بالمقابل الدول العربية تنهار إقتصادياً مع كل عام ينقضي وسوف يكون هنالك تزامناً بين إنهيار ذاتي للدول العربية وظهور عظيم لدولة إسرائيل
لهذا نرى معظم الأشخاص ذوي الثروات الضخمة يبنون إمبراطورية مالية في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا فهناك سوف يكملون دورة حياتهم المالية بعد فناء العرب ذاتياً .دولة إسرائيل وجودها جعل العالم كله يدعمها مادياً وعسكرياً ويستثمر فيها مستقبلاً مزدهراً لكونها سوف تحكم منطقة الشرق الأوسط آجلاً ، لهذا نرى إسرائيل لا تنام قريرة العين إلا إذا رأت إيران محطمة واليمن ممزقاً.
هذا الواقع للأسف الشديد نراه اليوم وسوف يعيشه آجيالاً لنا حقيقة واقعة .
التعليقات