خاص
بعد أربعة عقود من الألم والمعاناة في سجون النظام السوري، في قصة تعكس الألم الإنساني والحياة الممزقة، عاد السجين المحرر الخمسيني أسامة البطاينة إلى مدينته إربد، محطماً قيود القهر التي رافقته منذ أن اعتُقل وهو طفل يبلغ من العمر 14 عامًا.
أسامة، الذي بات يُعرف بـ'طفل في عمر الـ50'، عاش تجربة قاسية على مدار 40 عاما أفقدته الكثير، لكنه ظل متمسكًا بذكريات مدينته التي لم تفارقه رغم السنين، فقد نسي اسمه لكنه لم ينسَ مدينته إربد التي بقيت محفورة في أعماق روحه.
زار سوريا في صباه، لكنه لم يعد منها إلا بعد عقود طويلة من العذاب والقهر داخل معتقلات النظام السوري.. رحل إلى سوريا صغيرًا، لكنه وجد نفسه أسيرًا لسنوات طويلة داخل زنازين النظام، حيث تعرض للمعاناة التي طمست ملامح اسمه وتفاصيل حياته. اليوم، وبعد تحريره، يحاول أسامة استعادة ملامح حياته التي خطفها السجن والسنوات القاسية وما تبقى من ذكرياته وحياته بين أهله وأحبته.
قصة أسامة البطاينة ليست مجرد شهادة على قسوة الظلم، بل هي رسالة على قوة الروح التي تأبى الانكسار رغم قسوة المعتقل وشهادة صمود تعكس قدرة الإنسان على مقاومة القهر والتشبث بالأمل، حتى في أحلك الظروف.
خاص
بعد أربعة عقود من الألم والمعاناة في سجون النظام السوري، في قصة تعكس الألم الإنساني والحياة الممزقة، عاد السجين المحرر الخمسيني أسامة البطاينة إلى مدينته إربد، محطماً قيود القهر التي رافقته منذ أن اعتُقل وهو طفل يبلغ من العمر 14 عامًا.
أسامة، الذي بات يُعرف بـ'طفل في عمر الـ50'، عاش تجربة قاسية على مدار 40 عاما أفقدته الكثير، لكنه ظل متمسكًا بذكريات مدينته التي لم تفارقه رغم السنين، فقد نسي اسمه لكنه لم ينسَ مدينته إربد التي بقيت محفورة في أعماق روحه.
زار سوريا في صباه، لكنه لم يعد منها إلا بعد عقود طويلة من العذاب والقهر داخل معتقلات النظام السوري.. رحل إلى سوريا صغيرًا، لكنه وجد نفسه أسيرًا لسنوات طويلة داخل زنازين النظام، حيث تعرض للمعاناة التي طمست ملامح اسمه وتفاصيل حياته. اليوم، وبعد تحريره، يحاول أسامة استعادة ملامح حياته التي خطفها السجن والسنوات القاسية وما تبقى من ذكرياته وحياته بين أهله وأحبته.
قصة أسامة البطاينة ليست مجرد شهادة على قسوة الظلم، بل هي رسالة على قوة الروح التي تأبى الانكسار رغم قسوة المعتقل وشهادة صمود تعكس قدرة الإنسان على مقاومة القهر والتشبث بالأمل، حتى في أحلك الظروف.
خاص
بعد أربعة عقود من الألم والمعاناة في سجون النظام السوري، في قصة تعكس الألم الإنساني والحياة الممزقة، عاد السجين المحرر الخمسيني أسامة البطاينة إلى مدينته إربد، محطماً قيود القهر التي رافقته منذ أن اعتُقل وهو طفل يبلغ من العمر 14 عامًا.
أسامة، الذي بات يُعرف بـ'طفل في عمر الـ50'، عاش تجربة قاسية على مدار 40 عاما أفقدته الكثير، لكنه ظل متمسكًا بذكريات مدينته التي لم تفارقه رغم السنين، فقد نسي اسمه لكنه لم ينسَ مدينته إربد التي بقيت محفورة في أعماق روحه.
زار سوريا في صباه، لكنه لم يعد منها إلا بعد عقود طويلة من العذاب والقهر داخل معتقلات النظام السوري.. رحل إلى سوريا صغيرًا، لكنه وجد نفسه أسيرًا لسنوات طويلة داخل زنازين النظام، حيث تعرض للمعاناة التي طمست ملامح اسمه وتفاصيل حياته. اليوم، وبعد تحريره، يحاول أسامة استعادة ملامح حياته التي خطفها السجن والسنوات القاسية وما تبقى من ذكرياته وحياته بين أهله وأحبته.
قصة أسامة البطاينة ليست مجرد شهادة على قسوة الظلم، بل هي رسالة على قوة الروح التي تأبى الانكسار رغم قسوة المعتقل وشهادة صمود تعكس قدرة الإنسان على مقاومة القهر والتشبث بالأمل، حتى في أحلك الظروف.
التعليقات