قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع متهمة خادمة سيريلانكية بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة عشرين عاما لقتلها مخدومتها ، والحكم قابل للتمييز.
وجاء في قرار المحكمة ان المحكومة عليها كانت قد اجرت يوم الجريمة ثلاث مكالمات الى سيريلانكا وان اثار العضة على الساعد الايسر للجسد المغدورة من اسنان الخادمة.
كما جاء في تفاصيل القضية ان المتهمة هي خادمة سيريلانكية تعمل في منزل المغدورة ، وانه في ظهر يوم الجريمة وخلال وجود المجني عليها والجانية لوحدهما في البيت ، طلبت المتهمة من المغدورة ان تسمح لها هاتفيا باهلها في سيرلانكا فرفضت المغدورة ذلك فقامت المتهمة باخذ هاتف دون علمها ورضاها ونزلت الى غرفتها في الطابق الارضي واجرت اتصالات هاتفية مع اهلها في سيرلانكا وخبات الهاتف بغرفتها ثم عادت للمغدورة التي سالتها عن الهاتف فانكرت المتهمة معرفتها بمكانه ، ونشب مشاجرة بينهما امام غرفة النوم للممغدورة ،فقامت الخادمة بضرب مخدومتها وعضها وبداخل الغرفة قامت الخادمة بالقاء المغدورة ارضا مما لارتطام راسها بالارض ثم جلست فوقها وقامت بالضغط بكلتا يديها على عنق المغدورة وتضغط بقوة حتى ارتخت المغدورة ولفظت انفاسها الاخيرة.
قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع متهمة خادمة سيريلانكية بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة عشرين عاما لقتلها مخدومتها ، والحكم قابل للتمييز.
وجاء في قرار المحكمة ان المحكومة عليها كانت قد اجرت يوم الجريمة ثلاث مكالمات الى سيريلانكا وان اثار العضة على الساعد الايسر للجسد المغدورة من اسنان الخادمة.
كما جاء في تفاصيل القضية ان المتهمة هي خادمة سيريلانكية تعمل في منزل المغدورة ، وانه في ظهر يوم الجريمة وخلال وجود المجني عليها والجانية لوحدهما في البيت ، طلبت المتهمة من المغدورة ان تسمح لها هاتفيا باهلها في سيرلانكا فرفضت المغدورة ذلك فقامت المتهمة باخذ هاتف دون علمها ورضاها ونزلت الى غرفتها في الطابق الارضي واجرت اتصالات هاتفية مع اهلها في سيرلانكا وخبات الهاتف بغرفتها ثم عادت للمغدورة التي سالتها عن الهاتف فانكرت المتهمة معرفتها بمكانه ، ونشب مشاجرة بينهما امام غرفة النوم للممغدورة ،فقامت الخادمة بضرب مخدومتها وعضها وبداخل الغرفة قامت الخادمة بالقاء المغدورة ارضا مما لارتطام راسها بالارض ثم جلست فوقها وقامت بالضغط بكلتا يديها على عنق المغدورة وتضغط بقوة حتى ارتخت المغدورة ولفظت انفاسها الاخيرة.
قررت محكمة الجنايات الكبرى وضع متهمة خادمة سيريلانكية بالاشغال الشاقة المؤقتة لمدة عشرين عاما لقتلها مخدومتها ، والحكم قابل للتمييز.
وجاء في قرار المحكمة ان المحكومة عليها كانت قد اجرت يوم الجريمة ثلاث مكالمات الى سيريلانكا وان اثار العضة على الساعد الايسر للجسد المغدورة من اسنان الخادمة.
كما جاء في تفاصيل القضية ان المتهمة هي خادمة سيريلانكية تعمل في منزل المغدورة ، وانه في ظهر يوم الجريمة وخلال وجود المجني عليها والجانية لوحدهما في البيت ، طلبت المتهمة من المغدورة ان تسمح لها هاتفيا باهلها في سيرلانكا فرفضت المغدورة ذلك فقامت المتهمة باخذ هاتف دون علمها ورضاها ونزلت الى غرفتها في الطابق الارضي واجرت اتصالات هاتفية مع اهلها في سيرلانكا وخبات الهاتف بغرفتها ثم عادت للمغدورة التي سالتها عن الهاتف فانكرت المتهمة معرفتها بمكانه ، ونشب مشاجرة بينهما امام غرفة النوم للممغدورة ،فقامت الخادمة بضرب مخدومتها وعضها وبداخل الغرفة قامت الخادمة بالقاء المغدورة ارضا مما لارتطام راسها بالارض ثم جلست فوقها وقامت بالضغط بكلتا يديها على عنق المغدورة وتضغط بقوة حتى ارتخت المغدورة ولفظت انفاسها الاخيرة.
التعليقات
وربي بيخوفوا
الله يرحمنا برحمته
الخادمه حيصت وطارت من الفرحة:)
المدام بدها تروح عند اهلها المعفنين :)