أهالي المسجونين في معان على ذمة أحداث معان الأخيرة يتضورون من الألم والظلم الذي لحق بأبنائهم جراء إيداعهم السجون الأردنية طوال فترة الشهور الخمس الماضية و ترك الحبل على الغارب وإبقاء أبنائهم في السجون حيث أن ذويهم يعبرون عن انزعاجهم واستهجانهم من المماطلة التي تتعمد فيها الدولة على الإبقاء القاتل والذي الحق الضرر في كافة أفراد أسرهم التي تعيش ويلات قاتلة فالكثير ممن يقبعون خلف القضبان سكن الفقر والحزن بيوت عائلاتهم ممن لا يقون على دفع أجور بيوتهم وإعالة أسرهم ...فمن هنا استغاثة بدولة رئيس الوزراء و معالي نائب رئيس الوزراء الأقرب لتفهم الموضوع والذي يقوم بحل الأشكال في ربوع الوطن ويعد ذراعا قويا يدرك كل شيء في هذا الوطن للوقوف على الموضوع وإجلاء ما وراؤه وإنهاء أزمة إطالتها قاتلة ...فكثير من الأحداث التي حدثت كانت الدولة ووجها الخير تتحرك بقوة وانتظام لتسوية الأمر والخروج منها برجاحة عقل وتعقل.... فنحن في دولة ذات سيادة قادرة على تفهم الأمر والبت فيه لتخليص العباد من براثن فتنة جاءت من الشيطان لوطن أمن مستقر .
أهالي المسجونين في معان على ذمة أحداث معان الأخيرة يتضورون من الألم والظلم الذي لحق بأبنائهم جراء إيداعهم السجون الأردنية طوال فترة الشهور الخمس الماضية و ترك الحبل على الغارب وإبقاء أبنائهم في السجون حيث أن ذويهم يعبرون عن انزعاجهم واستهجانهم من المماطلة التي تتعمد فيها الدولة على الإبقاء القاتل والذي الحق الضرر في كافة أفراد أسرهم التي تعيش ويلات قاتلة فالكثير ممن يقبعون خلف القضبان سكن الفقر والحزن بيوت عائلاتهم ممن لا يقون على دفع أجور بيوتهم وإعالة أسرهم ...فمن هنا استغاثة بدولة رئيس الوزراء و معالي نائب رئيس الوزراء الأقرب لتفهم الموضوع والذي يقوم بحل الأشكال في ربوع الوطن ويعد ذراعا قويا يدرك كل شيء في هذا الوطن للوقوف على الموضوع وإجلاء ما وراؤه وإنهاء أزمة إطالتها قاتلة ...فكثير من الأحداث التي حدثت كانت الدولة ووجها الخير تتحرك بقوة وانتظام لتسوية الأمر والخروج منها برجاحة عقل وتعقل.... فنحن في دولة ذات سيادة قادرة على تفهم الأمر والبت فيه لتخليص العباد من براثن فتنة جاءت من الشيطان لوطن أمن مستقر .
أهالي المسجونين في معان على ذمة أحداث معان الأخيرة يتضورون من الألم والظلم الذي لحق بأبنائهم جراء إيداعهم السجون الأردنية طوال فترة الشهور الخمس الماضية و ترك الحبل على الغارب وإبقاء أبنائهم في السجون حيث أن ذويهم يعبرون عن انزعاجهم واستهجانهم من المماطلة التي تتعمد فيها الدولة على الإبقاء القاتل والذي الحق الضرر في كافة أفراد أسرهم التي تعيش ويلات قاتلة فالكثير ممن يقبعون خلف القضبان سكن الفقر والحزن بيوت عائلاتهم ممن لا يقون على دفع أجور بيوتهم وإعالة أسرهم ...فمن هنا استغاثة بدولة رئيس الوزراء و معالي نائب رئيس الوزراء الأقرب لتفهم الموضوع والذي يقوم بحل الأشكال في ربوع الوطن ويعد ذراعا قويا يدرك كل شيء في هذا الوطن للوقوف على الموضوع وإجلاء ما وراؤه وإنهاء أزمة إطالتها قاتلة ...فكثير من الأحداث التي حدثت كانت الدولة ووجها الخير تتحرك بقوة وانتظام لتسوية الأمر والخروج منها برجاحة عقل وتعقل.... فنحن في دولة ذات سيادة قادرة على تفهم الأمر والبت فيه لتخليص العباد من براثن فتنة جاءت من الشيطان لوطن أمن مستقر .
التعليقات