قال أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة يوم الثلاثاء إن مشروع قانون إسرائيلي من شأنه أن يوقف عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في قطاع غزة والضفة الغربية سيكون “كارثة” إذا تم إقراره، مضيفا أنه عبر عن مخاوفه لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف لصحفيين “سيخنق مثل هذا الإجراء جهود تخفيف المعاناة الإنسانية والتوتر في غزة، وبالطبع، في الأراضي الفلسطينية المحتلة بأكملها. سيكون كارثة فيما هي بالفعل كارثة مكتملة الأركان”.
ووافق الكنيست الإسرائيلي في يوليو تموز مبدئيا على مشروع قانون لإعلان الأونروا منظمة إرهابية. ويتهم زعماء إسرائيليون موظفين في الأونروا بالتعاون مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة.
وردا على تصريحات جوتيريش، قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون لرويترز “تعمل إسرائيل مع وكالات إنسانية مهتمة بالفعل بالمساعدات الإنسانية وليس بأي حراك أو، في بعض الحالات، الإرهاب”.
وقالت الأمم المتحدة في أغسطس آب إن تسعة من موظفي الأونروا ربما شاركوا في هجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، وجرى فصلهم. ثم تبين أن أحد قادة حماس في لبنان، والذي قُتل الشهر الماضي في غارة إسرائيلية، كان موظفا في الأونروا.
وتوفر الأونروا التعليم والصحة والمساعدات لملايين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والأردن ولبنان وسوريا. والعلاقات بين المنظمة وإسرائيل متوترة منذ فترة طويلة، لكنها تدهورت بشكل حاد منذ بدء الحرب في قطاع غزة، ودعت إسرائيل مرارا إلى تفكيك الأونروا.
وقال جوتيريش يوم الثلاثاء “هناك خطأ جوهري في الطريقة التي تدار بها هذه الحرب. إصدار الأوامر للمدنيين بالإخلاء لا يحافظ على سلامتهم إذا لم يكن لديهم مكان آمن للذهاب إليه ولا مأوى أو طعام أو دواء أو ماء”.
وأثار الصراع في غزة مخاوف من اندلاع حرب إقليمية شاملة، إذ تواجه إسرائيل إيران وجماعات مسلحة تدعمها، منها حزب الله في لبنان.
ونشر الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء المزيد من القوات في جنوب لبنان، مما يشير إلى هجوم بري موسع ضد حزب الله.
وناشد جوتيريش إسرائيل وحزب الله احترام سلامة وأمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل) في جنوب لبنان.
وقال إن القوات الإسرائيلية التي تعمل بالقرب من موقع لليونيفيل، يعمل به جنود حفظ سلام أيرلنديون، غادرت بعد أن اشتكى يوم الاثنين “لكيانات مختلفة”.
قال أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة يوم الثلاثاء إن مشروع قانون إسرائيلي من شأنه أن يوقف عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في قطاع غزة والضفة الغربية سيكون “كارثة” إذا تم إقراره، مضيفا أنه عبر عن مخاوفه لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف لصحفيين “سيخنق مثل هذا الإجراء جهود تخفيف المعاناة الإنسانية والتوتر في غزة، وبالطبع، في الأراضي الفلسطينية المحتلة بأكملها. سيكون كارثة فيما هي بالفعل كارثة مكتملة الأركان”.
ووافق الكنيست الإسرائيلي في يوليو تموز مبدئيا على مشروع قانون لإعلان الأونروا منظمة إرهابية. ويتهم زعماء إسرائيليون موظفين في الأونروا بالتعاون مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة.
وردا على تصريحات جوتيريش، قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون لرويترز “تعمل إسرائيل مع وكالات إنسانية مهتمة بالفعل بالمساعدات الإنسانية وليس بأي حراك أو، في بعض الحالات، الإرهاب”.
وقالت الأمم المتحدة في أغسطس آب إن تسعة من موظفي الأونروا ربما شاركوا في هجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، وجرى فصلهم. ثم تبين أن أحد قادة حماس في لبنان، والذي قُتل الشهر الماضي في غارة إسرائيلية، كان موظفا في الأونروا.
وتوفر الأونروا التعليم والصحة والمساعدات لملايين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والأردن ولبنان وسوريا. والعلاقات بين المنظمة وإسرائيل متوترة منذ فترة طويلة، لكنها تدهورت بشكل حاد منذ بدء الحرب في قطاع غزة، ودعت إسرائيل مرارا إلى تفكيك الأونروا.
وقال جوتيريش يوم الثلاثاء “هناك خطأ جوهري في الطريقة التي تدار بها هذه الحرب. إصدار الأوامر للمدنيين بالإخلاء لا يحافظ على سلامتهم إذا لم يكن لديهم مكان آمن للذهاب إليه ولا مأوى أو طعام أو دواء أو ماء”.
وأثار الصراع في غزة مخاوف من اندلاع حرب إقليمية شاملة، إذ تواجه إسرائيل إيران وجماعات مسلحة تدعمها، منها حزب الله في لبنان.
ونشر الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء المزيد من القوات في جنوب لبنان، مما يشير إلى هجوم بري موسع ضد حزب الله.
وناشد جوتيريش إسرائيل وحزب الله احترام سلامة وأمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل) في جنوب لبنان.
وقال إن القوات الإسرائيلية التي تعمل بالقرب من موقع لليونيفيل، يعمل به جنود حفظ سلام أيرلنديون، غادرت بعد أن اشتكى يوم الاثنين “لكيانات مختلفة”.
قال أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة يوم الثلاثاء إن مشروع قانون إسرائيلي من شأنه أن يوقف عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في قطاع غزة والضفة الغربية سيكون “كارثة” إذا تم إقراره، مضيفا أنه عبر عن مخاوفه لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف لصحفيين “سيخنق مثل هذا الإجراء جهود تخفيف المعاناة الإنسانية والتوتر في غزة، وبالطبع، في الأراضي الفلسطينية المحتلة بأكملها. سيكون كارثة فيما هي بالفعل كارثة مكتملة الأركان”.
ووافق الكنيست الإسرائيلي في يوليو تموز مبدئيا على مشروع قانون لإعلان الأونروا منظمة إرهابية. ويتهم زعماء إسرائيليون موظفين في الأونروا بالتعاون مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في قطاع غزة.
وردا على تصريحات جوتيريش، قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون لرويترز “تعمل إسرائيل مع وكالات إنسانية مهتمة بالفعل بالمساعدات الإنسانية وليس بأي حراك أو، في بعض الحالات، الإرهاب”.
وقالت الأمم المتحدة في أغسطس آب إن تسعة من موظفي الأونروا ربما شاركوا في هجوم حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023، وجرى فصلهم. ثم تبين أن أحد قادة حماس في لبنان، والذي قُتل الشهر الماضي في غارة إسرائيلية، كان موظفا في الأونروا.
وتوفر الأونروا التعليم والصحة والمساعدات لملايين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والأردن ولبنان وسوريا. والعلاقات بين المنظمة وإسرائيل متوترة منذ فترة طويلة، لكنها تدهورت بشكل حاد منذ بدء الحرب في قطاع غزة، ودعت إسرائيل مرارا إلى تفكيك الأونروا.
وقال جوتيريش يوم الثلاثاء “هناك خطأ جوهري في الطريقة التي تدار بها هذه الحرب. إصدار الأوامر للمدنيين بالإخلاء لا يحافظ على سلامتهم إذا لم يكن لديهم مكان آمن للذهاب إليه ولا مأوى أو طعام أو دواء أو ماء”.
وأثار الصراع في غزة مخاوف من اندلاع حرب إقليمية شاملة، إذ تواجه إسرائيل إيران وجماعات مسلحة تدعمها، منها حزب الله في لبنان.
ونشر الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء المزيد من القوات في جنوب لبنان، مما يشير إلى هجوم بري موسع ضد حزب الله.
وناشد جوتيريش إسرائيل وحزب الله احترام سلامة وأمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل) في جنوب لبنان.
وقال إن القوات الإسرائيلية التي تعمل بالقرب من موقع لليونيفيل، يعمل به جنود حفظ سلام أيرلنديون، غادرت بعد أن اشتكى يوم الاثنين “لكيانات مختلفة”.
التعليقات