كشف مدير إدارة الإشراف والتدريب التربوي في وزارة التربية والتعليم، محمد المومني، الثلاثاء، أن دبلوم تأهيل المعلمين الذي تنتهجه الوزارة حاليا، يمنح الطالب 'المعلم' درجة علمية تحت مسمى 'دبلوم عالي' في التربية وإعداد المعلمين تحت الخدمة، ويتكون من 27 ساعة دراسية.
وقال المومني، إنّ دبلوم تأهيل المعلمين يضمن تأهيلهم وتدريبهم وإعطائهم المهارات اللازمة قبل دخول مهنة التعليم، مؤكدا أن الدبلوم حاليا 'ليس إلزاميا'، وإنما يمنح حامله أفضلية في التعيين بوزارة التربية والتعليم.
وبين أن الوزارة تعمل على تطوير وتأهيل المعلمين على مرحلتين؛ أولهما ما قبل دخول الخدمة، والثانية بعد أو أثناء الخدمة، وفق الممارسات العالمية الفضلى، لافتا إلى أن أهمية التدريب وتأهيل المعلمين ليكونوا على قدر الكفاءة، بما ينعكس على مستوى التعليم للطلبة في المدارس.
وأشار إلى أن أهمية دبلوم إعداد المعلمين، الذي تم تطويره بالتعاون مع العديد من الشركاء المحليين والخارجيين، لتأهيل المعلمين قبل دخولهم مهنة التعليم بشكل رسمي في المدارس.
وأوضح، أن دبلوم تأهيل المعلمين تم التوسع به لشمول تخصصات ومباحث جديدة، إذ تم التوسع العام الحالي في مبحثي التربية الإسلامية والدراسات الاجتماعية، وسيتم إلحاق العديد من المبتعثين في البرنامج في العام الجامعي الحالي، مضيفا أن البرنامج يطبق في 4 جامعات أردنية؛ الجامعة الأردنية والجامعة الهاشمية وجامعة اليرموك وجامعة مؤتة.
وأضاف، أنه تم إجراء دراسة لقياس أثر دبلوم تأهيل المعلمين، وتبين أن هنالك أثر كبير وواضح على على المعلمين الحاصلين على 'دبلوم التأهيل' وانعكاس ممارساتهم داخل الغرف الصفية، مقارنة مع نظرائهم من المعلمين الآخرين غير الحاصلين على الدبلوم ذاته، مؤكدا أن نتائج الدراسة كانت دافع للوزارة في التوسع بالبرنامج.
وتابع جلالة الملك عبدالله الثاني، الثلاثاء، سير العمل في برنامج تدريب المعلمين قبل الخدمة وأثناءها، الذي يجري العمل عليه ضمن البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023-2025).
وأكد جلالته خلال لقائه معنيين في قصر الحسينية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، ضرورة تقديم تدريب عالي الجودة للمعلمين، لأهمية دورهم في بناء الأجيال.
ولفت جلالة الملك إلى أهمية المضي قدما في تطوير تعليمات إلزامية إجازة ممارسة المهنة للمعلمين لتعزيز مؤهلاتهم، بما يسهم في تطوير بيئة تعليمية ناجحة والنهوض بقطاع التعليم في الأردن.
ويهدف برنامج تدريب المعلمين ما قبل الخدمة إلى شمول 14 ألف معلم ومعلمة بالتدريب على سبع مواد دراسية مع نهاية العام الدراسي 2026-2027، وتفعيل إلزامية تدريب ما قبل الخدمة.
أما برنامج تدريب المعلمين أثناء الخدمة، فيهدف إلى تدريب نحو 40 ألف معلم ومعلمة مع نهاية العام الدراسي 2026-2027.
كشف مدير إدارة الإشراف والتدريب التربوي في وزارة التربية والتعليم، محمد المومني، الثلاثاء، أن دبلوم تأهيل المعلمين الذي تنتهجه الوزارة حاليا، يمنح الطالب 'المعلم' درجة علمية تحت مسمى 'دبلوم عالي' في التربية وإعداد المعلمين تحت الخدمة، ويتكون من 27 ساعة دراسية.
وقال المومني، إنّ دبلوم تأهيل المعلمين يضمن تأهيلهم وتدريبهم وإعطائهم المهارات اللازمة قبل دخول مهنة التعليم، مؤكدا أن الدبلوم حاليا 'ليس إلزاميا'، وإنما يمنح حامله أفضلية في التعيين بوزارة التربية والتعليم.
وبين أن الوزارة تعمل على تطوير وتأهيل المعلمين على مرحلتين؛ أولهما ما قبل دخول الخدمة، والثانية بعد أو أثناء الخدمة، وفق الممارسات العالمية الفضلى، لافتا إلى أن أهمية التدريب وتأهيل المعلمين ليكونوا على قدر الكفاءة، بما ينعكس على مستوى التعليم للطلبة في المدارس.
وأشار إلى أن أهمية دبلوم إعداد المعلمين، الذي تم تطويره بالتعاون مع العديد من الشركاء المحليين والخارجيين، لتأهيل المعلمين قبل دخولهم مهنة التعليم بشكل رسمي في المدارس.
وأوضح، أن دبلوم تأهيل المعلمين تم التوسع به لشمول تخصصات ومباحث جديدة، إذ تم التوسع العام الحالي في مبحثي التربية الإسلامية والدراسات الاجتماعية، وسيتم إلحاق العديد من المبتعثين في البرنامج في العام الجامعي الحالي، مضيفا أن البرنامج يطبق في 4 جامعات أردنية؛ الجامعة الأردنية والجامعة الهاشمية وجامعة اليرموك وجامعة مؤتة.
وأضاف، أنه تم إجراء دراسة لقياس أثر دبلوم تأهيل المعلمين، وتبين أن هنالك أثر كبير وواضح على على المعلمين الحاصلين على 'دبلوم التأهيل' وانعكاس ممارساتهم داخل الغرف الصفية، مقارنة مع نظرائهم من المعلمين الآخرين غير الحاصلين على الدبلوم ذاته، مؤكدا أن نتائج الدراسة كانت دافع للوزارة في التوسع بالبرنامج.
وتابع جلالة الملك عبدالله الثاني، الثلاثاء، سير العمل في برنامج تدريب المعلمين قبل الخدمة وأثناءها، الذي يجري العمل عليه ضمن البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023-2025).
وأكد جلالته خلال لقائه معنيين في قصر الحسينية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، ضرورة تقديم تدريب عالي الجودة للمعلمين، لأهمية دورهم في بناء الأجيال.
ولفت جلالة الملك إلى أهمية المضي قدما في تطوير تعليمات إلزامية إجازة ممارسة المهنة للمعلمين لتعزيز مؤهلاتهم، بما يسهم في تطوير بيئة تعليمية ناجحة والنهوض بقطاع التعليم في الأردن.
ويهدف برنامج تدريب المعلمين ما قبل الخدمة إلى شمول 14 ألف معلم ومعلمة بالتدريب على سبع مواد دراسية مع نهاية العام الدراسي 2026-2027، وتفعيل إلزامية تدريب ما قبل الخدمة.
أما برنامج تدريب المعلمين أثناء الخدمة، فيهدف إلى تدريب نحو 40 ألف معلم ومعلمة مع نهاية العام الدراسي 2026-2027.
كشف مدير إدارة الإشراف والتدريب التربوي في وزارة التربية والتعليم، محمد المومني، الثلاثاء، أن دبلوم تأهيل المعلمين الذي تنتهجه الوزارة حاليا، يمنح الطالب 'المعلم' درجة علمية تحت مسمى 'دبلوم عالي' في التربية وإعداد المعلمين تحت الخدمة، ويتكون من 27 ساعة دراسية.
وقال المومني، إنّ دبلوم تأهيل المعلمين يضمن تأهيلهم وتدريبهم وإعطائهم المهارات اللازمة قبل دخول مهنة التعليم، مؤكدا أن الدبلوم حاليا 'ليس إلزاميا'، وإنما يمنح حامله أفضلية في التعيين بوزارة التربية والتعليم.
وبين أن الوزارة تعمل على تطوير وتأهيل المعلمين على مرحلتين؛ أولهما ما قبل دخول الخدمة، والثانية بعد أو أثناء الخدمة، وفق الممارسات العالمية الفضلى، لافتا إلى أن أهمية التدريب وتأهيل المعلمين ليكونوا على قدر الكفاءة، بما ينعكس على مستوى التعليم للطلبة في المدارس.
وأشار إلى أن أهمية دبلوم إعداد المعلمين، الذي تم تطويره بالتعاون مع العديد من الشركاء المحليين والخارجيين، لتأهيل المعلمين قبل دخولهم مهنة التعليم بشكل رسمي في المدارس.
وأوضح، أن دبلوم تأهيل المعلمين تم التوسع به لشمول تخصصات ومباحث جديدة، إذ تم التوسع العام الحالي في مبحثي التربية الإسلامية والدراسات الاجتماعية، وسيتم إلحاق العديد من المبتعثين في البرنامج في العام الجامعي الحالي، مضيفا أن البرنامج يطبق في 4 جامعات أردنية؛ الجامعة الأردنية والجامعة الهاشمية وجامعة اليرموك وجامعة مؤتة.
وأضاف، أنه تم إجراء دراسة لقياس أثر دبلوم تأهيل المعلمين، وتبين أن هنالك أثر كبير وواضح على على المعلمين الحاصلين على 'دبلوم التأهيل' وانعكاس ممارساتهم داخل الغرف الصفية، مقارنة مع نظرائهم من المعلمين الآخرين غير الحاصلين على الدبلوم ذاته، مؤكدا أن نتائج الدراسة كانت دافع للوزارة في التوسع بالبرنامج.
وتابع جلالة الملك عبدالله الثاني، الثلاثاء، سير العمل في برنامج تدريب المعلمين قبل الخدمة وأثناءها، الذي يجري العمل عليه ضمن البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023-2025).
وأكد جلالته خلال لقائه معنيين في قصر الحسينية، بحضور سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، ضرورة تقديم تدريب عالي الجودة للمعلمين، لأهمية دورهم في بناء الأجيال.
ولفت جلالة الملك إلى أهمية المضي قدما في تطوير تعليمات إلزامية إجازة ممارسة المهنة للمعلمين لتعزيز مؤهلاتهم، بما يسهم في تطوير بيئة تعليمية ناجحة والنهوض بقطاع التعليم في الأردن.
ويهدف برنامج تدريب المعلمين ما قبل الخدمة إلى شمول 14 ألف معلم ومعلمة بالتدريب على سبع مواد دراسية مع نهاية العام الدراسي 2026-2027، وتفعيل إلزامية تدريب ما قبل الخدمة.
أما برنامج تدريب المعلمين أثناء الخدمة، فيهدف إلى تدريب نحو 40 ألف معلم ومعلمة مع نهاية العام الدراسي 2026-2027.
التعليقات