هذه الوزارة الابيه التي نرجو لها ان ترقى بكل خدماتها وكوادرها الطبية والفنية والاداريه هذه الوزارة التي تعاقب عليها اربعه وزراء في عام واحد تقريبا فأين هي المسؤولية لكل وزير يريد ان يعمل بجديه وان يحقق لتلك الوزارة الرفاهية والاستقراروالطمئنينه الوظيفية ثم يحاول ان يقدم للناس من خلال الوزارة كل الوسائل وارقي الخدمات الصحية التي ترقى الى طموح الشعب وتلك هي الامنيه في ان نرى وزاره الصحة تقدم كل خدمه ومنفعة للناس وبكل يسر وانسيابية وان نشاهد برنامج التامين الصحي الشامل لكل الاردنيه ونحن نامل في تلك الوزارة ان تسعى لتحسين واقع الخدمة الطبية وتحسين ظروف واحوال كوادرها لما له من اهميه لتبقى هذه الوزارة تعمل بكل جد وهمه وعزيمة قويه ولكن هل يستطيع أي وزيرا يأتي خلال شهور ان يحقق جزء مما نتمنى ونطالب فكيف لنا ان نحقق تلك المطالب بوزير لم ينتهي بعد من تلقي التهاني من الاصحاب والاقارب حتى نقول له وداعا فانت بعد اليوم عن الوزارة غائب فلقد صدر القرار باستقالة الحكومة او تعديلها وإعفائكم من تلك المناصب لكن والله يا جماعه لم اتعرف بعد على مكتبي والزملاء ولم اطلع على بعض الوثائق فلقد جئتم بي لكي اعمل فخرجت وانا اجهل ما جئت من اجله ابذل كل جهدا واتحمل كل نقدا ومشقه وانني أشفق على من سيأتي بعدي فيسأل يا ترى هل استطيع ان اعمل ام انني قريبا سأرحل اذا فكيف نريد ان نحقق الاستقرار الوظيفي لشخص يأتي الى مكان ويريد ان يقدم فيه المزيد من الخدمة والعمل والفكر الجديد لكنه ما لبث ان فارق تلك الوزارة وجاء وزيرا جديد وهو في منصبه سعيد وفي نفسه يعلم انه لن يجلس اكثر من سلفه سيحمل فيها لقب المعالي ثم يغادر الى مكان ثاني ونبقى نحن والوزارة نعاني من كثره اصحاب المعالي وهلم جرا مرضى يعانون من الألم الشديد واطباء يصرخون نريد من الميزات المزيد وحكومة كل يوم بوزير جديد فما هو الحل الوحيد هو ان نخصص تلك الوزارة فكل مريض سيكون بهذا القرار سعيد فلن يعاني بعدها من كثره المواعيد اما ان تدفع واما ان تذهب الى مكان بعيد ترتاح بعده من شده الالم ومن عدد الوزراء وإضراب الاطباء فهل من مزيد .

زيد عبد الكريم المحارمه

هذه الوزارة الابيه التي نرجو لها ان ترقى بكل خدماتها وكوادرها الطبية والفنية والاداريه هذه الوزارة التي تعاقب عليها اربعه وزراء في عام واحد تقريبا فأين هي المسؤولية لكل وزير يريد ان يعمل بجديه وان يحقق لتلك الوزارة الرفاهية والاستقراروالطمئنينه الوظيفية ثم يحاول ان يقدم للناس من خلال الوزارة كل الوسائل وارقي الخدمات الصحية التي ترقى الى طموح الشعب وتلك هي الامنيه في ان نرى وزاره الصحة تقدم كل خدمه ومنفعة للناس وبكل يسر وانسيابية وان نشاهد برنامج التامين الصحي الشامل لكل الاردنيه ونحن نامل في تلك الوزارة ان تسعى لتحسين واقع الخدمة الطبية وتحسين ظروف واحوال كوادرها لما له من اهميه لتبقى هذه الوزارة تعمل بكل جد وهمه وعزيمة قويه ولكن هل يستطيع أي وزيرا يأتي خلال شهور ان يحقق جزء مما نتمنى ونطالب فكيف لنا ان نحقق تلك المطالب بوزير لم ينتهي بعد من تلقي التهاني من الاصحاب والاقارب حتى نقول له وداعا فانت بعد اليوم عن الوزارة غائب فلقد صدر القرار باستقالة الحكومة او تعديلها وإعفائكم من تلك المناصب لكن والله يا جماعه لم اتعرف بعد على مكتبي والزملاء ولم اطلع على بعض الوثائق فلقد جئتم بي لكي اعمل فخرجت وانا اجهل ما جئت من اجله ابذل كل جهدا واتحمل كل نقدا ومشقه وانني أشفق على من سيأتي بعدي فيسأل يا ترى هل استطيع ان اعمل ام انني قريبا سأرحل اذا فكيف نريد ان نحقق الاستقرار الوظيفي لشخص يأتي الى مكان ويريد ان يقدم فيه المزيد من الخدمة والعمل والفكر الجديد لكنه ما لبث ان فارق تلك الوزارة وجاء وزيرا جديد وهو في منصبه سعيد وفي نفسه يعلم انه لن يجلس اكثر من سلفه سيحمل فيها لقب المعالي ثم يغادر الى مكان ثاني ونبقى نحن والوزارة نعاني من كثره اصحاب المعالي وهلم جرا مرضى يعانون من الألم الشديد واطباء يصرخون نريد من الميزات المزيد وحكومة كل يوم بوزير جديد فما هو الحل الوحيد هو ان نخصص تلك الوزارة فكل مريض سيكون بهذا القرار سعيد فلن يعاني بعدها من كثره المواعيد اما ان تدفع واما ان تذهب الى مكان بعيد ترتاح بعده من شده الالم ومن عدد الوزراء وإضراب الاطباء فهل من مزيد .

زيد عبد الكريم المحارمه

هذه الوزارة الابيه التي نرجو لها ان ترقى بكل خدماتها وكوادرها الطبية والفنية والاداريه هذه الوزارة التي تعاقب عليها اربعه وزراء في عام واحد تقريبا فأين هي المسؤولية لكل وزير يريد ان يعمل بجديه وان يحقق لتلك الوزارة الرفاهية والاستقراروالطمئنينه الوظيفية ثم يحاول ان يقدم للناس من خلال الوزارة كل الوسائل وارقي الخدمات الصحية التي ترقى الى طموح الشعب وتلك هي الامنيه في ان نرى وزاره الصحة تقدم كل خدمه ومنفعة للناس وبكل يسر وانسيابية وان نشاهد برنامج التامين الصحي الشامل لكل الاردنيه ونحن نامل في تلك الوزارة ان تسعى لتحسين واقع الخدمة الطبية وتحسين ظروف واحوال كوادرها لما له من اهميه لتبقى هذه الوزارة تعمل بكل جد وهمه وعزيمة قويه ولكن هل يستطيع أي وزيرا يأتي خلال شهور ان يحقق جزء مما نتمنى ونطالب فكيف لنا ان نحقق تلك المطالب بوزير لم ينتهي بعد من تلقي التهاني من الاصحاب والاقارب حتى نقول له وداعا فانت بعد اليوم عن الوزارة غائب فلقد صدر القرار باستقالة الحكومة او تعديلها وإعفائكم من تلك المناصب لكن والله يا جماعه لم اتعرف بعد على مكتبي والزملاء ولم اطلع على بعض الوثائق فلقد جئتم بي لكي اعمل فخرجت وانا اجهل ما جئت من اجله ابذل كل جهدا واتحمل كل نقدا ومشقه وانني أشفق على من سيأتي بعدي فيسأل يا ترى هل استطيع ان اعمل ام انني قريبا سأرحل اذا فكيف نريد ان نحقق الاستقرار الوظيفي لشخص يأتي الى مكان ويريد ان يقدم فيه المزيد من الخدمة والعمل والفكر الجديد لكنه ما لبث ان فارق تلك الوزارة وجاء وزيرا جديد وهو في منصبه سعيد وفي نفسه يعلم انه لن يجلس اكثر من سلفه سيحمل فيها لقب المعالي ثم يغادر الى مكان ثاني ونبقى نحن والوزارة نعاني من كثره اصحاب المعالي وهلم جرا مرضى يعانون من الألم الشديد واطباء يصرخون نريد من الميزات المزيد وحكومة كل يوم بوزير جديد فما هو الحل الوحيد هو ان نخصص تلك الوزارة فكل مريض سيكون بهذا القرار سعيد فلن يعاني بعدها من كثره المواعيد اما ان تدفع واما ان تذهب الى مكان بعيد ترتاح بعده من شده الالم ومن عدد الوزراء وإضراب الاطباء فهل من مزيد .

زيد عبد الكريم المحارمه