قالت وزيرة الثقافة هيفاء النجار، إن الوزارة تهتم بتفعيل أنشطة المبدعين والبرامج الثقافية التي تركز على إثراء الفعل الثقافي والتعبير عن تاريخ الآباء والأجداد بطرق وأساليب حديثة ومتطورة تواكب التكنولوجيا السريعة.
وقالت النجار خلال تفقدها، الثلاثاء، مركزي عجلون وجرش الثقافيين، للاطلاع على أعمال التطوير والتحديث في خدماتهما، إن محافظتي عجلون وجرش تحظيان باهتمام ملكي لتطويرهما بمختلف القطاعات، نظرا لما تتمتعان به من ميزات سياحية وثقافية وزراعية.
وأكدت، أهمية الشراكة بين القطاعين الخاص والعام والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدني، مشيرة إلى أن المركزين سيكونان حاضنة لإقامة الأنشطة والبرامج للمثقفين والأدباء والشعراء والشباب، لبناء أعمال ثقافية خاصة في مجال الرقمنة.
كما أكدت النجار أهمية مواصلة مسيرة العطاء والإنجاز لإبراز الثقافة والتنسيق والتشبيك وتنفيذ مشاريع لبناء شراكات تعمل على تعزيز الثقافة بمختلف أشكالها مع المؤسسات والمنتديات الثقافية والمثقفين.
بدوره، أشار محافظ عجلون نايف الهدايات أن مركز عجلون الثقافي سيشكل نقلة نوعية في العمل الثقافي في المحافظة وسيساهم بتنميتها وتنشيطها، مؤكدا أن ما تحقق من إنجازات عبر 25 عاما في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني يبعث على التفاؤل بمستقبل مشرق لهذا الوطن العزيز، مقدرا لوزارة الثقافة اهتمامها الكبير بالثقافة وتعزيز حضورها كشريك فاعل في عملية التنمية بكافة قطاعاتها.
فيما ثمن محافظ جرش فراس الفاعور، جهود وزارة الثقافة ودعمها المشهد الثقافي وإثراء الحركة الثقافية والفنية والأدبية، مبينا ان مركز جرش الثقافي سيكون نقلة نوعية في تاريخ الحركة الثقافية بالمحافظة.
وقال مدير ثقافة عجلون سامر الفريحات، إن المركز سيساهم في تفعيل الحركة الثقافية في المحافظة واستقطاب الأنشطة والبرامج التي تنفذها الجمعيات والمنتديات والهيئات الثقافية والمهتمين بالشأن الثقافي من داخل وخارج المحافظة، ويعتبر من المشاريع الريادية الكبيرة.
وعرض مدير ثقافة جرش عقلة القادري لسير العمل والإنجاز بمشروع المركز، مبينا أن المركز سيساهم بتفعيل الحراك الثقافي.
من جهة أخرى، بحثت النجار خلال زيارتها بلدية جرش على هامش الجولة، سبل تطوير المشهد الثقافي في المدينة وإمكانية تنظيم فعاليات ثقافية تبرز الحركة الثقافية ودعم السياحة الثقافية على مدار العام، منها بازار دائم للسيدات في الساحة الهاشمية ضمن جهود البلدية لدمج المجتمع المحلي بقطاع السياحة.
فيما، أكد رئيس بلدية جرش أحمد العتوم، أهمية دعم المشاريع الثقافية والفنية في المحافظة، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، مشيرا إلى أهمية جرش ثقافيا كونها تزخر بالفنانين والمثقفين والموقع الاستراتيجي والمواقع الأثرية وطبيعتها الخلابة.
قالت وزيرة الثقافة هيفاء النجار، إن الوزارة تهتم بتفعيل أنشطة المبدعين والبرامج الثقافية التي تركز على إثراء الفعل الثقافي والتعبير عن تاريخ الآباء والأجداد بطرق وأساليب حديثة ومتطورة تواكب التكنولوجيا السريعة.
وقالت النجار خلال تفقدها، الثلاثاء، مركزي عجلون وجرش الثقافيين، للاطلاع على أعمال التطوير والتحديث في خدماتهما، إن محافظتي عجلون وجرش تحظيان باهتمام ملكي لتطويرهما بمختلف القطاعات، نظرا لما تتمتعان به من ميزات سياحية وثقافية وزراعية.
وأكدت، أهمية الشراكة بين القطاعين الخاص والعام والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدني، مشيرة إلى أن المركزين سيكونان حاضنة لإقامة الأنشطة والبرامج للمثقفين والأدباء والشعراء والشباب، لبناء أعمال ثقافية خاصة في مجال الرقمنة.
كما أكدت النجار أهمية مواصلة مسيرة العطاء والإنجاز لإبراز الثقافة والتنسيق والتشبيك وتنفيذ مشاريع لبناء شراكات تعمل على تعزيز الثقافة بمختلف أشكالها مع المؤسسات والمنتديات الثقافية والمثقفين.
بدوره، أشار محافظ عجلون نايف الهدايات أن مركز عجلون الثقافي سيشكل نقلة نوعية في العمل الثقافي في المحافظة وسيساهم بتنميتها وتنشيطها، مؤكدا أن ما تحقق من إنجازات عبر 25 عاما في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني يبعث على التفاؤل بمستقبل مشرق لهذا الوطن العزيز، مقدرا لوزارة الثقافة اهتمامها الكبير بالثقافة وتعزيز حضورها كشريك فاعل في عملية التنمية بكافة قطاعاتها.
فيما ثمن محافظ جرش فراس الفاعور، جهود وزارة الثقافة ودعمها المشهد الثقافي وإثراء الحركة الثقافية والفنية والأدبية، مبينا ان مركز جرش الثقافي سيكون نقلة نوعية في تاريخ الحركة الثقافية بالمحافظة.
وقال مدير ثقافة عجلون سامر الفريحات، إن المركز سيساهم في تفعيل الحركة الثقافية في المحافظة واستقطاب الأنشطة والبرامج التي تنفذها الجمعيات والمنتديات والهيئات الثقافية والمهتمين بالشأن الثقافي من داخل وخارج المحافظة، ويعتبر من المشاريع الريادية الكبيرة.
وعرض مدير ثقافة جرش عقلة القادري لسير العمل والإنجاز بمشروع المركز، مبينا أن المركز سيساهم بتفعيل الحراك الثقافي.
من جهة أخرى، بحثت النجار خلال زيارتها بلدية جرش على هامش الجولة، سبل تطوير المشهد الثقافي في المدينة وإمكانية تنظيم فعاليات ثقافية تبرز الحركة الثقافية ودعم السياحة الثقافية على مدار العام، منها بازار دائم للسيدات في الساحة الهاشمية ضمن جهود البلدية لدمج المجتمع المحلي بقطاع السياحة.
فيما، أكد رئيس بلدية جرش أحمد العتوم، أهمية دعم المشاريع الثقافية والفنية في المحافظة، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، مشيرا إلى أهمية جرش ثقافيا كونها تزخر بالفنانين والمثقفين والموقع الاستراتيجي والمواقع الأثرية وطبيعتها الخلابة.
قالت وزيرة الثقافة هيفاء النجار، إن الوزارة تهتم بتفعيل أنشطة المبدعين والبرامج الثقافية التي تركز على إثراء الفعل الثقافي والتعبير عن تاريخ الآباء والأجداد بطرق وأساليب حديثة ومتطورة تواكب التكنولوجيا السريعة.
وقالت النجار خلال تفقدها، الثلاثاء، مركزي عجلون وجرش الثقافيين، للاطلاع على أعمال التطوير والتحديث في خدماتهما، إن محافظتي عجلون وجرش تحظيان باهتمام ملكي لتطويرهما بمختلف القطاعات، نظرا لما تتمتعان به من ميزات سياحية وثقافية وزراعية.
وأكدت، أهمية الشراكة بين القطاعين الخاص والعام والمؤسسات الحكومية والمجتمع المدني، مشيرة إلى أن المركزين سيكونان حاضنة لإقامة الأنشطة والبرامج للمثقفين والأدباء والشعراء والشباب، لبناء أعمال ثقافية خاصة في مجال الرقمنة.
كما أكدت النجار أهمية مواصلة مسيرة العطاء والإنجاز لإبراز الثقافة والتنسيق والتشبيك وتنفيذ مشاريع لبناء شراكات تعمل على تعزيز الثقافة بمختلف أشكالها مع المؤسسات والمنتديات الثقافية والمثقفين.
بدوره، أشار محافظ عجلون نايف الهدايات أن مركز عجلون الثقافي سيشكل نقلة نوعية في العمل الثقافي في المحافظة وسيساهم بتنميتها وتنشيطها، مؤكدا أن ما تحقق من إنجازات عبر 25 عاما في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني يبعث على التفاؤل بمستقبل مشرق لهذا الوطن العزيز، مقدرا لوزارة الثقافة اهتمامها الكبير بالثقافة وتعزيز حضورها كشريك فاعل في عملية التنمية بكافة قطاعاتها.
فيما ثمن محافظ جرش فراس الفاعور، جهود وزارة الثقافة ودعمها المشهد الثقافي وإثراء الحركة الثقافية والفنية والأدبية، مبينا ان مركز جرش الثقافي سيكون نقلة نوعية في تاريخ الحركة الثقافية بالمحافظة.
وقال مدير ثقافة عجلون سامر الفريحات، إن المركز سيساهم في تفعيل الحركة الثقافية في المحافظة واستقطاب الأنشطة والبرامج التي تنفذها الجمعيات والمنتديات والهيئات الثقافية والمهتمين بالشأن الثقافي من داخل وخارج المحافظة، ويعتبر من المشاريع الريادية الكبيرة.
وعرض مدير ثقافة جرش عقلة القادري لسير العمل والإنجاز بمشروع المركز، مبينا أن المركز سيساهم بتفعيل الحراك الثقافي.
من جهة أخرى، بحثت النجار خلال زيارتها بلدية جرش على هامش الجولة، سبل تطوير المشهد الثقافي في المدينة وإمكانية تنظيم فعاليات ثقافية تبرز الحركة الثقافية ودعم السياحة الثقافية على مدار العام، منها بازار دائم للسيدات في الساحة الهاشمية ضمن جهود البلدية لدمج المجتمع المحلي بقطاع السياحة.
فيما، أكد رئيس بلدية جرش أحمد العتوم، أهمية دعم المشاريع الثقافية والفنية في المحافظة، مما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، مشيرا إلى أهمية جرش ثقافيا كونها تزخر بالفنانين والمثقفين والموقع الاستراتيجي والمواقع الأثرية وطبيعتها الخلابة.
التعليقات