قال خبراء ومختصون أن الأردن قادر على الدفاع عن حدوده، ولن يسمح لأي جهة كانت باستخدام او اختراق أجوائه وتعريض أمنه وسلامة مواطنيه للخطر وسيتصدى لأي محاولات في هذا السياق.
وبين الخبير والباحث السياسي و القانوني الدكتور معاذ ابو دلو، أن الأردن اعتمد الدبلوماسية دائما في تحركاته الخارجية مع كافة الاطراف وصولا الى منع تفاقم الازمة في الاقاليم، مضيفا ان المملكة سعت ومن خلال كافة القنوات الدبلوماسية وبالتواصل مع عدد من الدول الشقيقية الى محاولة إقناع إيران بعدم استخدام أراضيها كوسيلة لتوجيه ضربات إلى إسرائيل.
ولفت الى أن موقف الاردن وجهوده الدائمة من أجل وقف التصعيد واعادة الامن والاستقرار في المنطقة، ومنع محاولات جرها لحرب إقليمية وإيقاف الحرب على قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، وإيقاف اعمال التصعيد والاستفزاز في المنطقة.
وقال ان التصعيد خطر على الاقليم، وان وقفه يتطلب وقف أسباب التوتر، والخطوة الأولى تبدأ من خلال خفض التصعيد هي وقف العدوان على غزة، لافتا الى أن الأردن لم يدخر يوما من جهده شيئا في دعم الفلسطينيين في سياق تاريخه المشرف.
وتابع ابودلو انه في ظل مخاوف من تصاعد الأحداث في المنطقة، فانه لابد من التأكيد على ضرورة لجم آلة الحرب الإسرائيلية، وما ترتكبه من انتهاكات وإبادة جماعية ضد سكان غزة،مشيرا الى ان وقع الأحداث والتوتر بين ايران واسرائيل وما تشهده الحدود اللبنانية والضربات الإسرائيلية في سوريا والهجمات على القوات الأميركية في العراق وسوريا، وهجمات الحوثيين اليمنية على سفن في البحر الأحمر فإن الامور مرشحة للتصعيد في ظل غياب افق واضح للسلام.
ولفت الى مضامين وعناوين مهمة لطالما أكدت عليها الدبلوماسية الاردنية و أنه لا سلام في المنطقة دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، والوقف الفوري للانتهاكات والقتل والتدمير الذي تقوم به إسرائيل في الضفة وغزة، والاستمرار في إيصال المساعدات الإنسانية لغزة.
المحلل السياسي والكاتب الدكتور مصطفى عواد، شدد على احقية الاردن في حماية سيادته الوطنية من أي اختراق، واصفا محاولات الزج في الاردن في دائرة الصراع بانها مستفزة، وتشكل انتهاكا للقانون الدولي في عدم المساس بالسيادة الوطنية لاي دولة.
ونوه إلى استمرار الجهود الأردنية الدبلوماسية في تنسيق الاقليم وفق رؤية واضحة تضمن التهدئة في المنطقة، والوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية للقطاع، كما انها فرصة لفرض رؤية مستقبلية للسلام وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس.
قال خبراء ومختصون أن الأردن قادر على الدفاع عن حدوده، ولن يسمح لأي جهة كانت باستخدام او اختراق أجوائه وتعريض أمنه وسلامة مواطنيه للخطر وسيتصدى لأي محاولات في هذا السياق.
وبين الخبير والباحث السياسي و القانوني الدكتور معاذ ابو دلو، أن الأردن اعتمد الدبلوماسية دائما في تحركاته الخارجية مع كافة الاطراف وصولا الى منع تفاقم الازمة في الاقاليم، مضيفا ان المملكة سعت ومن خلال كافة القنوات الدبلوماسية وبالتواصل مع عدد من الدول الشقيقية الى محاولة إقناع إيران بعدم استخدام أراضيها كوسيلة لتوجيه ضربات إلى إسرائيل.
ولفت الى أن موقف الاردن وجهوده الدائمة من أجل وقف التصعيد واعادة الامن والاستقرار في المنطقة، ومنع محاولات جرها لحرب إقليمية وإيقاف الحرب على قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، وإيقاف اعمال التصعيد والاستفزاز في المنطقة.
وقال ان التصعيد خطر على الاقليم، وان وقفه يتطلب وقف أسباب التوتر، والخطوة الأولى تبدأ من خلال خفض التصعيد هي وقف العدوان على غزة، لافتا الى أن الأردن لم يدخر يوما من جهده شيئا في دعم الفلسطينيين في سياق تاريخه المشرف.
وتابع ابودلو انه في ظل مخاوف من تصاعد الأحداث في المنطقة، فانه لابد من التأكيد على ضرورة لجم آلة الحرب الإسرائيلية، وما ترتكبه من انتهاكات وإبادة جماعية ضد سكان غزة،مشيرا الى ان وقع الأحداث والتوتر بين ايران واسرائيل وما تشهده الحدود اللبنانية والضربات الإسرائيلية في سوريا والهجمات على القوات الأميركية في العراق وسوريا، وهجمات الحوثيين اليمنية على سفن في البحر الأحمر فإن الامور مرشحة للتصعيد في ظل غياب افق واضح للسلام.
ولفت الى مضامين وعناوين مهمة لطالما أكدت عليها الدبلوماسية الاردنية و أنه لا سلام في المنطقة دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، والوقف الفوري للانتهاكات والقتل والتدمير الذي تقوم به إسرائيل في الضفة وغزة، والاستمرار في إيصال المساعدات الإنسانية لغزة.
المحلل السياسي والكاتب الدكتور مصطفى عواد، شدد على احقية الاردن في حماية سيادته الوطنية من أي اختراق، واصفا محاولات الزج في الاردن في دائرة الصراع بانها مستفزة، وتشكل انتهاكا للقانون الدولي في عدم المساس بالسيادة الوطنية لاي دولة.
ونوه إلى استمرار الجهود الأردنية الدبلوماسية في تنسيق الاقليم وفق رؤية واضحة تضمن التهدئة في المنطقة، والوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية للقطاع، كما انها فرصة لفرض رؤية مستقبلية للسلام وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس.
قال خبراء ومختصون أن الأردن قادر على الدفاع عن حدوده، ولن يسمح لأي جهة كانت باستخدام او اختراق أجوائه وتعريض أمنه وسلامة مواطنيه للخطر وسيتصدى لأي محاولات في هذا السياق.
وبين الخبير والباحث السياسي و القانوني الدكتور معاذ ابو دلو، أن الأردن اعتمد الدبلوماسية دائما في تحركاته الخارجية مع كافة الاطراف وصولا الى منع تفاقم الازمة في الاقاليم، مضيفا ان المملكة سعت ومن خلال كافة القنوات الدبلوماسية وبالتواصل مع عدد من الدول الشقيقية الى محاولة إقناع إيران بعدم استخدام أراضيها كوسيلة لتوجيه ضربات إلى إسرائيل.
ولفت الى أن موقف الاردن وجهوده الدائمة من أجل وقف التصعيد واعادة الامن والاستقرار في المنطقة، ومنع محاولات جرها لحرب إقليمية وإيقاف الحرب على قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، وإيقاف اعمال التصعيد والاستفزاز في المنطقة.
وقال ان التصعيد خطر على الاقليم، وان وقفه يتطلب وقف أسباب التوتر، والخطوة الأولى تبدأ من خلال خفض التصعيد هي وقف العدوان على غزة، لافتا الى أن الأردن لم يدخر يوما من جهده شيئا في دعم الفلسطينيين في سياق تاريخه المشرف.
وتابع ابودلو انه في ظل مخاوف من تصاعد الأحداث في المنطقة، فانه لابد من التأكيد على ضرورة لجم آلة الحرب الإسرائيلية، وما ترتكبه من انتهاكات وإبادة جماعية ضد سكان غزة،مشيرا الى ان وقع الأحداث والتوتر بين ايران واسرائيل وما تشهده الحدود اللبنانية والضربات الإسرائيلية في سوريا والهجمات على القوات الأميركية في العراق وسوريا، وهجمات الحوثيين اليمنية على سفن في البحر الأحمر فإن الامور مرشحة للتصعيد في ظل غياب افق واضح للسلام.
ولفت الى مضامين وعناوين مهمة لطالما أكدت عليها الدبلوماسية الاردنية و أنه لا سلام في المنطقة دون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، والوقف الفوري للانتهاكات والقتل والتدمير الذي تقوم به إسرائيل في الضفة وغزة، والاستمرار في إيصال المساعدات الإنسانية لغزة.
المحلل السياسي والكاتب الدكتور مصطفى عواد، شدد على احقية الاردن في حماية سيادته الوطنية من أي اختراق، واصفا محاولات الزج في الاردن في دائرة الصراع بانها مستفزة، وتشكل انتهاكا للقانون الدولي في عدم المساس بالسيادة الوطنية لاي دولة.
ونوه إلى استمرار الجهود الأردنية الدبلوماسية في تنسيق الاقليم وفق رؤية واضحة تضمن التهدئة في المنطقة، والوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية للقطاع، كما انها فرصة لفرض رؤية مستقبلية للسلام وإنهاء الصراع العربي الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس.
التعليقات